إن اختطاف السفير الأردني في ليبيا السيد فواز العيطان ومرافقيه عمل منافي لكل قيم العروبة والإسلام.
الاعتداء على سفير لا يمكن أن يكون عنواناً لعمل تحرري، مثل هذ الأعمال الجبانة تتناقض مع كل معاني التحرر، وتضر بمسيرة تحرر الأمة العربية من كل أشكال الفساد والاستبداد، وهذا الاعتداء الجبان يثبت بأن قوى التخلف ما تزال تسعى لاختطاف الربيع العربي وحشره في ظلالها.
وأحرار العاصمة عان للتغيير، إذ تدين بكل قوة كل أشكال العنف، وتدين إهانة أي سفير، فإنها تؤكد أن حماية السفراء وكرامتهم في صلب القيم العليا للعروبة والإسلام، وتعلن تضامنها مع أسر السفير ومرافقيه وأهلهم الكرام في محنتهم هذه.
وأحرار العاصمة عمان للتغيير، إذ تستهجن الأصوات التي أيدت خطف السفير ومرافقيه، فإنها تحذر من كل الممارسات المشبوهة التي تريد جر الربيع العربي إلى المزيد من العنف، وتدعو إلى اليقظة والحذر. فالعنف لا يخدم إلا ديمومة الفساد والاستبداد في الهيمنة على واقع شعوبنا ومصادرة مستقبله.
عاش الأردن حراً مستقراً مزدهراً
عاش الشعب الأدرني الأبي
إن اختطاف السفير الأردني في ليبيا السيد فواز العيطان ومرافقيه عمل منافي لكل قيم العروبة والإسلام.
الاعتداء على سفير لا يمكن أن يكون عنواناً لعمل تحرري، مثل هذ الأعمال الجبانة تتناقض مع كل معاني التحرر، وتضر بمسيرة تحرر الأمة العربية من كل أشكال الفساد والاستبداد، وهذا الاعتداء الجبان يثبت بأن قوى التخلف ما تزال تسعى لاختطاف الربيع العربي وحشره في ظلالها.
وأحرار العاصمة عان للتغيير، إذ تدين بكل قوة كل أشكال العنف، وتدين إهانة أي سفير، فإنها تؤكد أن حماية السفراء وكرامتهم في صلب القيم العليا للعروبة والإسلام، وتعلن تضامنها مع أسر السفير ومرافقيه وأهلهم الكرام في محنتهم هذه.
وأحرار العاصمة عمان للتغيير، إذ تستهجن الأصوات التي أيدت خطف السفير ومرافقيه، فإنها تحذر من كل الممارسات المشبوهة التي تريد جر الربيع العربي إلى المزيد من العنف، وتدعو إلى اليقظة والحذر. فالعنف لا يخدم إلا ديمومة الفساد والاستبداد في الهيمنة على واقع شعوبنا ومصادرة مستقبله.
عاش الأردن حراً مستقراً مزدهراً
عاش الشعب الأدرني الأبي
إن اختطاف السفير الأردني في ليبيا السيد فواز العيطان ومرافقيه عمل منافي لكل قيم العروبة والإسلام.
الاعتداء على سفير لا يمكن أن يكون عنواناً لعمل تحرري، مثل هذ الأعمال الجبانة تتناقض مع كل معاني التحرر، وتضر بمسيرة تحرر الأمة العربية من كل أشكال الفساد والاستبداد، وهذا الاعتداء الجبان يثبت بأن قوى التخلف ما تزال تسعى لاختطاف الربيع العربي وحشره في ظلالها.
وأحرار العاصمة عان للتغيير، إذ تدين بكل قوة كل أشكال العنف، وتدين إهانة أي سفير، فإنها تؤكد أن حماية السفراء وكرامتهم في صلب القيم العليا للعروبة والإسلام، وتعلن تضامنها مع أسر السفير ومرافقيه وأهلهم الكرام في محنتهم هذه.
وأحرار العاصمة عمان للتغيير، إذ تستهجن الأصوات التي أيدت خطف السفير ومرافقيه، فإنها تحذر من كل الممارسات المشبوهة التي تريد جر الربيع العربي إلى المزيد من العنف، وتدعو إلى اليقظة والحذر. فالعنف لا يخدم إلا ديمومة الفساد والاستبداد في الهيمنة على واقع شعوبنا ومصادرة مستقبله.
عاش الأردن حراً مستقراً مزدهراً
عاش الشعب الأدرني الأبي
التعليقات