في احتفال كبير حضرة عدد من رجال الاعمال العرب والفلسطينين اثناء ملتقى رجال الاعمال الفلسطينين تم تنصيب رجل الاعمال السيد موسى عيسى رمضان بمنصب سفير النوايا الحسنه للتنميه والرعايه الانسانية في مجال الرياضه والشباب وقام السيد رئيس المنظمه وبحضور رئيس اتحاد رجال الاعمال الفلسطينيين الدولي السيد فاروق الشامي والسيد مازن حساسنه رئيس اتحاد رجال الاعمال الفلسطيني في تركيا وعدد من الشخصيات العربيه والدولية .وفي كلمه القاها السيد موسى دعا فيها رجال الاعمال العرب بتقديم الدعم لمنظمة التنميه والرعايه الانسانية العالمية وبعدها تسلم السيد رمضان درع المنظمه والشهادة وعلم المنظمه.
حيث حقق السيد موسى كافة المعايير الاستحقاقات حسب النظام الاساسي للمنظمه في الفوز بهذا المنصب الشرفي حيث قام بدعم ورعايه ابناءالجالية الاردنيه والفلسطينيه في دولة قطر وفلسطين والاردن ويقوم برعايه عدد من الطلاب في الجامعات ورعايه الايتام ويقدم خدمات انسانية من اجل خدمة الانسانية.
واعتبر ان المتطلب الأساسي لتولي هذا المنصب هو امتلاك الرغبة الحقيقية في مساعدة الأشخاص المحتاجين. إن سفراء النوايا الحسنة للمنظمه هم جميعاً أشخاص إما أن يكونوا قد سبق لهم العمل مع المنظمه أو أبدوا اهتماماً فائقاً بشؤون الرعايه الانسانية قبل توليهم هذا المنصب. ويجب أن يحظى هؤلاء بموافقة مجلس الادارة للمنظمه قبل أن يتم تعيينهم رسمياً من قبل رئيس مجلس الادارة حيث سيقوم السيد موسى بدعم المشاريع الإنسانية والخيرية، والترويج لانشطة المنظمه وجلب اكبر عدد ممكن من رجال الاعمال لدعم المنظمه لتقوم بواجباتها.
وان أهداف هذا التكليف هو المساعدة في دعم مختلف القضايا سواء كانت اجتماعية أو إنسانية أو اقتصادية أو متعلقة بالصحة والغذاء. فالغرض من استخدام المشاهير أن شهرتهم تساهم في نشر الوعي والدعم تجاه هذه القضايا. ويتم اختيار سفراء النوايا الحسنة بناء على شروط عدة، أهمها الشهرة والإنجازات الانسانية والتمتع بثقل في بلدانهم والمحيط الجغرافي والقومي للقيام بهذه المهام.
سفراء النوايا الحسنة هم من الشخصيات المعروفة في مجالات الفنون والأدب والترفيه والرياضة ورجال اعمال غير ذلك من مجالات الحياة العامة ممّن يلتزمون بالإسهام في الجهود التي تبذلها المنظمة من أجل إذكاء الوعي بأهمية المشكلات الصحية وما يناسبها من حلول.
ويعكف هؤلاء السفراء، الذين يعيّنهم الرئيس العام على العمل مع المنظمة بشكل وثيق لاسترعاء الانتباه إلى مجمل الأولويات أو إلى قضية صحية محدّدة تؤثر في حياة الناس وعافيتهم.
في احتفال كبير حضرة عدد من رجال الاعمال العرب والفلسطينين اثناء ملتقى رجال الاعمال الفلسطينين تم تنصيب رجل الاعمال السيد موسى عيسى رمضان بمنصب سفير النوايا الحسنه للتنميه والرعايه الانسانية في مجال الرياضه والشباب وقام السيد رئيس المنظمه وبحضور رئيس اتحاد رجال الاعمال الفلسطينيين الدولي السيد فاروق الشامي والسيد مازن حساسنه رئيس اتحاد رجال الاعمال الفلسطيني في تركيا وعدد من الشخصيات العربيه والدولية .وفي كلمه القاها السيد موسى دعا فيها رجال الاعمال العرب بتقديم الدعم لمنظمة التنميه والرعايه الانسانية العالمية وبعدها تسلم السيد رمضان درع المنظمه والشهادة وعلم المنظمه.
حيث حقق السيد موسى كافة المعايير الاستحقاقات حسب النظام الاساسي للمنظمه في الفوز بهذا المنصب الشرفي حيث قام بدعم ورعايه ابناءالجالية الاردنيه والفلسطينيه في دولة قطر وفلسطين والاردن ويقوم برعايه عدد من الطلاب في الجامعات ورعايه الايتام ويقدم خدمات انسانية من اجل خدمة الانسانية.
واعتبر ان المتطلب الأساسي لتولي هذا المنصب هو امتلاك الرغبة الحقيقية في مساعدة الأشخاص المحتاجين. إن سفراء النوايا الحسنة للمنظمه هم جميعاً أشخاص إما أن يكونوا قد سبق لهم العمل مع المنظمه أو أبدوا اهتماماً فائقاً بشؤون الرعايه الانسانية قبل توليهم هذا المنصب. ويجب أن يحظى هؤلاء بموافقة مجلس الادارة للمنظمه قبل أن يتم تعيينهم رسمياً من قبل رئيس مجلس الادارة حيث سيقوم السيد موسى بدعم المشاريع الإنسانية والخيرية، والترويج لانشطة المنظمه وجلب اكبر عدد ممكن من رجال الاعمال لدعم المنظمه لتقوم بواجباتها.
وان أهداف هذا التكليف هو المساعدة في دعم مختلف القضايا سواء كانت اجتماعية أو إنسانية أو اقتصادية أو متعلقة بالصحة والغذاء. فالغرض من استخدام المشاهير أن شهرتهم تساهم في نشر الوعي والدعم تجاه هذه القضايا. ويتم اختيار سفراء النوايا الحسنة بناء على شروط عدة، أهمها الشهرة والإنجازات الانسانية والتمتع بثقل في بلدانهم والمحيط الجغرافي والقومي للقيام بهذه المهام.
سفراء النوايا الحسنة هم من الشخصيات المعروفة في مجالات الفنون والأدب والترفيه والرياضة ورجال اعمال غير ذلك من مجالات الحياة العامة ممّن يلتزمون بالإسهام في الجهود التي تبذلها المنظمة من أجل إذكاء الوعي بأهمية المشكلات الصحية وما يناسبها من حلول.
ويعكف هؤلاء السفراء، الذين يعيّنهم الرئيس العام على العمل مع المنظمة بشكل وثيق لاسترعاء الانتباه إلى مجمل الأولويات أو إلى قضية صحية محدّدة تؤثر في حياة الناس وعافيتهم.
في احتفال كبير حضرة عدد من رجال الاعمال العرب والفلسطينين اثناء ملتقى رجال الاعمال الفلسطينين تم تنصيب رجل الاعمال السيد موسى عيسى رمضان بمنصب سفير النوايا الحسنه للتنميه والرعايه الانسانية في مجال الرياضه والشباب وقام السيد رئيس المنظمه وبحضور رئيس اتحاد رجال الاعمال الفلسطينيين الدولي السيد فاروق الشامي والسيد مازن حساسنه رئيس اتحاد رجال الاعمال الفلسطيني في تركيا وعدد من الشخصيات العربيه والدولية .وفي كلمه القاها السيد موسى دعا فيها رجال الاعمال العرب بتقديم الدعم لمنظمة التنميه والرعايه الانسانية العالمية وبعدها تسلم السيد رمضان درع المنظمه والشهادة وعلم المنظمه.
حيث حقق السيد موسى كافة المعايير الاستحقاقات حسب النظام الاساسي للمنظمه في الفوز بهذا المنصب الشرفي حيث قام بدعم ورعايه ابناءالجالية الاردنيه والفلسطينيه في دولة قطر وفلسطين والاردن ويقوم برعايه عدد من الطلاب في الجامعات ورعايه الايتام ويقدم خدمات انسانية من اجل خدمة الانسانية.
واعتبر ان المتطلب الأساسي لتولي هذا المنصب هو امتلاك الرغبة الحقيقية في مساعدة الأشخاص المحتاجين. إن سفراء النوايا الحسنة للمنظمه هم جميعاً أشخاص إما أن يكونوا قد سبق لهم العمل مع المنظمه أو أبدوا اهتماماً فائقاً بشؤون الرعايه الانسانية قبل توليهم هذا المنصب. ويجب أن يحظى هؤلاء بموافقة مجلس الادارة للمنظمه قبل أن يتم تعيينهم رسمياً من قبل رئيس مجلس الادارة حيث سيقوم السيد موسى بدعم المشاريع الإنسانية والخيرية، والترويج لانشطة المنظمه وجلب اكبر عدد ممكن من رجال الاعمال لدعم المنظمه لتقوم بواجباتها.
وان أهداف هذا التكليف هو المساعدة في دعم مختلف القضايا سواء كانت اجتماعية أو إنسانية أو اقتصادية أو متعلقة بالصحة والغذاء. فالغرض من استخدام المشاهير أن شهرتهم تساهم في نشر الوعي والدعم تجاه هذه القضايا. ويتم اختيار سفراء النوايا الحسنة بناء على شروط عدة، أهمها الشهرة والإنجازات الانسانية والتمتع بثقل في بلدانهم والمحيط الجغرافي والقومي للقيام بهذه المهام.
سفراء النوايا الحسنة هم من الشخصيات المعروفة في مجالات الفنون والأدب والترفيه والرياضة ورجال اعمال غير ذلك من مجالات الحياة العامة ممّن يلتزمون بالإسهام في الجهود التي تبذلها المنظمة من أجل إذكاء الوعي بأهمية المشكلات الصحية وما يناسبها من حلول.
ويعكف هؤلاء السفراء، الذين يعيّنهم الرئيس العام على العمل مع المنظمة بشكل وثيق لاسترعاء الانتباه إلى مجمل الأولويات أو إلى قضية صحية محدّدة تؤثر في حياة الناس وعافيتهم.
التعليقات