التلفزيون الأردني ضرير ويحتاج لعصا نحاول أن نمسك بيده دائماً لنساعده على تجاوز الطريق الصعب خاصة في ظل كثير من السيارات الحديثة التي غزت الشارع العام لكن دون جدوى ضرير ويتمرد نحزن حين يسقط وينزف لا زلنا نتدكره في السبعينات حين كان عنوانه صح النوم وسميره توفيق لدلك نرثى له وتأخدنا عليه الشفقة خاصة عندما نشاهد القنوات المبصرة التي تجبرنا أن نطالعها بعيوننا وقلوبنا ...سنبقى نبحث عن طبيب عيون اختصاص ونحاول جاهدين لكن هيهات على رأي المثل الأردني (فات الفوت وضاع الصوت) سيبقى التلفزيون يغمز في العتمة وسنبقى نرثيه في وضح النهار
التلفزيون الأردني ضرير ويحتاج لعصا نحاول أن نمسك بيده دائماً لنساعده على تجاوز الطريق الصعب خاصة في ظل كثير من السيارات الحديثة التي غزت الشارع العام لكن دون جدوى ضرير ويتمرد نحزن حين يسقط وينزف لا زلنا نتدكره في السبعينات حين كان عنوانه صح النوم وسميره توفيق لدلك نرثى له وتأخدنا عليه الشفقة خاصة عندما نشاهد القنوات المبصرة التي تجبرنا أن نطالعها بعيوننا وقلوبنا ...سنبقى نبحث عن طبيب عيون اختصاص ونحاول جاهدين لكن هيهات على رأي المثل الأردني (فات الفوت وضاع الصوت) سيبقى التلفزيون يغمز في العتمة وسنبقى نرثيه في وضح النهار
التلفزيون الأردني ضرير ويحتاج لعصا نحاول أن نمسك بيده دائماً لنساعده على تجاوز الطريق الصعب خاصة في ظل كثير من السيارات الحديثة التي غزت الشارع العام لكن دون جدوى ضرير ويتمرد نحزن حين يسقط وينزف لا زلنا نتدكره في السبعينات حين كان عنوانه صح النوم وسميره توفيق لدلك نرثى له وتأخدنا عليه الشفقة خاصة عندما نشاهد القنوات المبصرة التي تجبرنا أن نطالعها بعيوننا وقلوبنا ...سنبقى نبحث عن طبيب عيون اختصاص ونحاول جاهدين لكن هيهات على رأي المثل الأردني (فات الفوت وضاع الصوت) سيبقى التلفزيون يغمز في العتمة وسنبقى نرثيه في وضح النهار
التعليقات