تبدو الامارات العربية المتحدة في عيون سالم بن ابراهيم السامان كما هي على ارض الواقع الفعلي , دولة تسابق الزمن نحو مزيد من الانجازات , مفعمة بالحب المتبادل بين الشعب وقيادته , يعيش شعبها حالة الرخاء في ظل رئاسة سمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان حفظه الله , بل ان العديد من الباحثين الاقتصاديين والاجتماعيين أكدوا على انها دولة دخلت مرحلة الرفاه , فرغب رجل الاعمال الاماراتي سالم السامان برد الجميل الى أهله عبر تأليفه كتابا مرجعيابعنوان ' خليفة بن زايد فارس الالفية الجديدة ' الذي اصدرته دار المنارة للنشر والصحافة في ابو ظبي .
يكتسب هذا الكتاب اهمية متزايدة لانه نتاج معايشة المؤلف لمسيرة تطور الدولة , وملازمته لصناع القرار , وقربه من مؤسس الدولة رحمه الله , كما تجدر الاشارة الى الجهد الكبير الذي تم بذله في عمليات الاخراج والطباعة لهذا الكتاب , والتمهيد الرائع الذي كتبه سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان في بداية الكتاب , ناهيك عن الدقة والموضوعية التي اعتمدها المؤلف في اجزاء الكتاب المختلفة التي تعرض لانجازات رئيس الدولة في جميع المجالات منذ استلامه الحكم حتى الآن , اضافة للمنهجية العلمية للسامان فقد ظهرت امانته العلمية واضحة وبشكل ملموس مما أعطى هذا الكتاب اهمية مرجعية توثيقية لعهد سمو الشيخ خليفة بن زايد وانجازاته العتيدة , مما استوجب ان يعتبره الجميع ... فارسا للالفية الجديدة وبكل جدارة .
سالم السامان .. بيت خبرة اقتصادي وسياسي , ينهل الشباب الطموح - في الوطن العربي عامة وفي الامارات خاصة - من معين تجربته وثراء خبرته المديدة في المسؤولية والاقتصاد والعمل الحر في القطاع الخاص , حتى ان القارئ لسيرته الشخصية يدرك ان العقبات في بداية حياته لم تزده الا اصرارا على النجاح , ففي عام 1963 لم تمنعه غيوب الثريا في ابوظبي من تحقيق الانجاز تلو الانجاز , لقد غادر اهوال البحر وتجارته الى اعمال البر واستثماراته , فهو ذاكرة حية للوطن , شهد مرحلة انتقال الدولة من بيوت السعف والطين الى مرحلة ناطحات السحاب .
هذا الكتاب لا غنى عنه لكل طالب وباحث في التاريخ الحالي للامارات العربية المتحدة , ويستحق من كل سياسي اماراتي ان يخصص لهذا الكتاب مكانا محترما في مكتبته .
ان الذين يتصدون لكتابة سيرة وانجازات القادة يقومون بعمل كبير مقدر , لانه جهد يحتاج لمهارات ومدركات عالية , فما بالك اذا كان من يتم الحديث عنه هو قائد بحجم سمو الشيخ خليفة بن زايد . تحية لسعادة الاستاذ سالم السامان الذي نذر نفسه لهذه المهمة .
تبدو الامارات العربية المتحدة في عيون سالم بن ابراهيم السامان كما هي على ارض الواقع الفعلي , دولة تسابق الزمن نحو مزيد من الانجازات , مفعمة بالحب المتبادل بين الشعب وقيادته , يعيش شعبها حالة الرخاء في ظل رئاسة سمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان حفظه الله , بل ان العديد من الباحثين الاقتصاديين والاجتماعيين أكدوا على انها دولة دخلت مرحلة الرفاه , فرغب رجل الاعمال الاماراتي سالم السامان برد الجميل الى أهله عبر تأليفه كتابا مرجعيابعنوان ' خليفة بن زايد فارس الالفية الجديدة ' الذي اصدرته دار المنارة للنشر والصحافة في ابو ظبي .
يكتسب هذا الكتاب اهمية متزايدة لانه نتاج معايشة المؤلف لمسيرة تطور الدولة , وملازمته لصناع القرار , وقربه من مؤسس الدولة رحمه الله , كما تجدر الاشارة الى الجهد الكبير الذي تم بذله في عمليات الاخراج والطباعة لهذا الكتاب , والتمهيد الرائع الذي كتبه سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان في بداية الكتاب , ناهيك عن الدقة والموضوعية التي اعتمدها المؤلف في اجزاء الكتاب المختلفة التي تعرض لانجازات رئيس الدولة في جميع المجالات منذ استلامه الحكم حتى الآن , اضافة للمنهجية العلمية للسامان فقد ظهرت امانته العلمية واضحة وبشكل ملموس مما أعطى هذا الكتاب اهمية مرجعية توثيقية لعهد سمو الشيخ خليفة بن زايد وانجازاته العتيدة , مما استوجب ان يعتبره الجميع ... فارسا للالفية الجديدة وبكل جدارة .
سالم السامان .. بيت خبرة اقتصادي وسياسي , ينهل الشباب الطموح - في الوطن العربي عامة وفي الامارات خاصة - من معين تجربته وثراء خبرته المديدة في المسؤولية والاقتصاد والعمل الحر في القطاع الخاص , حتى ان القارئ لسيرته الشخصية يدرك ان العقبات في بداية حياته لم تزده الا اصرارا على النجاح , ففي عام 1963 لم تمنعه غيوب الثريا في ابوظبي من تحقيق الانجاز تلو الانجاز , لقد غادر اهوال البحر وتجارته الى اعمال البر واستثماراته , فهو ذاكرة حية للوطن , شهد مرحلة انتقال الدولة من بيوت السعف والطين الى مرحلة ناطحات السحاب .
هذا الكتاب لا غنى عنه لكل طالب وباحث في التاريخ الحالي للامارات العربية المتحدة , ويستحق من كل سياسي اماراتي ان يخصص لهذا الكتاب مكانا محترما في مكتبته .
ان الذين يتصدون لكتابة سيرة وانجازات القادة يقومون بعمل كبير مقدر , لانه جهد يحتاج لمهارات ومدركات عالية , فما بالك اذا كان من يتم الحديث عنه هو قائد بحجم سمو الشيخ خليفة بن زايد . تحية لسعادة الاستاذ سالم السامان الذي نذر نفسه لهذه المهمة .
تبدو الامارات العربية المتحدة في عيون سالم بن ابراهيم السامان كما هي على ارض الواقع الفعلي , دولة تسابق الزمن نحو مزيد من الانجازات , مفعمة بالحب المتبادل بين الشعب وقيادته , يعيش شعبها حالة الرخاء في ظل رئاسة سمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان حفظه الله , بل ان العديد من الباحثين الاقتصاديين والاجتماعيين أكدوا على انها دولة دخلت مرحلة الرفاه , فرغب رجل الاعمال الاماراتي سالم السامان برد الجميل الى أهله عبر تأليفه كتابا مرجعيابعنوان ' خليفة بن زايد فارس الالفية الجديدة ' الذي اصدرته دار المنارة للنشر والصحافة في ابو ظبي .
يكتسب هذا الكتاب اهمية متزايدة لانه نتاج معايشة المؤلف لمسيرة تطور الدولة , وملازمته لصناع القرار , وقربه من مؤسس الدولة رحمه الله , كما تجدر الاشارة الى الجهد الكبير الذي تم بذله في عمليات الاخراج والطباعة لهذا الكتاب , والتمهيد الرائع الذي كتبه سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان في بداية الكتاب , ناهيك عن الدقة والموضوعية التي اعتمدها المؤلف في اجزاء الكتاب المختلفة التي تعرض لانجازات رئيس الدولة في جميع المجالات منذ استلامه الحكم حتى الآن , اضافة للمنهجية العلمية للسامان فقد ظهرت امانته العلمية واضحة وبشكل ملموس مما أعطى هذا الكتاب اهمية مرجعية توثيقية لعهد سمو الشيخ خليفة بن زايد وانجازاته العتيدة , مما استوجب ان يعتبره الجميع ... فارسا للالفية الجديدة وبكل جدارة .
سالم السامان .. بيت خبرة اقتصادي وسياسي , ينهل الشباب الطموح - في الوطن العربي عامة وفي الامارات خاصة - من معين تجربته وثراء خبرته المديدة في المسؤولية والاقتصاد والعمل الحر في القطاع الخاص , حتى ان القارئ لسيرته الشخصية يدرك ان العقبات في بداية حياته لم تزده الا اصرارا على النجاح , ففي عام 1963 لم تمنعه غيوب الثريا في ابوظبي من تحقيق الانجاز تلو الانجاز , لقد غادر اهوال البحر وتجارته الى اعمال البر واستثماراته , فهو ذاكرة حية للوطن , شهد مرحلة انتقال الدولة من بيوت السعف والطين الى مرحلة ناطحات السحاب .
هذا الكتاب لا غنى عنه لكل طالب وباحث في التاريخ الحالي للامارات العربية المتحدة , ويستحق من كل سياسي اماراتي ان يخصص لهذا الكتاب مكانا محترما في مكتبته .
ان الذين يتصدون لكتابة سيرة وانجازات القادة يقومون بعمل كبير مقدر , لانه جهد يحتاج لمهارات ومدركات عالية , فما بالك اذا كان من يتم الحديث عنه هو قائد بحجم سمو الشيخ خليفة بن زايد . تحية لسعادة الاستاذ سالم السامان الذي نذر نفسه لهذه المهمة .
التعليقات
اسلوب اكثر من رائع للكتابة حول شخصية عصامية مرموقة