للأسف ما زال الاعلام العربي والإسلامي الرسمي يخفي الكثير من الحقائق عن الشعوب ، لأنه مسيطر عليه ويخضع للأعلام الغربي ، والكل يعلم بان الاعلام الغربي مسيطر عليه صهيونيا ، وما زالت الشعوب العربية والإسلامية تصدق اكاذيب هذا الاعلام المخادع ، فقبل احتلال بلاد الرافدين وغزوه وتدميره عام 2003م ، انهالت الاتهامات والأكاذيب ضد النظام العراقي ، من هذه الاكاذيب : قالوا العراق يمتلك اسلحة دمار شامل ، وقالوا الشهيد صدام حسين يدعم تنظيم القاعدة ، وقالوا النظام العراقي ينوي مهاجمة بلاد نجد والحجاز المسماه حاليا بالسعودية ، وقالوا نظام الشهيد صدام حسين يأوي الارهابيين ، وقالوا النظام العراقي يشكل خطرا على الامن القومي الامريكي ، وهناك الكثير من الاكاذيب استخدمها الاعلام الامريكي تمهيدا لتدمير بلاد الرافدين ، اكاذيب اعترفت بها وزيرة الخارجية الامريكيه ( اولبرت ايت ) في 24/6/2006م عندما صرحت بان الشهيد صدام حسين لم يكن يشكل اي تهديد للأمن القومي الامريكي كما زعموا.
ما زال مسلسل الكذب الغربي مستمرا ، وسيبقى مستمرا ، لان مصلحتهم تتطلب ذالك ، ونحن نصدقهم ، علما بان كذبهم واضح وضوح الشمس ، فبعد الظلم الذي وقع على اشقائنا العراقيين ، ونهب وسلب خيرات بلاد الرافدين ، والقتل والتشريد واغتصاب الحرائر ، وتنصيب حكومات عراقية طائفية ، تململ واستيقظ الشعب العراقي وثار على الظلم والظالمين من صفويين وفرس انجاس ، ثار لكي يزيل هذا الظلم الذي وقع عليه ، ولاكن الظالمين اطلقوا اسما غريبا على هؤلاء الثوار مستخدمين كلمة ( داعش ) لاستمالة وتكليب الدول المجاورة للعراق.
هذه الاكاذيب التي اطلقها نوري المالكي والإعلام الغربي،والإعلام العربي الاسلامي الرسمي المراد منها تشويه صورة المقاومة العراقية بأبشع الصور لتحقيق مآربهم الخاصة ، فوجهاء وشيوخ العشائر الاحرار في العراق هم قادة هذه الثورة للقضاء على الظلم والطائفية ، وللقضاء على من قتل الشعب العراقي واعدم الاحرار واغتصب النساء ، ليس لهؤلاء الثوار اي اطماع في الاردن ولا في بلاد نجد والحجاز ، فحدود الاردن عصية على كل من تسول له نفسه باجتيازها او الاقتراب منها.
للأسف ما زال الاعلام العربي والإسلامي الرسمي يخفي الكثير من الحقائق عن الشعوب ، لأنه مسيطر عليه ويخضع للأعلام الغربي ، والكل يعلم بان الاعلام الغربي مسيطر عليه صهيونيا ، وما زالت الشعوب العربية والإسلامية تصدق اكاذيب هذا الاعلام المخادع ، فقبل احتلال بلاد الرافدين وغزوه وتدميره عام 2003م ، انهالت الاتهامات والأكاذيب ضد النظام العراقي ، من هذه الاكاذيب : قالوا العراق يمتلك اسلحة دمار شامل ، وقالوا الشهيد صدام حسين يدعم تنظيم القاعدة ، وقالوا النظام العراقي ينوي مهاجمة بلاد نجد والحجاز المسماه حاليا بالسعودية ، وقالوا نظام الشهيد صدام حسين يأوي الارهابيين ، وقالوا النظام العراقي يشكل خطرا على الامن القومي الامريكي ، وهناك الكثير من الاكاذيب استخدمها الاعلام الامريكي تمهيدا لتدمير بلاد الرافدين ، اكاذيب اعترفت بها وزيرة الخارجية الامريكيه ( اولبرت ايت ) في 24/6/2006م عندما صرحت بان الشهيد صدام حسين لم يكن يشكل اي تهديد للأمن القومي الامريكي كما زعموا.
ما زال مسلسل الكذب الغربي مستمرا ، وسيبقى مستمرا ، لان مصلحتهم تتطلب ذالك ، ونحن نصدقهم ، علما بان كذبهم واضح وضوح الشمس ، فبعد الظلم الذي وقع على اشقائنا العراقيين ، ونهب وسلب خيرات بلاد الرافدين ، والقتل والتشريد واغتصاب الحرائر ، وتنصيب حكومات عراقية طائفية ، تململ واستيقظ الشعب العراقي وثار على الظلم والظالمين من صفويين وفرس انجاس ، ثار لكي يزيل هذا الظلم الذي وقع عليه ، ولاكن الظالمين اطلقوا اسما غريبا على هؤلاء الثوار مستخدمين كلمة ( داعش ) لاستمالة وتكليب الدول المجاورة للعراق.
هذه الاكاذيب التي اطلقها نوري المالكي والإعلام الغربي،والإعلام العربي الاسلامي الرسمي المراد منها تشويه صورة المقاومة العراقية بأبشع الصور لتحقيق مآربهم الخاصة ، فوجهاء وشيوخ العشائر الاحرار في العراق هم قادة هذه الثورة للقضاء على الظلم والطائفية ، وللقضاء على من قتل الشعب العراقي واعدم الاحرار واغتصب النساء ، ليس لهؤلاء الثوار اي اطماع في الاردن ولا في بلاد نجد والحجاز ، فحدود الاردن عصية على كل من تسول له نفسه باجتيازها او الاقتراب منها.
للأسف ما زال الاعلام العربي والإسلامي الرسمي يخفي الكثير من الحقائق عن الشعوب ، لأنه مسيطر عليه ويخضع للأعلام الغربي ، والكل يعلم بان الاعلام الغربي مسيطر عليه صهيونيا ، وما زالت الشعوب العربية والإسلامية تصدق اكاذيب هذا الاعلام المخادع ، فقبل احتلال بلاد الرافدين وغزوه وتدميره عام 2003م ، انهالت الاتهامات والأكاذيب ضد النظام العراقي ، من هذه الاكاذيب : قالوا العراق يمتلك اسلحة دمار شامل ، وقالوا الشهيد صدام حسين يدعم تنظيم القاعدة ، وقالوا النظام العراقي ينوي مهاجمة بلاد نجد والحجاز المسماه حاليا بالسعودية ، وقالوا نظام الشهيد صدام حسين يأوي الارهابيين ، وقالوا النظام العراقي يشكل خطرا على الامن القومي الامريكي ، وهناك الكثير من الاكاذيب استخدمها الاعلام الامريكي تمهيدا لتدمير بلاد الرافدين ، اكاذيب اعترفت بها وزيرة الخارجية الامريكيه ( اولبرت ايت ) في 24/6/2006م عندما صرحت بان الشهيد صدام حسين لم يكن يشكل اي تهديد للأمن القومي الامريكي كما زعموا.
ما زال مسلسل الكذب الغربي مستمرا ، وسيبقى مستمرا ، لان مصلحتهم تتطلب ذالك ، ونحن نصدقهم ، علما بان كذبهم واضح وضوح الشمس ، فبعد الظلم الذي وقع على اشقائنا العراقيين ، ونهب وسلب خيرات بلاد الرافدين ، والقتل والتشريد واغتصاب الحرائر ، وتنصيب حكومات عراقية طائفية ، تململ واستيقظ الشعب العراقي وثار على الظلم والظالمين من صفويين وفرس انجاس ، ثار لكي يزيل هذا الظلم الذي وقع عليه ، ولاكن الظالمين اطلقوا اسما غريبا على هؤلاء الثوار مستخدمين كلمة ( داعش ) لاستمالة وتكليب الدول المجاورة للعراق.
هذه الاكاذيب التي اطلقها نوري المالكي والإعلام الغربي،والإعلام العربي الاسلامي الرسمي المراد منها تشويه صورة المقاومة العراقية بأبشع الصور لتحقيق مآربهم الخاصة ، فوجهاء وشيوخ العشائر الاحرار في العراق هم قادة هذه الثورة للقضاء على الظلم والطائفية ، وللقضاء على من قتل الشعب العراقي واعدم الاحرار واغتصب النساء ، ليس لهؤلاء الثوار اي اطماع في الاردن ولا في بلاد نجد والحجاز ، فحدود الاردن عصية على كل من تسول له نفسه باجتيازها او الاقتراب منها.
التعليقات