- حين تجد صديقا 'شقيق روح' يُفترض أنه قامة وطنية ، ويصبح بين عشية وضحاها ، وكأنه مجرد حكواتي ، يبتدع عبارات ويخط رسائل لمجرد فشة الخُلق ،،، فمعنى ذلك أنه مُحاصر باليأس والإحباط ، وأن وراء الأكمة ما وراءها ،،،!!!
- ما العمل،،،؟؟؟؟ ، كيف السبيل للعودة بهذا الصديق إلى نشاطه المُعتاد،،،؟؟؟
- يتدخل صديقي اللدود فاقد الدهشة ويقول،،،أنا من جانبي أغبط شقيق روحك هذا ، إذ يستطيع النأي بالنفس عن مجريات الأحداث في الإقليم الشرق أوسطي ، وخاصة حين يتلهى ويحارب السأم بأتفه الطرق ، يداعب خيالات بعض النساء ، يساعدهن على الهروب من الواقع الأليم وهن يتأرجحن بين ما يُردن وما يرفضن ، يُناغش بعض الرجال التائهين ، المخذولين والذين تشظت أفكارهم لكونهم بلا فكرة يعملون عليها ومن خلالها ، ويُضيف صديقي اللدود : هذا يُسجل للشقيق،،،!!! ، وبذلك إني أرى من يتمكن من إدارة قفاه ، لما يحدث في فلسطين ، الأرض ، الشعب ، القدس ، المقدسات ، حق العودة ويتناسى أو لا يأبه لخطة يهود المسماة السور الواقي 2 ، والتي بدأ تفعيلها وهي التي تعني نهاية أي أمل لقيام الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية ، فإني أجد رجلك المعني يمتلك قوة جبارة ، وتتضاعف قوته وجبروته حين يذهب بعيدا ، يسبح في الخيال ويتجاهل أن الأردن الذي يعيش فيه وينتمي إليه ، وقد بات الأردن كما هي فلسطين في عين الخطر ، وقد تفاقمت الفوضى ، الموت ، الدم والإرهاب من حولهما إن في العراق ، أو سورية حيث الإرهاب يتنامى وتتسع حلقاته وتتنوع مسمياته ، إن من تفريخات تنظيم القاعدة وظلاميتها ، وإن من كيد ، حقد ولؤم النُصيرية والروافض ، ناهيك عن ليبيا ، اليمن ولبنان وغيرها،،،!!!
- لاذ فاقد الدهشة بالصمت ، ومن ثم عاد إلى طقوسه المُعتادة التي تُرهق جيبي ، يُعاقر القهوة تارة والشاي تارة أخرى وعن حرق السجائر حدث ولا حرج ، والمصيبة الكبرى أن اللعين تركني في حيرة من الأمر ، وبقي السؤال على لساني ، أي منا على حق شقيق روحي أم أنا ،،،؟؟؟
- بعد صراع مرير بين أنا وأنا وقد استمر طويلا ، وجدت أني على حق وأني لن أكون كما جُحا، حين جاءه صديقه وقال له،،،الرذيلة تفشت في المدينة يا جحا ، فرد جحا قائلا بسيطة ، وحين قيل لجحا أن الرذيلة وصلت القرية قال بسيطة ، وصلت الحارة ، قال بسيطة ، أصبحت الرذيلة يا جحا في بيتك ، قال بسيطة،،،عندئذ قال الصديق لجحا مُتسائلا ،،،شو القصة يا أبا تزليطة ، كل ما نأتيك بخبر تقول بسيطة ،،،؟؟؟ رد جحا قائلا 'جحيِّ قال هالموال ، طلعت ، نزلت وحيَّدت عن ظهري بسيطة،،،،فهل هذا ما تريده لي يا صديقي؟؟؟
- ولما كان اللعين فاقد الدهشة يقرأ أفكاري بصفته أنا ، فرط قهقهة وموجة ضحك عارمة حد الثمالة ومن ثم قال ،،، يكفيك يا صديقي أنك بهذا الموقف قد تهُز قصبات شقيق روحك ، وتهز قصبات الحكام العرب والمسلمين ، ولعل يفيق صديقك ويعود إلى جوهره العتيق ، وينتبه مجددا لحركة اللاجئين وحق العودة ، ولعل أيضا أن تستيقذ ضمائر الحكام والشعوب العربية والإسلامية ، ويدركوا أن التمسك بحق عودة اللاجئين الفلسطينيين إلى مدنهم ، بلداتهم وقراهم التي هُجِّروا منها عام 1948 ، هي الرد الوحيد على مؤامرات الصهيوأمريكي ، التي تتركز على فلسطين من واحد إلى مليار ، ومن ثم يبدأ التركيز على العراق ، سورية ، لبنان ، اليمن ، ليبيا وغيرها وذلك من وحي نظرية الكندليزارايز 'الفوضى الخلاقة،،،!!!' والتي هي فعليا الفوضى المُدمرة ، التي ستقسم المقسم وتفتت المفتت وتعيد ترتيب المنطقة على أسس طائفية ، كي تستطيع الصهيونية إبتلاع كل فلسطين ، تشريد وتهجير أكبر عدد من الفلسطينيين للأردن،،،وحين ذلك ستجدنا نردد لات ساعة مندم،،،هل وصلت الرسالة،،،؟؟؟
- حين تجد صديقا 'شقيق روح' يُفترض أنه قامة وطنية ، ويصبح بين عشية وضحاها ، وكأنه مجرد حكواتي ، يبتدع عبارات ويخط رسائل لمجرد فشة الخُلق ،،، فمعنى ذلك أنه مُحاصر باليأس والإحباط ، وأن وراء الأكمة ما وراءها ،،،!!!
- ما العمل،،،؟؟؟؟ ، كيف السبيل للعودة بهذا الصديق إلى نشاطه المُعتاد،،،؟؟؟
- يتدخل صديقي اللدود فاقد الدهشة ويقول،،،أنا من جانبي أغبط شقيق روحك هذا ، إذ يستطيع النأي بالنفس عن مجريات الأحداث في الإقليم الشرق أوسطي ، وخاصة حين يتلهى ويحارب السأم بأتفه الطرق ، يداعب خيالات بعض النساء ، يساعدهن على الهروب من الواقع الأليم وهن يتأرجحن بين ما يُردن وما يرفضن ، يُناغش بعض الرجال التائهين ، المخذولين والذين تشظت أفكارهم لكونهم بلا فكرة يعملون عليها ومن خلالها ، ويُضيف صديقي اللدود : هذا يُسجل للشقيق،،،!!! ، وبذلك إني أرى من يتمكن من إدارة قفاه ، لما يحدث في فلسطين ، الأرض ، الشعب ، القدس ، المقدسات ، حق العودة ويتناسى أو لا يأبه لخطة يهود المسماة السور الواقي 2 ، والتي بدأ تفعيلها وهي التي تعني نهاية أي أمل لقيام الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية ، فإني أجد رجلك المعني يمتلك قوة جبارة ، وتتضاعف قوته وجبروته حين يذهب بعيدا ، يسبح في الخيال ويتجاهل أن الأردن الذي يعيش فيه وينتمي إليه ، وقد بات الأردن كما هي فلسطين في عين الخطر ، وقد تفاقمت الفوضى ، الموت ، الدم والإرهاب من حولهما إن في العراق ، أو سورية حيث الإرهاب يتنامى وتتسع حلقاته وتتنوع مسمياته ، إن من تفريخات تنظيم القاعدة وظلاميتها ، وإن من كيد ، حقد ولؤم النُصيرية والروافض ، ناهيك عن ليبيا ، اليمن ولبنان وغيرها،،،!!!
- لاذ فاقد الدهشة بالصمت ، ومن ثم عاد إلى طقوسه المُعتادة التي تُرهق جيبي ، يُعاقر القهوة تارة والشاي تارة أخرى وعن حرق السجائر حدث ولا حرج ، والمصيبة الكبرى أن اللعين تركني في حيرة من الأمر ، وبقي السؤال على لساني ، أي منا على حق شقيق روحي أم أنا ،،،؟؟؟
- بعد صراع مرير بين أنا وأنا وقد استمر طويلا ، وجدت أني على حق وأني لن أكون كما جُحا، حين جاءه صديقه وقال له،،،الرذيلة تفشت في المدينة يا جحا ، فرد جحا قائلا بسيطة ، وحين قيل لجحا أن الرذيلة وصلت القرية قال بسيطة ، وصلت الحارة ، قال بسيطة ، أصبحت الرذيلة يا جحا في بيتك ، قال بسيطة،،،عندئذ قال الصديق لجحا مُتسائلا ،،،شو القصة يا أبا تزليطة ، كل ما نأتيك بخبر تقول بسيطة ،،،؟؟؟ رد جحا قائلا 'جحيِّ قال هالموال ، طلعت ، نزلت وحيَّدت عن ظهري بسيطة،،،،فهل هذا ما تريده لي يا صديقي؟؟؟
- ولما كان اللعين فاقد الدهشة يقرأ أفكاري بصفته أنا ، فرط قهقهة وموجة ضحك عارمة حد الثمالة ومن ثم قال ،،، يكفيك يا صديقي أنك بهذا الموقف قد تهُز قصبات شقيق روحك ، وتهز قصبات الحكام العرب والمسلمين ، ولعل يفيق صديقك ويعود إلى جوهره العتيق ، وينتبه مجددا لحركة اللاجئين وحق العودة ، ولعل أيضا أن تستيقذ ضمائر الحكام والشعوب العربية والإسلامية ، ويدركوا أن التمسك بحق عودة اللاجئين الفلسطينيين إلى مدنهم ، بلداتهم وقراهم التي هُجِّروا منها عام 1948 ، هي الرد الوحيد على مؤامرات الصهيوأمريكي ، التي تتركز على فلسطين من واحد إلى مليار ، ومن ثم يبدأ التركيز على العراق ، سورية ، لبنان ، اليمن ، ليبيا وغيرها وذلك من وحي نظرية الكندليزارايز 'الفوضى الخلاقة،،،!!!' والتي هي فعليا الفوضى المُدمرة ، التي ستقسم المقسم وتفتت المفتت وتعيد ترتيب المنطقة على أسس طائفية ، كي تستطيع الصهيونية إبتلاع كل فلسطين ، تشريد وتهجير أكبر عدد من الفلسطينيين للأردن،،،وحين ذلك ستجدنا نردد لات ساعة مندم،،،هل وصلت الرسالة،،،؟؟؟
- حين تجد صديقا 'شقيق روح' يُفترض أنه قامة وطنية ، ويصبح بين عشية وضحاها ، وكأنه مجرد حكواتي ، يبتدع عبارات ويخط رسائل لمجرد فشة الخُلق ،،، فمعنى ذلك أنه مُحاصر باليأس والإحباط ، وأن وراء الأكمة ما وراءها ،،،!!!
- ما العمل،،،؟؟؟؟ ، كيف السبيل للعودة بهذا الصديق إلى نشاطه المُعتاد،،،؟؟؟
- يتدخل صديقي اللدود فاقد الدهشة ويقول،،،أنا من جانبي أغبط شقيق روحك هذا ، إذ يستطيع النأي بالنفس عن مجريات الأحداث في الإقليم الشرق أوسطي ، وخاصة حين يتلهى ويحارب السأم بأتفه الطرق ، يداعب خيالات بعض النساء ، يساعدهن على الهروب من الواقع الأليم وهن يتأرجحن بين ما يُردن وما يرفضن ، يُناغش بعض الرجال التائهين ، المخذولين والذين تشظت أفكارهم لكونهم بلا فكرة يعملون عليها ومن خلالها ، ويُضيف صديقي اللدود : هذا يُسجل للشقيق،،،!!! ، وبذلك إني أرى من يتمكن من إدارة قفاه ، لما يحدث في فلسطين ، الأرض ، الشعب ، القدس ، المقدسات ، حق العودة ويتناسى أو لا يأبه لخطة يهود المسماة السور الواقي 2 ، والتي بدأ تفعيلها وهي التي تعني نهاية أي أمل لقيام الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية ، فإني أجد رجلك المعني يمتلك قوة جبارة ، وتتضاعف قوته وجبروته حين يذهب بعيدا ، يسبح في الخيال ويتجاهل أن الأردن الذي يعيش فيه وينتمي إليه ، وقد بات الأردن كما هي فلسطين في عين الخطر ، وقد تفاقمت الفوضى ، الموت ، الدم والإرهاب من حولهما إن في العراق ، أو سورية حيث الإرهاب يتنامى وتتسع حلقاته وتتنوع مسمياته ، إن من تفريخات تنظيم القاعدة وظلاميتها ، وإن من كيد ، حقد ولؤم النُصيرية والروافض ، ناهيك عن ليبيا ، اليمن ولبنان وغيرها،،،!!!
- لاذ فاقد الدهشة بالصمت ، ومن ثم عاد إلى طقوسه المُعتادة التي تُرهق جيبي ، يُعاقر القهوة تارة والشاي تارة أخرى وعن حرق السجائر حدث ولا حرج ، والمصيبة الكبرى أن اللعين تركني في حيرة من الأمر ، وبقي السؤال على لساني ، أي منا على حق شقيق روحي أم أنا ،،،؟؟؟
- بعد صراع مرير بين أنا وأنا وقد استمر طويلا ، وجدت أني على حق وأني لن أكون كما جُحا، حين جاءه صديقه وقال له،،،الرذيلة تفشت في المدينة يا جحا ، فرد جحا قائلا بسيطة ، وحين قيل لجحا أن الرذيلة وصلت القرية قال بسيطة ، وصلت الحارة ، قال بسيطة ، أصبحت الرذيلة يا جحا في بيتك ، قال بسيطة،،،عندئذ قال الصديق لجحا مُتسائلا ،،،شو القصة يا أبا تزليطة ، كل ما نأتيك بخبر تقول بسيطة ،،،؟؟؟ رد جحا قائلا 'جحيِّ قال هالموال ، طلعت ، نزلت وحيَّدت عن ظهري بسيطة،،،،فهل هذا ما تريده لي يا صديقي؟؟؟
- ولما كان اللعين فاقد الدهشة يقرأ أفكاري بصفته أنا ، فرط قهقهة وموجة ضحك عارمة حد الثمالة ومن ثم قال ،،، يكفيك يا صديقي أنك بهذا الموقف قد تهُز قصبات شقيق روحك ، وتهز قصبات الحكام العرب والمسلمين ، ولعل يفيق صديقك ويعود إلى جوهره العتيق ، وينتبه مجددا لحركة اللاجئين وحق العودة ، ولعل أيضا أن تستيقذ ضمائر الحكام والشعوب العربية والإسلامية ، ويدركوا أن التمسك بحق عودة اللاجئين الفلسطينيين إلى مدنهم ، بلداتهم وقراهم التي هُجِّروا منها عام 1948 ، هي الرد الوحيد على مؤامرات الصهيوأمريكي ، التي تتركز على فلسطين من واحد إلى مليار ، ومن ثم يبدأ التركيز على العراق ، سورية ، لبنان ، اليمن ، ليبيا وغيرها وذلك من وحي نظرية الكندليزارايز 'الفوضى الخلاقة،،،!!!' والتي هي فعليا الفوضى المُدمرة ، التي ستقسم المقسم وتفتت المفتت وتعيد ترتيب المنطقة على أسس طائفية ، كي تستطيع الصهيونية إبتلاع كل فلسطين ، تشريد وتهجير أكبر عدد من الفلسطينيين للأردن،،،وحين ذلك ستجدنا نردد لات ساعة مندم،،،هل وصلت الرسالة،،،؟؟؟
التعليقات
وعلى الدنيا السلام