خاص - نضال سلامه - للوهلة الأولى ظن العديد أن المقاومة في غزة ستتوقف عن الاستمرارية خاصة بعد القصف المدفعي العنيف الذي شهده حي الشجاعية أمس و أسفر عن ارتقاء أكثر من 73 شهيدا .
وأرجفت الكثير من الألسنة أن المقاومة في غزة قد أفرغ في يديها وشلت قدراتها ولن تقوم لها قائمة .
لكن عمليات اليوم النوعية أخرست جميع الألسنة وحقيقة أذهلت العقول ففي الوقت الذي لم تصمد 6 دول عربية ساعتين أمام الكيان الصهيوني عام 1967 صمدت غزة التي مساحتها كيلومترات عديدة و امكانياتها بسيطة محلية الصنع ، صمدت أمام آلة الحرب الصهيونية 13 يوما متواصلة ، وصابرت وصبرت حتى أذعن الاحتلال لها .
بعد جراح غزة الجلل أمس خرجت المقاومة لترفع المعنويات بخبر خطف جندي اسرائيلي أمس و هاهي اليوم تعاود امطار الصهاينة مجددا بالصواريخ وتعيد عمليات التسلل وتتمكن من قتل 10 جنود صهاينة في عملية انزال نوعية .
بالمقياس العسكري والسياسي هذه هزيمة نكراء للاحتلال وكسر كبير لشوكته التي عجزت 21 دولة يفترض أنها عربية عن كسرها بجيوشها النظامية وأسلحتها التي صدأت في مخازنها و لم تستعمل إلا لمواجهة صدور شعوبها .
خاص - نضال سلامه - للوهلة الأولى ظن العديد أن المقاومة في غزة ستتوقف عن الاستمرارية خاصة بعد القصف المدفعي العنيف الذي شهده حي الشجاعية أمس و أسفر عن ارتقاء أكثر من 73 شهيدا .
وأرجفت الكثير من الألسنة أن المقاومة في غزة قد أفرغ في يديها وشلت قدراتها ولن تقوم لها قائمة .
لكن عمليات اليوم النوعية أخرست جميع الألسنة وحقيقة أذهلت العقول ففي الوقت الذي لم تصمد 6 دول عربية ساعتين أمام الكيان الصهيوني عام 1967 صمدت غزة التي مساحتها كيلومترات عديدة و امكانياتها بسيطة محلية الصنع ، صمدت أمام آلة الحرب الصهيونية 13 يوما متواصلة ، وصابرت وصبرت حتى أذعن الاحتلال لها .
بعد جراح غزة الجلل أمس خرجت المقاومة لترفع المعنويات بخبر خطف جندي اسرائيلي أمس و هاهي اليوم تعاود امطار الصهاينة مجددا بالصواريخ وتعيد عمليات التسلل وتتمكن من قتل 10 جنود صهاينة في عملية انزال نوعية .
بالمقياس العسكري والسياسي هذه هزيمة نكراء للاحتلال وكسر كبير لشوكته التي عجزت 21 دولة يفترض أنها عربية عن كسرها بجيوشها النظامية وأسلحتها التي صدأت في مخازنها و لم تستعمل إلا لمواجهة صدور شعوبها .
خاص - نضال سلامه - للوهلة الأولى ظن العديد أن المقاومة في غزة ستتوقف عن الاستمرارية خاصة بعد القصف المدفعي العنيف الذي شهده حي الشجاعية أمس و أسفر عن ارتقاء أكثر من 73 شهيدا .
وأرجفت الكثير من الألسنة أن المقاومة في غزة قد أفرغ في يديها وشلت قدراتها ولن تقوم لها قائمة .
لكن عمليات اليوم النوعية أخرست جميع الألسنة وحقيقة أذهلت العقول ففي الوقت الذي لم تصمد 6 دول عربية ساعتين أمام الكيان الصهيوني عام 1967 صمدت غزة التي مساحتها كيلومترات عديدة و امكانياتها بسيطة محلية الصنع ، صمدت أمام آلة الحرب الصهيونية 13 يوما متواصلة ، وصابرت وصبرت حتى أذعن الاحتلال لها .
بعد جراح غزة الجلل أمس خرجت المقاومة لترفع المعنويات بخبر خطف جندي اسرائيلي أمس و هاهي اليوم تعاود امطار الصهاينة مجددا بالصواريخ وتعيد عمليات التسلل وتتمكن من قتل 10 جنود صهاينة في عملية انزال نوعية .
بالمقياس العسكري والسياسي هذه هزيمة نكراء للاحتلال وكسر كبير لشوكته التي عجزت 21 دولة يفترض أنها عربية عن كسرها بجيوشها النظامية وأسلحتها التي صدأت في مخازنها و لم تستعمل إلا لمواجهة صدور شعوبها .
التعليقات