يدرك اهل غزة حقد وعداوة اليهود وقد نبئنا رب العزة بمكرهم وعداوتهم لنا فهم قتلة الأنبياء وهم أصحاب الفتنة والمكر وهم متخصصون في نقض العهود وهم من أرهقوا كليم الله موسى عليه السلام ومن بعده سيدنا عيسى عليه السلام وهم من غدروا سيد الخلق وآذوه محمد صل الله عليه وسلم .
لا مفاجاءات في مجازر اليهود في غزة وخزاعة والشعف والشجاعية وخان يونس فقد ألف أهل فلسطين وأكناف فلسطين مجازر دير ياسين وصبرا وشاتيلا والجلزون وجنين والقدس وها هي غزة تتصدر الأمة متلقية قذائف وصواريخ العدو وتدفع ثمن ذلك قوافل من الشهداء بقلوب مؤمنة راضية مطمئنة الى نصر الله.
الأكثر إيذاءا لغزة وللأمة هم المنافقون الذين يظهرون عكس ما يبطنون فهم معنا ولكنهم ضدنا وهم بيننا ولكن يتجسسوا علينا وهم يساعدون أعداءنا علينا عبر التآمر والتخابر ونقل المعلومات الاستخبارية والعسكرية.ففي غزة وعلى غزة تتآلب الان قوى الشر متحالفة مع المنافقين من بني جلدتنا لإسكات صوت الحق وتدمير كتائب المجاهدين.المنافقون العرب وفي مقدمتهم معظم القيادات العربية وبعض القيادات الفلسطينة والدحلانية والخليجية هم الطابور الخامس الأكثر خطرا على غزة وإنجازاتها وقد صدق فيهم قوله تعالى(الْمُنَافِقُونَ وَالْمُنَافِقَاتُ بَعْضُهُم مِّن بَعْضٍ يَأْمُرُونَ بِالْمُنكَرِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمَعْرُوفِ وَيَقْبِضُونَ أَيْدِيَهُمْ نَسُواْ اللّهَ فَنَسِيَهُمْ إِنَّ الْمُنَافِقِينَ هُمُ الْفَاسِقُونَ).
هؤلاء المنافقون نهانا رب العزة عن موالاتهم ومصاحبتهم الباطنة إليهم وقد جعل الله مكانهم في الدرك الأسفل من النار.
القادة العرب يمالئون الإسرائيليين والامريكان عبر مبادرات الهدف منها النيل من حماس والجهاد الاسلامي وكافة قوى المقاومة في غزة.لا بل فإن بعض القيادات العربية أرسلت مساعدات ومستشفيات ميدانية بكوادر من ضباط الأمن والمخابرات ليرصدوا منصات إطلاق الصواريخ وإعلام العدوا بذلك فأي فسوق وأي نفاق بعد هذا النفاق؟ كيف نصدق أن هؤلاء القادة الذين يتآمرون على الإسلام ويحاصرونه في بلادهم سينتصرون للموحدين في غزة؟ أهل غزة راضون بجهادهم وتضحياتهم ويدعمون قيادة مقاومتهم ويشجعونها على الاستمرار وهم يسطرون مجدا عجزت عنه القيادات العربية المتآمرة فاتركوهم أيها المنافقون.
يدرك اهل غزة حقد وعداوة اليهود وقد نبئنا رب العزة بمكرهم وعداوتهم لنا فهم قتلة الأنبياء وهم أصحاب الفتنة والمكر وهم متخصصون في نقض العهود وهم من أرهقوا كليم الله موسى عليه السلام ومن بعده سيدنا عيسى عليه السلام وهم من غدروا سيد الخلق وآذوه محمد صل الله عليه وسلم .
لا مفاجاءات في مجازر اليهود في غزة وخزاعة والشعف والشجاعية وخان يونس فقد ألف أهل فلسطين وأكناف فلسطين مجازر دير ياسين وصبرا وشاتيلا والجلزون وجنين والقدس وها هي غزة تتصدر الأمة متلقية قذائف وصواريخ العدو وتدفع ثمن ذلك قوافل من الشهداء بقلوب مؤمنة راضية مطمئنة الى نصر الله.
الأكثر إيذاءا لغزة وللأمة هم المنافقون الذين يظهرون عكس ما يبطنون فهم معنا ولكنهم ضدنا وهم بيننا ولكن يتجسسوا علينا وهم يساعدون أعداءنا علينا عبر التآمر والتخابر ونقل المعلومات الاستخبارية والعسكرية.ففي غزة وعلى غزة تتآلب الان قوى الشر متحالفة مع المنافقين من بني جلدتنا لإسكات صوت الحق وتدمير كتائب المجاهدين.المنافقون العرب وفي مقدمتهم معظم القيادات العربية وبعض القيادات الفلسطينة والدحلانية والخليجية هم الطابور الخامس الأكثر خطرا على غزة وإنجازاتها وقد صدق فيهم قوله تعالى(الْمُنَافِقُونَ وَالْمُنَافِقَاتُ بَعْضُهُم مِّن بَعْضٍ يَأْمُرُونَ بِالْمُنكَرِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمَعْرُوفِ وَيَقْبِضُونَ أَيْدِيَهُمْ نَسُواْ اللّهَ فَنَسِيَهُمْ إِنَّ الْمُنَافِقِينَ هُمُ الْفَاسِقُونَ).
هؤلاء المنافقون نهانا رب العزة عن موالاتهم ومصاحبتهم الباطنة إليهم وقد جعل الله مكانهم في الدرك الأسفل من النار.
القادة العرب يمالئون الإسرائيليين والامريكان عبر مبادرات الهدف منها النيل من حماس والجهاد الاسلامي وكافة قوى المقاومة في غزة.لا بل فإن بعض القيادات العربية أرسلت مساعدات ومستشفيات ميدانية بكوادر من ضباط الأمن والمخابرات ليرصدوا منصات إطلاق الصواريخ وإعلام العدوا بذلك فأي فسوق وأي نفاق بعد هذا النفاق؟ كيف نصدق أن هؤلاء القادة الذين يتآمرون على الإسلام ويحاصرونه في بلادهم سينتصرون للموحدين في غزة؟ أهل غزة راضون بجهادهم وتضحياتهم ويدعمون قيادة مقاومتهم ويشجعونها على الاستمرار وهم يسطرون مجدا عجزت عنه القيادات العربية المتآمرة فاتركوهم أيها المنافقون.
يدرك اهل غزة حقد وعداوة اليهود وقد نبئنا رب العزة بمكرهم وعداوتهم لنا فهم قتلة الأنبياء وهم أصحاب الفتنة والمكر وهم متخصصون في نقض العهود وهم من أرهقوا كليم الله موسى عليه السلام ومن بعده سيدنا عيسى عليه السلام وهم من غدروا سيد الخلق وآذوه محمد صل الله عليه وسلم .
لا مفاجاءات في مجازر اليهود في غزة وخزاعة والشعف والشجاعية وخان يونس فقد ألف أهل فلسطين وأكناف فلسطين مجازر دير ياسين وصبرا وشاتيلا والجلزون وجنين والقدس وها هي غزة تتصدر الأمة متلقية قذائف وصواريخ العدو وتدفع ثمن ذلك قوافل من الشهداء بقلوب مؤمنة راضية مطمئنة الى نصر الله.
الأكثر إيذاءا لغزة وللأمة هم المنافقون الذين يظهرون عكس ما يبطنون فهم معنا ولكنهم ضدنا وهم بيننا ولكن يتجسسوا علينا وهم يساعدون أعداءنا علينا عبر التآمر والتخابر ونقل المعلومات الاستخبارية والعسكرية.ففي غزة وعلى غزة تتآلب الان قوى الشر متحالفة مع المنافقين من بني جلدتنا لإسكات صوت الحق وتدمير كتائب المجاهدين.المنافقون العرب وفي مقدمتهم معظم القيادات العربية وبعض القيادات الفلسطينة والدحلانية والخليجية هم الطابور الخامس الأكثر خطرا على غزة وإنجازاتها وقد صدق فيهم قوله تعالى(الْمُنَافِقُونَ وَالْمُنَافِقَاتُ بَعْضُهُم مِّن بَعْضٍ يَأْمُرُونَ بِالْمُنكَرِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمَعْرُوفِ وَيَقْبِضُونَ أَيْدِيَهُمْ نَسُواْ اللّهَ فَنَسِيَهُمْ إِنَّ الْمُنَافِقِينَ هُمُ الْفَاسِقُونَ).
هؤلاء المنافقون نهانا رب العزة عن موالاتهم ومصاحبتهم الباطنة إليهم وقد جعل الله مكانهم في الدرك الأسفل من النار.
القادة العرب يمالئون الإسرائيليين والامريكان عبر مبادرات الهدف منها النيل من حماس والجهاد الاسلامي وكافة قوى المقاومة في غزة.لا بل فإن بعض القيادات العربية أرسلت مساعدات ومستشفيات ميدانية بكوادر من ضباط الأمن والمخابرات ليرصدوا منصات إطلاق الصواريخ وإعلام العدوا بذلك فأي فسوق وأي نفاق بعد هذا النفاق؟ كيف نصدق أن هؤلاء القادة الذين يتآمرون على الإسلام ويحاصرونه في بلادهم سينتصرون للموحدين في غزة؟ أهل غزة راضون بجهادهم وتضحياتهم ويدعمون قيادة مقاومتهم ويشجعونها على الاستمرار وهم يسطرون مجدا عجزت عنه القيادات العربية المتآمرة فاتركوهم أيها المنافقون.
التعليقات