يمثل مسلسل ' سرايا عابدين ' حلم الدراما العربية من حيث ارتفاع تكاليف الانتاج التي تجاوزت العشرين مليون دولار ، وتم الاعلان له قبلب بدء بثه بشهور من أجل كسب الجمهور العربي لتلك الدراما التي جمعت اعداد كبيرة من الفنانين العرب ، وبدء بثه في أول يوم من شهر رمضان الفضيل وبعد سبعة ايام من بثه تبين أن ' سرايا عابدين ' هي في الحقيقة ' كراخانة عابدين ' .
وتلك السرايا تعشش في غرفها مؤامرات ومحاولات للقتل وممارسة الجنس المنحرف والخيانة الوطنية والزوجية ، وتعشش في زوايا هذه السرايا كل أنواع الرذيلة التي تعرض في الشهر الكريم شهر رمضان وبأموال عربية مسلمة لم يمنعها حرمة الشهر الفضيل أن تبث عشرات اللقطات الحميمية ' الجنسية ' بين الممثلين وفي غرف طغت عليها أنوار الشموع الخافتة ، وتعشش في جنبات تلك ' الكراخانة ' كل أصناف العبودية والاستغلال للنساء والرجال والأطفال من أجل تحقيق رغبات فردية سواء للملك أو أمه أو نساءه ومن لهم سلطة الكلمة من بعدهم في ' كراخانة عابدين ' في مصر المحروسة .
وحقيقة تلك التفاصيل التي تقوم الدراما على عرضها لايعلم بها سوى أهل مصر وممن عاش في خبايا سرايا عابدين الحقيقة وزمن حكم الخديوي ، وفي نفس الوقت لايوجد من يدافع عن ما يتم عرضه من خلال ' كراخانة عابدين' في شهر رمضان الكريم ، والشيء الملفت في هذه الدراما أنها تصور غالبا في الليل وتحت اضواء الشموع التي إنتشرت في كل زوايا' الكراخانة ' ، وما يثير الكثير من التساؤلات حول الهدف من هذه الدراما وعرضها في شهر رمضان وما يتم عرضه من لقطات حميمية .
وتستمر لقطات ' كراخانة ' عابدين وتزداد قذارتها مع قرب الليالي الأخير من شهر رضمان الكريم ، وهنا يطرح سؤال بسيط هل تختلف كولسات ' كراخانة' عابدين عما يحدث هذه الأيام في الكثير من 'كراخانات' الدولة العربية ، التي تدعي أنها تريد أوطانا ديمقراطية كما تريد هي ؟ ، وهذا ما كان يسعى له ملك ' كراخانة ' عابدين .
يمثل مسلسل ' سرايا عابدين ' حلم الدراما العربية من حيث ارتفاع تكاليف الانتاج التي تجاوزت العشرين مليون دولار ، وتم الاعلان له قبلب بدء بثه بشهور من أجل كسب الجمهور العربي لتلك الدراما التي جمعت اعداد كبيرة من الفنانين العرب ، وبدء بثه في أول يوم من شهر رمضان الفضيل وبعد سبعة ايام من بثه تبين أن ' سرايا عابدين ' هي في الحقيقة ' كراخانة عابدين ' .
وتلك السرايا تعشش في غرفها مؤامرات ومحاولات للقتل وممارسة الجنس المنحرف والخيانة الوطنية والزوجية ، وتعشش في زوايا هذه السرايا كل أنواع الرذيلة التي تعرض في الشهر الكريم شهر رمضان وبأموال عربية مسلمة لم يمنعها حرمة الشهر الفضيل أن تبث عشرات اللقطات الحميمية ' الجنسية ' بين الممثلين وفي غرف طغت عليها أنوار الشموع الخافتة ، وتعشش في جنبات تلك ' الكراخانة ' كل أصناف العبودية والاستغلال للنساء والرجال والأطفال من أجل تحقيق رغبات فردية سواء للملك أو أمه أو نساءه ومن لهم سلطة الكلمة من بعدهم في ' كراخانة عابدين ' في مصر المحروسة .
وحقيقة تلك التفاصيل التي تقوم الدراما على عرضها لايعلم بها سوى أهل مصر وممن عاش في خبايا سرايا عابدين الحقيقة وزمن حكم الخديوي ، وفي نفس الوقت لايوجد من يدافع عن ما يتم عرضه من خلال ' كراخانة عابدين' في شهر رمضان الكريم ، والشيء الملفت في هذه الدراما أنها تصور غالبا في الليل وتحت اضواء الشموع التي إنتشرت في كل زوايا' الكراخانة ' ، وما يثير الكثير من التساؤلات حول الهدف من هذه الدراما وعرضها في شهر رمضان وما يتم عرضه من لقطات حميمية .
وتستمر لقطات ' كراخانة ' عابدين وتزداد قذارتها مع قرب الليالي الأخير من شهر رضمان الكريم ، وهنا يطرح سؤال بسيط هل تختلف كولسات ' كراخانة' عابدين عما يحدث هذه الأيام في الكثير من 'كراخانات' الدولة العربية ، التي تدعي أنها تريد أوطانا ديمقراطية كما تريد هي ؟ ، وهذا ما كان يسعى له ملك ' كراخانة ' عابدين .
يمثل مسلسل ' سرايا عابدين ' حلم الدراما العربية من حيث ارتفاع تكاليف الانتاج التي تجاوزت العشرين مليون دولار ، وتم الاعلان له قبلب بدء بثه بشهور من أجل كسب الجمهور العربي لتلك الدراما التي جمعت اعداد كبيرة من الفنانين العرب ، وبدء بثه في أول يوم من شهر رمضان الفضيل وبعد سبعة ايام من بثه تبين أن ' سرايا عابدين ' هي في الحقيقة ' كراخانة عابدين ' .
وتلك السرايا تعشش في غرفها مؤامرات ومحاولات للقتل وممارسة الجنس المنحرف والخيانة الوطنية والزوجية ، وتعشش في زوايا هذه السرايا كل أنواع الرذيلة التي تعرض في الشهر الكريم شهر رمضان وبأموال عربية مسلمة لم يمنعها حرمة الشهر الفضيل أن تبث عشرات اللقطات الحميمية ' الجنسية ' بين الممثلين وفي غرف طغت عليها أنوار الشموع الخافتة ، وتعشش في جنبات تلك ' الكراخانة ' كل أصناف العبودية والاستغلال للنساء والرجال والأطفال من أجل تحقيق رغبات فردية سواء للملك أو أمه أو نساءه ومن لهم سلطة الكلمة من بعدهم في ' كراخانة عابدين ' في مصر المحروسة .
وحقيقة تلك التفاصيل التي تقوم الدراما على عرضها لايعلم بها سوى أهل مصر وممن عاش في خبايا سرايا عابدين الحقيقة وزمن حكم الخديوي ، وفي نفس الوقت لايوجد من يدافع عن ما يتم عرضه من خلال ' كراخانة عابدين' في شهر رمضان الكريم ، والشيء الملفت في هذه الدراما أنها تصور غالبا في الليل وتحت اضواء الشموع التي إنتشرت في كل زوايا' الكراخانة ' ، وما يثير الكثير من التساؤلات حول الهدف من هذه الدراما وعرضها في شهر رمضان وما يتم عرضه من لقطات حميمية .
وتستمر لقطات ' كراخانة ' عابدين وتزداد قذارتها مع قرب الليالي الأخير من شهر رضمان الكريم ، وهنا يطرح سؤال بسيط هل تختلف كولسات ' كراخانة' عابدين عما يحدث هذه الأيام في الكثير من 'كراخانات' الدولة العربية ، التي تدعي أنها تريد أوطانا ديمقراطية كما تريد هي ؟ ، وهذا ما كان يسعى له ملك ' كراخانة ' عابدين .
التعليقات
لعل الامة تستيقظ