قد نتفق أو نختلف مع منهج جماعة الاخوان المسلمين في الأردن أو في غيرها من الدول العربية ,, لكن تبقى الخطوط العريضة لفكر الجماعة هي سلمية . طالما لا تتبع العنف وسيلة في نهجها أو وصولها للسلطة .
إن تصنيف بعض الدول العربية لجماعة الاخوان المسلمين بأنها إرهابية تعود الى معطيات لديهم أو فرض المزيد من القيود عليها حتى لا تأخذ السلطة ولو عن طريق الديمقراطية التي أنقلب عليها فريق لم يؤمن بنهج الجماعة او قبول الجماعة بأن تحكم مصر بعد فوزها عن طرق الصناديق .
تبقى لكل دولة ظروفها في تحديد ((الإرهاب )) مع أن العالم لم يستطع لغاية الآن تحديد تعريف واضح لمصطلح الارهاب . الا ان دولا عربية قد حددته بما يتوافق مع مصالحها او حسب ظروف فرضت عليها .
لا يجب تحييد جماعة الاخوان المسلمين من قبل أي طرف وهي موجودة منذ عشرات السنين على أراضي بعض الدول والكل يعلم علم اليقين بأن نهجها الأساس(( سلمي )) وهي لا تنادي بإتباع العنف بل أن الحوار هو طريقها الى حل الأزمات التي تواجهها الأمة حينما تسد بوجهها الطرق وتضيق عليها السبل .
لا بد أن تبقى الأبواب مفتوحة مع هذه الشريحة الاجتماعية المهمة والتي هي موجودة على ساحة الوطن .. وأن يبقى الحوار هو الأساس في التواصل معها سواء أتفقنا أو اختلفنا معها وأن الصناديق هي القادرة على حل أية اشكالية , اذا ما ارادت الانخراط في عمليات انتخابية سواء كانت نيابية او بلدية او غيرها .
لا يمكن أن نصف هذه الجماعة بالارهابية الا حينما تنتهج العنف كوسيلة لحل أزماتها ,, وحينها سيقف الجميع بوجهها . اذا ارادات انتهاج مثل هذه الاسلوب الذي هو في الأساس بعيدا عن نهجها .. ويبقى الحوار هو الوسيلة الفضلى في كل الظروف وعملية تصنيفها بأنها ارهابية قد يلحق الظلم الفادح بها لمن لا يدرك منهجها السلمي وخاصة أن دولة مثل بريطانيا تراجع نهجها وهي تدرك كل صغيرة وكبيرة عنها قبل أن يتم تصنيفهم بأنهم ارهابيون.
قد نتفق أو نختلف مع منهج جماعة الاخوان المسلمين في الأردن أو في غيرها من الدول العربية ,, لكن تبقى الخطوط العريضة لفكر الجماعة هي سلمية . طالما لا تتبع العنف وسيلة في نهجها أو وصولها للسلطة .
إن تصنيف بعض الدول العربية لجماعة الاخوان المسلمين بأنها إرهابية تعود الى معطيات لديهم أو فرض المزيد من القيود عليها حتى لا تأخذ السلطة ولو عن طريق الديمقراطية التي أنقلب عليها فريق لم يؤمن بنهج الجماعة او قبول الجماعة بأن تحكم مصر بعد فوزها عن طرق الصناديق .
تبقى لكل دولة ظروفها في تحديد ((الإرهاب )) مع أن العالم لم يستطع لغاية الآن تحديد تعريف واضح لمصطلح الارهاب . الا ان دولا عربية قد حددته بما يتوافق مع مصالحها او حسب ظروف فرضت عليها .
لا يجب تحييد جماعة الاخوان المسلمين من قبل أي طرف وهي موجودة منذ عشرات السنين على أراضي بعض الدول والكل يعلم علم اليقين بأن نهجها الأساس(( سلمي )) وهي لا تنادي بإتباع العنف بل أن الحوار هو طريقها الى حل الأزمات التي تواجهها الأمة حينما تسد بوجهها الطرق وتضيق عليها السبل .
لا بد أن تبقى الأبواب مفتوحة مع هذه الشريحة الاجتماعية المهمة والتي هي موجودة على ساحة الوطن .. وأن يبقى الحوار هو الأساس في التواصل معها سواء أتفقنا أو اختلفنا معها وأن الصناديق هي القادرة على حل أية اشكالية , اذا ما ارادت الانخراط في عمليات انتخابية سواء كانت نيابية او بلدية او غيرها .
لا يمكن أن نصف هذه الجماعة بالارهابية الا حينما تنتهج العنف كوسيلة لحل أزماتها ,, وحينها سيقف الجميع بوجهها . اذا ارادات انتهاج مثل هذه الاسلوب الذي هو في الأساس بعيدا عن نهجها .. ويبقى الحوار هو الوسيلة الفضلى في كل الظروف وعملية تصنيفها بأنها ارهابية قد يلحق الظلم الفادح بها لمن لا يدرك منهجها السلمي وخاصة أن دولة مثل بريطانيا تراجع نهجها وهي تدرك كل صغيرة وكبيرة عنها قبل أن يتم تصنيفهم بأنهم ارهابيون.
قد نتفق أو نختلف مع منهج جماعة الاخوان المسلمين في الأردن أو في غيرها من الدول العربية ,, لكن تبقى الخطوط العريضة لفكر الجماعة هي سلمية . طالما لا تتبع العنف وسيلة في نهجها أو وصولها للسلطة .
إن تصنيف بعض الدول العربية لجماعة الاخوان المسلمين بأنها إرهابية تعود الى معطيات لديهم أو فرض المزيد من القيود عليها حتى لا تأخذ السلطة ولو عن طريق الديمقراطية التي أنقلب عليها فريق لم يؤمن بنهج الجماعة او قبول الجماعة بأن تحكم مصر بعد فوزها عن طرق الصناديق .
تبقى لكل دولة ظروفها في تحديد ((الإرهاب )) مع أن العالم لم يستطع لغاية الآن تحديد تعريف واضح لمصطلح الارهاب . الا ان دولا عربية قد حددته بما يتوافق مع مصالحها او حسب ظروف فرضت عليها .
لا يجب تحييد جماعة الاخوان المسلمين من قبل أي طرف وهي موجودة منذ عشرات السنين على أراضي بعض الدول والكل يعلم علم اليقين بأن نهجها الأساس(( سلمي )) وهي لا تنادي بإتباع العنف بل أن الحوار هو طريقها الى حل الأزمات التي تواجهها الأمة حينما تسد بوجهها الطرق وتضيق عليها السبل .
لا بد أن تبقى الأبواب مفتوحة مع هذه الشريحة الاجتماعية المهمة والتي هي موجودة على ساحة الوطن .. وأن يبقى الحوار هو الأساس في التواصل معها سواء أتفقنا أو اختلفنا معها وأن الصناديق هي القادرة على حل أية اشكالية , اذا ما ارادت الانخراط في عمليات انتخابية سواء كانت نيابية او بلدية او غيرها .
لا يمكن أن نصف هذه الجماعة بالارهابية الا حينما تنتهج العنف كوسيلة لحل أزماتها ,, وحينها سيقف الجميع بوجهها . اذا ارادات انتهاج مثل هذه الاسلوب الذي هو في الأساس بعيدا عن نهجها .. ويبقى الحوار هو الوسيلة الفضلى في كل الظروف وعملية تصنيفها بأنها ارهابية قد يلحق الظلم الفادح بها لمن لا يدرك منهجها السلمي وخاصة أن دولة مثل بريطانيا تراجع نهجها وهي تدرك كل صغيرة وكبيرة عنها قبل أن يتم تصنيفهم بأنهم ارهابيون.
التعليقات
اولا التعمق في فكر البنا
ثانيا-بتسجل اخوان
ثالثا-بتترفع لجهاد
رابعا-بتفجر حالك