ما ذنب الشجر يُحرق ... وما ذنب الطُرق تغلق ... وما ذنب الفرحة من عيون الأطفال تسرق ... فهل بهذه الأفعال شمس الأمل ستشرق ... أم أن الوطن الذي نعشق ... بأيدي أبناءه يغرق ... فهل أصبح خصُمك الحجر ... أم المباني والشوارع والحدائق والشجر ... أم هكذا يكون التعبير عن الغضب يا بشر ... ؟؟
لماذا الإصرار على الدمار ... حرق وتكسير وأضرار ... لماذا يا أبناءه الأبرار ... هل هكذا يكون الحوار ... وهكذا يكون الرد على أي تصرف أو قرار ... أم هكذا تكون أفعال الكبار ... الناس الأخيار ... هل هي نزوة أم كبوة ... أم إصرار ... لا والله ... لم نعرف عنكم إلا أنكم أحرار ... أطهار ... لا تقبلون لوطنكم الذل والاحتقار ... لستم أنتم من يشعل النار ... ويغلق الطرق ويحرق المباني والأشجار ... !!
لسنا ضدك ... بل نحن معك وندعم طلبك ... من حقك أن تعترض وتعبر عن غضبك ... إذا كان هناك قرار أو تصرف اعتدى على حقك ... ولكن قف .. فكر .. قدر .. ثم قرر .. وحكم عقلك ... هل إغلاق الطريق .. وإشعال الحريق .. تصرف يرضي ربك .. أو يحقق هدفك .. أو يحافظ على وطنك ... أم هو اعتداء واضح وصريح على حق غيرك .. وعلى رجال تحفظ لك أمنك .. فكل المباني الحكومية والطرق والبنوك وجدت لخدمتك ... فلا تصبح أنت عدو لنفسك ...
نسأل الله أن يحفظ بلدنا من شر الأشرار ... وأن يخلصنا من الفاسدين والمفسدين الكبار ... انه عليهم قادر وهو المنتقم الجبار ...
ما ذنب الشجر يُحرق ... وما ذنب الطُرق تغلق ... وما ذنب الفرحة من عيون الأطفال تسرق ... فهل بهذه الأفعال شمس الأمل ستشرق ... أم أن الوطن الذي نعشق ... بأيدي أبناءه يغرق ... فهل أصبح خصُمك الحجر ... أم المباني والشوارع والحدائق والشجر ... أم هكذا يكون التعبير عن الغضب يا بشر ... ؟؟
لماذا الإصرار على الدمار ... حرق وتكسير وأضرار ... لماذا يا أبناءه الأبرار ... هل هكذا يكون الحوار ... وهكذا يكون الرد على أي تصرف أو قرار ... أم هكذا تكون أفعال الكبار ... الناس الأخيار ... هل هي نزوة أم كبوة ... أم إصرار ... لا والله ... لم نعرف عنكم إلا أنكم أحرار ... أطهار ... لا تقبلون لوطنكم الذل والاحتقار ... لستم أنتم من يشعل النار ... ويغلق الطرق ويحرق المباني والأشجار ... !!
لسنا ضدك ... بل نحن معك وندعم طلبك ... من حقك أن تعترض وتعبر عن غضبك ... إذا كان هناك قرار أو تصرف اعتدى على حقك ... ولكن قف .. فكر .. قدر .. ثم قرر .. وحكم عقلك ... هل إغلاق الطريق .. وإشعال الحريق .. تصرف يرضي ربك .. أو يحقق هدفك .. أو يحافظ على وطنك ... أم هو اعتداء واضح وصريح على حق غيرك .. وعلى رجال تحفظ لك أمنك .. فكل المباني الحكومية والطرق والبنوك وجدت لخدمتك ... فلا تصبح أنت عدو لنفسك ...
نسأل الله أن يحفظ بلدنا من شر الأشرار ... وأن يخلصنا من الفاسدين والمفسدين الكبار ... انه عليهم قادر وهو المنتقم الجبار ...
ما ذنب الشجر يُحرق ... وما ذنب الطُرق تغلق ... وما ذنب الفرحة من عيون الأطفال تسرق ... فهل بهذه الأفعال شمس الأمل ستشرق ... أم أن الوطن الذي نعشق ... بأيدي أبناءه يغرق ... فهل أصبح خصُمك الحجر ... أم المباني والشوارع والحدائق والشجر ... أم هكذا يكون التعبير عن الغضب يا بشر ... ؟؟
لماذا الإصرار على الدمار ... حرق وتكسير وأضرار ... لماذا يا أبناءه الأبرار ... هل هكذا يكون الحوار ... وهكذا يكون الرد على أي تصرف أو قرار ... أم هكذا تكون أفعال الكبار ... الناس الأخيار ... هل هي نزوة أم كبوة ... أم إصرار ... لا والله ... لم نعرف عنكم إلا أنكم أحرار ... أطهار ... لا تقبلون لوطنكم الذل والاحتقار ... لستم أنتم من يشعل النار ... ويغلق الطرق ويحرق المباني والأشجار ... !!
لسنا ضدك ... بل نحن معك وندعم طلبك ... من حقك أن تعترض وتعبر عن غضبك ... إذا كان هناك قرار أو تصرف اعتدى على حقك ... ولكن قف .. فكر .. قدر .. ثم قرر .. وحكم عقلك ... هل إغلاق الطريق .. وإشعال الحريق .. تصرف يرضي ربك .. أو يحقق هدفك .. أو يحافظ على وطنك ... أم هو اعتداء واضح وصريح على حق غيرك .. وعلى رجال تحفظ لك أمنك .. فكل المباني الحكومية والطرق والبنوك وجدت لخدمتك ... فلا تصبح أنت عدو لنفسك ...
نسأل الله أن يحفظ بلدنا من شر الأشرار ... وأن يخلصنا من الفاسدين والمفسدين الكبار ... انه عليهم قادر وهو المنتقم الجبار ...
التعليقات
كل الاحترام لمقالك استاذ زيد كلام واقعي وحقيقي بس من يفهم