خاص - أكد عدد من التجار بمحافظة اربد ، شمالي الاردن، أن سوق الذهب وسط المدينة ، تحول الى سوق للاتجار بالحبوب المخدرة والحشيش، ومرتعا لاصحاب السوابق والخارجين على القانون.
واشاروا في شكوى وصلت 'جراسا' أن التجار تقدموا بشكاوى عديدة الى بلدية اربد، للعمل على ازالة البسطات والاعتداءات على الارصفة وسط السوق التجاري، الا أن احدا لم يحرك ساكنا.
وبحسب التجار، فإن اصحاب البسطات يغرقون على مراقبين تابعين للبلدية بالعطايا من اموال وبضائع، مقابل غض الطرف عن ممارساتهم، على حد تعبير التجار.
كما اشاروا الى ان اصحاب البسطات يقدمون لزبائنهم المواد المخدرة والحشيش في وضح النهار حتى تحولت البسطات الى 'غرز متنقلة' .
'جراسا' بدورها حاولت الاتصال ببلدية اربد ، الا أن احدا لم يجب على هاتف البلدية، وظل يرن مطولا دون رد.
خاص - أكد عدد من التجار بمحافظة اربد ، شمالي الاردن، أن سوق الذهب وسط المدينة ، تحول الى سوق للاتجار بالحبوب المخدرة والحشيش، ومرتعا لاصحاب السوابق والخارجين على القانون.
واشاروا في شكوى وصلت 'جراسا' أن التجار تقدموا بشكاوى عديدة الى بلدية اربد، للعمل على ازالة البسطات والاعتداءات على الارصفة وسط السوق التجاري، الا أن احدا لم يحرك ساكنا.
وبحسب التجار، فإن اصحاب البسطات يغرقون على مراقبين تابعين للبلدية بالعطايا من اموال وبضائع، مقابل غض الطرف عن ممارساتهم، على حد تعبير التجار.
كما اشاروا الى ان اصحاب البسطات يقدمون لزبائنهم المواد المخدرة والحشيش في وضح النهار حتى تحولت البسطات الى 'غرز متنقلة' .
'جراسا' بدورها حاولت الاتصال ببلدية اربد ، الا أن احدا لم يجب على هاتف البلدية، وظل يرن مطولا دون رد.
خاص - أكد عدد من التجار بمحافظة اربد ، شمالي الاردن، أن سوق الذهب وسط المدينة ، تحول الى سوق للاتجار بالحبوب المخدرة والحشيش، ومرتعا لاصحاب السوابق والخارجين على القانون.
واشاروا في شكوى وصلت 'جراسا' أن التجار تقدموا بشكاوى عديدة الى بلدية اربد، للعمل على ازالة البسطات والاعتداءات على الارصفة وسط السوق التجاري، الا أن احدا لم يحرك ساكنا.
وبحسب التجار، فإن اصحاب البسطات يغرقون على مراقبين تابعين للبلدية بالعطايا من اموال وبضائع، مقابل غض الطرف عن ممارساتهم، على حد تعبير التجار.
كما اشاروا الى ان اصحاب البسطات يقدمون لزبائنهم المواد المخدرة والحشيش في وضح النهار حتى تحولت البسطات الى 'غرز متنقلة' .
'جراسا' بدورها حاولت الاتصال ببلدية اربد ، الا أن احدا لم يجب على هاتف البلدية، وظل يرن مطولا دون رد.
التعليقات