في غفلة من الأمر وسذاجة ننفذ خطة شارون ايتان التي جاءت في الثمانينات والرامية لتقسيم العراق لثلاث دويلات والتي كان شرط اسرائيل فيها( تفكيك الجيش العراقي وتدميره) و(تبديد الثروة النفطية) واليوم تظهر الخطة جلية عبر موت وقهر قوامه انصياع كامل في غياب منطق لتقسيم العراق تحت حجة حقوق أهل السنة في العراق متناسين بأن الهدف الأول والأخير هو(الاسلام) فحين نتكلم عن العرب سرعان ما تظهر قضية السنة والشيعة لتتبواء المشهد وتظهر بقوة الجهل وغياب العقل فالمتابع للحدث العراقي يعلم كل العلم بان ربع الاكراد شيعة فعندما نتحدث عن الأكراد لا نتحدث عن سنة وشيعة تاركين هذه الفتن تتغلغل بين العرب وحدهم لتحقيق مخططات رسمت بدقة وعناية لتحقيق هدف كبير قوامه اطالة عمر الدولة اليهودية في فلسطين وحماية مصالحها.
في غفلة من الأمر وسذاجة ننفذ خطة شارون ايتان التي جاءت في الثمانينات والرامية لتقسيم العراق لثلاث دويلات والتي كان شرط اسرائيل فيها( تفكيك الجيش العراقي وتدميره) و(تبديد الثروة النفطية) واليوم تظهر الخطة جلية عبر موت وقهر قوامه انصياع كامل في غياب منطق لتقسيم العراق تحت حجة حقوق أهل السنة في العراق متناسين بأن الهدف الأول والأخير هو(الاسلام) فحين نتكلم عن العرب سرعان ما تظهر قضية السنة والشيعة لتتبواء المشهد وتظهر بقوة الجهل وغياب العقل فالمتابع للحدث العراقي يعلم كل العلم بان ربع الاكراد شيعة فعندما نتحدث عن الأكراد لا نتحدث عن سنة وشيعة تاركين هذه الفتن تتغلغل بين العرب وحدهم لتحقيق مخططات رسمت بدقة وعناية لتحقيق هدف كبير قوامه اطالة عمر الدولة اليهودية في فلسطين وحماية مصالحها.
في غفلة من الأمر وسذاجة ننفذ خطة شارون ايتان التي جاءت في الثمانينات والرامية لتقسيم العراق لثلاث دويلات والتي كان شرط اسرائيل فيها( تفكيك الجيش العراقي وتدميره) و(تبديد الثروة النفطية) واليوم تظهر الخطة جلية عبر موت وقهر قوامه انصياع كامل في غياب منطق لتقسيم العراق تحت حجة حقوق أهل السنة في العراق متناسين بأن الهدف الأول والأخير هو(الاسلام) فحين نتكلم عن العرب سرعان ما تظهر قضية السنة والشيعة لتتبواء المشهد وتظهر بقوة الجهل وغياب العقل فالمتابع للحدث العراقي يعلم كل العلم بان ربع الاكراد شيعة فعندما نتحدث عن الأكراد لا نتحدث عن سنة وشيعة تاركين هذه الفتن تتغلغل بين العرب وحدهم لتحقيق مخططات رسمت بدقة وعناية لتحقيق هدف كبير قوامه اطالة عمر الدولة اليهودية في فلسطين وحماية مصالحها.
التعليقات
أذا تدرك أن الداعشيين والتكفيريين في معان ما هم الا أدوات لضَرب الأردن دون أن يعلمون .
ما دامك فاهم لما لا تقنع أهل معان .