- ماذا يقدح في غياهب الوطن العربي والعالم الإسلامي...؟؟؟
- بالطبع هي خبيصة ، لماذا وكيف...؟ ، سؤال يبحث عن جوابه صديقي اللدود فاقد الدهشة ، الذي ما فتئ يعتكف في صومعته يتأمل فيما آلت إليه أوضاع خير أمة أخرجت للناس،،،!!! ، وهكذا تعمقت حيرة اللدود حين إنزلق في متاهات الخيال ، وبات غير قادر عن الإمساك بطرف الخيط الموصل للجواب ،،،!!! . وزاد الطين بلة حين طلب فاقد الدهشة العوّن من الحشري تارة ومن الأعرج تارة أخرى ، ولما كان الحشري محبطا وإذ بالأعرج مريضا ،،،!!! ، وهو ما دعا فاقد الدهشة 'أنا' إلى الإنكفاء ، مُخلِّفا وراء ظهره الموت ، ولعنة الدماء لتسيل في العراق ، سورية ، ليبيا ، اليمن وغيرها من أوطان العربان ، ليبدأ اللدود سباق الجريّ بين القدس وعمان من جديد،،،لماذا،،،؟
- ربما يسأل ساذج أو مُتطفل عن سبب موقف فاقد الدهشة هذا ، دون أن يدري أحدهما عن ذاك الحبل السُريِّ ، الرباني ، الأبدي، والجامع ، بين أعز مكانين على قلب فاقد الدهشة ، حيث يتوجب على أبناء وبنات التوأمين الأردني والفلسطيني حمايتهما 'عمان والقدس أولا' ، من طراطيش أمواج الخبيصة التي تجتاح الإقليم الشرق أوسطي الآن ، وعلى نحو ما كان عليه الأمر في مطلع القرن العشرين ، وما شهدته تلك الحقبة من الزمن من عمليات تقسيم وإنقسام ، تبديد وتفتيت ومؤامرات ، هي ذاتها تتكرر وبصور وعناوين تمزيقية وعلى خلفيات طائفية ، عبر تدبيرات من قبل القوى الإستعمارية ، وذلك ضمن عملية إستكمال لما ورد من توصيات في المؤتمر الصهيوني الأول 'بازل السويسرية' 1897 ، وما تبعه من سايكس بيكو ومن ثم وعد بلفور ، وفتح الطريق وتعبيدها لشُذاذ الآفاق من العنصريين اليهود ، ليتدفقوا على فلسطين زرافات ووحدانا ، حتى باتت فلسطين اليوم بمثابة مستوطنة يهودية،،،!!!
- في زمن الخبيصة هذا ، تحضرني مقولة من الموروث الشعبي،،،الرجل من يحمي رأسه عند مزاحمة الدول،،، ولما كانت قضايا الأفراد تُماثل قضايا الشعوب والأمم ، وحيث أننا نشهد مزاحمة الدول في عصرنا الحاضر ومن حولنا على أشدها الآن ، وبشكل مرعب وغير مسبوق ، ولما كانت ويجب أن تكون فعلا ، عمان والقدس معا بمثابة الرأس لكل أردني وأردنية ، فلسطيني وفلسطينية ، باتت حمايتهما 'عمان والقدس' فريضة عين على أهل جنوب الديار الشامية ، وهو ما يعني أن نكون جميعا في ذات الخندق ، الذي تقف فيه قواتنا المسلحة الباسلة ، وأجهزتنا الأمنية اليقظة ، وأن نتوحد ونعمل بكل قوة على تصليب جبهتنا الداخلية ، لما في ذلك من أهمية تمنح جيشنا العربي وأجهزتنا الأمنية ، المزيد من القوة للمتابعة ، المراقبة ، التخطيط والتصدي لكل من تسول له نفسه ، فردا كان ، جماعة أو دولة وحتى دول أن يعبث بأمننا الوطني في الأردن ، أو يستغل هذه الخبيصة في محاولات يائسة بائسة ، لتركيع وتطويع أهلنا في فلسطين ، ليسطوا الصهيوني على التراب الوطني الفلسطيني بمزيد من المستوطنات ، أو إنتهاك حرمات مقدساتنا المسيحية والإسلامية وقدسنا الشريف ، التي ستكون عاجلا أو آجلا عاصمة الدولة الفلسطينية المستقلة ، ذات السيادة على التراب الوطني الفلسطيني ، وعلى كامل حدود 1967 ، وبدون أية مستوطنات كبُبرت أم صغُرت.
- نحن في المملكة الأردنية الهاشمية ، على ضفتي نهر الأردن المقدس ، ورُغم ما نتعرض له من عنت وضيق إقتصادي في الأردن وحصار خانق في فلسطين، ومهما يُحاك ضدنا من المؤامرات والفتن الداخلية والخارجية ، سنبقى صخرة الصوان التي ستتحطم عليها القوى الظلامية ، الفتنوية والعُصابية والإرهابية ، وعلى هذا فإن التحدي العسكري والأمني الذي يعم المنطقة من حولنا ، سيكون ولا شك المحفز لنا لنستمر الجند الأوفياء للوطن ، إن شرقي النهر أو غربيه ، نتصدى للإرهاب والإرهابيين الصهاينة والتكفيريين الظلاميين ، فلا تمتحنونا...!!!
- ماذا يقدح في غياهب الوطن العربي والعالم الإسلامي...؟؟؟
- بالطبع هي خبيصة ، لماذا وكيف...؟ ، سؤال يبحث عن جوابه صديقي اللدود فاقد الدهشة ، الذي ما فتئ يعتكف في صومعته يتأمل فيما آلت إليه أوضاع خير أمة أخرجت للناس،،،!!! ، وهكذا تعمقت حيرة اللدود حين إنزلق في متاهات الخيال ، وبات غير قادر عن الإمساك بطرف الخيط الموصل للجواب ،،،!!! . وزاد الطين بلة حين طلب فاقد الدهشة العوّن من الحشري تارة ومن الأعرج تارة أخرى ، ولما كان الحشري محبطا وإذ بالأعرج مريضا ،،،!!! ، وهو ما دعا فاقد الدهشة 'أنا' إلى الإنكفاء ، مُخلِّفا وراء ظهره الموت ، ولعنة الدماء لتسيل في العراق ، سورية ، ليبيا ، اليمن وغيرها من أوطان العربان ، ليبدأ اللدود سباق الجريّ بين القدس وعمان من جديد،،،لماذا،،،؟
- ربما يسأل ساذج أو مُتطفل عن سبب موقف فاقد الدهشة هذا ، دون أن يدري أحدهما عن ذاك الحبل السُريِّ ، الرباني ، الأبدي، والجامع ، بين أعز مكانين على قلب فاقد الدهشة ، حيث يتوجب على أبناء وبنات التوأمين الأردني والفلسطيني حمايتهما 'عمان والقدس أولا' ، من طراطيش أمواج الخبيصة التي تجتاح الإقليم الشرق أوسطي الآن ، وعلى نحو ما كان عليه الأمر في مطلع القرن العشرين ، وما شهدته تلك الحقبة من الزمن من عمليات تقسيم وإنقسام ، تبديد وتفتيت ومؤامرات ، هي ذاتها تتكرر وبصور وعناوين تمزيقية وعلى خلفيات طائفية ، عبر تدبيرات من قبل القوى الإستعمارية ، وذلك ضمن عملية إستكمال لما ورد من توصيات في المؤتمر الصهيوني الأول 'بازل السويسرية' 1897 ، وما تبعه من سايكس بيكو ومن ثم وعد بلفور ، وفتح الطريق وتعبيدها لشُذاذ الآفاق من العنصريين اليهود ، ليتدفقوا على فلسطين زرافات ووحدانا ، حتى باتت فلسطين اليوم بمثابة مستوطنة يهودية،،،!!!
- في زمن الخبيصة هذا ، تحضرني مقولة من الموروث الشعبي،،،الرجل من يحمي رأسه عند مزاحمة الدول،،، ولما كانت قضايا الأفراد تُماثل قضايا الشعوب والأمم ، وحيث أننا نشهد مزاحمة الدول في عصرنا الحاضر ومن حولنا على أشدها الآن ، وبشكل مرعب وغير مسبوق ، ولما كانت ويجب أن تكون فعلا ، عمان والقدس معا بمثابة الرأس لكل أردني وأردنية ، فلسطيني وفلسطينية ، باتت حمايتهما 'عمان والقدس' فريضة عين على أهل جنوب الديار الشامية ، وهو ما يعني أن نكون جميعا في ذات الخندق ، الذي تقف فيه قواتنا المسلحة الباسلة ، وأجهزتنا الأمنية اليقظة ، وأن نتوحد ونعمل بكل قوة على تصليب جبهتنا الداخلية ، لما في ذلك من أهمية تمنح جيشنا العربي وأجهزتنا الأمنية ، المزيد من القوة للمتابعة ، المراقبة ، التخطيط والتصدي لكل من تسول له نفسه ، فردا كان ، جماعة أو دولة وحتى دول أن يعبث بأمننا الوطني في الأردن ، أو يستغل هذه الخبيصة في محاولات يائسة بائسة ، لتركيع وتطويع أهلنا في فلسطين ، ليسطوا الصهيوني على التراب الوطني الفلسطيني بمزيد من المستوطنات ، أو إنتهاك حرمات مقدساتنا المسيحية والإسلامية وقدسنا الشريف ، التي ستكون عاجلا أو آجلا عاصمة الدولة الفلسطينية المستقلة ، ذات السيادة على التراب الوطني الفلسطيني ، وعلى كامل حدود 1967 ، وبدون أية مستوطنات كبُبرت أم صغُرت.
- نحن في المملكة الأردنية الهاشمية ، على ضفتي نهر الأردن المقدس ، ورُغم ما نتعرض له من عنت وضيق إقتصادي في الأردن وحصار خانق في فلسطين، ومهما يُحاك ضدنا من المؤامرات والفتن الداخلية والخارجية ، سنبقى صخرة الصوان التي ستتحطم عليها القوى الظلامية ، الفتنوية والعُصابية والإرهابية ، وعلى هذا فإن التحدي العسكري والأمني الذي يعم المنطقة من حولنا ، سيكون ولا شك المحفز لنا لنستمر الجند الأوفياء للوطن ، إن شرقي النهر أو غربيه ، نتصدى للإرهاب والإرهابيين الصهاينة والتكفيريين الظلاميين ، فلا تمتحنونا...!!!
- ماذا يقدح في غياهب الوطن العربي والعالم الإسلامي...؟؟؟
- بالطبع هي خبيصة ، لماذا وكيف...؟ ، سؤال يبحث عن جوابه صديقي اللدود فاقد الدهشة ، الذي ما فتئ يعتكف في صومعته يتأمل فيما آلت إليه أوضاع خير أمة أخرجت للناس،،،!!! ، وهكذا تعمقت حيرة اللدود حين إنزلق في متاهات الخيال ، وبات غير قادر عن الإمساك بطرف الخيط الموصل للجواب ،،،!!! . وزاد الطين بلة حين طلب فاقد الدهشة العوّن من الحشري تارة ومن الأعرج تارة أخرى ، ولما كان الحشري محبطا وإذ بالأعرج مريضا ،،،!!! ، وهو ما دعا فاقد الدهشة 'أنا' إلى الإنكفاء ، مُخلِّفا وراء ظهره الموت ، ولعنة الدماء لتسيل في العراق ، سورية ، ليبيا ، اليمن وغيرها من أوطان العربان ، ليبدأ اللدود سباق الجريّ بين القدس وعمان من جديد،،،لماذا،،،؟
- ربما يسأل ساذج أو مُتطفل عن سبب موقف فاقد الدهشة هذا ، دون أن يدري أحدهما عن ذاك الحبل السُريِّ ، الرباني ، الأبدي، والجامع ، بين أعز مكانين على قلب فاقد الدهشة ، حيث يتوجب على أبناء وبنات التوأمين الأردني والفلسطيني حمايتهما 'عمان والقدس أولا' ، من طراطيش أمواج الخبيصة التي تجتاح الإقليم الشرق أوسطي الآن ، وعلى نحو ما كان عليه الأمر في مطلع القرن العشرين ، وما شهدته تلك الحقبة من الزمن من عمليات تقسيم وإنقسام ، تبديد وتفتيت ومؤامرات ، هي ذاتها تتكرر وبصور وعناوين تمزيقية وعلى خلفيات طائفية ، عبر تدبيرات من قبل القوى الإستعمارية ، وذلك ضمن عملية إستكمال لما ورد من توصيات في المؤتمر الصهيوني الأول 'بازل السويسرية' 1897 ، وما تبعه من سايكس بيكو ومن ثم وعد بلفور ، وفتح الطريق وتعبيدها لشُذاذ الآفاق من العنصريين اليهود ، ليتدفقوا على فلسطين زرافات ووحدانا ، حتى باتت فلسطين اليوم بمثابة مستوطنة يهودية،،،!!!
- في زمن الخبيصة هذا ، تحضرني مقولة من الموروث الشعبي،،،الرجل من يحمي رأسه عند مزاحمة الدول،،، ولما كانت قضايا الأفراد تُماثل قضايا الشعوب والأمم ، وحيث أننا نشهد مزاحمة الدول في عصرنا الحاضر ومن حولنا على أشدها الآن ، وبشكل مرعب وغير مسبوق ، ولما كانت ويجب أن تكون فعلا ، عمان والقدس معا بمثابة الرأس لكل أردني وأردنية ، فلسطيني وفلسطينية ، باتت حمايتهما 'عمان والقدس' فريضة عين على أهل جنوب الديار الشامية ، وهو ما يعني أن نكون جميعا في ذات الخندق ، الذي تقف فيه قواتنا المسلحة الباسلة ، وأجهزتنا الأمنية اليقظة ، وأن نتوحد ونعمل بكل قوة على تصليب جبهتنا الداخلية ، لما في ذلك من أهمية تمنح جيشنا العربي وأجهزتنا الأمنية ، المزيد من القوة للمتابعة ، المراقبة ، التخطيط والتصدي لكل من تسول له نفسه ، فردا كان ، جماعة أو دولة وحتى دول أن يعبث بأمننا الوطني في الأردن ، أو يستغل هذه الخبيصة في محاولات يائسة بائسة ، لتركيع وتطويع أهلنا في فلسطين ، ليسطوا الصهيوني على التراب الوطني الفلسطيني بمزيد من المستوطنات ، أو إنتهاك حرمات مقدساتنا المسيحية والإسلامية وقدسنا الشريف ، التي ستكون عاجلا أو آجلا عاصمة الدولة الفلسطينية المستقلة ، ذات السيادة على التراب الوطني الفلسطيني ، وعلى كامل حدود 1967 ، وبدون أية مستوطنات كبُبرت أم صغُرت.
- نحن في المملكة الأردنية الهاشمية ، على ضفتي نهر الأردن المقدس ، ورُغم ما نتعرض له من عنت وضيق إقتصادي في الأردن وحصار خانق في فلسطين، ومهما يُحاك ضدنا من المؤامرات والفتن الداخلية والخارجية ، سنبقى صخرة الصوان التي ستتحطم عليها القوى الظلامية ، الفتنوية والعُصابية والإرهابية ، وعلى هذا فإن التحدي العسكري والأمني الذي يعم المنطقة من حولنا ، سيكون ولا شك المحفز لنا لنستمر الجند الأوفياء للوطن ، إن شرقي النهر أو غربيه ، نتصدى للإرهاب والإرهابيين الصهاينة والتكفيريين الظلاميين ، فلا تمتحنونا...!!!
التعليقات