قلة من اللاجئين يعلنون عن استحالة عودتهم الى الوطن الام في حين ان السواد الاعظم ان لم نقل كل اللاجئين لا يسقطون حلم العودة حتى لو غدا صعبا ودونه عقبات كثر.
إذن فحق العودة ليس سلعة سياسية يستطيع أي سياسي عربي القفز عنها او تجازوها لان هذا الحق فردي وشخصي وبالتالي لا احد أعطى او يفكر بإعطاء الساسة وكالة عامة ليمارس هؤلاء عبرها إسقاط حق من حقوق الشعب الفلسطيني.
انطلاقا من هذا الفهم فإننا في الأردن وكدولة تحتضن تجمع للاجئين نحتاج الى نبذ لغة التخوين والتخندق بل علينا ان نجتهد بحثا عن قواسم مشتركة تصلح لتكون أرضية سياسية يجمع عليها الجميع تحت شعار واحد هو رفض التوطين وإحياء حق العودة.
كل الشعب الأردني من كافة منابته يجمع على حماية الأردن والتصدي للمخططات التي تحاول تصفية القضية الفلسطينية فحماية الأردن تحتاج إجماعا وطنيا من كافة المنابت ودعم فلسطين وحقوق الفلسطينيين تحتاج أيضا الى إجماع وطني في هذا الاتجاه.
ان نقل الكرة الملتهبة الى الأردن هو غاية المنى بالنسبة للإسرائيليين وإشاعة أجواء الانقسام والضبابية بين مكونات المجتمع الأردني هي طموح اليمين الإسرائيلي فأضعاف الأردن ؟ لا سمح الله - هو الخطوة الأولى نحو تصفية القضية الفلسطينية كما أن تماسك الأردن وصلابة جبهته الداخلية هو الخطوة الأولى في التصدي للمشاريع التي تهدف الى تصفية حقوق الفلسطينيين .
قلة قليلة هي التي تقبل أي شيء يعرض عليها وهذه القلة القليلة لا تمثل رأي الشارع الفلسطيني سواء في الأرض المحتلة أو في الشتات وهذه القلة القليلة سيسقط في يدها حين تعرف أن جموع اللاجئين ؟ الذين هم عنوان المأساة الفلسطينية ؟ لا يقبلون بالمساومة على حقوقهم .
إن المهمة التي لا تقبل التأخير هي تصليب الجبهة الداخلية الأردنية كي تكون قادرة على التصدي لأي خطة من شأنها إيذاء أحلام الشعبين الشقيقين الأردني والفلسطيني لان العدو واحد والأطماع مصدرها واحد وبالتالي فان المصير واحد.
قلة من اللاجئين يعلنون عن استحالة عودتهم الى الوطن الام في حين ان السواد الاعظم ان لم نقل كل اللاجئين لا يسقطون حلم العودة حتى لو غدا صعبا ودونه عقبات كثر.
إذن فحق العودة ليس سلعة سياسية يستطيع أي سياسي عربي القفز عنها او تجازوها لان هذا الحق فردي وشخصي وبالتالي لا احد أعطى او يفكر بإعطاء الساسة وكالة عامة ليمارس هؤلاء عبرها إسقاط حق من حقوق الشعب الفلسطيني.
انطلاقا من هذا الفهم فإننا في الأردن وكدولة تحتضن تجمع للاجئين نحتاج الى نبذ لغة التخوين والتخندق بل علينا ان نجتهد بحثا عن قواسم مشتركة تصلح لتكون أرضية سياسية يجمع عليها الجميع تحت شعار واحد هو رفض التوطين وإحياء حق العودة.
كل الشعب الأردني من كافة منابته يجمع على حماية الأردن والتصدي للمخططات التي تحاول تصفية القضية الفلسطينية فحماية الأردن تحتاج إجماعا وطنيا من كافة المنابت ودعم فلسطين وحقوق الفلسطينيين تحتاج أيضا الى إجماع وطني في هذا الاتجاه.
ان نقل الكرة الملتهبة الى الأردن هو غاية المنى بالنسبة للإسرائيليين وإشاعة أجواء الانقسام والضبابية بين مكونات المجتمع الأردني هي طموح اليمين الإسرائيلي فأضعاف الأردن ؟ لا سمح الله - هو الخطوة الأولى نحو تصفية القضية الفلسطينية كما أن تماسك الأردن وصلابة جبهته الداخلية هو الخطوة الأولى في التصدي للمشاريع التي تهدف الى تصفية حقوق الفلسطينيين .
قلة قليلة هي التي تقبل أي شيء يعرض عليها وهذه القلة القليلة لا تمثل رأي الشارع الفلسطيني سواء في الأرض المحتلة أو في الشتات وهذه القلة القليلة سيسقط في يدها حين تعرف أن جموع اللاجئين ؟ الذين هم عنوان المأساة الفلسطينية ؟ لا يقبلون بالمساومة على حقوقهم .
إن المهمة التي لا تقبل التأخير هي تصليب الجبهة الداخلية الأردنية كي تكون قادرة على التصدي لأي خطة من شأنها إيذاء أحلام الشعبين الشقيقين الأردني والفلسطيني لان العدو واحد والأطماع مصدرها واحد وبالتالي فان المصير واحد.
قلة من اللاجئين يعلنون عن استحالة عودتهم الى الوطن الام في حين ان السواد الاعظم ان لم نقل كل اللاجئين لا يسقطون حلم العودة حتى لو غدا صعبا ودونه عقبات كثر.
إذن فحق العودة ليس سلعة سياسية يستطيع أي سياسي عربي القفز عنها او تجازوها لان هذا الحق فردي وشخصي وبالتالي لا احد أعطى او يفكر بإعطاء الساسة وكالة عامة ليمارس هؤلاء عبرها إسقاط حق من حقوق الشعب الفلسطيني.
انطلاقا من هذا الفهم فإننا في الأردن وكدولة تحتضن تجمع للاجئين نحتاج الى نبذ لغة التخوين والتخندق بل علينا ان نجتهد بحثا عن قواسم مشتركة تصلح لتكون أرضية سياسية يجمع عليها الجميع تحت شعار واحد هو رفض التوطين وإحياء حق العودة.
كل الشعب الأردني من كافة منابته يجمع على حماية الأردن والتصدي للمخططات التي تحاول تصفية القضية الفلسطينية فحماية الأردن تحتاج إجماعا وطنيا من كافة المنابت ودعم فلسطين وحقوق الفلسطينيين تحتاج أيضا الى إجماع وطني في هذا الاتجاه.
ان نقل الكرة الملتهبة الى الأردن هو غاية المنى بالنسبة للإسرائيليين وإشاعة أجواء الانقسام والضبابية بين مكونات المجتمع الأردني هي طموح اليمين الإسرائيلي فأضعاف الأردن ؟ لا سمح الله - هو الخطوة الأولى نحو تصفية القضية الفلسطينية كما أن تماسك الأردن وصلابة جبهته الداخلية هو الخطوة الأولى في التصدي للمشاريع التي تهدف الى تصفية حقوق الفلسطينيين .
قلة قليلة هي التي تقبل أي شيء يعرض عليها وهذه القلة القليلة لا تمثل رأي الشارع الفلسطيني سواء في الأرض المحتلة أو في الشتات وهذه القلة القليلة سيسقط في يدها حين تعرف أن جموع اللاجئين ؟ الذين هم عنوان المأساة الفلسطينية ؟ لا يقبلون بالمساومة على حقوقهم .
إن المهمة التي لا تقبل التأخير هي تصليب الجبهة الداخلية الأردنية كي تكون قادرة على التصدي لأي خطة من شأنها إيذاء أحلام الشعبين الشقيقين الأردني والفلسطيني لان العدو واحد والأطماع مصدرها واحد وبالتالي فان المصير واحد.
التعليقات