خاص - كتب المحرر السياسي - 'اذا جاءتك مذمتي من ناقص فتلك شهادة لي بأني كامل'، هو لسان حال شبكة الجزيرة القطرية إزاء التحريض الصهيوني ضد الزملاء مراسليها في غزة، والذين لا تقل نضالاتهم في نقل حقيقة العدوان الصهيوني، عن نضال المقاومة الفلسطينية الباسلة.
افيغادور ليبرمان وزير الخارجية الاسرائيلي والذي كان يعمل حارسا في احد النوادي الليلية الروسية، لم يجد سوى قناة الجزيرة ليعلق عليها هزيمة جيشه الارهابي في حربه على غزة، فطالب بمنع بثها في الاراضي المحتلة واتهمها بدعم 'الجماعات الارهابية'، كما اتهم قطر بأنها حاضنة لتلك الجماعات بحسب وصفه، في تحريض ترجمته الالة العسكرية الارهابية الصهيونية باطلاق النار على مكاتب الجزيرة في غزة، واجبار العاملين فيه على مغادرته.
اتهامات ليبرمان للجزيرة، تعد شهادة ووسام فخر وعز على الجزيرة والعاملين لديها في غزة والدوحة التباهي بها، فليس ادل على ان الجزيرة تسير في الطريق الصحيح من شهادة عدو حاقد ارهابي لئيم كالعدو الصهيوني، لا سيما بعد ان زكتها الشعوب العربية كممثل شرعي ووحيد لضمائرها، وناطقة باسمها.
لقد نجحت الجزيرة في تغطيتها المهنية والحرفية والمميزة للعدوان على غزة، نجحت في استعادة ثقة المشاهد العربي بعد ان تراجع منسوب الثقة جراء الانقسام الحاد الذي خلقته الازمة السورية في الشارع العربي والاسلامي، فكانت مصداقية الجزيرة وشعبيتها ضحية لهذا الانقسام. كما نجحت قطر في رد الاتهامات التي طالتها مؤخرا بالعمالة للمشروع الصهيو امريكي، بفضل تغطية ذراعها الاعلامي 'الجزيرة' للعدوان على غزة، فأكدت قطر وقيادتها على موقفها العروبي والقومي الداعم للشعوب المظلومة والمقهورة، رغم كل محاولات التشكيك والتخوين .
لسنا هنا بصدد الدفاع عن قطر والجزيرة، لكنها شهادة حق لمسنا صداها لدى القارئ العربي والاردني في تغطية الاعلام المحلي (الرسمي والمستقل) للعدوان الصهيوني على غزة، فقد خاض الاعلام المحلي والعربي والجزيرة معركة شرسة في مواجهة الزيف والتحريض الاعلامي الصهيوني والذي ، وللاسف الشديد ، وجد في الاعلام المصري من يدعمه وينصره، فقد رضيت ابواق اعلامية مصرية بدعم الارهاب الصهيوني ضد العرب والمسلمين ، ورفع بعض أزلام الكيان الصهيوني في الاعلام المصري القبعة للجنود الصهاينة ورقصوا على جثث ضحايا مجزرة الشجاعية والمجازر والجرائم التي يرتكبها العدو يوميا في غزة.
أما نحن، فنرفع القبعة للجزيرة ولحاضنتها قطر لدورها القومي والعروبي في الدفاع عن الشعب العربي وقضاياه المحقة ، فقد حمل الزملاء في الجزيرة اكفانهم على فوهات كاميراتهم ومايكروفوناتهم ليكشفوا حقيقة العدو الصهيوني الارهابي وينقلوا بالصوت والصورة جرائمه ومجازره الى العالم اجمع، في الوقت الذي لم تتوقف فيه الماكنات الاعلامية المتصهينة في تخوين قطر والتشكيك بدورها ومحاصرتها وعزلها عن اقليمها العربي والاسلامي، ورميها فريسة في حضن العدو الصهيوني.
طوبى لقطر وطوبى للجزيرة ..طوبى لشركاء المقاومة في النصر .
خاص - كتب المحرر السياسي - 'اذا جاءتك مذمتي من ناقص فتلك شهادة لي بأني كامل'، هو لسان حال شبكة الجزيرة القطرية إزاء التحريض الصهيوني ضد الزملاء مراسليها في غزة، والذين لا تقل نضالاتهم في نقل حقيقة العدوان الصهيوني، عن نضال المقاومة الفلسطينية الباسلة.
افيغادور ليبرمان وزير الخارجية الاسرائيلي والذي كان يعمل حارسا في احد النوادي الليلية الروسية، لم يجد سوى قناة الجزيرة ليعلق عليها هزيمة جيشه الارهابي في حربه على غزة، فطالب بمنع بثها في الاراضي المحتلة واتهمها بدعم 'الجماعات الارهابية'، كما اتهم قطر بأنها حاضنة لتلك الجماعات بحسب وصفه، في تحريض ترجمته الالة العسكرية الارهابية الصهيونية باطلاق النار على مكاتب الجزيرة في غزة، واجبار العاملين فيه على مغادرته.
اتهامات ليبرمان للجزيرة، تعد شهادة ووسام فخر وعز على الجزيرة والعاملين لديها في غزة والدوحة التباهي بها، فليس ادل على ان الجزيرة تسير في الطريق الصحيح من شهادة عدو حاقد ارهابي لئيم كالعدو الصهيوني، لا سيما بعد ان زكتها الشعوب العربية كممثل شرعي ووحيد لضمائرها، وناطقة باسمها.
لقد نجحت الجزيرة في تغطيتها المهنية والحرفية والمميزة للعدوان على غزة، نجحت في استعادة ثقة المشاهد العربي بعد ان تراجع منسوب الثقة جراء الانقسام الحاد الذي خلقته الازمة السورية في الشارع العربي والاسلامي، فكانت مصداقية الجزيرة وشعبيتها ضحية لهذا الانقسام. كما نجحت قطر في رد الاتهامات التي طالتها مؤخرا بالعمالة للمشروع الصهيو امريكي، بفضل تغطية ذراعها الاعلامي 'الجزيرة' للعدوان على غزة، فأكدت قطر وقيادتها على موقفها العروبي والقومي الداعم للشعوب المظلومة والمقهورة، رغم كل محاولات التشكيك والتخوين .
لسنا هنا بصدد الدفاع عن قطر والجزيرة، لكنها شهادة حق لمسنا صداها لدى القارئ العربي والاردني في تغطية الاعلام المحلي (الرسمي والمستقل) للعدوان الصهيوني على غزة، فقد خاض الاعلام المحلي والعربي والجزيرة معركة شرسة في مواجهة الزيف والتحريض الاعلامي الصهيوني والذي ، وللاسف الشديد ، وجد في الاعلام المصري من يدعمه وينصره، فقد رضيت ابواق اعلامية مصرية بدعم الارهاب الصهيوني ضد العرب والمسلمين ، ورفع بعض أزلام الكيان الصهيوني في الاعلام المصري القبعة للجنود الصهاينة ورقصوا على جثث ضحايا مجزرة الشجاعية والمجازر والجرائم التي يرتكبها العدو يوميا في غزة.
أما نحن، فنرفع القبعة للجزيرة ولحاضنتها قطر لدورها القومي والعروبي في الدفاع عن الشعب العربي وقضاياه المحقة ، فقد حمل الزملاء في الجزيرة اكفانهم على فوهات كاميراتهم ومايكروفوناتهم ليكشفوا حقيقة العدو الصهيوني الارهابي وينقلوا بالصوت والصورة جرائمه ومجازره الى العالم اجمع، في الوقت الذي لم تتوقف فيه الماكنات الاعلامية المتصهينة في تخوين قطر والتشكيك بدورها ومحاصرتها وعزلها عن اقليمها العربي والاسلامي، ورميها فريسة في حضن العدو الصهيوني.
طوبى لقطر وطوبى للجزيرة ..طوبى لشركاء المقاومة في النصر .
خاص - كتب المحرر السياسي - 'اذا جاءتك مذمتي من ناقص فتلك شهادة لي بأني كامل'، هو لسان حال شبكة الجزيرة القطرية إزاء التحريض الصهيوني ضد الزملاء مراسليها في غزة، والذين لا تقل نضالاتهم في نقل حقيقة العدوان الصهيوني، عن نضال المقاومة الفلسطينية الباسلة.
افيغادور ليبرمان وزير الخارجية الاسرائيلي والذي كان يعمل حارسا في احد النوادي الليلية الروسية، لم يجد سوى قناة الجزيرة ليعلق عليها هزيمة جيشه الارهابي في حربه على غزة، فطالب بمنع بثها في الاراضي المحتلة واتهمها بدعم 'الجماعات الارهابية'، كما اتهم قطر بأنها حاضنة لتلك الجماعات بحسب وصفه، في تحريض ترجمته الالة العسكرية الارهابية الصهيونية باطلاق النار على مكاتب الجزيرة في غزة، واجبار العاملين فيه على مغادرته.
اتهامات ليبرمان للجزيرة، تعد شهادة ووسام فخر وعز على الجزيرة والعاملين لديها في غزة والدوحة التباهي بها، فليس ادل على ان الجزيرة تسير في الطريق الصحيح من شهادة عدو حاقد ارهابي لئيم كالعدو الصهيوني، لا سيما بعد ان زكتها الشعوب العربية كممثل شرعي ووحيد لضمائرها، وناطقة باسمها.
لقد نجحت الجزيرة في تغطيتها المهنية والحرفية والمميزة للعدوان على غزة، نجحت في استعادة ثقة المشاهد العربي بعد ان تراجع منسوب الثقة جراء الانقسام الحاد الذي خلقته الازمة السورية في الشارع العربي والاسلامي، فكانت مصداقية الجزيرة وشعبيتها ضحية لهذا الانقسام. كما نجحت قطر في رد الاتهامات التي طالتها مؤخرا بالعمالة للمشروع الصهيو امريكي، بفضل تغطية ذراعها الاعلامي 'الجزيرة' للعدوان على غزة، فأكدت قطر وقيادتها على موقفها العروبي والقومي الداعم للشعوب المظلومة والمقهورة، رغم كل محاولات التشكيك والتخوين .
لسنا هنا بصدد الدفاع عن قطر والجزيرة، لكنها شهادة حق لمسنا صداها لدى القارئ العربي والاردني في تغطية الاعلام المحلي (الرسمي والمستقل) للعدوان الصهيوني على غزة، فقد خاض الاعلام المحلي والعربي والجزيرة معركة شرسة في مواجهة الزيف والتحريض الاعلامي الصهيوني والذي ، وللاسف الشديد ، وجد في الاعلام المصري من يدعمه وينصره، فقد رضيت ابواق اعلامية مصرية بدعم الارهاب الصهيوني ضد العرب والمسلمين ، ورفع بعض أزلام الكيان الصهيوني في الاعلام المصري القبعة للجنود الصهاينة ورقصوا على جثث ضحايا مجزرة الشجاعية والمجازر والجرائم التي يرتكبها العدو يوميا في غزة.
أما نحن، فنرفع القبعة للجزيرة ولحاضنتها قطر لدورها القومي والعروبي في الدفاع عن الشعب العربي وقضاياه المحقة ، فقد حمل الزملاء في الجزيرة اكفانهم على فوهات كاميراتهم ومايكروفوناتهم ليكشفوا حقيقة العدو الصهيوني الارهابي وينقلوا بالصوت والصورة جرائمه ومجازره الى العالم اجمع، في الوقت الذي لم تتوقف فيه الماكنات الاعلامية المتصهينة في تخوين قطر والتشكيك بدورها ومحاصرتها وعزلها عن اقليمها العربي والاسلامي، ورميها فريسة في حضن العدو الصهيوني.
طوبى لقطر وطوبى للجزيرة ..طوبى لشركاء المقاومة في النصر .
التعليقات
الجزيرة الى الامام
كل الاحترام للجزيره
ولكن الجزيرة ؟؟؟؟؟ هي الجناح الإعلامي و البوق الناعق للكيان السرطاني الإسرائيلي تحت غطاء قطرائيل
الله يحمينا من فتن الدجال و ربيبته فناة الحقيرة
لا لمسح الأدمغة و تضميد العيون
وحاب اقول للنذال العرب والمسلمين مما كانو يرقصون علي جثث شهدائنا ( اتفو )
فلتحيا فلسطين وان نحن لم نحيا