تمر التربية الحديثة بأزمات خطيرة وتحديات صعبة لا تخفى على احد فواقع العصر الذي نعيشه وما طرأ على المجتمع من تغيرات اجتماعية واقتصادية وسياسية وإعلامية وثقافية اثر سلبا على التربية والتعليم وساهم في ظهور سلوكيات غير مقبولة عند الطلاب وأولياء الأمور . وأدى إلى انخفاض في نتائج الطلاب .
عملية التدريس الخصوصي انتشرت بشكل كبير أفقيا وعموديا . وابتعد المربين عن معنى التربية الحقيقي وهو تعديل سلوك وغرس معرفة . إلى التعليم الذي يعتمد على الأنشطة التي تهدف إلى إضاعة الوقت . وأصبح الهم المادي أعلى من الهم الوطني والتركيز على الكم وليس النوع . مما أنتج جيل اثر بشكل واضح على الإنتاج القومي . لأنه جيل يصطف طوابير على الرواتب ويغيب في ساعات العمل .
ولوحظ أن أولياء أمور الطلاب يهاجمون المدارس من اجل أن يتاح لأبنائهم الغش والأكثرية أصبحت تسعى إلى نجاح الطالب وهو غير مؤهل إلى المرحلة التي هو فيها مما يؤدي إلى اكتظاظ الجامعات وسوق العمل بموظفين لا يتمتعون بالكفاءة . هذا أدى إلى تشكيل الشللية وانتشار الرشوة والمحسوبية .
تخلي بعض الأسر عن دورها التربوي أدى إلى زيادة هذه الأخطاء وان من أسباب ضعف التحصيل الذي نعاني منه هو الآباء.
لكي ينجح ولي الأمر في كسب الطلاب لابد أن يكون مؤهلا تأهيلا نفسيا وعلميا وتربويا واهم المؤهلات ' القدوة الحسنة '.
على ولي الأمر أن يتحلى بالصبر والحلم والأناة والحكمة والشفقة والرحمة والتواضع وان يكون على دراية بأحوال وخصائص الطالب والمرحلة التي هم فيها والمتغيرات الزمان وفلسفة التربية .
تمر التربية الحديثة بأزمات خطيرة وتحديات صعبة لا تخفى على احد فواقع العصر الذي نعيشه وما طرأ على المجتمع من تغيرات اجتماعية واقتصادية وسياسية وإعلامية وثقافية اثر سلبا على التربية والتعليم وساهم في ظهور سلوكيات غير مقبولة عند الطلاب وأولياء الأمور . وأدى إلى انخفاض في نتائج الطلاب .
عملية التدريس الخصوصي انتشرت بشكل كبير أفقيا وعموديا . وابتعد المربين عن معنى التربية الحقيقي وهو تعديل سلوك وغرس معرفة . إلى التعليم الذي يعتمد على الأنشطة التي تهدف إلى إضاعة الوقت . وأصبح الهم المادي أعلى من الهم الوطني والتركيز على الكم وليس النوع . مما أنتج جيل اثر بشكل واضح على الإنتاج القومي . لأنه جيل يصطف طوابير على الرواتب ويغيب في ساعات العمل .
ولوحظ أن أولياء أمور الطلاب يهاجمون المدارس من اجل أن يتاح لأبنائهم الغش والأكثرية أصبحت تسعى إلى نجاح الطالب وهو غير مؤهل إلى المرحلة التي هو فيها مما يؤدي إلى اكتظاظ الجامعات وسوق العمل بموظفين لا يتمتعون بالكفاءة . هذا أدى إلى تشكيل الشللية وانتشار الرشوة والمحسوبية .
تخلي بعض الأسر عن دورها التربوي أدى إلى زيادة هذه الأخطاء وان من أسباب ضعف التحصيل الذي نعاني منه هو الآباء.
لكي ينجح ولي الأمر في كسب الطلاب لابد أن يكون مؤهلا تأهيلا نفسيا وعلميا وتربويا واهم المؤهلات ' القدوة الحسنة '.
على ولي الأمر أن يتحلى بالصبر والحلم والأناة والحكمة والشفقة والرحمة والتواضع وان يكون على دراية بأحوال وخصائص الطالب والمرحلة التي هم فيها والمتغيرات الزمان وفلسفة التربية .
تمر التربية الحديثة بأزمات خطيرة وتحديات صعبة لا تخفى على احد فواقع العصر الذي نعيشه وما طرأ على المجتمع من تغيرات اجتماعية واقتصادية وسياسية وإعلامية وثقافية اثر سلبا على التربية والتعليم وساهم في ظهور سلوكيات غير مقبولة عند الطلاب وأولياء الأمور . وأدى إلى انخفاض في نتائج الطلاب .
عملية التدريس الخصوصي انتشرت بشكل كبير أفقيا وعموديا . وابتعد المربين عن معنى التربية الحقيقي وهو تعديل سلوك وغرس معرفة . إلى التعليم الذي يعتمد على الأنشطة التي تهدف إلى إضاعة الوقت . وأصبح الهم المادي أعلى من الهم الوطني والتركيز على الكم وليس النوع . مما أنتج جيل اثر بشكل واضح على الإنتاج القومي . لأنه جيل يصطف طوابير على الرواتب ويغيب في ساعات العمل .
ولوحظ أن أولياء أمور الطلاب يهاجمون المدارس من اجل أن يتاح لأبنائهم الغش والأكثرية أصبحت تسعى إلى نجاح الطالب وهو غير مؤهل إلى المرحلة التي هو فيها مما يؤدي إلى اكتظاظ الجامعات وسوق العمل بموظفين لا يتمتعون بالكفاءة . هذا أدى إلى تشكيل الشللية وانتشار الرشوة والمحسوبية .
تخلي بعض الأسر عن دورها التربوي أدى إلى زيادة هذه الأخطاء وان من أسباب ضعف التحصيل الذي نعاني منه هو الآباء.
لكي ينجح ولي الأمر في كسب الطلاب لابد أن يكون مؤهلا تأهيلا نفسيا وعلميا وتربويا واهم المؤهلات ' القدوة الحسنة '.
على ولي الأمر أن يتحلى بالصبر والحلم والأناة والحكمة والشفقة والرحمة والتواضع وان يكون على دراية بأحوال وخصائص الطالب والمرحلة التي هم فيها والمتغيرات الزمان وفلسفة التربية .
التعليقات