- منذ عام ونصف تقريبا أسسنا ماجد الحسنات وأنا ، حركة اللاجئين وحق العودة على الفيس بوك ، وطالما حاولنا مع آخرين أن نجعل من هذه الحركة إطارا وعنوانا ، لكل من يُدرك أن قضية فلسطين ، هي علة هذه الأمة العربية الإسلامية والعالم بأسره،،،!!! . وفي حقيقة الأمر لم يُحالفنا النجاح في مسعانا ، ولم يتحقق الحُلُم بحيث تُصبح هذه الحركة قوة فعل نضالي مُساند في مسيرة العمل الفلسطيني ، إن في خضم السعي السياسي ، الدبلوماسي أوالمقاوم لتثبيت الحقوق الوطنية المشروعة للشعب الفلسطيني ، وهي الحقوق التي تبدأ ولا تنتهي بضمان حق عودة اللاجئين الفلسطينيين إلى مدنهم ، بلداتهم ، قراهم ، خرباتهم ومزارعهم التي هُجِّروا منها عام 1948 ، وتعويضهم عن سنوات التشرد ، المعاناة وضنك العيش ، وكل ذلك بموجب قرار الأمم المتحدة 194 ، وحسب مُقتضيات الأعراف الدولية وشرعة حقوق الإنسان وإتفاقية جنيف الرابعة،،،!!!
- أما ، وإن كانت فلسطين بقدسها ومقدساتها المسيحية والإسلامية ، التي يُفترض أنها شأن فلسيطيني، أردني ، عربي وإسلامي ، فعلى مدى عمر هذه الحركة على الفيس بوك ، لم تنل حقها الكافي من إهتمام من رواد صفحتها،،،وبقيت حركة اللاجئين وحق العودة لا تحظى بأكثر من طجات الإعجاب ، هذه الطجات التي تضاعفت عشرات المرات خلال الأسبوعين الماضيين، كفزعة تضامنية مع أهل غزة ، في هذا الزمن الغزي العصيب الذي نعيشه الآن،،،!!! .
- إن ما يجري في غزة يحتاج منا جميعا أن نتفحص مجرياته ونتحسب من نتائجه ، خاصة وأنه لن يستمر طويلا بحكم الواقع الذي يحكم طرفي القتال في غزة وعليها،،،!!!.
- الإسرائيليون لا يحتملون حربا طويلة الأمد ، أو ما يُعرف بحرب العصابات ، والغزيون لا يريدون المزيد من الموت والدمار .
- وإن كان صمود أهل غزة على هذا النحو الأسطوري ، سيُعيد ترتيب المعادلات السياسية في المنطقة ، فلا بد أن تكون لمخرجات هذا الصمود نتائج متباينة في إعادة تدوير التحالفات العربية ، الإسلامية والدولية ، وهناك ما يُنبئ عن إعادة النظر في الإصطفافات والتحالفات العربية البينية ، الإقليمية والدولية ، وما تشهده المنطقة 'الإقليم' من ظواهر قتالية لا تُعد ولا تُحصى ، خاصة إن توقفنا عند داعش وأخواتها من الأدوات الإرهابية ، والتي تشي بإحداث متغيرات قد تكون جذرية ، تُقسم المُقسم وتفتت المُفتت ، وكل ذلك تبعا للفوضى الخلاقة،،،!!! ، التي بشّرت بها كونداليزا رايز قبل ثمانية أعوام تقريبا ، وهو ما يدعونا للتوقف مليا للتعرف على حجم المؤامرة الصهيوأمريكية والدولية ، التي نشهدها الآن حين يُردد الجميع أن من حق إسرائيل الدفاع عن شعبها وأرضها ، فذاك وزير خارجية الصهيوأمريكي جون كيري ، بان كيمون ووزراء خارجية أوروبا جميعا ، يدعمون العدوان اليهودي الغاشم على غزة وعلى الشعب الفلسطيني في الضفة وحيث كان ، فيما لا أحد يذكر حقوق الشعب الفلسطيني في الحياة ، في دولة مستقلة وفي عودة اللاجئ الفلسطيني إلى وطنه ، والسبب أن معظم الحُكام العرب يغطون في غيبوبة،،،!!!
- ونحن نقف إجلالا وإكبارا لأهل غزة ، الذين يدفعون الدم الزكي نيابة عن العرب والمسلمين ، فإن غزة وحركة اللاجئين وحق العودة ليست مجرد فزعة ، يُراد لها أن تتلاشى بعد أن يتدخل أهل الخير ، آسف أخطأت، 'أهل الويل'،،،!!! الذي يقود جاهتهم وزير خارجية الصهيوأمريكي جون كيري،،،!!! ، وبقية الجوقة التي تصطف دفاعا عن حق إسرائيل في حماية شعبها وأراضها ، وهنا لاحظوا وتمعَّنوا جيدا يا عرب ويا مسلمين بكلمة أراضها ، أراضيها ، أراضيها،،،؟؟؟!!!
- كلما كنت ألتقي المرحوم طيب الذكر روحي الخطيب أمين القدس ، قبل نُكتة ما يُسمى قرار فك الإرتباط ، وحين كنت أسأله رحمه الله عن شيئ ما في السياسة ، كان يقول لي ، وهكذا حال ماجد الحسنات وأنا ،،،لا نحكي غير حق العودة،،، لماذا،،،؟؟؟
- أما وإن جمعنا هوس المرحوم روحي الخطيب بالقدس ، مع هوسنا ماجد الحسنات وأنا بحق العودة ، سنجد أن القدس وحق العودة هُما بداية الطريق لضمان الثوابت الفلسطينية ، وكلما تشبثنا بهما 'القدس وحق العودة' في إطار عمل نضالي سلمي وحضاري ، سنقترب من تحقيق الحُلُم الفلسطيني ، بقيام الدولة الفلسطينية المستقلة على التراب الوطني الفلسطيني ، كما كان عشية الرابع من حزيران 1967 ، وعاصمتها القدس الشرقية
- منذ عام ونصف تقريبا أسسنا ماجد الحسنات وأنا ، حركة اللاجئين وحق العودة على الفيس بوك ، وطالما حاولنا مع آخرين أن نجعل من هذه الحركة إطارا وعنوانا ، لكل من يُدرك أن قضية فلسطين ، هي علة هذه الأمة العربية الإسلامية والعالم بأسره،،،!!! . وفي حقيقة الأمر لم يُحالفنا النجاح في مسعانا ، ولم يتحقق الحُلُم بحيث تُصبح هذه الحركة قوة فعل نضالي مُساند في مسيرة العمل الفلسطيني ، إن في خضم السعي السياسي ، الدبلوماسي أوالمقاوم لتثبيت الحقوق الوطنية المشروعة للشعب الفلسطيني ، وهي الحقوق التي تبدأ ولا تنتهي بضمان حق عودة اللاجئين الفلسطينيين إلى مدنهم ، بلداتهم ، قراهم ، خرباتهم ومزارعهم التي هُجِّروا منها عام 1948 ، وتعويضهم عن سنوات التشرد ، المعاناة وضنك العيش ، وكل ذلك بموجب قرار الأمم المتحدة 194 ، وحسب مُقتضيات الأعراف الدولية وشرعة حقوق الإنسان وإتفاقية جنيف الرابعة،،،!!!
- أما ، وإن كانت فلسطين بقدسها ومقدساتها المسيحية والإسلامية ، التي يُفترض أنها شأن فلسيطيني، أردني ، عربي وإسلامي ، فعلى مدى عمر هذه الحركة على الفيس بوك ، لم تنل حقها الكافي من إهتمام من رواد صفحتها،،،وبقيت حركة اللاجئين وحق العودة لا تحظى بأكثر من طجات الإعجاب ، هذه الطجات التي تضاعفت عشرات المرات خلال الأسبوعين الماضيين، كفزعة تضامنية مع أهل غزة ، في هذا الزمن الغزي العصيب الذي نعيشه الآن،،،!!! .
- إن ما يجري في غزة يحتاج منا جميعا أن نتفحص مجرياته ونتحسب من نتائجه ، خاصة وأنه لن يستمر طويلا بحكم الواقع الذي يحكم طرفي القتال في غزة وعليها،،،!!!.
- الإسرائيليون لا يحتملون حربا طويلة الأمد ، أو ما يُعرف بحرب العصابات ، والغزيون لا يريدون المزيد من الموت والدمار .
- وإن كان صمود أهل غزة على هذا النحو الأسطوري ، سيُعيد ترتيب المعادلات السياسية في المنطقة ، فلا بد أن تكون لمخرجات هذا الصمود نتائج متباينة في إعادة تدوير التحالفات العربية ، الإسلامية والدولية ، وهناك ما يُنبئ عن إعادة النظر في الإصطفافات والتحالفات العربية البينية ، الإقليمية والدولية ، وما تشهده المنطقة 'الإقليم' من ظواهر قتالية لا تُعد ولا تُحصى ، خاصة إن توقفنا عند داعش وأخواتها من الأدوات الإرهابية ، والتي تشي بإحداث متغيرات قد تكون جذرية ، تُقسم المُقسم وتفتت المُفتت ، وكل ذلك تبعا للفوضى الخلاقة،،،!!! ، التي بشّرت بها كونداليزا رايز قبل ثمانية أعوام تقريبا ، وهو ما يدعونا للتوقف مليا للتعرف على حجم المؤامرة الصهيوأمريكية والدولية ، التي نشهدها الآن حين يُردد الجميع أن من حق إسرائيل الدفاع عن شعبها وأرضها ، فذاك وزير خارجية الصهيوأمريكي جون كيري ، بان كيمون ووزراء خارجية أوروبا جميعا ، يدعمون العدوان اليهودي الغاشم على غزة وعلى الشعب الفلسطيني في الضفة وحيث كان ، فيما لا أحد يذكر حقوق الشعب الفلسطيني في الحياة ، في دولة مستقلة وفي عودة اللاجئ الفلسطيني إلى وطنه ، والسبب أن معظم الحُكام العرب يغطون في غيبوبة،،،!!!
- ونحن نقف إجلالا وإكبارا لأهل غزة ، الذين يدفعون الدم الزكي نيابة عن العرب والمسلمين ، فإن غزة وحركة اللاجئين وحق العودة ليست مجرد فزعة ، يُراد لها أن تتلاشى بعد أن يتدخل أهل الخير ، آسف أخطأت، 'أهل الويل'،،،!!! الذي يقود جاهتهم وزير خارجية الصهيوأمريكي جون كيري،،،!!! ، وبقية الجوقة التي تصطف دفاعا عن حق إسرائيل في حماية شعبها وأراضها ، وهنا لاحظوا وتمعَّنوا جيدا يا عرب ويا مسلمين بكلمة أراضها ، أراضيها ، أراضيها،،،؟؟؟!!!
- كلما كنت ألتقي المرحوم طيب الذكر روحي الخطيب أمين القدس ، قبل نُكتة ما يُسمى قرار فك الإرتباط ، وحين كنت أسأله رحمه الله عن شيئ ما في السياسة ، كان يقول لي ، وهكذا حال ماجد الحسنات وأنا ،،،لا نحكي غير حق العودة،،، لماذا،،،؟؟؟
- أما وإن جمعنا هوس المرحوم روحي الخطيب بالقدس ، مع هوسنا ماجد الحسنات وأنا بحق العودة ، سنجد أن القدس وحق العودة هُما بداية الطريق لضمان الثوابت الفلسطينية ، وكلما تشبثنا بهما 'القدس وحق العودة' في إطار عمل نضالي سلمي وحضاري ، سنقترب من تحقيق الحُلُم الفلسطيني ، بقيام الدولة الفلسطينية المستقلة على التراب الوطني الفلسطيني ، كما كان عشية الرابع من حزيران 1967 ، وعاصمتها القدس الشرقية
- منذ عام ونصف تقريبا أسسنا ماجد الحسنات وأنا ، حركة اللاجئين وحق العودة على الفيس بوك ، وطالما حاولنا مع آخرين أن نجعل من هذه الحركة إطارا وعنوانا ، لكل من يُدرك أن قضية فلسطين ، هي علة هذه الأمة العربية الإسلامية والعالم بأسره،،،!!! . وفي حقيقة الأمر لم يُحالفنا النجاح في مسعانا ، ولم يتحقق الحُلُم بحيث تُصبح هذه الحركة قوة فعل نضالي مُساند في مسيرة العمل الفلسطيني ، إن في خضم السعي السياسي ، الدبلوماسي أوالمقاوم لتثبيت الحقوق الوطنية المشروعة للشعب الفلسطيني ، وهي الحقوق التي تبدأ ولا تنتهي بضمان حق عودة اللاجئين الفلسطينيين إلى مدنهم ، بلداتهم ، قراهم ، خرباتهم ومزارعهم التي هُجِّروا منها عام 1948 ، وتعويضهم عن سنوات التشرد ، المعاناة وضنك العيش ، وكل ذلك بموجب قرار الأمم المتحدة 194 ، وحسب مُقتضيات الأعراف الدولية وشرعة حقوق الإنسان وإتفاقية جنيف الرابعة،،،!!!
- أما ، وإن كانت فلسطين بقدسها ومقدساتها المسيحية والإسلامية ، التي يُفترض أنها شأن فلسيطيني، أردني ، عربي وإسلامي ، فعلى مدى عمر هذه الحركة على الفيس بوك ، لم تنل حقها الكافي من إهتمام من رواد صفحتها،،،وبقيت حركة اللاجئين وحق العودة لا تحظى بأكثر من طجات الإعجاب ، هذه الطجات التي تضاعفت عشرات المرات خلال الأسبوعين الماضيين، كفزعة تضامنية مع أهل غزة ، في هذا الزمن الغزي العصيب الذي نعيشه الآن،،،!!! .
- إن ما يجري في غزة يحتاج منا جميعا أن نتفحص مجرياته ونتحسب من نتائجه ، خاصة وأنه لن يستمر طويلا بحكم الواقع الذي يحكم طرفي القتال في غزة وعليها،،،!!!.
- الإسرائيليون لا يحتملون حربا طويلة الأمد ، أو ما يُعرف بحرب العصابات ، والغزيون لا يريدون المزيد من الموت والدمار .
- وإن كان صمود أهل غزة على هذا النحو الأسطوري ، سيُعيد ترتيب المعادلات السياسية في المنطقة ، فلا بد أن تكون لمخرجات هذا الصمود نتائج متباينة في إعادة تدوير التحالفات العربية ، الإسلامية والدولية ، وهناك ما يُنبئ عن إعادة النظر في الإصطفافات والتحالفات العربية البينية ، الإقليمية والدولية ، وما تشهده المنطقة 'الإقليم' من ظواهر قتالية لا تُعد ولا تُحصى ، خاصة إن توقفنا عند داعش وأخواتها من الأدوات الإرهابية ، والتي تشي بإحداث متغيرات قد تكون جذرية ، تُقسم المُقسم وتفتت المُفتت ، وكل ذلك تبعا للفوضى الخلاقة،،،!!! ، التي بشّرت بها كونداليزا رايز قبل ثمانية أعوام تقريبا ، وهو ما يدعونا للتوقف مليا للتعرف على حجم المؤامرة الصهيوأمريكية والدولية ، التي نشهدها الآن حين يُردد الجميع أن من حق إسرائيل الدفاع عن شعبها وأرضها ، فذاك وزير خارجية الصهيوأمريكي جون كيري ، بان كيمون ووزراء خارجية أوروبا جميعا ، يدعمون العدوان اليهودي الغاشم على غزة وعلى الشعب الفلسطيني في الضفة وحيث كان ، فيما لا أحد يذكر حقوق الشعب الفلسطيني في الحياة ، في دولة مستقلة وفي عودة اللاجئ الفلسطيني إلى وطنه ، والسبب أن معظم الحُكام العرب يغطون في غيبوبة،،،!!!
- ونحن نقف إجلالا وإكبارا لأهل غزة ، الذين يدفعون الدم الزكي نيابة عن العرب والمسلمين ، فإن غزة وحركة اللاجئين وحق العودة ليست مجرد فزعة ، يُراد لها أن تتلاشى بعد أن يتدخل أهل الخير ، آسف أخطأت، 'أهل الويل'،،،!!! الذي يقود جاهتهم وزير خارجية الصهيوأمريكي جون كيري،،،!!! ، وبقية الجوقة التي تصطف دفاعا عن حق إسرائيل في حماية شعبها وأراضها ، وهنا لاحظوا وتمعَّنوا جيدا يا عرب ويا مسلمين بكلمة أراضها ، أراضيها ، أراضيها،،،؟؟؟!!!
- كلما كنت ألتقي المرحوم طيب الذكر روحي الخطيب أمين القدس ، قبل نُكتة ما يُسمى قرار فك الإرتباط ، وحين كنت أسأله رحمه الله عن شيئ ما في السياسة ، كان يقول لي ، وهكذا حال ماجد الحسنات وأنا ،،،لا نحكي غير حق العودة،،، لماذا،،،؟؟؟
- أما وإن جمعنا هوس المرحوم روحي الخطيب بالقدس ، مع هوسنا ماجد الحسنات وأنا بحق العودة ، سنجد أن القدس وحق العودة هُما بداية الطريق لضمان الثوابت الفلسطينية ، وكلما تشبثنا بهما 'القدس وحق العودة' في إطار عمل نضالي سلمي وحضاري ، سنقترب من تحقيق الحُلُم الفلسطيني ، بقيام الدولة الفلسطينية المستقلة على التراب الوطني الفلسطيني ، كما كان عشية الرابع من حزيران 1967 ، وعاصمتها القدس الشرقية
التعليقات