نحن الآن في زمن غريب الاطوار ، زمن ترى فيه العجائب ، زمن فيه الحليم حيرانا ، زمن انحدرت فيه الامة وازدادت فرقة وتشرذم ، كل يوم نسمع ونشاهد اخبارا من خلال وسائل الاعلام ، للأسف لا تسر صديقا ، اخبار مضحكة وفي نفس الوقت مبكية ومحزنة ومؤلمة .
قبل ايام قرأت خبرا اسرني كثيرا ، ولأكنه بنفس الوقت ادمى قلبي ، الخبر حول الشاب المسلم خان الامانه وباع ارضه وعرضه للكفرة والملحدين ، و يدعى ( جاسم محمد رمضان ) ، وحسب المصادر الامريكيه بان هذا الشاب هو الذي اوشى بمكان الرئيس القائد الشهيد صدام حسين التكريتي ، ومن خلال الوشاية والعمالة والخيانة استطاع الامريكان وعملائهم من العثور على الشهيد صدام وإلقاء القبض عليه .
ففي الاونة الاخيرة ذكرت وسائل اعلام امريكية بان هذا الجاسوس المأجور اقدم على اغتصاب امرأة امريكيه بطريقة متوحشة وغير انسانيه ، مما دفعها الى تقديم شكوى ضده في المحاكم الامريكيه بتهمة الاغتصاب الوحشي ، علما بان هذه الفتاة كانت تكبره ثلاث سنوات ، وحسب وسائل الاعلام الامريكيه حكم هذا الشاب ( 28 ) ثماني وعشرون عاما ، سبحان الله الذي لا يغفل ولا ينام ، هذا جزاء كل خائن وعميل لترابه ووطنه .
وأسوق اليكم هذا الخبر المضحكي والمبكي والمخزي في نفس الوقت ، قبل بضع ايام قرأت خبرا ساخرا من خلال وسائل الاعلام المصرية ، حيث مثل دكتور مصري من تحالف الشرعية ورافضي الانقلاب ، مثل امام ما يسمى بالقضاء المصري بتهمة لا تخطر لبشر ولا تخطر حتى لإبليس ، القضاء المصري الهزلي اتهم الدكتور بسرقة الدولة طبعا لا ، او اتهم بسرقة الفوسفات طبعا لا ، او اتهم بقتل المتظاهرين السلميين طبعا لا ، وإنما كانت تهمة الدكتور ( سرقة حبل غسيل ) من سطح احد الجيران ، لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم ، حسبنا الله ونعم الوكيل بكل شخص لا يوجد في قلبه ذرة انتماء وولاء لوطنه وقائده .
نحن الآن في زمن غريب الاطوار ، زمن ترى فيه العجائب ، زمن فيه الحليم حيرانا ، زمن انحدرت فيه الامة وازدادت فرقة وتشرذم ، كل يوم نسمع ونشاهد اخبارا من خلال وسائل الاعلام ، للأسف لا تسر صديقا ، اخبار مضحكة وفي نفس الوقت مبكية ومحزنة ومؤلمة .
قبل ايام قرأت خبرا اسرني كثيرا ، ولأكنه بنفس الوقت ادمى قلبي ، الخبر حول الشاب المسلم خان الامانه وباع ارضه وعرضه للكفرة والملحدين ، و يدعى ( جاسم محمد رمضان ) ، وحسب المصادر الامريكيه بان هذا الشاب هو الذي اوشى بمكان الرئيس القائد الشهيد صدام حسين التكريتي ، ومن خلال الوشاية والعمالة والخيانة استطاع الامريكان وعملائهم من العثور على الشهيد صدام وإلقاء القبض عليه .
ففي الاونة الاخيرة ذكرت وسائل اعلام امريكية بان هذا الجاسوس المأجور اقدم على اغتصاب امرأة امريكيه بطريقة متوحشة وغير انسانيه ، مما دفعها الى تقديم شكوى ضده في المحاكم الامريكيه بتهمة الاغتصاب الوحشي ، علما بان هذه الفتاة كانت تكبره ثلاث سنوات ، وحسب وسائل الاعلام الامريكيه حكم هذا الشاب ( 28 ) ثماني وعشرون عاما ، سبحان الله الذي لا يغفل ولا ينام ، هذا جزاء كل خائن وعميل لترابه ووطنه .
وأسوق اليكم هذا الخبر المضحكي والمبكي والمخزي في نفس الوقت ، قبل بضع ايام قرأت خبرا ساخرا من خلال وسائل الاعلام المصرية ، حيث مثل دكتور مصري من تحالف الشرعية ورافضي الانقلاب ، مثل امام ما يسمى بالقضاء المصري بتهمة لا تخطر لبشر ولا تخطر حتى لإبليس ، القضاء المصري الهزلي اتهم الدكتور بسرقة الدولة طبعا لا ، او اتهم بسرقة الفوسفات طبعا لا ، او اتهم بقتل المتظاهرين السلميين طبعا لا ، وإنما كانت تهمة الدكتور ( سرقة حبل غسيل ) من سطح احد الجيران ، لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم ، حسبنا الله ونعم الوكيل بكل شخص لا يوجد في قلبه ذرة انتماء وولاء لوطنه وقائده .
نحن الآن في زمن غريب الاطوار ، زمن ترى فيه العجائب ، زمن فيه الحليم حيرانا ، زمن انحدرت فيه الامة وازدادت فرقة وتشرذم ، كل يوم نسمع ونشاهد اخبارا من خلال وسائل الاعلام ، للأسف لا تسر صديقا ، اخبار مضحكة وفي نفس الوقت مبكية ومحزنة ومؤلمة .
قبل ايام قرأت خبرا اسرني كثيرا ، ولأكنه بنفس الوقت ادمى قلبي ، الخبر حول الشاب المسلم خان الامانه وباع ارضه وعرضه للكفرة والملحدين ، و يدعى ( جاسم محمد رمضان ) ، وحسب المصادر الامريكيه بان هذا الشاب هو الذي اوشى بمكان الرئيس القائد الشهيد صدام حسين التكريتي ، ومن خلال الوشاية والعمالة والخيانة استطاع الامريكان وعملائهم من العثور على الشهيد صدام وإلقاء القبض عليه .
ففي الاونة الاخيرة ذكرت وسائل اعلام امريكية بان هذا الجاسوس المأجور اقدم على اغتصاب امرأة امريكيه بطريقة متوحشة وغير انسانيه ، مما دفعها الى تقديم شكوى ضده في المحاكم الامريكيه بتهمة الاغتصاب الوحشي ، علما بان هذه الفتاة كانت تكبره ثلاث سنوات ، وحسب وسائل الاعلام الامريكيه حكم هذا الشاب ( 28 ) ثماني وعشرون عاما ، سبحان الله الذي لا يغفل ولا ينام ، هذا جزاء كل خائن وعميل لترابه ووطنه .
وأسوق اليكم هذا الخبر المضحكي والمبكي والمخزي في نفس الوقت ، قبل بضع ايام قرأت خبرا ساخرا من خلال وسائل الاعلام المصرية ، حيث مثل دكتور مصري من تحالف الشرعية ورافضي الانقلاب ، مثل امام ما يسمى بالقضاء المصري بتهمة لا تخطر لبشر ولا تخطر حتى لإبليس ، القضاء المصري الهزلي اتهم الدكتور بسرقة الدولة طبعا لا ، او اتهم بسرقة الفوسفات طبعا لا ، او اتهم بقتل المتظاهرين السلميين طبعا لا ، وإنما كانت تهمة الدكتور ( سرقة حبل غسيل ) من سطح احد الجيران ، لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم ، حسبنا الله ونعم الوكيل بكل شخص لا يوجد في قلبه ذرة انتماء وولاء لوطنه وقائده .
التعليقات