من الواضح إن القائمون على أدارة مدارس كامبردج يستخفون بعقول الاردنيين من خلال المسرحية الهزلية التي قاموا بطرحها مؤخرا بإقالة مديرة المدرسة التي تسببت باستشهاد الطفلة سيلين .
والمضحك في هذا السيناريو هؤلاء الاشخاص الذين اخرجهم اصحاب المدرسة من اجل المطالبة بعودة تلك المديرة إلى مكان عملها ... ولن ننسى دور وسائل الاعلام الخاصة بتلك المدرسة التي تقوم بدعمهم لإنجاح المسرحيات الهزلية لإقناع الرأي العام بان المدرسة والمديرة والقائمون على المدرسة بريئون من دم الطفلة سيلين .
وهذا بالضبط ما حصل في مدارس اكسفورد بعد وفاة الطفل يزيد زلوم سيناريوهات هزليه ومسرحيات شاركت بها وسائل اعلام وأشخاص متنفذون من اجل كسب الوقت لضياع القضية التي ستكمل عامها الثاني دون أي تحرك في القضاء .
قريبا سيكون هناك رد على هذه السيناريوهات الهزلية ستقلب جميع الموازين من اجل انصاف اهالي الاطفال الشهداء الذين كانوا ضحية اهمال واستهتار اصحاب تلك المدارس والقائمون عليها والعاملون بها .
وللحديث بقية.
من الواضح إن القائمون على أدارة مدارس كامبردج يستخفون بعقول الاردنيين من خلال المسرحية الهزلية التي قاموا بطرحها مؤخرا بإقالة مديرة المدرسة التي تسببت باستشهاد الطفلة سيلين .
والمضحك في هذا السيناريو هؤلاء الاشخاص الذين اخرجهم اصحاب المدرسة من اجل المطالبة بعودة تلك المديرة إلى مكان عملها ... ولن ننسى دور وسائل الاعلام الخاصة بتلك المدرسة التي تقوم بدعمهم لإنجاح المسرحيات الهزلية لإقناع الرأي العام بان المدرسة والمديرة والقائمون على المدرسة بريئون من دم الطفلة سيلين .
وهذا بالضبط ما حصل في مدارس اكسفورد بعد وفاة الطفل يزيد زلوم سيناريوهات هزليه ومسرحيات شاركت بها وسائل اعلام وأشخاص متنفذون من اجل كسب الوقت لضياع القضية التي ستكمل عامها الثاني دون أي تحرك في القضاء .
قريبا سيكون هناك رد على هذه السيناريوهات الهزلية ستقلب جميع الموازين من اجل انصاف اهالي الاطفال الشهداء الذين كانوا ضحية اهمال واستهتار اصحاب تلك المدارس والقائمون عليها والعاملون بها .
وللحديث بقية.
من الواضح إن القائمون على أدارة مدارس كامبردج يستخفون بعقول الاردنيين من خلال المسرحية الهزلية التي قاموا بطرحها مؤخرا بإقالة مديرة المدرسة التي تسببت باستشهاد الطفلة سيلين .
والمضحك في هذا السيناريو هؤلاء الاشخاص الذين اخرجهم اصحاب المدرسة من اجل المطالبة بعودة تلك المديرة إلى مكان عملها ... ولن ننسى دور وسائل الاعلام الخاصة بتلك المدرسة التي تقوم بدعمهم لإنجاح المسرحيات الهزلية لإقناع الرأي العام بان المدرسة والمديرة والقائمون على المدرسة بريئون من دم الطفلة سيلين .
وهذا بالضبط ما حصل في مدارس اكسفورد بعد وفاة الطفل يزيد زلوم سيناريوهات هزليه ومسرحيات شاركت بها وسائل اعلام وأشخاص متنفذون من اجل كسب الوقت لضياع القضية التي ستكمل عامها الثاني دون أي تحرك في القضاء .
قريبا سيكون هناك رد على هذه السيناريوهات الهزلية ستقلب جميع الموازين من اجل انصاف اهالي الاطفال الشهداء الذين كانوا ضحية اهمال واستهتار اصحاب تلك المدارس والقائمون عليها والعاملون بها .
وللحديث بقية.
التعليقات