الرجل الذي اطاح بالديمقراطية واسال الدماء وسجن اﻻﻻف ومزق نسيج المجتمع المصري خارج نطاق السلطة والعمل الرسمي وﻻ يملك اية صﻻحية او قرار ويعيش على اعصابه ماذا لو حالت الظروف دون اجراء انتخابات رئاسية او حصل امر اخر خارج حساباته اين ستكون نهايته؟؟!
لقد حاول المشير اامتقاعد بالفعل تاجيل استقالته بقدر استطاعته ولكنه وصل الى ضرورة اﻻستحقاق باﻻستقالة لترشيح نفسه لذلك ظهر يوم ترشحة على الفضائيات مرتبك يرتدي البدلة العسكرية شاحب الوجه مغبر العينين يحاول اﻻبتسامة عنوة ﻻنه على ادراك تام بهذا اﻻحتمال المرعب الذي يجعله في مهب الريح..
صحيح ان السيسي ومن يقف معه وخلفه قد اخذوا كل الاحتياطات والضمانات اللازمة ومنها على سبيل المثال تعيين صهره رئيسا لﻻركان..
السيسي يريد الوصول للحكم وخصومه ﻻ يريدون وصوله وهم كثر ومنهم اقصى اليمين واليسار والوسط بل ومن زمﻻئه كبار المتقاعدين العسكؤيين..
ولذلك هل يمكن ان نقول ان السيسي في مهب الريح؟!
دهاة السياسة لن يفوتوا فرصة تاجيل اﻻنتخابات باية طريقة ﻻنه بالفعل سيكون سيادة المشير المتقاعد في مهب الريح...
اليست السياسة صراع العقول ومع ذلك تبقى ارادة الله هي الغالبة وفوق كل اعتبار..
الرجل الذي اطاح بالديمقراطية واسال الدماء وسجن اﻻﻻف ومزق نسيج المجتمع المصري خارج نطاق السلطة والعمل الرسمي وﻻ يملك اية صﻻحية او قرار ويعيش على اعصابه ماذا لو حالت الظروف دون اجراء انتخابات رئاسية او حصل امر اخر خارج حساباته اين ستكون نهايته؟؟!
لقد حاول المشير اامتقاعد بالفعل تاجيل استقالته بقدر استطاعته ولكنه وصل الى ضرورة اﻻستحقاق باﻻستقالة لترشيح نفسه لذلك ظهر يوم ترشحة على الفضائيات مرتبك يرتدي البدلة العسكرية شاحب الوجه مغبر العينين يحاول اﻻبتسامة عنوة ﻻنه على ادراك تام بهذا اﻻحتمال المرعب الذي يجعله في مهب الريح..
صحيح ان السيسي ومن يقف معه وخلفه قد اخذوا كل الاحتياطات والضمانات اللازمة ومنها على سبيل المثال تعيين صهره رئيسا لﻻركان..
السيسي يريد الوصول للحكم وخصومه ﻻ يريدون وصوله وهم كثر ومنهم اقصى اليمين واليسار والوسط بل ومن زمﻻئه كبار المتقاعدين العسكؤيين..
ولذلك هل يمكن ان نقول ان السيسي في مهب الريح؟!
دهاة السياسة لن يفوتوا فرصة تاجيل اﻻنتخابات باية طريقة ﻻنه بالفعل سيكون سيادة المشير المتقاعد في مهب الريح...
اليست السياسة صراع العقول ومع ذلك تبقى ارادة الله هي الغالبة وفوق كل اعتبار..
الرجل الذي اطاح بالديمقراطية واسال الدماء وسجن اﻻﻻف ومزق نسيج المجتمع المصري خارج نطاق السلطة والعمل الرسمي وﻻ يملك اية صﻻحية او قرار ويعيش على اعصابه ماذا لو حالت الظروف دون اجراء انتخابات رئاسية او حصل امر اخر خارج حساباته اين ستكون نهايته؟؟!
لقد حاول المشير اامتقاعد بالفعل تاجيل استقالته بقدر استطاعته ولكنه وصل الى ضرورة اﻻستحقاق باﻻستقالة لترشيح نفسه لذلك ظهر يوم ترشحة على الفضائيات مرتبك يرتدي البدلة العسكرية شاحب الوجه مغبر العينين يحاول اﻻبتسامة عنوة ﻻنه على ادراك تام بهذا اﻻحتمال المرعب الذي يجعله في مهب الريح..
صحيح ان السيسي ومن يقف معه وخلفه قد اخذوا كل الاحتياطات والضمانات اللازمة ومنها على سبيل المثال تعيين صهره رئيسا لﻻركان..
السيسي يريد الوصول للحكم وخصومه ﻻ يريدون وصوله وهم كثر ومنهم اقصى اليمين واليسار والوسط بل ومن زمﻻئه كبار المتقاعدين العسكؤيين..
ولذلك هل يمكن ان نقول ان السيسي في مهب الريح؟!
دهاة السياسة لن يفوتوا فرصة تاجيل اﻻنتخابات باية طريقة ﻻنه بالفعل سيكون سيادة المشير المتقاعد في مهب الريح...
اليست السياسة صراع العقول ومع ذلك تبقى ارادة الله هي الغالبة وفوق كل اعتبار..
التعليقات