رصد - قال يوسف القرضاوي، إنه يجب على الصائم أن يُنَزِّه صيامه عما يجرحه، وربما يهدمه، وأن يصون سمعه وبصره وجوارحه عما حرّم الله تعالى.
وأضاف القرضاوي، عبر تغريدة له على موقع التواصل الاجتماعى (تويتر)، (يجب على الصائم أن يكون عفَّ اللسان، فلا يلغو ولا يرفث، ولا يصخب ولا يجهل، وألا يقابل السيئة بالسيئة، بل يدفعها بالتى هى أحسن.. يجب على الصائم أن يتخذ الصيام درعًا واقية له من الإثم والمعصية، ثم من عذاب الله فى الآخرة).
كما أكد أن المعاصي لا تبطل الصوم، كالأكل والشرب، ولكنها قد تذهب بأجره، وتضيع ثوابه، قائلًا (والحق أن هذه خسارة ليست هينة لمن يعقلون، ولا يستهين بها إلا أحمق).
وأشار إلى أنه من لوَّث صيامه بالمعاصي فى سمعه وبصره ولسانه وجوارحه، فقد أضاع على نفسه فرصة التطهر، ولم يستحق المغفرة الموعودة.
وتابع قائلًا (الصيام فى رمضان فرصة للتطهر من آثام 11 شهرًا مضت، فمن صام صيام المؤمنين المحتسبين، كان جديرًا أن يخرج من الشهر مغفورًا له، مطهرًا من الذنوب).
رصد - قال يوسف القرضاوي، إنه يجب على الصائم أن يُنَزِّه صيامه عما يجرحه، وربما يهدمه، وأن يصون سمعه وبصره وجوارحه عما حرّم الله تعالى.
وأضاف القرضاوي، عبر تغريدة له على موقع التواصل الاجتماعى (تويتر)، (يجب على الصائم أن يكون عفَّ اللسان، فلا يلغو ولا يرفث، ولا يصخب ولا يجهل، وألا يقابل السيئة بالسيئة، بل يدفعها بالتى هى أحسن.. يجب على الصائم أن يتخذ الصيام درعًا واقية له من الإثم والمعصية، ثم من عذاب الله فى الآخرة).
كما أكد أن المعاصي لا تبطل الصوم، كالأكل والشرب، ولكنها قد تذهب بأجره، وتضيع ثوابه، قائلًا (والحق أن هذه خسارة ليست هينة لمن يعقلون، ولا يستهين بها إلا أحمق).
وأشار إلى أنه من لوَّث صيامه بالمعاصي فى سمعه وبصره ولسانه وجوارحه، فقد أضاع على نفسه فرصة التطهر، ولم يستحق المغفرة الموعودة.
وتابع قائلًا (الصيام فى رمضان فرصة للتطهر من آثام 11 شهرًا مضت، فمن صام صيام المؤمنين المحتسبين، كان جديرًا أن يخرج من الشهر مغفورًا له، مطهرًا من الذنوب).
رصد - قال يوسف القرضاوي، إنه يجب على الصائم أن يُنَزِّه صيامه عما يجرحه، وربما يهدمه، وأن يصون سمعه وبصره وجوارحه عما حرّم الله تعالى.
وأضاف القرضاوي، عبر تغريدة له على موقع التواصل الاجتماعى (تويتر)، (يجب على الصائم أن يكون عفَّ اللسان، فلا يلغو ولا يرفث، ولا يصخب ولا يجهل، وألا يقابل السيئة بالسيئة، بل يدفعها بالتى هى أحسن.. يجب على الصائم أن يتخذ الصيام درعًا واقية له من الإثم والمعصية، ثم من عذاب الله فى الآخرة).
كما أكد أن المعاصي لا تبطل الصوم، كالأكل والشرب، ولكنها قد تذهب بأجره، وتضيع ثوابه، قائلًا (والحق أن هذه خسارة ليست هينة لمن يعقلون، ولا يستهين بها إلا أحمق).
وأشار إلى أنه من لوَّث صيامه بالمعاصي فى سمعه وبصره ولسانه وجوارحه، فقد أضاع على نفسه فرصة التطهر، ولم يستحق المغفرة الموعودة.
وتابع قائلًا (الصيام فى رمضان فرصة للتطهر من آثام 11 شهرًا مضت، فمن صام صيام المؤمنين المحتسبين، كان جديرًا أن يخرج من الشهر مغفورًا له، مطهرًا من الذنوب).
التعليقات