في مقال سابق تحدثت عن قصة سلطة اقليم العقبة والبذخ المادي الذي يعيش فيه' سلطان ' العقبة وهي بناءا على ما ورد في أوراق ديوان المحاسبة ،وبحثت له عن مخرج من آزمة قضايا الفساد التي تلاحقه والتي إستمرت إعلاميا لأكثر من اسبوعين ، ويبدو أن ' السلطان ' قد عرف من أين تؤكل الكتف وربما سمع جزء من نصائحي له للخروج من الفساد الفردي والدخول في فساد عام كي تضيع القصة وتتوه كما تاهة بقية قصص فساد الوطن .
عشرة أيام على شواطىء العقبة قضتها اللجنة المالية في مجلس النواب ورئيس ديوان المحاسبة وهم ' يبعبشون ' في أوراق ديوان المحاسبة وفواتير ' السلطان ' لمعرفة أين مكمن الفساد في القصة ، والنتيجة أو الخلاصة كما يفضل بعض النواب والمسؤولين قولها كلما فتح باب فاسد وأغلق أن اللجنة المالية سوف تقوم بمراجعة الملفات بدقة ومهنية وكشف مواطن الفساد ' إن وجدت ' .
عشرة ايام وهم مجتمعين حول البركة أم 250 الف دينار ويتمتعون بإنارة الحديقة التي كلفت أكثر من 30 الف دينار وإغتسلوا بماء كلفة فاتورته أيضا فوق 30 الف دينار، وهنا علينا أن لاننسى الفطور والغداء والعشاء والرحلات البحرية ' طابا قريبة جدا مقرط عصى ' وبنزين التنقل من شمال العقبة لجنوبها وبقية لزوم الخروج بهذه النتيجة المفجعة والتي تظهر أن الفساد لدينا في البلد مجرد ارقام واوراق يتم في النهاية التعامل معها بدقة ومهنية ويرفق معها فاتورة تدقيق الفساد أيضا بكل دقة ومهنية وشفافية كشفافية مياه بحر العقبة الذي سوف يشرب منه الشعب مجتمعا إذا لم تعجيه تلك الطريقة من التعامل مع ملفات الفساد ؟
في مقال سابق تحدثت عن قصة سلطة اقليم العقبة والبذخ المادي الذي يعيش فيه' سلطان ' العقبة وهي بناءا على ما ورد في أوراق ديوان المحاسبة ،وبحثت له عن مخرج من آزمة قضايا الفساد التي تلاحقه والتي إستمرت إعلاميا لأكثر من اسبوعين ، ويبدو أن ' السلطان ' قد عرف من أين تؤكل الكتف وربما سمع جزء من نصائحي له للخروج من الفساد الفردي والدخول في فساد عام كي تضيع القصة وتتوه كما تاهة بقية قصص فساد الوطن .
عشرة أيام على شواطىء العقبة قضتها اللجنة المالية في مجلس النواب ورئيس ديوان المحاسبة وهم ' يبعبشون ' في أوراق ديوان المحاسبة وفواتير ' السلطان ' لمعرفة أين مكمن الفساد في القصة ، والنتيجة أو الخلاصة كما يفضل بعض النواب والمسؤولين قولها كلما فتح باب فاسد وأغلق أن اللجنة المالية سوف تقوم بمراجعة الملفات بدقة ومهنية وكشف مواطن الفساد ' إن وجدت ' .
عشرة ايام وهم مجتمعين حول البركة أم 250 الف دينار ويتمتعون بإنارة الحديقة التي كلفت أكثر من 30 الف دينار وإغتسلوا بماء كلفة فاتورته أيضا فوق 30 الف دينار، وهنا علينا أن لاننسى الفطور والغداء والعشاء والرحلات البحرية ' طابا قريبة جدا مقرط عصى ' وبنزين التنقل من شمال العقبة لجنوبها وبقية لزوم الخروج بهذه النتيجة المفجعة والتي تظهر أن الفساد لدينا في البلد مجرد ارقام واوراق يتم في النهاية التعامل معها بدقة ومهنية ويرفق معها فاتورة تدقيق الفساد أيضا بكل دقة ومهنية وشفافية كشفافية مياه بحر العقبة الذي سوف يشرب منه الشعب مجتمعا إذا لم تعجيه تلك الطريقة من التعامل مع ملفات الفساد ؟
في مقال سابق تحدثت عن قصة سلطة اقليم العقبة والبذخ المادي الذي يعيش فيه' سلطان ' العقبة وهي بناءا على ما ورد في أوراق ديوان المحاسبة ،وبحثت له عن مخرج من آزمة قضايا الفساد التي تلاحقه والتي إستمرت إعلاميا لأكثر من اسبوعين ، ويبدو أن ' السلطان ' قد عرف من أين تؤكل الكتف وربما سمع جزء من نصائحي له للخروج من الفساد الفردي والدخول في فساد عام كي تضيع القصة وتتوه كما تاهة بقية قصص فساد الوطن .
عشرة أيام على شواطىء العقبة قضتها اللجنة المالية في مجلس النواب ورئيس ديوان المحاسبة وهم ' يبعبشون ' في أوراق ديوان المحاسبة وفواتير ' السلطان ' لمعرفة أين مكمن الفساد في القصة ، والنتيجة أو الخلاصة كما يفضل بعض النواب والمسؤولين قولها كلما فتح باب فاسد وأغلق أن اللجنة المالية سوف تقوم بمراجعة الملفات بدقة ومهنية وكشف مواطن الفساد ' إن وجدت ' .
عشرة ايام وهم مجتمعين حول البركة أم 250 الف دينار ويتمتعون بإنارة الحديقة التي كلفت أكثر من 30 الف دينار وإغتسلوا بماء كلفة فاتورته أيضا فوق 30 الف دينار، وهنا علينا أن لاننسى الفطور والغداء والعشاء والرحلات البحرية ' طابا قريبة جدا مقرط عصى ' وبنزين التنقل من شمال العقبة لجنوبها وبقية لزوم الخروج بهذه النتيجة المفجعة والتي تظهر أن الفساد لدينا في البلد مجرد ارقام واوراق يتم في النهاية التعامل معها بدقة ومهنية ويرفق معها فاتورة تدقيق الفساد أيضا بكل دقة ومهنية وشفافية كشفافية مياه بحر العقبة الذي سوف يشرب منه الشعب مجتمعا إذا لم تعجيه تلك الطريقة من التعامل مع ملفات الفساد ؟
التعليقات