خاص - أرسل أحد المواطنين لـ'جراسا ' صورة تظهر فيها سيارة حكومية يستخدمها أحد الموظفين في إحدى الدوائر الحكومية في مدينة الرمثا وتسير في وقت متأخر من الليل .وذلك في أمور عائلية.بحسب مرسل الصورة.
يأتي ذلك في وقت ازدادت فيه شكاوى المواطنين من سيارات تحمل لوحات حكومية،فيما يستخدمها الموظفون خارج نطاق الخدمة العامة،وفي أوقات غير اوقات الدوام الرسمية. بما قد يحيق بها من ضرر.
وكانت دوائر حكومية قد حذرت مؤخرا موظفيها من استخدام السيارات التي تحمل لوحاتها،وذلك خارج الدوام الرسمي،وذلك عقب ازدياد الشكوى المتعلقة بهذه الظاهرة التي من شأنها استنزاف الموارد المالية.
خاص - أرسل أحد المواطنين لـ'جراسا ' صورة تظهر فيها سيارة حكومية يستخدمها أحد الموظفين في إحدى الدوائر الحكومية في مدينة الرمثا وتسير في وقت متأخر من الليل .وذلك في أمور عائلية.بحسب مرسل الصورة.
يأتي ذلك في وقت ازدادت فيه شكاوى المواطنين من سيارات تحمل لوحات حكومية،فيما يستخدمها الموظفون خارج نطاق الخدمة العامة،وفي أوقات غير اوقات الدوام الرسمية. بما قد يحيق بها من ضرر.
وكانت دوائر حكومية قد حذرت مؤخرا موظفيها من استخدام السيارات التي تحمل لوحاتها،وذلك خارج الدوام الرسمي،وذلك عقب ازدياد الشكوى المتعلقة بهذه الظاهرة التي من شأنها استنزاف الموارد المالية.
خاص - أرسل أحد المواطنين لـ'جراسا ' صورة تظهر فيها سيارة حكومية يستخدمها أحد الموظفين في إحدى الدوائر الحكومية في مدينة الرمثا وتسير في وقت متأخر من الليل .وذلك في أمور عائلية.بحسب مرسل الصورة.
يأتي ذلك في وقت ازدادت فيه شكاوى المواطنين من سيارات تحمل لوحات حكومية،فيما يستخدمها الموظفون خارج نطاق الخدمة العامة،وفي أوقات غير اوقات الدوام الرسمية. بما قد يحيق بها من ضرر.
وكانت دوائر حكومية قد حذرت مؤخرا موظفيها من استخدام السيارات التي تحمل لوحاتها،وذلك خارج الدوام الرسمي،وذلك عقب ازدياد الشكوى المتعلقة بهذه الظاهرة التي من شأنها استنزاف الموارد المالية.
التعليقات
لو الحكومة بدها تضبط الامور فعلا تخلي سيارات الحكومة تبات في مباني الحكومة
بس لما المسؤولين في الحكومة الي بدهم يصدرو هالقرار هم اول المخالفين مين بده يصدرو
يتبقى حوالي 19 الف سيارة مصروفة بشكل رسمي للأشخاص يستعملوها هم وعاءلاتهم، ومعظم هذه ال 19 الف سيارة يتم سوء استعمالها سواء للخمات العائلية أو الزيارات الأجتماعية وحتى للذهاب للصلاة في المساجد.
أين الضمير الحي؟؟ وأين الرقابة الذاتية؟؟ طبها كلاهما غير موجودين!!
اذن الحل يكمن في سحب هذه ال19 الف سيارة وصرف بدل مواصلات.
ما قدرت افسر التبلي الا حب التسلي