قرر مجلس ادارة شبكة الجزيرة القطرية تعيين مدير مكتبها في عمان الاعلامي الاردني ياسر ابو هلالة مديرا عاما للجزيرة الاخبارية، بحسب ما عملت 'جراسا' .
وعمل ابو هلالة مدير مكتب 'الجزيرة' في عمان، ومراسل متجول عمل في كثير من المناطق الساخنة، بما فيها العراق ولبنان وفلسطين، إضافة إلى تغطية مآل الثورة التونسية بعد انتصارها. كما قدم وغطى قصصا من مختلف قارات العالم، لاسيما كوبا وأميركا وأوروبا.
بدأ مشواره الصحافي في صحيفة الرباط الناطقة باسم الإخوان المسلمين العام ۱۹۹۰، ثم انتقل إلى صحيفة السبيل، وبعدها إلى صحيفة الرأي. بدأ كتابة مقالات الرأي في صحيفة الحياة اللندنية العام ۱۹۹٦، وفي العام ۱۹۹۸ عمل مراسلا لها في عمان .
إضافة إلى عمله الإخباري في قناة الجزيرة منذ العام ۱۹۹۹، قدم إنتاجا وثائقيا لصالح القناة من خلال مجموعة أفلام عن اللجوء الفلسطيني في الأردن وظاهرة الجهاد العالمي، تشمل 'أول الأفغان العرب' (في جزأين)، و'أبو مصعب الزرقاوي'، و'الطريق إلى بغداد'.
اختير في العام ۲۰۰٦ واحدا من أكثر ۳۰ شخصية تأثيرا في الأردن.
قرر مجلس ادارة شبكة الجزيرة القطرية تعيين مدير مكتبها في عمان الاعلامي الاردني ياسر ابو هلالة مديرا عاما للجزيرة الاخبارية، بحسب ما عملت 'جراسا' .
وعمل ابو هلالة مدير مكتب 'الجزيرة' في عمان، ومراسل متجول عمل في كثير من المناطق الساخنة، بما فيها العراق ولبنان وفلسطين، إضافة إلى تغطية مآل الثورة التونسية بعد انتصارها. كما قدم وغطى قصصا من مختلف قارات العالم، لاسيما كوبا وأميركا وأوروبا.
بدأ مشواره الصحافي في صحيفة الرباط الناطقة باسم الإخوان المسلمين العام ۱۹۹۰، ثم انتقل إلى صحيفة السبيل، وبعدها إلى صحيفة الرأي. بدأ كتابة مقالات الرأي في صحيفة الحياة اللندنية العام ۱۹۹٦، وفي العام ۱۹۹۸ عمل مراسلا لها في عمان .
إضافة إلى عمله الإخباري في قناة الجزيرة منذ العام ۱۹۹۹، قدم إنتاجا وثائقيا لصالح القناة من خلال مجموعة أفلام عن اللجوء الفلسطيني في الأردن وظاهرة الجهاد العالمي، تشمل 'أول الأفغان العرب' (في جزأين)، و'أبو مصعب الزرقاوي'، و'الطريق إلى بغداد'.
اختير في العام ۲۰۰٦ واحدا من أكثر ۳۰ شخصية تأثيرا في الأردن.
قرر مجلس ادارة شبكة الجزيرة القطرية تعيين مدير مكتبها في عمان الاعلامي الاردني ياسر ابو هلالة مديرا عاما للجزيرة الاخبارية، بحسب ما عملت 'جراسا' .
وعمل ابو هلالة مدير مكتب 'الجزيرة' في عمان، ومراسل متجول عمل في كثير من المناطق الساخنة، بما فيها العراق ولبنان وفلسطين، إضافة إلى تغطية مآل الثورة التونسية بعد انتصارها. كما قدم وغطى قصصا من مختلف قارات العالم، لاسيما كوبا وأميركا وأوروبا.
بدأ مشواره الصحافي في صحيفة الرباط الناطقة باسم الإخوان المسلمين العام ۱۹۹۰، ثم انتقل إلى صحيفة السبيل، وبعدها إلى صحيفة الرأي. بدأ كتابة مقالات الرأي في صحيفة الحياة اللندنية العام ۱۹۹٦، وفي العام ۱۹۹۸ عمل مراسلا لها في عمان .
إضافة إلى عمله الإخباري في قناة الجزيرة منذ العام ۱۹۹۹، قدم إنتاجا وثائقيا لصالح القناة من خلال مجموعة أفلام عن اللجوء الفلسطيني في الأردن وظاهرة الجهاد العالمي، تشمل 'أول الأفغان العرب' (في جزأين)، و'أبو مصعب الزرقاوي'، و'الطريق إلى بغداد'.
اختير في العام ۲۰۰٦ واحدا من أكثر ۳۰ شخصية تأثيرا في الأردن.
التعليقات