قصة فلسطين التي تستحق أن تُروى في هذا الوقت الفلسطيني العصيب،،، حق العودة عنوان حضارة أمة العرب مسلمين ومسيحيين، فهو مسرى محمد صلى الله عليه وسلم ، مهد عيسى عليه السلام ، هو القدس ، المقدسات المسيحية والإسلامية ،،،حق العودة هو المسجد الأقصى المبارك ، أولي القبلتين وثالث الحرمين الشريفين ، هو كنيسة القيامة ودرب الآلام . - حق العودة هو العنوان الأول لبقاء الفلسطينيين ، الأردنيين ، العرب المسلمين والمسيحيين ، وما دون حق عودة اللاجئين الفلسطينيين إلى مدنهم ، بلداتهم ، قراهم ، خرباتهم ومزارعهم التي هُجِّروا منها عام 1948 خرط القتاد ،،، والآن هو حق العودة قوة الدفع للفعل الفلسطيني العظيم في غزة هاشم . - يستطيع الصهيوأمريكي أن يُحرك كل ما لديه من آلات القتل ، الدمار والموت ، لكنه لن يستطيع أن ينتزع من قلوب ، عقول وضمائر الفلسطينيين ، الأردنيين ، العرب ، المسلمين والمسيحيين إصرارهم على العودة إلى ديارهم إلى فلسطين ،،، خاصة وأن الفلسطيني وتوأمه الأردني كما هو حال كل عربي مسلم ومسيحي ، يولدون ويدفنون بإسم الله وبإسم فلسطين ، وعلى هذا تتربى الأجيال . - لهذا عمل شقيق الروح ماجد الحسنات وأنا ، على إنشاء حركة اللاجئين وحق العودة ، لتكون قبلة لكل من يؤمن بالحق الفلسطيني ، الأردني ، العربي ، الإسلامي والمسيحي ، لنجد اليوم وعلى إيقاع الصمود الأسطوري ، الذي يُعمده الغزيون بالدماء الزكية ، بعشرات الشهداء الأبرار الذي يتساقطون كقرابين على مذبح حق العودة ، الذي يحتاج منا جميعا العمل المستمر ، لتجذير هذا الحق المقدس في ضمائر الأجيال،،،ونحن الذين في موروثنا الشعبي نُردد ،،، لا يضيع حق وورائه مُطالب ،،، فما بالنا ووراء حق عودتنا إلى فلسطينيين أمة ، تُقارب مليار ونصف المليار نسمة،،،؟؟؟
قصة فلسطين التي تستحق أن تُروى في هذا الوقت الفلسطيني العصيب،،، حق العودة عنوان حضارة أمة العرب مسلمين ومسيحيين، فهو مسرى محمد صلى الله عليه وسلم ، مهد عيسى عليه السلام ، هو القدس ، المقدسات المسيحية والإسلامية ،،،حق العودة هو المسجد الأقصى المبارك ، أولي القبلتين وثالث الحرمين الشريفين ، هو كنيسة القيامة ودرب الآلام . - حق العودة هو العنوان الأول لبقاء الفلسطينيين ، الأردنيين ، العرب المسلمين والمسيحيين ، وما دون حق عودة اللاجئين الفلسطينيين إلى مدنهم ، بلداتهم ، قراهم ، خرباتهم ومزارعهم التي هُجِّروا منها عام 1948 خرط القتاد ،،، والآن هو حق العودة قوة الدفع للفعل الفلسطيني العظيم في غزة هاشم . - يستطيع الصهيوأمريكي أن يُحرك كل ما لديه من آلات القتل ، الدمار والموت ، لكنه لن يستطيع أن ينتزع من قلوب ، عقول وضمائر الفلسطينيين ، الأردنيين ، العرب ، المسلمين والمسيحيين إصرارهم على العودة إلى ديارهم إلى فلسطين ،،، خاصة وأن الفلسطيني وتوأمه الأردني كما هو حال كل عربي مسلم ومسيحي ، يولدون ويدفنون بإسم الله وبإسم فلسطين ، وعلى هذا تتربى الأجيال . - لهذا عمل شقيق الروح ماجد الحسنات وأنا ، على إنشاء حركة اللاجئين وحق العودة ، لتكون قبلة لكل من يؤمن بالحق الفلسطيني ، الأردني ، العربي ، الإسلامي والمسيحي ، لنجد اليوم وعلى إيقاع الصمود الأسطوري ، الذي يُعمده الغزيون بالدماء الزكية ، بعشرات الشهداء الأبرار الذي يتساقطون كقرابين على مذبح حق العودة ، الذي يحتاج منا جميعا العمل المستمر ، لتجذير هذا الحق المقدس في ضمائر الأجيال،،،ونحن الذين في موروثنا الشعبي نُردد ،،، لا يضيع حق وورائه مُطالب ،،، فما بالنا ووراء حق عودتنا إلى فلسطينيين أمة ، تُقارب مليار ونصف المليار نسمة،،،؟؟؟
قصة فلسطين التي تستحق أن تُروى في هذا الوقت الفلسطيني العصيب،،، حق العودة عنوان حضارة أمة العرب مسلمين ومسيحيين، فهو مسرى محمد صلى الله عليه وسلم ، مهد عيسى عليه السلام ، هو القدس ، المقدسات المسيحية والإسلامية ،،،حق العودة هو المسجد الأقصى المبارك ، أولي القبلتين وثالث الحرمين الشريفين ، هو كنيسة القيامة ودرب الآلام . - حق العودة هو العنوان الأول لبقاء الفلسطينيين ، الأردنيين ، العرب المسلمين والمسيحيين ، وما دون حق عودة اللاجئين الفلسطينيين إلى مدنهم ، بلداتهم ، قراهم ، خرباتهم ومزارعهم التي هُجِّروا منها عام 1948 خرط القتاد ،،، والآن هو حق العودة قوة الدفع للفعل الفلسطيني العظيم في غزة هاشم . - يستطيع الصهيوأمريكي أن يُحرك كل ما لديه من آلات القتل ، الدمار والموت ، لكنه لن يستطيع أن ينتزع من قلوب ، عقول وضمائر الفلسطينيين ، الأردنيين ، العرب ، المسلمين والمسيحيين إصرارهم على العودة إلى ديارهم إلى فلسطين ،،، خاصة وأن الفلسطيني وتوأمه الأردني كما هو حال كل عربي مسلم ومسيحي ، يولدون ويدفنون بإسم الله وبإسم فلسطين ، وعلى هذا تتربى الأجيال . - لهذا عمل شقيق الروح ماجد الحسنات وأنا ، على إنشاء حركة اللاجئين وحق العودة ، لتكون قبلة لكل من يؤمن بالحق الفلسطيني ، الأردني ، العربي ، الإسلامي والمسيحي ، لنجد اليوم وعلى إيقاع الصمود الأسطوري ، الذي يُعمده الغزيون بالدماء الزكية ، بعشرات الشهداء الأبرار الذي يتساقطون كقرابين على مذبح حق العودة ، الذي يحتاج منا جميعا العمل المستمر ، لتجذير هذا الحق المقدس في ضمائر الأجيال،،،ونحن الذين في موروثنا الشعبي نُردد ،،، لا يضيع حق وورائه مُطالب ،،، فما بالنا ووراء حق عودتنا إلى فلسطينيين أمة ، تُقارب مليار ونصف المليار نسمة،،،؟؟؟
التعليقات