ان استخدام القوة ضد الشعوب للمشاركة بالانتخابات ليس من الديمقراطية بشيء ، ان استخدام مكبرات الصوت لارغام المواطنين المشاركة بالانتخابات لصالح شخص ومنع الاخر من ذالك ليس من الديمقراطية ، ان استغلال الجيش في الانتخابات لصالح السيسي ليس من الديمقراطية ، ان تهديد المواطنين بالويل والثبور ليس من الديمقراطية ، ان استغلال الاعلام الانقلابي والترويج لانتخاب شخص معين ليس من الديمقراطية .
وسائل الاعلام العربية والعلمية تتحدث حول نزاهة وشفافية الانتخابات الرئاسية في مصر ، فتقول : لا شفافية ولا نزاهة فيها ، الشعب المصري محبط ، بسبب الاحوال السائدة في مصر ، محبط بسبب الاعتقالات والتعذيب والقتل ومسلسل الدم اليومي في مصر .
الشعب المصري يعيش حالة فقر وارتفاع للأسعار ونقص في الوقود ، الشعب المصري محبط بسبب انتزاع حريته وكرامته ، الشعب المصري محبط بسبب تصريحات وتهديدات الانقلابيين ، ففي تسريب جديد لمرشح الرئاسة الدموي عبد الفتاح السيسي يقول فيه : تخاذل المواطن المصري عن التصويت سيؤدي الى نتائج عكسية لا ترضيه مستقبلا ، اهذ هي الديمقراطية ؟ اهذ هو الرئيس الذي سيكون لشعب مصر، هزلت .
ونتيجة لعدم الاقبال على صناديق الانتخابات الرئاسية اعلن الانقلابيين تمديد مدة الانتخابات ليوم ثاني ، اصدر ازلام الانقلاب قرارا بتمديد مدة فترة الانتخابات الى يوم آخر ، هذا الامر اثار حفيظة المرشح الرئاسي الاخر حمديين صباحي الذي اعتبر هذا التمديد غير قانوني ، وقال صباحي : ان هذا التمديد غير مبرر وتحوم حوله الشبهات وعليه اشارات استفهام .
الشعب المصري افاق من غيبوبته وبدأ يتساءل اين الذين كتبوا تفويضا لعبد الفتاح السيسي ليكون رئيسا لمصر ؟ اين الذين وعدوا السيسي بانتخابه ؟ اليوم اثبت الشعب المصري وبدون شك بأنه لا يريد عبد الفتاح السيسي ، وأخيرا اذا فاز السيسي بالانتخابات الرئاسية ، الغير نزيهة والغير شفافة ، واصبح السيسي رئيسا لمصر ، ماذا سيكون مصير مصر ؟
ان استخدام القوة ضد الشعوب للمشاركة بالانتخابات ليس من الديمقراطية بشيء ، ان استخدام مكبرات الصوت لارغام المواطنين المشاركة بالانتخابات لصالح شخص ومنع الاخر من ذالك ليس من الديمقراطية ، ان استغلال الجيش في الانتخابات لصالح السيسي ليس من الديمقراطية ، ان تهديد المواطنين بالويل والثبور ليس من الديمقراطية ، ان استغلال الاعلام الانقلابي والترويج لانتخاب شخص معين ليس من الديمقراطية .
وسائل الاعلام العربية والعلمية تتحدث حول نزاهة وشفافية الانتخابات الرئاسية في مصر ، فتقول : لا شفافية ولا نزاهة فيها ، الشعب المصري محبط ، بسبب الاحوال السائدة في مصر ، محبط بسبب الاعتقالات والتعذيب والقتل ومسلسل الدم اليومي في مصر .
الشعب المصري يعيش حالة فقر وارتفاع للأسعار ونقص في الوقود ، الشعب المصري محبط بسبب انتزاع حريته وكرامته ، الشعب المصري محبط بسبب تصريحات وتهديدات الانقلابيين ، ففي تسريب جديد لمرشح الرئاسة الدموي عبد الفتاح السيسي يقول فيه : تخاذل المواطن المصري عن التصويت سيؤدي الى نتائج عكسية لا ترضيه مستقبلا ، اهذ هي الديمقراطية ؟ اهذ هو الرئيس الذي سيكون لشعب مصر، هزلت .
ونتيجة لعدم الاقبال على صناديق الانتخابات الرئاسية اعلن الانقلابيين تمديد مدة الانتخابات ليوم ثاني ، اصدر ازلام الانقلاب قرارا بتمديد مدة فترة الانتخابات الى يوم آخر ، هذا الامر اثار حفيظة المرشح الرئاسي الاخر حمديين صباحي الذي اعتبر هذا التمديد غير قانوني ، وقال صباحي : ان هذا التمديد غير مبرر وتحوم حوله الشبهات وعليه اشارات استفهام .
الشعب المصري افاق من غيبوبته وبدأ يتساءل اين الذين كتبوا تفويضا لعبد الفتاح السيسي ليكون رئيسا لمصر ؟ اين الذين وعدوا السيسي بانتخابه ؟ اليوم اثبت الشعب المصري وبدون شك بأنه لا يريد عبد الفتاح السيسي ، وأخيرا اذا فاز السيسي بالانتخابات الرئاسية ، الغير نزيهة والغير شفافة ، واصبح السيسي رئيسا لمصر ، ماذا سيكون مصير مصر ؟
ان استخدام القوة ضد الشعوب للمشاركة بالانتخابات ليس من الديمقراطية بشيء ، ان استخدام مكبرات الصوت لارغام المواطنين المشاركة بالانتخابات لصالح شخص ومنع الاخر من ذالك ليس من الديمقراطية ، ان استغلال الجيش في الانتخابات لصالح السيسي ليس من الديمقراطية ، ان تهديد المواطنين بالويل والثبور ليس من الديمقراطية ، ان استغلال الاعلام الانقلابي والترويج لانتخاب شخص معين ليس من الديمقراطية .
وسائل الاعلام العربية والعلمية تتحدث حول نزاهة وشفافية الانتخابات الرئاسية في مصر ، فتقول : لا شفافية ولا نزاهة فيها ، الشعب المصري محبط ، بسبب الاحوال السائدة في مصر ، محبط بسبب الاعتقالات والتعذيب والقتل ومسلسل الدم اليومي في مصر .
الشعب المصري يعيش حالة فقر وارتفاع للأسعار ونقص في الوقود ، الشعب المصري محبط بسبب انتزاع حريته وكرامته ، الشعب المصري محبط بسبب تصريحات وتهديدات الانقلابيين ، ففي تسريب جديد لمرشح الرئاسة الدموي عبد الفتاح السيسي يقول فيه : تخاذل المواطن المصري عن التصويت سيؤدي الى نتائج عكسية لا ترضيه مستقبلا ، اهذ هي الديمقراطية ؟ اهذ هو الرئيس الذي سيكون لشعب مصر، هزلت .
ونتيجة لعدم الاقبال على صناديق الانتخابات الرئاسية اعلن الانقلابيين تمديد مدة الانتخابات ليوم ثاني ، اصدر ازلام الانقلاب قرارا بتمديد مدة فترة الانتخابات الى يوم آخر ، هذا الامر اثار حفيظة المرشح الرئاسي الاخر حمديين صباحي الذي اعتبر هذا التمديد غير قانوني ، وقال صباحي : ان هذا التمديد غير مبرر وتحوم حوله الشبهات وعليه اشارات استفهام .
الشعب المصري افاق من غيبوبته وبدأ يتساءل اين الذين كتبوا تفويضا لعبد الفتاح السيسي ليكون رئيسا لمصر ؟ اين الذين وعدوا السيسي بانتخابه ؟ اليوم اثبت الشعب المصري وبدون شك بأنه لا يريد عبد الفتاح السيسي ، وأخيرا اذا فاز السيسي بالانتخابات الرئاسية ، الغير نزيهة والغير شفافة ، واصبح السيسي رئيسا لمصر ، ماذا سيكون مصير مصر ؟
التعليقات