في الماضي والحاضر والمستقبل ، لن يكون سلام بين الاسلام وأعداء الله ، وقتلة الانبياء والمرسلين عليهم الصلاة والسلام ، فمن طبع اليهود الغدر والمكر والخيانة وعدم الوفاء والالتزام بالوعود والعهود ، فهم اوسخ واقذر شعب عرفها التاريخ ، وإذا اقاموا في دولة دمروا مجتمعها واقتصادها ، والاتفاقيات التي ابرمت بين العرب واليهود ملزمه للعرب ، وغير ملزمة للعدو الصهيوني .
كم اجتماع عقد من اجل السلام ؟ وكم اتفاقية ابرمت مع قوات الاحتلال ؟ وكم من التنازلات قدم العرب ؟ وكم من الاعتداءات والخروقات اقدمت عليها دولة العدو الصهيوني ؟ وكم من المجازر ارتكبت بحق المسلمين على ايدي اليهود ؟ وكم من الاغتيالات نفذها الموساد الصهيوني في الوطن العربي من المحيط الى الخليج ؟ ومع ذالك ما زلنا نلهث وراء اتفاقيات مذله لا تسمن ولا تغني من جوع ، ونضحك على انفسنا .
فدماء شهدائنا لم تجف بعد ، واليوم يضيف العدو الى جرائمه البشعة التي ارتكبها ، جريمة جديدة بإطلاق الرصاص على القاضي الاردني الاعزل الشهيد ( رائد زعيتر ) رحمه الله واسكنه فسيح جنانه ، هذه الجريمة لن تكون الاولى والأخيرة ، فجرائم الاحتلال مازالت مستمرة ولن تنتهي ، وللأسف العرب والمسلمين يقتلون بعضهم البعض ويوجهون فوهات بنادقهم الى صدور بعضهم .
لو شالنا انفسنا وغيرنا سؤالا اعتباطيا ، ماذا جلبت لنا اتفاقيات السلام المزعومة والمبرمة مع العدو الصهيوني ؟ للإجابة على هذا السؤال بجديه نحتاج الى مجلدات ، لان السلام مع العدو الصهيوني لم يجلب لنا إلا الويلات والمصائب ، فعدونا ماكر وخبيث ويتقن فن المماطلة والمفاوضات بحنكة متناهية دون اي تنازل او تقدم من اجل السلام ، العدو الصهيوني يريد منا كل شيئ ، ولا يريد اعطاء اي شيئ لنا .
اتفاقيات السلام الموقعة بين العدو الصهيوني ودولة الاردن ودولة مصر جلبت للامه الوهن والضعف والذل ، ونكتفي بعدد من النقاط المهمة التي جلبتها لنا اتفاقيات السلام المزعومة والوهمية ، اوجزها بما يلي :
1- ازداد العدو الصهيوني قوة وصلابة واستعدادا ، ونحن العرب والمسلمين من وهن الى وهن ، ومن ضعف الى ضعف ، ومن فرقة الى فرقة وتشرذم .
2- العدو الصهيوني غير ملتزم بالحد الادنى للقرارات الدولية ، ونحن العرب والمسلمين ملتزمين ، بل مجبرين على الالتزام بقرارات الهيئات الدولية .
3- من خلال اتفاقيات السلام المزعومة بين العدو الصهيوني والعرب دجنوا الجيوش العربية ، وقلصوا من قدراتها القتالية ، وتحولت مصانع الانتاج الحربي المصري الى مصانع للبسكويت والحليب .
4- كانت الجيوش العربية تتمتع بقدره قتالية ممتازة ، وألان توجه البنادق الى صدور الشعوب العربية في سوريا ومصر .
بالرغم من التنازلات التي قدمها العرب للعدو الصهيوني ، ما زال العدو يطالب العرب بالتنازلات ، رئيس وزراء العدو الصهيوني ( نتن ياهو ) صرح قبل ايام رسالة الى الزعماء العرب قائلا فيها : لن يكون سلاما بين العرب ودولة العدو الصهيوني الا اذا تخلى العرب عن حق العودة للفلسطينيين ، والاعتراف بدولة العدو الصهيوني ، هذه شروط العدو الصهيوني ، يريدون ارضا خاليه من السكان ، فإذا وافق العرب على هذه الشروط ، سيكون هناك شروط اخرى وتنازلات اكثر ، كما ذكرنا عدونا ماكر لا يريد سلاما ، لأنهم يتعاملون معنا حسب عقيدتهم وقوتهم ، ونحن نتعامل ونتفاوض معهم ونحن متفرقين ، ونحارب الاسلام ونقمع كل من يطالب بتحكيم شرع الله فينا ، حسبنا الله ونعم الوكيل .
في الماضي والحاضر والمستقبل ، لن يكون سلام بين الاسلام وأعداء الله ، وقتلة الانبياء والمرسلين عليهم الصلاة والسلام ، فمن طبع اليهود الغدر والمكر والخيانة وعدم الوفاء والالتزام بالوعود والعهود ، فهم اوسخ واقذر شعب عرفها التاريخ ، وإذا اقاموا في دولة دمروا مجتمعها واقتصادها ، والاتفاقيات التي ابرمت بين العرب واليهود ملزمه للعرب ، وغير ملزمة للعدو الصهيوني .
كم اجتماع عقد من اجل السلام ؟ وكم اتفاقية ابرمت مع قوات الاحتلال ؟ وكم من التنازلات قدم العرب ؟ وكم من الاعتداءات والخروقات اقدمت عليها دولة العدو الصهيوني ؟ وكم من المجازر ارتكبت بحق المسلمين على ايدي اليهود ؟ وكم من الاغتيالات نفذها الموساد الصهيوني في الوطن العربي من المحيط الى الخليج ؟ ومع ذالك ما زلنا نلهث وراء اتفاقيات مذله لا تسمن ولا تغني من جوع ، ونضحك على انفسنا .
فدماء شهدائنا لم تجف بعد ، واليوم يضيف العدو الى جرائمه البشعة التي ارتكبها ، جريمة جديدة بإطلاق الرصاص على القاضي الاردني الاعزل الشهيد ( رائد زعيتر ) رحمه الله واسكنه فسيح جنانه ، هذه الجريمة لن تكون الاولى والأخيرة ، فجرائم الاحتلال مازالت مستمرة ولن تنتهي ، وللأسف العرب والمسلمين يقتلون بعضهم البعض ويوجهون فوهات بنادقهم الى صدور بعضهم .
لو شالنا انفسنا وغيرنا سؤالا اعتباطيا ، ماذا جلبت لنا اتفاقيات السلام المزعومة والمبرمة مع العدو الصهيوني ؟ للإجابة على هذا السؤال بجديه نحتاج الى مجلدات ، لان السلام مع العدو الصهيوني لم يجلب لنا إلا الويلات والمصائب ، فعدونا ماكر وخبيث ويتقن فن المماطلة والمفاوضات بحنكة متناهية دون اي تنازل او تقدم من اجل السلام ، العدو الصهيوني يريد منا كل شيئ ، ولا يريد اعطاء اي شيئ لنا .
اتفاقيات السلام الموقعة بين العدو الصهيوني ودولة الاردن ودولة مصر جلبت للامه الوهن والضعف والذل ، ونكتفي بعدد من النقاط المهمة التي جلبتها لنا اتفاقيات السلام المزعومة والوهمية ، اوجزها بما يلي :
1- ازداد العدو الصهيوني قوة وصلابة واستعدادا ، ونحن العرب والمسلمين من وهن الى وهن ، ومن ضعف الى ضعف ، ومن فرقة الى فرقة وتشرذم .
2- العدو الصهيوني غير ملتزم بالحد الادنى للقرارات الدولية ، ونحن العرب والمسلمين ملتزمين ، بل مجبرين على الالتزام بقرارات الهيئات الدولية .
3- من خلال اتفاقيات السلام المزعومة بين العدو الصهيوني والعرب دجنوا الجيوش العربية ، وقلصوا من قدراتها القتالية ، وتحولت مصانع الانتاج الحربي المصري الى مصانع للبسكويت والحليب .
4- كانت الجيوش العربية تتمتع بقدره قتالية ممتازة ، وألان توجه البنادق الى صدور الشعوب العربية في سوريا ومصر .
بالرغم من التنازلات التي قدمها العرب للعدو الصهيوني ، ما زال العدو يطالب العرب بالتنازلات ، رئيس وزراء العدو الصهيوني ( نتن ياهو ) صرح قبل ايام رسالة الى الزعماء العرب قائلا فيها : لن يكون سلاما بين العرب ودولة العدو الصهيوني الا اذا تخلى العرب عن حق العودة للفلسطينيين ، والاعتراف بدولة العدو الصهيوني ، هذه شروط العدو الصهيوني ، يريدون ارضا خاليه من السكان ، فإذا وافق العرب على هذه الشروط ، سيكون هناك شروط اخرى وتنازلات اكثر ، كما ذكرنا عدونا ماكر لا يريد سلاما ، لأنهم يتعاملون معنا حسب عقيدتهم وقوتهم ، ونحن نتعامل ونتفاوض معهم ونحن متفرقين ، ونحارب الاسلام ونقمع كل من يطالب بتحكيم شرع الله فينا ، حسبنا الله ونعم الوكيل .
في الماضي والحاضر والمستقبل ، لن يكون سلام بين الاسلام وأعداء الله ، وقتلة الانبياء والمرسلين عليهم الصلاة والسلام ، فمن طبع اليهود الغدر والمكر والخيانة وعدم الوفاء والالتزام بالوعود والعهود ، فهم اوسخ واقذر شعب عرفها التاريخ ، وإذا اقاموا في دولة دمروا مجتمعها واقتصادها ، والاتفاقيات التي ابرمت بين العرب واليهود ملزمه للعرب ، وغير ملزمة للعدو الصهيوني .
كم اجتماع عقد من اجل السلام ؟ وكم اتفاقية ابرمت مع قوات الاحتلال ؟ وكم من التنازلات قدم العرب ؟ وكم من الاعتداءات والخروقات اقدمت عليها دولة العدو الصهيوني ؟ وكم من المجازر ارتكبت بحق المسلمين على ايدي اليهود ؟ وكم من الاغتيالات نفذها الموساد الصهيوني في الوطن العربي من المحيط الى الخليج ؟ ومع ذالك ما زلنا نلهث وراء اتفاقيات مذله لا تسمن ولا تغني من جوع ، ونضحك على انفسنا .
فدماء شهدائنا لم تجف بعد ، واليوم يضيف العدو الى جرائمه البشعة التي ارتكبها ، جريمة جديدة بإطلاق الرصاص على القاضي الاردني الاعزل الشهيد ( رائد زعيتر ) رحمه الله واسكنه فسيح جنانه ، هذه الجريمة لن تكون الاولى والأخيرة ، فجرائم الاحتلال مازالت مستمرة ولن تنتهي ، وللأسف العرب والمسلمين يقتلون بعضهم البعض ويوجهون فوهات بنادقهم الى صدور بعضهم .
لو شالنا انفسنا وغيرنا سؤالا اعتباطيا ، ماذا جلبت لنا اتفاقيات السلام المزعومة والمبرمة مع العدو الصهيوني ؟ للإجابة على هذا السؤال بجديه نحتاج الى مجلدات ، لان السلام مع العدو الصهيوني لم يجلب لنا إلا الويلات والمصائب ، فعدونا ماكر وخبيث ويتقن فن المماطلة والمفاوضات بحنكة متناهية دون اي تنازل او تقدم من اجل السلام ، العدو الصهيوني يريد منا كل شيئ ، ولا يريد اعطاء اي شيئ لنا .
اتفاقيات السلام الموقعة بين العدو الصهيوني ودولة الاردن ودولة مصر جلبت للامه الوهن والضعف والذل ، ونكتفي بعدد من النقاط المهمة التي جلبتها لنا اتفاقيات السلام المزعومة والوهمية ، اوجزها بما يلي :
1- ازداد العدو الصهيوني قوة وصلابة واستعدادا ، ونحن العرب والمسلمين من وهن الى وهن ، ومن ضعف الى ضعف ، ومن فرقة الى فرقة وتشرذم .
2- العدو الصهيوني غير ملتزم بالحد الادنى للقرارات الدولية ، ونحن العرب والمسلمين ملتزمين ، بل مجبرين على الالتزام بقرارات الهيئات الدولية .
3- من خلال اتفاقيات السلام المزعومة بين العدو الصهيوني والعرب دجنوا الجيوش العربية ، وقلصوا من قدراتها القتالية ، وتحولت مصانع الانتاج الحربي المصري الى مصانع للبسكويت والحليب .
4- كانت الجيوش العربية تتمتع بقدره قتالية ممتازة ، وألان توجه البنادق الى صدور الشعوب العربية في سوريا ومصر .
بالرغم من التنازلات التي قدمها العرب للعدو الصهيوني ، ما زال العدو يطالب العرب بالتنازلات ، رئيس وزراء العدو الصهيوني ( نتن ياهو ) صرح قبل ايام رسالة الى الزعماء العرب قائلا فيها : لن يكون سلاما بين العرب ودولة العدو الصهيوني الا اذا تخلى العرب عن حق العودة للفلسطينيين ، والاعتراف بدولة العدو الصهيوني ، هذه شروط العدو الصهيوني ، يريدون ارضا خاليه من السكان ، فإذا وافق العرب على هذه الشروط ، سيكون هناك شروط اخرى وتنازلات اكثر ، كما ذكرنا عدونا ماكر لا يريد سلاما ، لأنهم يتعاملون معنا حسب عقيدتهم وقوتهم ، ونحن نتعامل ونتفاوض معهم ونحن متفرقين ، ونحارب الاسلام ونقمع كل من يطالب بتحكيم شرع الله فينا ، حسبنا الله ونعم الوكيل .
التعليقات