- قداسة البابا يحل اليوم فينا ، فمرحبا بقداسته في عمان ، القدس ، بيت لحم وكل الديار الشامية ، فرحلة قداسته للأراضي المقدسة وفي هذا الوقت بالذات ، تحمل الذكرى بنفحة روح الله في جسد البتول مريم ، لتتحقق النبوءة ، المعجزة بمولد سيدنا عيسى المسيح عليه السلام ، هذه النفحة الربانية التي ترفرف في أرجاء الكوّن ، إنها الآن تملأ الأجواء بعبق القداسة تُذكِّرة المسيحيين والمسلمين بمؤامرة يهوذا الإسخريوطي ، والنتيجة التي أدت إلى إعدام 'صلب' المسيح ، الذي هو سيدنا عيسى بن مريم عليه السلام ، رسول المحبة ، السلام والإنسانية .
- لسنا بصدد التأكيد على المؤكد ، فيما عُرف عن المملكة الأردنية الهاشمية الشعب ونظام الحُكم ، من التسامح ، التعايش ، التآخي والتلاحم ليس بين المسيحيين والملسلمين فحسب ، بل بين مختلف أطياف المجتمع الأردني بكل مشاربهم السياسية ، الأجتماعية والمنابت والأصول ، وذلك كي نُذكِّر البشرية عامة بما فعلته اليهودية العالمية وخزعبلاتها التلمودية الطوطمية، وما يقوم به أتباع الإله المحجوب 'المُخترع' يهوه من التنكيل ، القتل ، التهجير والتمييز العنصري ضد الشعب الفلسطيني من المسيحيين والملسلمين ، ففلسطين الأرض ، الشعب ، القدس والمقدسات المسيحية والإسلامية ، تتعرض للإنتهاكات ، العبث ، التدمير والتهويد الذي يُمارسه الحاقدون الصهاينة، الذين لم يسلم من شرهم اليهود الذين هادوا بملة موسى عليه السلام ، ولا من جرائم اليهودية العالمية وهذا الذراع الصهيوني ، الذي ما يزال يعيث في الأرض فسادا ، يُمارس ويُفعِّل النظرية الميكافلية 'الغاية تُبرر الوسيلة...!!!' بأبشع صورها ثلاثية الأبعاد ، 'شايلوك المال ، أستر الجنس وراحوب الجاسوسية...!!!' ، وهي الأدوات التي تمكنت من خلالها هذه اليهودية العالمية ، السيطرة على المفاصل الحيوية لمراكز صنع القرار الدولي ، والتي جعلت وما تزال القوى السياسية ، العسكرية ، الإستخباراتية ، المالية ، الإقتصادية والإعلامية الدولية في قبضتها وتحت رحمتها ، لدرجة أن يندفع الأمريكيون ، الأوروبيون ، الروس ، الصينيون وغيرهم ، وكالمسحورين يذهبون أذلاء لدعم ما يُسمى دولة إسرائيل على حساب الحق الفلسطيني .
- في حضرة الروح القُدُس ينحني الشعب الفلسطيني ساجدا ، يبث معاناته ، حُزنه ، هجرته وموته ، بين المسجد الأقصى المبارك وكنيسة القيامة المُقدسة ، ويؤدي صلاة الفاروق عمر بن الخطاب رضي الله عنه ، ومن ثم يتلوا على الملأ العُهدة العمرية ، التي آن الأوان لها أن تكون الفارق بين الحق الفلسطيني ، بمسيحيه ومسلميه وبين الباطل اليهودي ، المحتل ، المُغتصب وما يُمارسه من فصل عنصري على خلفية ، وعيٍ يهودي همجي طوطمي ومتخلف يدَّعي بأن جميع البشر ، مجرد 'جويم' عبيد وخدم لليهود...!!!
- سيدي الحبر الأعظم ، ونحن نسجد في محراب الحُب والحياة ، السلام والوئام ، الحق ، العدل والمساواة ليس للفلسطينيين المسيحيين ، المسلمين فحسب ، وإنما أيضا لليهود المؤمنين بالسلام حسب ملة موسى عليه السلام ، ولكل المنتمين للخلية الإنسانية الذين يحتاجون لصلاة وأدعية قداستك ، في هذا الزمن الدامي الذي يجتاح البشرية،،،صل سيدي الحبر من أجل فلسطين ، المسلمين ، المسيحيين ، اليهود من المؤمنين بملة موسى عليه السلام ، صل سيدي البابا من أجل سلام الإنسان ، فلعلَّ أن تكون ترانيم صلاتك هي الدواء وهي الشفاء ، من هذا الجنون الذي يكاد يُفقدنا الإنسانية ، وعلى قداستك السلام.
- قداسة البابا يحل اليوم فينا ، فمرحبا بقداسته في عمان ، القدس ، بيت لحم وكل الديار الشامية ، فرحلة قداسته للأراضي المقدسة وفي هذا الوقت بالذات ، تحمل الذكرى بنفحة روح الله في جسد البتول مريم ، لتتحقق النبوءة ، المعجزة بمولد سيدنا عيسى المسيح عليه السلام ، هذه النفحة الربانية التي ترفرف في أرجاء الكوّن ، إنها الآن تملأ الأجواء بعبق القداسة تُذكِّرة المسيحيين والمسلمين بمؤامرة يهوذا الإسخريوطي ، والنتيجة التي أدت إلى إعدام 'صلب' المسيح ، الذي هو سيدنا عيسى بن مريم عليه السلام ، رسول المحبة ، السلام والإنسانية .
- لسنا بصدد التأكيد على المؤكد ، فيما عُرف عن المملكة الأردنية الهاشمية الشعب ونظام الحُكم ، من التسامح ، التعايش ، التآخي والتلاحم ليس بين المسيحيين والملسلمين فحسب ، بل بين مختلف أطياف المجتمع الأردني بكل مشاربهم السياسية ، الأجتماعية والمنابت والأصول ، وذلك كي نُذكِّر البشرية عامة بما فعلته اليهودية العالمية وخزعبلاتها التلمودية الطوطمية، وما يقوم به أتباع الإله المحجوب 'المُخترع' يهوه من التنكيل ، القتل ، التهجير والتمييز العنصري ضد الشعب الفلسطيني من المسيحيين والملسلمين ، ففلسطين الأرض ، الشعب ، القدس والمقدسات المسيحية والإسلامية ، تتعرض للإنتهاكات ، العبث ، التدمير والتهويد الذي يُمارسه الحاقدون الصهاينة، الذين لم يسلم من شرهم اليهود الذين هادوا بملة موسى عليه السلام ، ولا من جرائم اليهودية العالمية وهذا الذراع الصهيوني ، الذي ما يزال يعيث في الأرض فسادا ، يُمارس ويُفعِّل النظرية الميكافلية 'الغاية تُبرر الوسيلة...!!!' بأبشع صورها ثلاثية الأبعاد ، 'شايلوك المال ، أستر الجنس وراحوب الجاسوسية...!!!' ، وهي الأدوات التي تمكنت من خلالها هذه اليهودية العالمية ، السيطرة على المفاصل الحيوية لمراكز صنع القرار الدولي ، والتي جعلت وما تزال القوى السياسية ، العسكرية ، الإستخباراتية ، المالية ، الإقتصادية والإعلامية الدولية في قبضتها وتحت رحمتها ، لدرجة أن يندفع الأمريكيون ، الأوروبيون ، الروس ، الصينيون وغيرهم ، وكالمسحورين يذهبون أذلاء لدعم ما يُسمى دولة إسرائيل على حساب الحق الفلسطيني .
- في حضرة الروح القُدُس ينحني الشعب الفلسطيني ساجدا ، يبث معاناته ، حُزنه ، هجرته وموته ، بين المسجد الأقصى المبارك وكنيسة القيامة المُقدسة ، ويؤدي صلاة الفاروق عمر بن الخطاب رضي الله عنه ، ومن ثم يتلوا على الملأ العُهدة العمرية ، التي آن الأوان لها أن تكون الفارق بين الحق الفلسطيني ، بمسيحيه ومسلميه وبين الباطل اليهودي ، المحتل ، المُغتصب وما يُمارسه من فصل عنصري على خلفية ، وعيٍ يهودي همجي طوطمي ومتخلف يدَّعي بأن جميع البشر ، مجرد 'جويم' عبيد وخدم لليهود...!!!
- سيدي الحبر الأعظم ، ونحن نسجد في محراب الحُب والحياة ، السلام والوئام ، الحق ، العدل والمساواة ليس للفلسطينيين المسيحيين ، المسلمين فحسب ، وإنما أيضا لليهود المؤمنين بالسلام حسب ملة موسى عليه السلام ، ولكل المنتمين للخلية الإنسانية الذين يحتاجون لصلاة وأدعية قداستك ، في هذا الزمن الدامي الذي يجتاح البشرية،،،صل سيدي الحبر من أجل فلسطين ، المسلمين ، المسيحيين ، اليهود من المؤمنين بملة موسى عليه السلام ، صل سيدي البابا من أجل سلام الإنسان ، فلعلَّ أن تكون ترانيم صلاتك هي الدواء وهي الشفاء ، من هذا الجنون الذي يكاد يُفقدنا الإنسانية ، وعلى قداستك السلام.
- قداسة البابا يحل اليوم فينا ، فمرحبا بقداسته في عمان ، القدس ، بيت لحم وكل الديار الشامية ، فرحلة قداسته للأراضي المقدسة وفي هذا الوقت بالذات ، تحمل الذكرى بنفحة روح الله في جسد البتول مريم ، لتتحقق النبوءة ، المعجزة بمولد سيدنا عيسى المسيح عليه السلام ، هذه النفحة الربانية التي ترفرف في أرجاء الكوّن ، إنها الآن تملأ الأجواء بعبق القداسة تُذكِّرة المسيحيين والمسلمين بمؤامرة يهوذا الإسخريوطي ، والنتيجة التي أدت إلى إعدام 'صلب' المسيح ، الذي هو سيدنا عيسى بن مريم عليه السلام ، رسول المحبة ، السلام والإنسانية .
- لسنا بصدد التأكيد على المؤكد ، فيما عُرف عن المملكة الأردنية الهاشمية الشعب ونظام الحُكم ، من التسامح ، التعايش ، التآخي والتلاحم ليس بين المسيحيين والملسلمين فحسب ، بل بين مختلف أطياف المجتمع الأردني بكل مشاربهم السياسية ، الأجتماعية والمنابت والأصول ، وذلك كي نُذكِّر البشرية عامة بما فعلته اليهودية العالمية وخزعبلاتها التلمودية الطوطمية، وما يقوم به أتباع الإله المحجوب 'المُخترع' يهوه من التنكيل ، القتل ، التهجير والتمييز العنصري ضد الشعب الفلسطيني من المسيحيين والملسلمين ، ففلسطين الأرض ، الشعب ، القدس والمقدسات المسيحية والإسلامية ، تتعرض للإنتهاكات ، العبث ، التدمير والتهويد الذي يُمارسه الحاقدون الصهاينة، الذين لم يسلم من شرهم اليهود الذين هادوا بملة موسى عليه السلام ، ولا من جرائم اليهودية العالمية وهذا الذراع الصهيوني ، الذي ما يزال يعيث في الأرض فسادا ، يُمارس ويُفعِّل النظرية الميكافلية 'الغاية تُبرر الوسيلة...!!!' بأبشع صورها ثلاثية الأبعاد ، 'شايلوك المال ، أستر الجنس وراحوب الجاسوسية...!!!' ، وهي الأدوات التي تمكنت من خلالها هذه اليهودية العالمية ، السيطرة على المفاصل الحيوية لمراكز صنع القرار الدولي ، والتي جعلت وما تزال القوى السياسية ، العسكرية ، الإستخباراتية ، المالية ، الإقتصادية والإعلامية الدولية في قبضتها وتحت رحمتها ، لدرجة أن يندفع الأمريكيون ، الأوروبيون ، الروس ، الصينيون وغيرهم ، وكالمسحورين يذهبون أذلاء لدعم ما يُسمى دولة إسرائيل على حساب الحق الفلسطيني .
- في حضرة الروح القُدُس ينحني الشعب الفلسطيني ساجدا ، يبث معاناته ، حُزنه ، هجرته وموته ، بين المسجد الأقصى المبارك وكنيسة القيامة المُقدسة ، ويؤدي صلاة الفاروق عمر بن الخطاب رضي الله عنه ، ومن ثم يتلوا على الملأ العُهدة العمرية ، التي آن الأوان لها أن تكون الفارق بين الحق الفلسطيني ، بمسيحيه ومسلميه وبين الباطل اليهودي ، المحتل ، المُغتصب وما يُمارسه من فصل عنصري على خلفية ، وعيٍ يهودي همجي طوطمي ومتخلف يدَّعي بأن جميع البشر ، مجرد 'جويم' عبيد وخدم لليهود...!!!
- سيدي الحبر الأعظم ، ونحن نسجد في محراب الحُب والحياة ، السلام والوئام ، الحق ، العدل والمساواة ليس للفلسطينيين المسيحيين ، المسلمين فحسب ، وإنما أيضا لليهود المؤمنين بالسلام حسب ملة موسى عليه السلام ، ولكل المنتمين للخلية الإنسانية الذين يحتاجون لصلاة وأدعية قداستك ، في هذا الزمن الدامي الذي يجتاح البشرية،،،صل سيدي الحبر من أجل فلسطين ، المسلمين ، المسيحيين ، اليهود من المؤمنين بملة موسى عليه السلام ، صل سيدي البابا من أجل سلام الإنسان ، فلعلَّ أن تكون ترانيم صلاتك هي الدواء وهي الشفاء ، من هذا الجنون الذي يكاد يُفقدنا الإنسانية ، وعلى قداستك السلام.
التعليقات