لا يخفى على المتعمق في الشأن الشرق أوسطي أن الوعي الشعبي السوري والمصري في قضية الانتخابات يبعث برسالة واضحة لأمريكا وإسرائيل وكل من وراء الثورات العربية أو ما يسمى بالربيع العربي، مفادها أن شعوب هذه المنطقة ترفض رفضاً قاطعاً التدخلات الغربية في شؤونها الداخلية ، وهي شعوب حية قادرة على تقرير مصيرها سواء من خلال الاستمرار في مقاومة الإرهاب التكفيري أو من خلال المشاركة الديمقراطية في الاقتراع ، والحق أن هنالك مليارات زهقت لإنجاح أكذوبة الربيع العربي وتلك الديمقراطية التي جاءت على أكتاف الإرهابيين القادمين من كهوف تورا بورا ، غير أن إصرار الشعبين السوري والمصري قد حطم كل الآمال الشيطانية والمخططات الصهيوأمريكية ، وبهمة رجال المقاومة قد دخلنا حقبة جديدة من الديمقراطية الحقيقية الحاملة لما نسميه بـ الوطنية الإنسانية ، ولمن أراد أن التأكد ما عليه إلا مراجعة المشاهد للسوريين في الخارج وهم يصطفون للمشاركة والإدلاء بأصواتهم ، نتحدث عن أولئك اللذين ما زالوا محسوبين على صفوف المعارضة السورية ، فكيف بالله عليكم المحسوبين على القيادة السورية ؟ سؤال برسم غبائكم المركب ليكتشف الجميع حجم الكذبة التي تحاول فيها أمريكا إقناع العالم ، أهذا منظر شعب يريد الإطاحة برئيسه ؟! تباً لكم ولحماقتكم التي لا أجد لها علاج إلا في فنائكم الأبدي .
السوريين اليوم يعلمون كل الشعوب العربية أهمية التمسك بخيار الدولة والقيادة والجيش ، وبذل كل التضحيات في سبيل هذا الخيار الأهم للحفاظ على الأمن الإنساني الفردي والمجتمعي ، فلا هوية بدون دولة ولا وجود للمرء بدون قيادة ترعى مصالحه ، إذن الشعار العربي يتحول في الداخل العربي إلى سلوك يتم التعبير عنه من خلال صناديق الاقتراع لضمانة الأمن والأمان وانتصار الدولة ، إنها الثورة الإنسانية الخالدة تحت ظل راية المقاومة العربية الإسلامية الإقليمية والعالمية الشريفة والمقدسة لدحر كل المخططات الإمبريالية .
وكمؤسس للهيئة الجليلة على المستوى العالمي أتساءل باسمي واسم أبناء كافة محافلنا ومجامعنا الإنسانية على المستوى العالمي وباسم أبناء الطور الإنساني الجديد بكافة أنحاء العالم وأقول : من أجبر هؤلاء الناس على الخروج إلى صناديق الاقتراع ؟ وهم في دول ليست تحت قبضة بشار الأسد ، بل على العكس هم في كنف دول معادية للقيادة والدولة السورية ، لقد تدفقوا بملء حريتهم وكانوا يجاهرون بمواقفهم الشجاعة التي تستدعي التوقف لإعادة التموضع الذي قد يبقي على بعض المصالح الغربية في المنطقة التي أصبحت حرة بإذن الله .
ما حدث أكسب المقاومة والقائد الأسد مصداقية مضاعفة في المنطقة، وقد ثبت وبما لا يدع مجالاً للشك أن أمريكا وإسرائيل هما بؤرة الأزمات عالميًّا، ولا بد من محاسبتهما على كل قطرة دم أزهقت في المنطقة التي كانت وما زالت وستبقى تحمل الديانات السماوية ، ولكن من يحترم تلك الديانات ؟ سؤال لقداسة البابا ؟ هل من أحد يحترم الديانات ويفعل ما تفعله أمريكا راعية الإرهاب العالمي ؟!
يا للعار تباً لتلك الحضارة الدموية ، ولهذه الهستريا الصبيانية ، إنها الهزيمة يا سادة بكل أشكالها الهزيمة الأخلاقية أولاً، والإنسانية ثانياً ، والأمنية ثالثاً ، والعسكرية رابعاً ، والاقتصادية خامساً ، والعلمية سادساً ، والثقافية سابعاً ، والسياسية ثامناً ، والإعلامية تاسعاً ، والعالمية عاشراً لإعادة تشكيل العالم على أساس التعددية القطبية !
أنتم كأدواتكم الإرهابية أصبحتم خارج اللحظة السياسية، وسيأتي سادتكم من يهود العالم إلينا من أجل ماذا يا ترى ؟ من أجل إيجاد موضع قدم لهم في العالم الجديد وبشروطنا نحن قادة الطور الإنساني الجديد .
وها هي الثورات العربية في ذمة صناديق الاقتراع السورية والمصرية ، دقوا أجراس سقوط الأحادية القطبية ، كيف لا ومن اعتبرتم بالأمس أنهم هاربين من ظلم النظام السوري يصيحون وبأعلى أصواتهم معك للأبد يا بشار الأسد ، فقط لتخجل هذه الدول من دماء الأطفال والنساء والشيوخ ، ونعدكم كإنسانيين بالمحاكمات التي لن تتوقف عند الأفراد من المسئولين أمثال أوباما وحمقى الاتحاد الأوروبي ممن سار على دربه ، وإنما ستعاقب دول على فعلها في سوريا ومصر وبعض الدول العربية مثل ليبيا وتونس والعراق ، أنتم أعداء الإنسانية والأمن الإنساني ، أنتم أعداء كل رسالة رحمة ومحبة ، وقد آن الأوان لكي تقول الكنيسة كلمتها على المستوى العالمي ، لأننا نريد أن نعرف هل الغرب ما زال مسيحي أم أنه تبرا من المسيحية ، ليكون عبداً لتلك الجماعات الإرهابية التي ترتدي الزي الإسلامي ولا تعرف عنه أي شيء ! خادم الإنسانية
لا يخفى على المتعمق في الشأن الشرق أوسطي أن الوعي الشعبي السوري والمصري في قضية الانتخابات يبعث برسالة واضحة لأمريكا وإسرائيل وكل من وراء الثورات العربية أو ما يسمى بالربيع العربي، مفادها أن شعوب هذه المنطقة ترفض رفضاً قاطعاً التدخلات الغربية في شؤونها الداخلية ، وهي شعوب حية قادرة على تقرير مصيرها سواء من خلال الاستمرار في مقاومة الإرهاب التكفيري أو من خلال المشاركة الديمقراطية في الاقتراع ، والحق أن هنالك مليارات زهقت لإنجاح أكذوبة الربيع العربي وتلك الديمقراطية التي جاءت على أكتاف الإرهابيين القادمين من كهوف تورا بورا ، غير أن إصرار الشعبين السوري والمصري قد حطم كل الآمال الشيطانية والمخططات الصهيوأمريكية ، وبهمة رجال المقاومة قد دخلنا حقبة جديدة من الديمقراطية الحقيقية الحاملة لما نسميه بـ الوطنية الإنسانية ، ولمن أراد أن التأكد ما عليه إلا مراجعة المشاهد للسوريين في الخارج وهم يصطفون للمشاركة والإدلاء بأصواتهم ، نتحدث عن أولئك اللذين ما زالوا محسوبين على صفوف المعارضة السورية ، فكيف بالله عليكم المحسوبين على القيادة السورية ؟ سؤال برسم غبائكم المركب ليكتشف الجميع حجم الكذبة التي تحاول فيها أمريكا إقناع العالم ، أهذا منظر شعب يريد الإطاحة برئيسه ؟! تباً لكم ولحماقتكم التي لا أجد لها علاج إلا في فنائكم الأبدي .
السوريين اليوم يعلمون كل الشعوب العربية أهمية التمسك بخيار الدولة والقيادة والجيش ، وبذل كل التضحيات في سبيل هذا الخيار الأهم للحفاظ على الأمن الإنساني الفردي والمجتمعي ، فلا هوية بدون دولة ولا وجود للمرء بدون قيادة ترعى مصالحه ، إذن الشعار العربي يتحول في الداخل العربي إلى سلوك يتم التعبير عنه من خلال صناديق الاقتراع لضمانة الأمن والأمان وانتصار الدولة ، إنها الثورة الإنسانية الخالدة تحت ظل راية المقاومة العربية الإسلامية الإقليمية والعالمية الشريفة والمقدسة لدحر كل المخططات الإمبريالية .
وكمؤسس للهيئة الجليلة على المستوى العالمي أتساءل باسمي واسم أبناء كافة محافلنا ومجامعنا الإنسانية على المستوى العالمي وباسم أبناء الطور الإنساني الجديد بكافة أنحاء العالم وأقول : من أجبر هؤلاء الناس على الخروج إلى صناديق الاقتراع ؟ وهم في دول ليست تحت قبضة بشار الأسد ، بل على العكس هم في كنف دول معادية للقيادة والدولة السورية ، لقد تدفقوا بملء حريتهم وكانوا يجاهرون بمواقفهم الشجاعة التي تستدعي التوقف لإعادة التموضع الذي قد يبقي على بعض المصالح الغربية في المنطقة التي أصبحت حرة بإذن الله .
ما حدث أكسب المقاومة والقائد الأسد مصداقية مضاعفة في المنطقة، وقد ثبت وبما لا يدع مجالاً للشك أن أمريكا وإسرائيل هما بؤرة الأزمات عالميًّا، ولا بد من محاسبتهما على كل قطرة دم أزهقت في المنطقة التي كانت وما زالت وستبقى تحمل الديانات السماوية ، ولكن من يحترم تلك الديانات ؟ سؤال لقداسة البابا ؟ هل من أحد يحترم الديانات ويفعل ما تفعله أمريكا راعية الإرهاب العالمي ؟!
يا للعار تباً لتلك الحضارة الدموية ، ولهذه الهستريا الصبيانية ، إنها الهزيمة يا سادة بكل أشكالها الهزيمة الأخلاقية أولاً، والإنسانية ثانياً ، والأمنية ثالثاً ، والعسكرية رابعاً ، والاقتصادية خامساً ، والعلمية سادساً ، والثقافية سابعاً ، والسياسية ثامناً ، والإعلامية تاسعاً ، والعالمية عاشراً لإعادة تشكيل العالم على أساس التعددية القطبية !
أنتم كأدواتكم الإرهابية أصبحتم خارج اللحظة السياسية، وسيأتي سادتكم من يهود العالم إلينا من أجل ماذا يا ترى ؟ من أجل إيجاد موضع قدم لهم في العالم الجديد وبشروطنا نحن قادة الطور الإنساني الجديد .
وها هي الثورات العربية في ذمة صناديق الاقتراع السورية والمصرية ، دقوا أجراس سقوط الأحادية القطبية ، كيف لا ومن اعتبرتم بالأمس أنهم هاربين من ظلم النظام السوري يصيحون وبأعلى أصواتهم معك للأبد يا بشار الأسد ، فقط لتخجل هذه الدول من دماء الأطفال والنساء والشيوخ ، ونعدكم كإنسانيين بالمحاكمات التي لن تتوقف عند الأفراد من المسئولين أمثال أوباما وحمقى الاتحاد الأوروبي ممن سار على دربه ، وإنما ستعاقب دول على فعلها في سوريا ومصر وبعض الدول العربية مثل ليبيا وتونس والعراق ، أنتم أعداء الإنسانية والأمن الإنساني ، أنتم أعداء كل رسالة رحمة ومحبة ، وقد آن الأوان لكي تقول الكنيسة كلمتها على المستوى العالمي ، لأننا نريد أن نعرف هل الغرب ما زال مسيحي أم أنه تبرا من المسيحية ، ليكون عبداً لتلك الجماعات الإرهابية التي ترتدي الزي الإسلامي ولا تعرف عنه أي شيء ! خادم الإنسانية
لا يخفى على المتعمق في الشأن الشرق أوسطي أن الوعي الشعبي السوري والمصري في قضية الانتخابات يبعث برسالة واضحة لأمريكا وإسرائيل وكل من وراء الثورات العربية أو ما يسمى بالربيع العربي، مفادها أن شعوب هذه المنطقة ترفض رفضاً قاطعاً التدخلات الغربية في شؤونها الداخلية ، وهي شعوب حية قادرة على تقرير مصيرها سواء من خلال الاستمرار في مقاومة الإرهاب التكفيري أو من خلال المشاركة الديمقراطية في الاقتراع ، والحق أن هنالك مليارات زهقت لإنجاح أكذوبة الربيع العربي وتلك الديمقراطية التي جاءت على أكتاف الإرهابيين القادمين من كهوف تورا بورا ، غير أن إصرار الشعبين السوري والمصري قد حطم كل الآمال الشيطانية والمخططات الصهيوأمريكية ، وبهمة رجال المقاومة قد دخلنا حقبة جديدة من الديمقراطية الحقيقية الحاملة لما نسميه بـ الوطنية الإنسانية ، ولمن أراد أن التأكد ما عليه إلا مراجعة المشاهد للسوريين في الخارج وهم يصطفون للمشاركة والإدلاء بأصواتهم ، نتحدث عن أولئك اللذين ما زالوا محسوبين على صفوف المعارضة السورية ، فكيف بالله عليكم المحسوبين على القيادة السورية ؟ سؤال برسم غبائكم المركب ليكتشف الجميع حجم الكذبة التي تحاول فيها أمريكا إقناع العالم ، أهذا منظر شعب يريد الإطاحة برئيسه ؟! تباً لكم ولحماقتكم التي لا أجد لها علاج إلا في فنائكم الأبدي .
السوريين اليوم يعلمون كل الشعوب العربية أهمية التمسك بخيار الدولة والقيادة والجيش ، وبذل كل التضحيات في سبيل هذا الخيار الأهم للحفاظ على الأمن الإنساني الفردي والمجتمعي ، فلا هوية بدون دولة ولا وجود للمرء بدون قيادة ترعى مصالحه ، إذن الشعار العربي يتحول في الداخل العربي إلى سلوك يتم التعبير عنه من خلال صناديق الاقتراع لضمانة الأمن والأمان وانتصار الدولة ، إنها الثورة الإنسانية الخالدة تحت ظل راية المقاومة العربية الإسلامية الإقليمية والعالمية الشريفة والمقدسة لدحر كل المخططات الإمبريالية .
وكمؤسس للهيئة الجليلة على المستوى العالمي أتساءل باسمي واسم أبناء كافة محافلنا ومجامعنا الإنسانية على المستوى العالمي وباسم أبناء الطور الإنساني الجديد بكافة أنحاء العالم وأقول : من أجبر هؤلاء الناس على الخروج إلى صناديق الاقتراع ؟ وهم في دول ليست تحت قبضة بشار الأسد ، بل على العكس هم في كنف دول معادية للقيادة والدولة السورية ، لقد تدفقوا بملء حريتهم وكانوا يجاهرون بمواقفهم الشجاعة التي تستدعي التوقف لإعادة التموضع الذي قد يبقي على بعض المصالح الغربية في المنطقة التي أصبحت حرة بإذن الله .
ما حدث أكسب المقاومة والقائد الأسد مصداقية مضاعفة في المنطقة، وقد ثبت وبما لا يدع مجالاً للشك أن أمريكا وإسرائيل هما بؤرة الأزمات عالميًّا، ولا بد من محاسبتهما على كل قطرة دم أزهقت في المنطقة التي كانت وما زالت وستبقى تحمل الديانات السماوية ، ولكن من يحترم تلك الديانات ؟ سؤال لقداسة البابا ؟ هل من أحد يحترم الديانات ويفعل ما تفعله أمريكا راعية الإرهاب العالمي ؟!
يا للعار تباً لتلك الحضارة الدموية ، ولهذه الهستريا الصبيانية ، إنها الهزيمة يا سادة بكل أشكالها الهزيمة الأخلاقية أولاً، والإنسانية ثانياً ، والأمنية ثالثاً ، والعسكرية رابعاً ، والاقتصادية خامساً ، والعلمية سادساً ، والثقافية سابعاً ، والسياسية ثامناً ، والإعلامية تاسعاً ، والعالمية عاشراً لإعادة تشكيل العالم على أساس التعددية القطبية !
أنتم كأدواتكم الإرهابية أصبحتم خارج اللحظة السياسية، وسيأتي سادتكم من يهود العالم إلينا من أجل ماذا يا ترى ؟ من أجل إيجاد موضع قدم لهم في العالم الجديد وبشروطنا نحن قادة الطور الإنساني الجديد .
وها هي الثورات العربية في ذمة صناديق الاقتراع السورية والمصرية ، دقوا أجراس سقوط الأحادية القطبية ، كيف لا ومن اعتبرتم بالأمس أنهم هاربين من ظلم النظام السوري يصيحون وبأعلى أصواتهم معك للأبد يا بشار الأسد ، فقط لتخجل هذه الدول من دماء الأطفال والنساء والشيوخ ، ونعدكم كإنسانيين بالمحاكمات التي لن تتوقف عند الأفراد من المسئولين أمثال أوباما وحمقى الاتحاد الأوروبي ممن سار على دربه ، وإنما ستعاقب دول على فعلها في سوريا ومصر وبعض الدول العربية مثل ليبيا وتونس والعراق ، أنتم أعداء الإنسانية والأمن الإنساني ، أنتم أعداء كل رسالة رحمة ومحبة ، وقد آن الأوان لكي تقول الكنيسة كلمتها على المستوى العالمي ، لأننا نريد أن نعرف هل الغرب ما زال مسيحي أم أنه تبرا من المسيحية ، ليكون عبداً لتلك الجماعات الإرهابية التي ترتدي الزي الإسلامي ولا تعرف عنه أي شيء ! خادم الإنسانية
التعليقات
للأسف ربيعنا العربي لم تكتظ به الأرض إلا بالدم !
لاشك ان معظم الدول العربية التي عرفت بدول الربيع العربي اصيبت بخيبة امل جديدة تضاف الى رصيد عالمنا العربي المصدوم، تلك الخيبة التي اظهرت جيلا جديدا اشبه بحيوانات الجيف تلك الحيوانات التي تتغذى بصفة دائمة على الحيوانات الميتة، فهم اشبه كثيرا بذلك، فهم كل يوم بل كل ساعة ينهشون في جسد وطنهم النحيل الذي اصبح لا يستطيع دفع الضر عن نفسه بعدما وقع فريسة في ايديهم بغية الكسب والتكسب الاعلامي والمالي والوصول الى سدة حكم كانوا بالامس يحلمون بان يكونوا خدما في بلاط هذا الحكم ويبكون ويتباكون على اطلال هذا الوطن وهو منهم براء وتصحو تلكم الشعوب على حكام جدد هم ليسوا خيرا ممن قبلهم ولم ولن يضيفوا كثيرا، فمن اضاف ويضيف الى هذه الشعوب هم انفسهم وكأنه كتب على هذه الشعوب ان تظل حبيسة لافكار عقيمة من هؤلاء الذين تنبعث من قرون استشعارهم ريح عفنة بغية كرسي الحكم مهما كان.