رأت الفنانة اللبنانية مي حريري أن أغنيتها الخليجية "أسبوع" أثبتّت قدراتها الصوتية وإمكاناتها من خلالها، وهي تحقق نجاحاً في العالم العربي وخصوصاً في الخليج حسبما قالت.
وفي معرض ردها على سؤال لصحيفة الجريدة الكويتية مفاده "توزّع راهناً جوائز عدة كتقدير للكليبات الناجحة، هل تطمحين الى نيل إحداها؟ أجابت "ما يحصل من توزيع جوائز وغيره من الأمور ليس سوى لعبة مافيات. لا تهمني أي جائزة، وعندما أحضّر أغنية معينة لا أهتم سوى بنوعية الكلمات والألحان والتوزيع وطريقة التصوير. جائزتي الحقيقية هي نجاح أي عمل أقدّمه وانتشاره، للجمهور الكلمة الفصل في الحكم على الأعمال الفنية وليس مافيات الجوائز المزيفة".
وذكرت حريري "أعيش راهناً حياة عاديّة مثل بقية الناس وأركّز على فنّي بالدرجة الأولى، وأرى في الرجل الحبيب والصديق والأخ، لكن أين هم الرجال في وقتنا الراهن؟ أعتقد أنهم نادرون"، لافتة إلى أن الإغراء هو من صفات المرأة شرط ألا يتعدّى حدوده، تطال الأقاويل المرأة الجميلة والمشهورة أكثر من غيرها.
وختمت قائلة "لست سعيدة ولكني مرتاحة. لا أريد الدخول في التفاصيل، لكن أتأسف من أن حكّام الحق غدوا ظالمين. فقدت الثقة بكثيرين، ووالدتي هي الوحيدة التي أشكو إليها همومي".
رأت الفنانة اللبنانية مي حريري أن أغنيتها الخليجية "أسبوع" أثبتّت قدراتها الصوتية وإمكاناتها من خلالها، وهي تحقق نجاحاً في العالم العربي وخصوصاً في الخليج حسبما قالت.
وفي معرض ردها على سؤال لصحيفة الجريدة الكويتية مفاده "توزّع راهناً جوائز عدة كتقدير للكليبات الناجحة، هل تطمحين الى نيل إحداها؟ أجابت "ما يحصل من توزيع جوائز وغيره من الأمور ليس سوى لعبة مافيات. لا تهمني أي جائزة، وعندما أحضّر أغنية معينة لا أهتم سوى بنوعية الكلمات والألحان والتوزيع وطريقة التصوير. جائزتي الحقيقية هي نجاح أي عمل أقدّمه وانتشاره، للجمهور الكلمة الفصل في الحكم على الأعمال الفنية وليس مافيات الجوائز المزيفة".
وذكرت حريري "أعيش راهناً حياة عاديّة مثل بقية الناس وأركّز على فنّي بالدرجة الأولى، وأرى في الرجل الحبيب والصديق والأخ، لكن أين هم الرجال في وقتنا الراهن؟ أعتقد أنهم نادرون"، لافتة إلى أن الإغراء هو من صفات المرأة شرط ألا يتعدّى حدوده، تطال الأقاويل المرأة الجميلة والمشهورة أكثر من غيرها.
وختمت قائلة "لست سعيدة ولكني مرتاحة. لا أريد الدخول في التفاصيل، لكن أتأسف من أن حكّام الحق غدوا ظالمين. فقدت الثقة بكثيرين، ووالدتي هي الوحيدة التي أشكو إليها همومي".
رأت الفنانة اللبنانية مي حريري أن أغنيتها الخليجية "أسبوع" أثبتّت قدراتها الصوتية وإمكاناتها من خلالها، وهي تحقق نجاحاً في العالم العربي وخصوصاً في الخليج حسبما قالت.
وفي معرض ردها على سؤال لصحيفة الجريدة الكويتية مفاده "توزّع راهناً جوائز عدة كتقدير للكليبات الناجحة، هل تطمحين الى نيل إحداها؟ أجابت "ما يحصل من توزيع جوائز وغيره من الأمور ليس سوى لعبة مافيات. لا تهمني أي جائزة، وعندما أحضّر أغنية معينة لا أهتم سوى بنوعية الكلمات والألحان والتوزيع وطريقة التصوير. جائزتي الحقيقية هي نجاح أي عمل أقدّمه وانتشاره، للجمهور الكلمة الفصل في الحكم على الأعمال الفنية وليس مافيات الجوائز المزيفة".
وذكرت حريري "أعيش راهناً حياة عاديّة مثل بقية الناس وأركّز على فنّي بالدرجة الأولى، وأرى في الرجل الحبيب والصديق والأخ، لكن أين هم الرجال في وقتنا الراهن؟ أعتقد أنهم نادرون"، لافتة إلى أن الإغراء هو من صفات المرأة شرط ألا يتعدّى حدوده، تطال الأقاويل المرأة الجميلة والمشهورة أكثر من غيرها.
وختمت قائلة "لست سعيدة ولكني مرتاحة. لا أريد الدخول في التفاصيل، لكن أتأسف من أن حكّام الحق غدوا ظالمين. فقدت الثقة بكثيرين، ووالدتي هي الوحيدة التي أشكو إليها همومي".
التعليقات