بثت قناة تلفزيونية هندية تقريرا حول مهمة مميزة قامت بها إحدى وحدات الدفاع المدني، وهي إخراج رأس طفل من قِدر وذلك بتكسيره، أي القدر. كعادة الأطفال في القيام بأمور لا يفهم أحد المغزى منها، أدخل الطفل رأسه في قِدر. لكن نجاح الطفل بإدخال رأسه لا يعني بالضرورة أن ينجح أيضا بإخراجه.
بعد محاولات فاشلة لاستعادة رأسه من براثن القِدر الشرير الذي أطبق فكيه بقوة، بدأ الطفل بالصراخ والبكاء، ما استوجب استدعاء وحدة إنقاذ لتحرير الرأس العالقة. تكللت المهمة أخيرا بالنجاح، وإن جاءت النتيجة بعكس ما تمناه القِدر العنيد، إذ اضطر رجال الإنقاذ لتكسيره، كي يكون عبرة لغيره من الطناجر، وهو المستحيل الذي يبدو واقعيا أكثر من أن يكون هذا الفيديو عبرة للأطفال.
بثت قناة تلفزيونية هندية تقريرا حول مهمة مميزة قامت بها إحدى وحدات الدفاع المدني، وهي إخراج رأس طفل من قِدر وذلك بتكسيره، أي القدر. كعادة الأطفال في القيام بأمور لا يفهم أحد المغزى منها، أدخل الطفل رأسه في قِدر. لكن نجاح الطفل بإدخال رأسه لا يعني بالضرورة أن ينجح أيضا بإخراجه.
بعد محاولات فاشلة لاستعادة رأسه من براثن القِدر الشرير الذي أطبق فكيه بقوة، بدأ الطفل بالصراخ والبكاء، ما استوجب استدعاء وحدة إنقاذ لتحرير الرأس العالقة. تكللت المهمة أخيرا بالنجاح، وإن جاءت النتيجة بعكس ما تمناه القِدر العنيد، إذ اضطر رجال الإنقاذ لتكسيره، كي يكون عبرة لغيره من الطناجر، وهو المستحيل الذي يبدو واقعيا أكثر من أن يكون هذا الفيديو عبرة للأطفال.
بثت قناة تلفزيونية هندية تقريرا حول مهمة مميزة قامت بها إحدى وحدات الدفاع المدني، وهي إخراج رأس طفل من قِدر وذلك بتكسيره، أي القدر. كعادة الأطفال في القيام بأمور لا يفهم أحد المغزى منها، أدخل الطفل رأسه في قِدر. لكن نجاح الطفل بإدخال رأسه لا يعني بالضرورة أن ينجح أيضا بإخراجه.
بعد محاولات فاشلة لاستعادة رأسه من براثن القِدر الشرير الذي أطبق فكيه بقوة، بدأ الطفل بالصراخ والبكاء، ما استوجب استدعاء وحدة إنقاذ لتحرير الرأس العالقة. تكللت المهمة أخيرا بالنجاح، وإن جاءت النتيجة بعكس ما تمناه القِدر العنيد، إذ اضطر رجال الإنقاذ لتكسيره، كي يكون عبرة لغيره من الطناجر، وهو المستحيل الذي يبدو واقعيا أكثر من أن يكون هذا الفيديو عبرة للأطفال.
التعليقات
ألجـــــــ كـافِــر ـــــــوع
ألا ليت الزمن يرجع ورى والا الليالي
تدور...
ويرجع وقتنا الأول وننعم في بساطتنا...
زمان أول أحس انه زمان فيه صدق
شعور...
نحبالزمن يرجع ونخلص النيه وتجمعنا محبتنا...
زمن مافيه لاغيبه ولا حتى كلام زور...
ياليته بس لو يرجع ونسترجع طفولتنا...
صغار وقلوبنا بيضا تعيش بعالم محصور...
ولانعرف أبد أغراب ماغير عيال حارتنا...
صحيح صغار في التفكير لكن ماعلينا قصور...
نخطط نكسر اللعبه وتسعدنا شقاوتنا...
نروح المدرسه بدري ونضحك داخل الطابور....
نحاول نزعج العالم بروحتنا وجيتنا...
وعشان نأخر الحصه نخبي علبة الطبشور...
نشاغب بس في الآخر تميزنا براءتنا...
نحب الضحك والبهجه نحب ننط فوق السور...
نفرفش ليه مانفرفش
مدام الضحك عادتنا....
ولكن!!
دارت الأيام....
وبان الخافي والمستور...
وصار الهم متعلق على قمة سعادتنا!...
كبرنا وصارت الدنيا تصف أحزاننا بالدور...
وتهدينا الألم والهم غصب عن عين رغبتنا...
تعبنا من بلاوينا أحد ضايق وأحد مقهور...
وكلن غارق بهمه وبالآخر...
"تشتتنا"...
وانا مااقول غير انه ألا ليت الزمان يدور!
ويرجع للورا فتره
نعدل وضع عيشتنا!...