– رفعت جامعة اليرموك رسوم ساعاتها لطلبة الدراسات العليا وطلبة الموازي المقبولين في الفصل الدراسي المقبل بنسبة تراوحت ما بين 10 – 20 %، في وقت أبقت فيه قيمة الرسوم كما هي بالنسبة لطلبة البكالوريوس المقبولين من قبل لجنة التنسيق الموحد، وفق رئيسها الدكتور سلطان أبو عرابي.
وقال أبو عرابي لـ "الغد" أن "قرار رفع الرسوم الجامعة بالنسبة لطلبة الدراسات العليا وطلبة الموازي أصبح ضرورة ملحة خصوصا وان رسوم اليرموك تعتبر الأقل على صعيد الجامعات الرسمية والخاصة".
وأشار إلى أن "الجامعة لم ترفع رسوم الساعات لطلبة الدراسات العليا منذ 25 سنة، وبالتالي فان التكلفة التي يدفعها طالب الدراسات العليا في الوقت الحالي باتت لا تحقق التكلفة الحقيقة، وبالتالي قررت الجامعة زيادة الرسوم بنسبة مقبولة".
كما نشرت الجامعة أسعار الساعات الجديدة، حيث أن "سعر الساعة المعتمدة في التخصصات الإنسانية 70 دينارا، وللتخصصات العلمية والهندسية 80 دينارا، علما أن الرسوم للفصل الماضي كانت 50 دينارا للتخصصات الإنسانية و60 دينارا للساعات الهندسية والعلمية".
وقال أبو عرابي أن "الجامعة تمر الآن بمأزق مالي حرج، نظرا لتدني الدعم الحكومي المقدم للجامعات، الأمر الذي اضطرها إلى رفع رسوم الجامعة بنسبة قليلة"، مؤكدا أن "الرفع لن يطال طلبة البكالوريوس المقبولين على حساب لجنة التنسيق الموحد وإنما سيطال طلبة الموازي والوافدين الذين يعتبرون مقتدرين ماليا".
ولفت إلى أن "الجامعة تعاني من عجز يتراوح ما بين 13 – 15 مليون دينار، وبالتالي فان الجامعة تسعى إلى إحداث توازن نسبي مقارنة بمثيلاتها بالجامعات الرسمية الأخرى"، مؤكدا انه "وبعد الرفع ستبقى الرسوم متدنية مقارنة بالجامعات الأخرى".
وأكد أبو عرابي أن "الجامعة لن تزيد الرسوم الجامعية باستثناء الموازي والدراسات العليا"، لافتا إلى أن "رسوم الساعات المعتمدة لا تغطي إلا 26 بالمائة من كلفة الطالب الإجمالية فيما تتحمل الجامعة 74 بالمائة من الكلفة"، مشيرا إلى أن "موازنة الجامعة بلغت 53 مليون دينار فيما بلغت وارداتها 30 مليونا يضاف إليها الدعم الحكومي البالغ تسعة ملايين".
وعول أبو عرابي على الاستثمار في التعليم العالي باعتباره من اقوي الاستثمارات في المملكة مما يحتم اتخاذ إجراءات للحفاظ على إعداد الطلبة الوافدين والتهيئة لزيادتها بهدف تعزيز ما اسماه السياحة التعليمية"، لافتا إلى أن "الجامعة الآن تضم 30 ألف طالب وطالبة الوافدون منهم 2500 طالب وطالبة".
بدوره قال المنسق باسم الحملة الوطنية من أجل حقوق الطلبة "ذبحتونا" فاخر الدعاس أن "رفع رسوم الساعات لطلبة الدراسات العليا يأتي ضمن مسلسل مستمر من الزيادات التي ستجريها الجامعة في الأعوام المقبلة ، خصوصا بعد أن أعطى القانون الجديد للجامعات استقلال مالياً وإدارياً كاملا يمنحها صلاحية إعادة هيكلة الرسوم الجامعية بعد إلغاء الدعم الحكومي عنها".
وقال إن "الجامعات بدأت تحقق أرباحاً في ميزانياتها وذلك عن طريق رفعها للرسوم الجامعية وفتح برامج الموازي"، مشيرا إلى إن "الرسوم الجامعية بأسعارها الحالية هي فوق إمكانات المواطن"، لافتا إلى أن "الرسوم الجامعية لمعظم التخصصات في الجامعات الرسمية باهظة، مقارنة مع متوسط دخل المواطن".
وأكد دعاس على "ضرورة أن تعيد الحكومة النظر في إستراتيجيتها، تجاه الجامعات على قاعدة مصلحة المواطن والارتقاء بالجامعات"، مؤكدا أن "خفض الدعم الحكومي للجامعات أدى خلال السنوات السابقة إلى لجوء الجامعات لاستقبال أعداد كبيرة من طلبة الموازي على الرغم من عدم وجود البنية التحتية القادرة على استيعاب هذه الأعداد الكبيرة من طلبة الموازي والدولي".
(الغد)
– رفعت جامعة اليرموك رسوم ساعاتها لطلبة الدراسات العليا وطلبة الموازي المقبولين في الفصل الدراسي المقبل بنسبة تراوحت ما بين 10 – 20 %، في وقت أبقت فيه قيمة الرسوم كما هي بالنسبة لطلبة البكالوريوس المقبولين من قبل لجنة التنسيق الموحد، وفق رئيسها الدكتور سلطان أبو عرابي.
وقال أبو عرابي لـ "الغد" أن "قرار رفع الرسوم الجامعة بالنسبة لطلبة الدراسات العليا وطلبة الموازي أصبح ضرورة ملحة خصوصا وان رسوم اليرموك تعتبر الأقل على صعيد الجامعات الرسمية والخاصة".
وأشار إلى أن "الجامعة لم ترفع رسوم الساعات لطلبة الدراسات العليا منذ 25 سنة، وبالتالي فان التكلفة التي يدفعها طالب الدراسات العليا في الوقت الحالي باتت لا تحقق التكلفة الحقيقة، وبالتالي قررت الجامعة زيادة الرسوم بنسبة مقبولة".
كما نشرت الجامعة أسعار الساعات الجديدة، حيث أن "سعر الساعة المعتمدة في التخصصات الإنسانية 70 دينارا، وللتخصصات العلمية والهندسية 80 دينارا، علما أن الرسوم للفصل الماضي كانت 50 دينارا للتخصصات الإنسانية و60 دينارا للساعات الهندسية والعلمية".
وقال أبو عرابي أن "الجامعة تمر الآن بمأزق مالي حرج، نظرا لتدني الدعم الحكومي المقدم للجامعات، الأمر الذي اضطرها إلى رفع رسوم الجامعة بنسبة قليلة"، مؤكدا أن "الرفع لن يطال طلبة البكالوريوس المقبولين على حساب لجنة التنسيق الموحد وإنما سيطال طلبة الموازي والوافدين الذين يعتبرون مقتدرين ماليا".
ولفت إلى أن "الجامعة تعاني من عجز يتراوح ما بين 13 – 15 مليون دينار، وبالتالي فان الجامعة تسعى إلى إحداث توازن نسبي مقارنة بمثيلاتها بالجامعات الرسمية الأخرى"، مؤكدا انه "وبعد الرفع ستبقى الرسوم متدنية مقارنة بالجامعات الأخرى".
وأكد أبو عرابي أن "الجامعة لن تزيد الرسوم الجامعية باستثناء الموازي والدراسات العليا"، لافتا إلى أن "رسوم الساعات المعتمدة لا تغطي إلا 26 بالمائة من كلفة الطالب الإجمالية فيما تتحمل الجامعة 74 بالمائة من الكلفة"، مشيرا إلى أن "موازنة الجامعة بلغت 53 مليون دينار فيما بلغت وارداتها 30 مليونا يضاف إليها الدعم الحكومي البالغ تسعة ملايين".
وعول أبو عرابي على الاستثمار في التعليم العالي باعتباره من اقوي الاستثمارات في المملكة مما يحتم اتخاذ إجراءات للحفاظ على إعداد الطلبة الوافدين والتهيئة لزيادتها بهدف تعزيز ما اسماه السياحة التعليمية"، لافتا إلى أن "الجامعة الآن تضم 30 ألف طالب وطالبة الوافدون منهم 2500 طالب وطالبة".
بدوره قال المنسق باسم الحملة الوطنية من أجل حقوق الطلبة "ذبحتونا" فاخر الدعاس أن "رفع رسوم الساعات لطلبة الدراسات العليا يأتي ضمن مسلسل مستمر من الزيادات التي ستجريها الجامعة في الأعوام المقبلة ، خصوصا بعد أن أعطى القانون الجديد للجامعات استقلال مالياً وإدارياً كاملا يمنحها صلاحية إعادة هيكلة الرسوم الجامعية بعد إلغاء الدعم الحكومي عنها".
وقال إن "الجامعات بدأت تحقق أرباحاً في ميزانياتها وذلك عن طريق رفعها للرسوم الجامعية وفتح برامج الموازي"، مشيرا إلى إن "الرسوم الجامعية بأسعارها الحالية هي فوق إمكانات المواطن"، لافتا إلى أن "الرسوم الجامعية لمعظم التخصصات في الجامعات الرسمية باهظة، مقارنة مع متوسط دخل المواطن".
وأكد دعاس على "ضرورة أن تعيد الحكومة النظر في إستراتيجيتها، تجاه الجامعات على قاعدة مصلحة المواطن والارتقاء بالجامعات"، مؤكدا أن "خفض الدعم الحكومي للجامعات أدى خلال السنوات السابقة إلى لجوء الجامعات لاستقبال أعداد كبيرة من طلبة الموازي على الرغم من عدم وجود البنية التحتية القادرة على استيعاب هذه الأعداد الكبيرة من طلبة الموازي والدولي".
(الغد)
– رفعت جامعة اليرموك رسوم ساعاتها لطلبة الدراسات العليا وطلبة الموازي المقبولين في الفصل الدراسي المقبل بنسبة تراوحت ما بين 10 – 20 %، في وقت أبقت فيه قيمة الرسوم كما هي بالنسبة لطلبة البكالوريوس المقبولين من قبل لجنة التنسيق الموحد، وفق رئيسها الدكتور سلطان أبو عرابي.
وقال أبو عرابي لـ "الغد" أن "قرار رفع الرسوم الجامعة بالنسبة لطلبة الدراسات العليا وطلبة الموازي أصبح ضرورة ملحة خصوصا وان رسوم اليرموك تعتبر الأقل على صعيد الجامعات الرسمية والخاصة".
وأشار إلى أن "الجامعة لم ترفع رسوم الساعات لطلبة الدراسات العليا منذ 25 سنة، وبالتالي فان التكلفة التي يدفعها طالب الدراسات العليا في الوقت الحالي باتت لا تحقق التكلفة الحقيقة، وبالتالي قررت الجامعة زيادة الرسوم بنسبة مقبولة".
كما نشرت الجامعة أسعار الساعات الجديدة، حيث أن "سعر الساعة المعتمدة في التخصصات الإنسانية 70 دينارا، وللتخصصات العلمية والهندسية 80 دينارا، علما أن الرسوم للفصل الماضي كانت 50 دينارا للتخصصات الإنسانية و60 دينارا للساعات الهندسية والعلمية".
وقال أبو عرابي أن "الجامعة تمر الآن بمأزق مالي حرج، نظرا لتدني الدعم الحكومي المقدم للجامعات، الأمر الذي اضطرها إلى رفع رسوم الجامعة بنسبة قليلة"، مؤكدا أن "الرفع لن يطال طلبة البكالوريوس المقبولين على حساب لجنة التنسيق الموحد وإنما سيطال طلبة الموازي والوافدين الذين يعتبرون مقتدرين ماليا".
ولفت إلى أن "الجامعة تعاني من عجز يتراوح ما بين 13 – 15 مليون دينار، وبالتالي فان الجامعة تسعى إلى إحداث توازن نسبي مقارنة بمثيلاتها بالجامعات الرسمية الأخرى"، مؤكدا انه "وبعد الرفع ستبقى الرسوم متدنية مقارنة بالجامعات الأخرى".
وأكد أبو عرابي أن "الجامعة لن تزيد الرسوم الجامعية باستثناء الموازي والدراسات العليا"، لافتا إلى أن "رسوم الساعات المعتمدة لا تغطي إلا 26 بالمائة من كلفة الطالب الإجمالية فيما تتحمل الجامعة 74 بالمائة من الكلفة"، مشيرا إلى أن "موازنة الجامعة بلغت 53 مليون دينار فيما بلغت وارداتها 30 مليونا يضاف إليها الدعم الحكومي البالغ تسعة ملايين".
وعول أبو عرابي على الاستثمار في التعليم العالي باعتباره من اقوي الاستثمارات في المملكة مما يحتم اتخاذ إجراءات للحفاظ على إعداد الطلبة الوافدين والتهيئة لزيادتها بهدف تعزيز ما اسماه السياحة التعليمية"، لافتا إلى أن "الجامعة الآن تضم 30 ألف طالب وطالبة الوافدون منهم 2500 طالب وطالبة".
بدوره قال المنسق باسم الحملة الوطنية من أجل حقوق الطلبة "ذبحتونا" فاخر الدعاس أن "رفع رسوم الساعات لطلبة الدراسات العليا يأتي ضمن مسلسل مستمر من الزيادات التي ستجريها الجامعة في الأعوام المقبلة ، خصوصا بعد أن أعطى القانون الجديد للجامعات استقلال مالياً وإدارياً كاملا يمنحها صلاحية إعادة هيكلة الرسوم الجامعية بعد إلغاء الدعم الحكومي عنها".
وقال إن "الجامعات بدأت تحقق أرباحاً في ميزانياتها وذلك عن طريق رفعها للرسوم الجامعية وفتح برامج الموازي"، مشيرا إلى إن "الرسوم الجامعية بأسعارها الحالية هي فوق إمكانات المواطن"، لافتا إلى أن "الرسوم الجامعية لمعظم التخصصات في الجامعات الرسمية باهظة، مقارنة مع متوسط دخل المواطن".
وأكد دعاس على "ضرورة أن تعيد الحكومة النظر في إستراتيجيتها، تجاه الجامعات على قاعدة مصلحة المواطن والارتقاء بالجامعات"، مؤكدا أن "خفض الدعم الحكومي للجامعات أدى خلال السنوات السابقة إلى لجوء الجامعات لاستقبال أعداد كبيرة من طلبة الموازي على الرغم من عدم وجود البنية التحتية القادرة على استيعاب هذه الأعداد الكبيرة من طلبة الموازي والدولي".
(الغد)
التعليقات
وبعدين لاحظوا المرة هاي خلوا كل طلاب الدراسات العلياء يخضعوا لامتحان التوفل قبل اعلان الفبولات يعني بالعربي المقبول والغير مقبول ومع انهم عارفين انة غير مقبول دفعوهم رسوم الامتحان واذا هلحكي بدل على شي فبدل على انة الجامعة بدها مصاري بتشحد بطريقة فنية
الله يعينكوا على هلعقول النيرة