المواطن يبقى مواطناً سوأ لبس بزة عسكرية أو ثوب محامي أو مريول طبيب ...فالمظاهر الخارجية تتبدل وتتغير وتتلون حسب واقع حال يكمن في عرض وطلب فالبقاء لجوهر ثابت لا يتغير (عقل) يُقيم على أساسه إنسان ...تعاجلنا أفكارنا وتداهمنا على حين غرة وبدون مقدمات.. تكتم أنفاسنا حين يزج بسوأل لا مفر منه (هل نبقى نراوح مكاننا ) إزاء التغيرات التي تعصف بنا ونطبق المثل القائل(حط راسك بين الروس وقول يا قطاع الروس) أم نحفز الداخل وننهض من كبوتنا وندخل العالم الجديد عبر معترك قوامه عصف ذهني وتحدي لواقع فرض علينا بقيود؟!!!! نتململ ونحاور أنفسنا في اليوم مائة مرة ونعزي النفس بكذب وخداع ونفاق لتبرير وهم يتحطم على صخرة واقع عشناه وفهمنا خباياه وتذوقنا طعم الهزيمة التي أوصلتنا لقهر وموت ...إن الهوية القابعة في الجيب لا تمثل الا وثيقة تصريف أعمال والهوية الحقيقية التي تحدد هدف مكانها في القلب يترجمها عقل يضطلع بمهمات تغيب عن راصد أو مخبر لتشكل وجود لا يعترف الا بحقيقة قوامها تحدي يرتسم من خلالها الواقع الجديد لجيل جديد.
المواطن يبقى مواطناً سوأ لبس بزة عسكرية أو ثوب محامي أو مريول طبيب ...فالمظاهر الخارجية تتبدل وتتغير وتتلون حسب واقع حال يكمن في عرض وطلب فالبقاء لجوهر ثابت لا يتغير (عقل) يُقيم على أساسه إنسان ...تعاجلنا أفكارنا وتداهمنا على حين غرة وبدون مقدمات.. تكتم أنفاسنا حين يزج بسوأل لا مفر منه (هل نبقى نراوح مكاننا ) إزاء التغيرات التي تعصف بنا ونطبق المثل القائل(حط راسك بين الروس وقول يا قطاع الروس) أم نحفز الداخل وننهض من كبوتنا وندخل العالم الجديد عبر معترك قوامه عصف ذهني وتحدي لواقع فرض علينا بقيود؟!!!! نتململ ونحاور أنفسنا في اليوم مائة مرة ونعزي النفس بكذب وخداع ونفاق لتبرير وهم يتحطم على صخرة واقع عشناه وفهمنا خباياه وتذوقنا طعم الهزيمة التي أوصلتنا لقهر وموت ...إن الهوية القابعة في الجيب لا تمثل الا وثيقة تصريف أعمال والهوية الحقيقية التي تحدد هدف مكانها في القلب يترجمها عقل يضطلع بمهمات تغيب عن راصد أو مخبر لتشكل وجود لا يعترف الا بحقيقة قوامها تحدي يرتسم من خلالها الواقع الجديد لجيل جديد.
المواطن يبقى مواطناً سوأ لبس بزة عسكرية أو ثوب محامي أو مريول طبيب ...فالمظاهر الخارجية تتبدل وتتغير وتتلون حسب واقع حال يكمن في عرض وطلب فالبقاء لجوهر ثابت لا يتغير (عقل) يُقيم على أساسه إنسان ...تعاجلنا أفكارنا وتداهمنا على حين غرة وبدون مقدمات.. تكتم أنفاسنا حين يزج بسوأل لا مفر منه (هل نبقى نراوح مكاننا ) إزاء التغيرات التي تعصف بنا ونطبق المثل القائل(حط راسك بين الروس وقول يا قطاع الروس) أم نحفز الداخل وننهض من كبوتنا وندخل العالم الجديد عبر معترك قوامه عصف ذهني وتحدي لواقع فرض علينا بقيود؟!!!! نتململ ونحاور أنفسنا في اليوم مائة مرة ونعزي النفس بكذب وخداع ونفاق لتبرير وهم يتحطم على صخرة واقع عشناه وفهمنا خباياه وتذوقنا طعم الهزيمة التي أوصلتنا لقهر وموت ...إن الهوية القابعة في الجيب لا تمثل الا وثيقة تصريف أعمال والهوية الحقيقية التي تحدد هدف مكانها في القلب يترجمها عقل يضطلع بمهمات تغيب عن راصد أو مخبر لتشكل وجود لا يعترف الا بحقيقة قوامها تحدي يرتسم من خلالها الواقع الجديد لجيل جديد.
التعليقات