مضى 18 عاما منذ أن صعدت ألمانيا إلى الدرجة الأولى على منصة التتويج في البطولات الكبرى لكن التاريخ قرر أن يكرر نفسه وهذه المرة على أعظم مسرح ممكن لأي منتخب أن يحلم به: في ملعب “ماراكانا” الأسطوري وبفضل بديل آخر بشخص ماريو جوتزه الذي فرض نفسه بطلا قوميا.
مضى 18 عاما منذ أن صعدت ألمانيا إلى الدرجة الأولى على منصة التتويج في البطولات الكبرى لكن التاريخ قرر أن يكرر نفسه وهذه المرة على أعظم مسرح ممكن لأي منتخب أن يحلم به: في ملعب “ماراكانا” الأسطوري وبفضل بديل آخر بشخص ماريو جوتزه الذي فرض نفسه بطلا قوميا.
مضى 18 عاما منذ أن صعدت ألمانيا إلى الدرجة الأولى على منصة التتويج في البطولات الكبرى لكن التاريخ قرر أن يكرر نفسه وهذه المرة على أعظم مسرح ممكن لأي منتخب أن يحلم به: في ملعب “ماراكانا” الأسطوري وبفضل بديل آخر بشخص ماريو جوتزه الذي فرض نفسه بطلا قوميا.
التعليقات