اشتقت لقلمي رفيق الخيال الذي خط بأنامله جميع كتاباتي ...
اشتقت لإحساس تفرغه نبرات حبره وتخبر عما في خاطري وما يثقل في بالي ..
استعدتُ عافية الكلمات بعدما أفاقت من جميع جراحاتي...
من ضباب مزق مساكنها أهارها فزلزلها فباتت ضحية خرافاتي
عدت ارسم بسمات سألتني طول الغياب... فأجبتها باختناق لقد ضاع هذا النفس وانقطع منه السبيل وبات يبحث في كل الأرجاء عن وطن يسكنه وعن راحة تخلو من الآلام !
أيها القلم العزيز أفرح عندما أناجيك.. عندما اختبر سماع معانيك وصبر سماعك أخباري...عندما شكوت إليك معاناتي ...
على ضفاف النهر فرشت أغصاني الذهبية كتبت كلمات خطها ذاك الفنان أزحت حبات الرمل عن تلك المدينة اعتليت جبالا من الرمال رسمتها ضحكات الأطفال على شط الأحلام نسجت في خيالي أروقة شعرية نسجت أحلاما داخل حطام وكأنني بدأت قضاء عطلة صيفية خالية المعالم بعيدة المنال امتلكت كثيرا جاها ومالا ..ولكن ..واآآآآسفا كيف ضاع الوقت مني في هذا الزمان؟
كنت أتمنى ولو رحلة لحظية !! كنت اشتم رائحة الربيع في كل زمان ضاع مني صوت المدينة ضاع مني صوت الحنان .
كنت أوعد كل يوم بنية كنت اقضي وقتي وراء أوهام حتى أضعت ثقتي الوردية وراء جملة
..( قريبا أيها الإنسان ) منذ متى يكون الوعد مجرد كلمة مقضيه ؟منذ متى يكون الخوف إدمان ؟
أوَ عاد الظلم راحة نفسية أم أصبح الكلام المهم مجرد شيء يقال ؟؟؟؟؟
وتمضي الأيام والكلمات التي قيلت صغرت حتى تلاشت حتى باتت حطام بحطام ويحك يا من كنت تجرؤ بالقول عليَ أما عدت تعدني بأجمل كلمات ملونة الأغصان ؟
تصدقت بما تبقى لدي من طيبة مستهترة وكلام من المسك معسول..أردت فقط أن استنشق ضحكات وفرحة مخملية وأردت أن أهزج رياحين فواحة في كل مكان نثرت الورود بين أنياب من الخبث مبنية فلم أعهدها قاسية المنال تعلمت دروسا لم أعهدها في سالف عصري والزمان!
لم أعد مهتمة بكل من هم حولي لم اعد أخذ منهم صفاء النية فقد أصبحت امرأة حديدية أقواها جبروت الزمان..!!
سأعود كما كنت بل وكلي حيوية وسأعزف أجمل الألحان وسأنير بكتاباتي
أروقة الزمان...
ولكن... وبعد ما مر من ضيم عليَ لن يهمنِ ظلم إنسان !!
وكما قيل ويقال وسيقال... كل يوم تعيش وتتعلم أيها الإنسان!!!
أميرة جرادات
اشتقت لقلمي رفيق الخيال الذي خط بأنامله جميع كتاباتي ...
اشتقت لإحساس تفرغه نبرات حبره وتخبر عما في خاطري وما يثقل في بالي ..
استعدتُ عافية الكلمات بعدما أفاقت من جميع جراحاتي...
من ضباب مزق مساكنها أهارها فزلزلها فباتت ضحية خرافاتي
عدت ارسم بسمات سألتني طول الغياب... فأجبتها باختناق لقد ضاع هذا النفس وانقطع منه السبيل وبات يبحث في كل الأرجاء عن وطن يسكنه وعن راحة تخلو من الآلام !
أيها القلم العزيز أفرح عندما أناجيك.. عندما اختبر سماع معانيك وصبر سماعك أخباري...عندما شكوت إليك معاناتي ...
على ضفاف النهر فرشت أغصاني الذهبية كتبت كلمات خطها ذاك الفنان أزحت حبات الرمل عن تلك المدينة اعتليت جبالا من الرمال رسمتها ضحكات الأطفال على شط الأحلام نسجت في خيالي أروقة شعرية نسجت أحلاما داخل حطام وكأنني بدأت قضاء عطلة صيفية خالية المعالم بعيدة المنال امتلكت كثيرا جاها ومالا ..ولكن ..واآآآآسفا كيف ضاع الوقت مني في هذا الزمان؟
كنت أتمنى ولو رحلة لحظية !! كنت اشتم رائحة الربيع في كل زمان ضاع مني صوت المدينة ضاع مني صوت الحنان .
كنت أوعد كل يوم بنية كنت اقضي وقتي وراء أوهام حتى أضعت ثقتي الوردية وراء جملة
..( قريبا أيها الإنسان ) منذ متى يكون الوعد مجرد كلمة مقضيه ؟منذ متى يكون الخوف إدمان ؟
أوَ عاد الظلم راحة نفسية أم أصبح الكلام المهم مجرد شيء يقال ؟؟؟؟؟
وتمضي الأيام والكلمات التي قيلت صغرت حتى تلاشت حتى باتت حطام بحطام ويحك يا من كنت تجرؤ بالقول عليَ أما عدت تعدني بأجمل كلمات ملونة الأغصان ؟
تصدقت بما تبقى لدي من طيبة مستهترة وكلام من المسك معسول..أردت فقط أن استنشق ضحكات وفرحة مخملية وأردت أن أهزج رياحين فواحة في كل مكان نثرت الورود بين أنياب من الخبث مبنية فلم أعهدها قاسية المنال تعلمت دروسا لم أعهدها في سالف عصري والزمان!
لم أعد مهتمة بكل من هم حولي لم اعد أخذ منهم صفاء النية فقد أصبحت امرأة حديدية أقواها جبروت الزمان..!!
سأعود كما كنت بل وكلي حيوية وسأعزف أجمل الألحان وسأنير بكتاباتي
أروقة الزمان...
ولكن... وبعد ما مر من ضيم عليَ لن يهمنِ ظلم إنسان !!
وكما قيل ويقال وسيقال... كل يوم تعيش وتتعلم أيها الإنسان!!!
أميرة جرادات
اشتقت لقلمي رفيق الخيال الذي خط بأنامله جميع كتاباتي ...
اشتقت لإحساس تفرغه نبرات حبره وتخبر عما في خاطري وما يثقل في بالي ..
استعدتُ عافية الكلمات بعدما أفاقت من جميع جراحاتي...
من ضباب مزق مساكنها أهارها فزلزلها فباتت ضحية خرافاتي
عدت ارسم بسمات سألتني طول الغياب... فأجبتها باختناق لقد ضاع هذا النفس وانقطع منه السبيل وبات يبحث في كل الأرجاء عن وطن يسكنه وعن راحة تخلو من الآلام !
أيها القلم العزيز أفرح عندما أناجيك.. عندما اختبر سماع معانيك وصبر سماعك أخباري...عندما شكوت إليك معاناتي ...
على ضفاف النهر فرشت أغصاني الذهبية كتبت كلمات خطها ذاك الفنان أزحت حبات الرمل عن تلك المدينة اعتليت جبالا من الرمال رسمتها ضحكات الأطفال على شط الأحلام نسجت في خيالي أروقة شعرية نسجت أحلاما داخل حطام وكأنني بدأت قضاء عطلة صيفية خالية المعالم بعيدة المنال امتلكت كثيرا جاها ومالا ..ولكن ..واآآآآسفا كيف ضاع الوقت مني في هذا الزمان؟
كنت أتمنى ولو رحلة لحظية !! كنت اشتم رائحة الربيع في كل زمان ضاع مني صوت المدينة ضاع مني صوت الحنان .
كنت أوعد كل يوم بنية كنت اقضي وقتي وراء أوهام حتى أضعت ثقتي الوردية وراء جملة
..( قريبا أيها الإنسان ) منذ متى يكون الوعد مجرد كلمة مقضيه ؟منذ متى يكون الخوف إدمان ؟
أوَ عاد الظلم راحة نفسية أم أصبح الكلام المهم مجرد شيء يقال ؟؟؟؟؟
وتمضي الأيام والكلمات التي قيلت صغرت حتى تلاشت حتى باتت حطام بحطام ويحك يا من كنت تجرؤ بالقول عليَ أما عدت تعدني بأجمل كلمات ملونة الأغصان ؟
تصدقت بما تبقى لدي من طيبة مستهترة وكلام من المسك معسول..أردت فقط أن استنشق ضحكات وفرحة مخملية وأردت أن أهزج رياحين فواحة في كل مكان نثرت الورود بين أنياب من الخبث مبنية فلم أعهدها قاسية المنال تعلمت دروسا لم أعهدها في سالف عصري والزمان!
لم أعد مهتمة بكل من هم حولي لم اعد أخذ منهم صفاء النية فقد أصبحت امرأة حديدية أقواها جبروت الزمان..!!
سأعود كما كنت بل وكلي حيوية وسأعزف أجمل الألحان وسأنير بكتاباتي
أروقة الزمان...
ولكن... وبعد ما مر من ضيم عليَ لن يهمنِ ظلم إنسان !!
وكما قيل ويقال وسيقال... كل يوم تعيش وتتعلم أيها الإنسان!!!
أميرة جرادات
التعليقات