ليس غريبا ما يحدث في هذا الزمان ، فقد جاءتنا إشارات سماوية عن هؤلاء الثلة من الناس في حديث نبينا محمد (ص) عندما قال : ( ......،وينطق فيها الرويبضه ، قيل: وما الرويبضه ؟ قال : الرجل التافه يتكلم في أمر العامة ) .
هنا نتساءل، كيف تمكن هؤلاء الثلة ليتكلموا في أمر العامة ؟ نقول : لقد بات من يملك الدرهم و الدينار يسمع له حتى ولو كان كلامه ليس فيه شيء من الصحة ، ويكون موقعه ومجلسه في سدر الديوان ، أما من يحمل الفكر الصواب ولا يملك الدينار فلا يسمع له لأن الفقر أصبح ذنبا.
أردت في هذا كله أن أتكلم عن من يستغلون مصائب غيرهم من أجل مصالحهم الشخصية ،كما يقول المثل ( عندما يسقط الجمل ، تكثر سكاكينه ) فمنذ انطلاق الأزمة السورية والبعض يترقب كيف سيستغل تلك الفجوات بغض النظر عن طريقة الاستغلال ، فقد عملوا على تهريب المخدرات بأنواعها وترويجها بين الناس وإفساد الشباب ، وكذا تهريب السلاح وتجميع الأموال واستغلال اللاجئين الضعفاء ، والآن هم يبنون البنايات الشاهقة ويشترون السيارات الحديثة متسلقين على ظهور ومصائب غيرهم وقد دفع المساكين فواتير طمع هؤلاء من قتل وتشريد ونزف للدماء، والمصيبة الأكبر عندما يتحدث هؤلاء يسمع لهم، ويقال عنهم بأنهم إبطال ثوريين ، فهذه البطولات ما جاءت إلا بالمتاجرة بدماء الضعفاء.
ليس غريبا ما يحدث في هذا الزمان ، فقد جاءتنا إشارات سماوية عن هؤلاء الثلة من الناس في حديث نبينا محمد (ص) عندما قال : ( ......،وينطق فيها الرويبضه ، قيل: وما الرويبضه ؟ قال : الرجل التافه يتكلم في أمر العامة ) .
هنا نتساءل، كيف تمكن هؤلاء الثلة ليتكلموا في أمر العامة ؟ نقول : لقد بات من يملك الدرهم و الدينار يسمع له حتى ولو كان كلامه ليس فيه شيء من الصحة ، ويكون موقعه ومجلسه في سدر الديوان ، أما من يحمل الفكر الصواب ولا يملك الدينار فلا يسمع له لأن الفقر أصبح ذنبا.
أردت في هذا كله أن أتكلم عن من يستغلون مصائب غيرهم من أجل مصالحهم الشخصية ،كما يقول المثل ( عندما يسقط الجمل ، تكثر سكاكينه ) فمنذ انطلاق الأزمة السورية والبعض يترقب كيف سيستغل تلك الفجوات بغض النظر عن طريقة الاستغلال ، فقد عملوا على تهريب المخدرات بأنواعها وترويجها بين الناس وإفساد الشباب ، وكذا تهريب السلاح وتجميع الأموال واستغلال اللاجئين الضعفاء ، والآن هم يبنون البنايات الشاهقة ويشترون السيارات الحديثة متسلقين على ظهور ومصائب غيرهم وقد دفع المساكين فواتير طمع هؤلاء من قتل وتشريد ونزف للدماء، والمصيبة الأكبر عندما يتحدث هؤلاء يسمع لهم، ويقال عنهم بأنهم إبطال ثوريين ، فهذه البطولات ما جاءت إلا بالمتاجرة بدماء الضعفاء.
ليس غريبا ما يحدث في هذا الزمان ، فقد جاءتنا إشارات سماوية عن هؤلاء الثلة من الناس في حديث نبينا محمد (ص) عندما قال : ( ......،وينطق فيها الرويبضه ، قيل: وما الرويبضه ؟ قال : الرجل التافه يتكلم في أمر العامة ) .
هنا نتساءل، كيف تمكن هؤلاء الثلة ليتكلموا في أمر العامة ؟ نقول : لقد بات من يملك الدرهم و الدينار يسمع له حتى ولو كان كلامه ليس فيه شيء من الصحة ، ويكون موقعه ومجلسه في سدر الديوان ، أما من يحمل الفكر الصواب ولا يملك الدينار فلا يسمع له لأن الفقر أصبح ذنبا.
أردت في هذا كله أن أتكلم عن من يستغلون مصائب غيرهم من أجل مصالحهم الشخصية ،كما يقول المثل ( عندما يسقط الجمل ، تكثر سكاكينه ) فمنذ انطلاق الأزمة السورية والبعض يترقب كيف سيستغل تلك الفجوات بغض النظر عن طريقة الاستغلال ، فقد عملوا على تهريب المخدرات بأنواعها وترويجها بين الناس وإفساد الشباب ، وكذا تهريب السلاح وتجميع الأموال واستغلال اللاجئين الضعفاء ، والآن هم يبنون البنايات الشاهقة ويشترون السيارات الحديثة متسلقين على ظهور ومصائب غيرهم وقد دفع المساكين فواتير طمع هؤلاء من قتل وتشريد ونزف للدماء، والمصيبة الأكبر عندما يتحدث هؤلاء يسمع لهم، ويقال عنهم بأنهم إبطال ثوريين ، فهذه البطولات ما جاءت إلا بالمتاجرة بدماء الضعفاء.
التعليقات