ضريبة الغيبه والنميمه وضريبة السكوت وضرائب اخرى والسعر مع الحكومه والمسعور المواطن ،
بعد أن ادمنت الحكومه على الرفع باسعار كل ما تسقط عليه عين المواطن البائس ، ارتفع ضغطه وارتفع السكر في دمه مواكبا رفع مشتقات النفط.
فالفرد المعلق على مضخة محطات المشتقات النفطيه بهمة الحكومه بطخ على الشعب بدون عيار (واضرب رصاص خلي رصاصك صايب وارفع بنزين خلي بنزينك خالي وعبدالله النسور يا راعي الاردنيه والله ما في اكثر من هيك حياه زريه ) ولا وسيله لدى الناس بعد ان انزلطوا وانملطوا ، يصيح المواطن بالصراخ.
(فوق الحكومه وتحت الحكومه)وسيله رغم عجزها الا ان الفائده الوحيده انها تنفس على نفسه وتهديء من روعه منتظراً الضربه القاضيه او الاستسلام ، فثمةالكثيرين ينتقد الحكومه كل على طريقته فهناك من ينتقد بأدب لا يقدح وانما يختلف مع الطرح فيحذر من مصير لا نتمناه، وبدل ان ترفع الاعباء بسياستها وادارتها فانها ستزيد الامر سوءً ولا يستبعد في ظل هذا التخبط وسوء التخطيط ان تنتصر لنفسها وتنتقم بفرض ضريبه جديده تسميها(ضريبة الغيبه والنميمه)والتي سيشرح لنا عنا الاقتصاديون شرحاً مطولاًً ،( لان السب والشتم على الحكومه مش في بلاش فما شيء في بلاش الا العمي والطراش )وهذه الضريبه تعادل ضريبة المبيعات ، فالغيبه كما في تعريفها العام ذكرك اخاك بما يكره.
فما بالك بذكرك للحكومه بما يسؤوها وطالما انها تكرم من ينافقوها وتعطيهم بغير حساب ،حتماً ستعاقب من يذكرها ويسلخ اجتهاداتها ، ويعتبر كل الرفع في الاسعار وسيله عاجزه نجني منها فقراً وبطاله وسحق وطمس للمواطن الذي اصبح يسير مكلما نفسه (انا داري ما انا داري) ادري وادرك بانك امام حكومات لا ترحم وترزح تحت قدومها تضربك على وجهك وعلى جنبك وعلى قفاك ، اعزرها لعدم سماع صوتك وهمهمت نفسك المتعبه وصوت قولونك المعوي فاذن من طين واذن من عجين واذا بقيت صامتاً سيفرض عليك ضريبة السكوت قديماً كان يرددون مثلاً شعبياً اذا كان الكلام من فضه فالسكوت من ذهب ولكن سكوتنا ليس من ذهب انما من فقر حكومتنا الرشيده سئمنا الروجيم الاجباري والتطنيش ارحمونا يرحمكم الله .
ضريبة الغيبه والنميمه وضريبة السكوت وضرائب اخرى والسعر مع الحكومه والمسعور المواطن ،
بعد أن ادمنت الحكومه على الرفع باسعار كل ما تسقط عليه عين المواطن البائس ، ارتفع ضغطه وارتفع السكر في دمه مواكبا رفع مشتقات النفط.
فالفرد المعلق على مضخة محطات المشتقات النفطيه بهمة الحكومه بطخ على الشعب بدون عيار (واضرب رصاص خلي رصاصك صايب وارفع بنزين خلي بنزينك خالي وعبدالله النسور يا راعي الاردنيه والله ما في اكثر من هيك حياه زريه ) ولا وسيله لدى الناس بعد ان انزلطوا وانملطوا ، يصيح المواطن بالصراخ.
(فوق الحكومه وتحت الحكومه)وسيله رغم عجزها الا ان الفائده الوحيده انها تنفس على نفسه وتهديء من روعه منتظراً الضربه القاضيه او الاستسلام ، فثمةالكثيرين ينتقد الحكومه كل على طريقته فهناك من ينتقد بأدب لا يقدح وانما يختلف مع الطرح فيحذر من مصير لا نتمناه، وبدل ان ترفع الاعباء بسياستها وادارتها فانها ستزيد الامر سوءً ولا يستبعد في ظل هذا التخبط وسوء التخطيط ان تنتصر لنفسها وتنتقم بفرض ضريبه جديده تسميها(ضريبة الغيبه والنميمه)والتي سيشرح لنا عنا الاقتصاديون شرحاً مطولاًً ،( لان السب والشتم على الحكومه مش في بلاش فما شيء في بلاش الا العمي والطراش )وهذه الضريبه تعادل ضريبة المبيعات ، فالغيبه كما في تعريفها العام ذكرك اخاك بما يكره.
فما بالك بذكرك للحكومه بما يسؤوها وطالما انها تكرم من ينافقوها وتعطيهم بغير حساب ،حتماً ستعاقب من يذكرها ويسلخ اجتهاداتها ، ويعتبر كل الرفع في الاسعار وسيله عاجزه نجني منها فقراً وبطاله وسحق وطمس للمواطن الذي اصبح يسير مكلما نفسه (انا داري ما انا داري) ادري وادرك بانك امام حكومات لا ترحم وترزح تحت قدومها تضربك على وجهك وعلى جنبك وعلى قفاك ، اعزرها لعدم سماع صوتك وهمهمت نفسك المتعبه وصوت قولونك المعوي فاذن من طين واذن من عجين واذا بقيت صامتاً سيفرض عليك ضريبة السكوت قديماً كان يرددون مثلاً شعبياً اذا كان الكلام من فضه فالسكوت من ذهب ولكن سكوتنا ليس من ذهب انما من فقر حكومتنا الرشيده سئمنا الروجيم الاجباري والتطنيش ارحمونا يرحمكم الله .
ضريبة الغيبه والنميمه وضريبة السكوت وضرائب اخرى والسعر مع الحكومه والمسعور المواطن ،
بعد أن ادمنت الحكومه على الرفع باسعار كل ما تسقط عليه عين المواطن البائس ، ارتفع ضغطه وارتفع السكر في دمه مواكبا رفع مشتقات النفط.
فالفرد المعلق على مضخة محطات المشتقات النفطيه بهمة الحكومه بطخ على الشعب بدون عيار (واضرب رصاص خلي رصاصك صايب وارفع بنزين خلي بنزينك خالي وعبدالله النسور يا راعي الاردنيه والله ما في اكثر من هيك حياه زريه ) ولا وسيله لدى الناس بعد ان انزلطوا وانملطوا ، يصيح المواطن بالصراخ.
(فوق الحكومه وتحت الحكومه)وسيله رغم عجزها الا ان الفائده الوحيده انها تنفس على نفسه وتهديء من روعه منتظراً الضربه القاضيه او الاستسلام ، فثمةالكثيرين ينتقد الحكومه كل على طريقته فهناك من ينتقد بأدب لا يقدح وانما يختلف مع الطرح فيحذر من مصير لا نتمناه، وبدل ان ترفع الاعباء بسياستها وادارتها فانها ستزيد الامر سوءً ولا يستبعد في ظل هذا التخبط وسوء التخطيط ان تنتصر لنفسها وتنتقم بفرض ضريبه جديده تسميها(ضريبة الغيبه والنميمه)والتي سيشرح لنا عنا الاقتصاديون شرحاً مطولاًً ،( لان السب والشتم على الحكومه مش في بلاش فما شيء في بلاش الا العمي والطراش )وهذه الضريبه تعادل ضريبة المبيعات ، فالغيبه كما في تعريفها العام ذكرك اخاك بما يكره.
فما بالك بذكرك للحكومه بما يسؤوها وطالما انها تكرم من ينافقوها وتعطيهم بغير حساب ،حتماً ستعاقب من يذكرها ويسلخ اجتهاداتها ، ويعتبر كل الرفع في الاسعار وسيله عاجزه نجني منها فقراً وبطاله وسحق وطمس للمواطن الذي اصبح يسير مكلما نفسه (انا داري ما انا داري) ادري وادرك بانك امام حكومات لا ترحم وترزح تحت قدومها تضربك على وجهك وعلى جنبك وعلى قفاك ، اعزرها لعدم سماع صوتك وهمهمت نفسك المتعبه وصوت قولونك المعوي فاذن من طين واذن من عجين واذا بقيت صامتاً سيفرض عليك ضريبة السكوت قديماً كان يرددون مثلاً شعبياً اذا كان الكلام من فضه فالسكوت من ذهب ولكن سكوتنا ليس من ذهب انما من فقر حكومتنا الرشيده سئمنا الروجيم الاجباري والتطنيش ارحمونا يرحمكم الله .
التعليقات