منذ فترة طويلة اشتدت ما بعد عام 1970 بدأت الفعاليات الأردنية بالتنبه إلى موضوع التوطين والإحلال السكاني للفلسطينيين في الأردن وبشكل ملحوظ ، حتى بات هذا الموضوع مقلقا ومؤرقا (للأردنيين) والذين نشط الآلاف منهم في مقاومة هذا الموضوع ، بعد أن تبين لهم انه مشروعا ويمر بمراحل انجاز متتابعة ، وله سقفا زمنيا محددا وان شابه التغيير نتيجة عدم توفر الظروف المناسبة لإتمامه ، أصبح الأردني لا يسكن للنوم دون أن يفكر في هذا المشروع وما ستؤول الأمور إليه كنتيجة حتمية ستفرض عليه يوما ما .
لقد واجه هؤلاء الأردنيين ، منذ زمن بعيد محاولات صد من الكثيرين من الذين يعرفون بهذا المشروع سواء كانوا سياسيين او أعلامين وهم أصحاب أراء مأجورة ، ومدفوع لها للتأثير وتغيير في قناعات الرأي العام بالإضافة إلى مروجي الإشاعات العفنة ، وجعل الأمور تبدو وكأنها طبيعية وتحت مسميات اخترعوها لخدمة غايات مشروع التوطين ، حتى إنهم تمادوا ووصفوا من يدافع عن وطنه ويرفض التوطين بأنهم منافقيتن ومثيري للبلبلة ضد الوحدة الوطنية واتهموهم بالخيانة العظمى وأنهم مجرمون ويجب معاقبهم وشنقهم بهذا التهم ..!!
هنا علينا ان نعتبر أن كل من يناضل من اجل وطنه والحفاظ علية ضد إشكال الاستعمار والعبث فيه هو خائن، ولذلك نعتبر عمر المختار وكاسترو وغاندي هم خونا ،وليسوا أبطالا ذكرهم التاريخ لأنهم دافعوا وناضلوا من اجل أوطانهم وكل شهداء الثورات هم ليسوا بشهداء بل كانوا منافقين لأنهم قاوموا المتآمرين لاستعمار أوطانهم ، وكان من المفترض عليهم ان يفرشوا الأرض زهورا ، ويجدوا عذرا للدخلاء ويسموه الحقوق والإنسانية ! حتى من استشهدوا حقا من اجل فلسطين ليسوا بثوار ولا شهداء لأنهم قاوموا الاستعمار العسكري وكان يفترض بهم أن يعاملوا الصهاينة كحالات إنسانية ، ويفرشوا لهم طريق الأقصى بالسجاد الأحمر ليهدموه ! أليس هذا ما يريده أصحاب الأقلام النتنة والتي فاحت ريحها واثروا على حساب الوطنية .. !وللأسف منهم من يحمل درجات علمية ومنهم من يحمل أسفاراً وطنية .. !
هل مسموحا لكل شعوب الدنيا ان تدافع عن أوطانها وهويتها وارضها وممنوع على الأردني أن يتنفس أو يتحدث فيها حتى .!
لماذا هذه الهجمة الغير مبررة على الأردنيين الذين يقولون لا للوطن البديل رغم انه قائم ولكنهم يحاولون ان يحافظوا على هويتهم الأردنية وعلى مستقبل اجيالهم التي ضاعت ولا يريدون ان تقوم الصراعات في المستقبل لان الأجيال تتغير والعقول تتغير ولا يمكن لشاب اردني ان يقبل ان يهان في وطنه وان يسلب حقه في وطنه تحت هذه المسميات التي ارهقت اباءنا واجدانا وان من يقول عكس ذلك هو واهم فنحن مقبلون على كارثة لا يعلم بها الا رب العزة ... ! بسبب انتشار اصحاب الآراء التي تصور الامور لصاحب القرار بعكس الواقع وهنا لابد من القول ان لا اردنيا راض عما يجري ولو كان ابن سنوات ، واعلم ان هذا القول سيزعج الكثيرين فلينزعجوا .. !
إن استخدام المسميات البغيضة لتمرير مشروع التوطين ، مثل تجنيس أبناء الأردنيات من أصل فلسطيني والمتزوجات من فلسطينيين تم استبداله ليصبح حقوقا انسانية وآخرها خدمات انسانية، انما هو ذر للرماد في العيون ومواصلة واضحة للتوطين وعلى مراى من العالم المتآمر على هذا الوطن وعلى فلسطين..ونقف ضد هذه السياسات العشوائية والتي لا تخدم القضية الفلسطينية لانه وببساطة لهم دولة وحكومة هي أولى بهم ، ولا ننسى ان الأردنيين يعانون من البطالة والجوع والفقر المطقع وسوء الرعاية الصحية وانهيار في منظومة التعليم فماذا سنقدم لهم اذن .. غير وطنا بديلا بإحلالهم هنا ! ومنحهم الحقوق بالتدريج .
ان هذا الاصرار من الحكومات على تجاهل مطالب ابناء الشعب الاردني برفضهم هذا التخبط وتمريره باشكال عديدة ، له تاثير سلبي على هذا النسيج الذي اتهم الوطنيين الشرفاء بتمزيقه ،والذي قد تمزقه القرارات الغير مدروسة ! .. والعالمون بأسرار قضية فلسطين وما ستؤول اليه .. الأوضاع !
لماذا لاتخرج الحكومات ان كانت تجرؤ وتعلن ما في حعبتها من خفايا تتعلق بموضوع قضية فلسطين ولماذا الاردن الأردنيون بالذات المعنيون فيها ؟
ان وصف الشرفاء المدافعين عن وطنهم الأردن بالمجرمين والخون انما هو تعدي واضح على الاردنيين شعبا ووطنا ومن حقهم النضال شانهم شان أي شعب يدافع عن وطنه .. واذا كان هذا الشرف بالدفاع عن الوطن جريمة فليشهد التاريخ أني مجرما من اجل وطني وليعلقوا مشنقتي .. أينما يشاؤون
فلن اتراجع عن قضية آمنت بها واعيش مآسيها وحكوماتنا تقف متفرجه على ما يدور في هذا الوطن يترتحون بالكراسي والمناصب ويغرفون المال الحرام,,,، فالدفاع عن الاردن .. يعني الدفاع عن فلسطين لنحيا بسلام... رب اجعل هذا الوطن آمنا
منذ فترة طويلة اشتدت ما بعد عام 1970 بدأت الفعاليات الأردنية بالتنبه إلى موضوع التوطين والإحلال السكاني للفلسطينيين في الأردن وبشكل ملحوظ ، حتى بات هذا الموضوع مقلقا ومؤرقا (للأردنيين) والذين نشط الآلاف منهم في مقاومة هذا الموضوع ، بعد أن تبين لهم انه مشروعا ويمر بمراحل انجاز متتابعة ، وله سقفا زمنيا محددا وان شابه التغيير نتيجة عدم توفر الظروف المناسبة لإتمامه ، أصبح الأردني لا يسكن للنوم دون أن يفكر في هذا المشروع وما ستؤول الأمور إليه كنتيجة حتمية ستفرض عليه يوما ما .
لقد واجه هؤلاء الأردنيين ، منذ زمن بعيد محاولات صد من الكثيرين من الذين يعرفون بهذا المشروع سواء كانوا سياسيين او أعلامين وهم أصحاب أراء مأجورة ، ومدفوع لها للتأثير وتغيير في قناعات الرأي العام بالإضافة إلى مروجي الإشاعات العفنة ، وجعل الأمور تبدو وكأنها طبيعية وتحت مسميات اخترعوها لخدمة غايات مشروع التوطين ، حتى إنهم تمادوا ووصفوا من يدافع عن وطنه ويرفض التوطين بأنهم منافقيتن ومثيري للبلبلة ضد الوحدة الوطنية واتهموهم بالخيانة العظمى وأنهم مجرمون ويجب معاقبهم وشنقهم بهذا التهم ..!!
هنا علينا ان نعتبر أن كل من يناضل من اجل وطنه والحفاظ علية ضد إشكال الاستعمار والعبث فيه هو خائن، ولذلك نعتبر عمر المختار وكاسترو وغاندي هم خونا ،وليسوا أبطالا ذكرهم التاريخ لأنهم دافعوا وناضلوا من اجل أوطانهم وكل شهداء الثورات هم ليسوا بشهداء بل كانوا منافقين لأنهم قاوموا المتآمرين لاستعمار أوطانهم ، وكان من المفترض عليهم ان يفرشوا الأرض زهورا ، ويجدوا عذرا للدخلاء ويسموه الحقوق والإنسانية ! حتى من استشهدوا حقا من اجل فلسطين ليسوا بثوار ولا شهداء لأنهم قاوموا الاستعمار العسكري وكان يفترض بهم أن يعاملوا الصهاينة كحالات إنسانية ، ويفرشوا لهم طريق الأقصى بالسجاد الأحمر ليهدموه ! أليس هذا ما يريده أصحاب الأقلام النتنة والتي فاحت ريحها واثروا على حساب الوطنية .. !وللأسف منهم من يحمل درجات علمية ومنهم من يحمل أسفاراً وطنية .. !
هل مسموحا لكل شعوب الدنيا ان تدافع عن أوطانها وهويتها وارضها وممنوع على الأردني أن يتنفس أو يتحدث فيها حتى .!
لماذا هذه الهجمة الغير مبررة على الأردنيين الذين يقولون لا للوطن البديل رغم انه قائم ولكنهم يحاولون ان يحافظوا على هويتهم الأردنية وعلى مستقبل اجيالهم التي ضاعت ولا يريدون ان تقوم الصراعات في المستقبل لان الأجيال تتغير والعقول تتغير ولا يمكن لشاب اردني ان يقبل ان يهان في وطنه وان يسلب حقه في وطنه تحت هذه المسميات التي ارهقت اباءنا واجدانا وان من يقول عكس ذلك هو واهم فنحن مقبلون على كارثة لا يعلم بها الا رب العزة ... ! بسبب انتشار اصحاب الآراء التي تصور الامور لصاحب القرار بعكس الواقع وهنا لابد من القول ان لا اردنيا راض عما يجري ولو كان ابن سنوات ، واعلم ان هذا القول سيزعج الكثيرين فلينزعجوا .. !
إن استخدام المسميات البغيضة لتمرير مشروع التوطين ، مثل تجنيس أبناء الأردنيات من أصل فلسطيني والمتزوجات من فلسطينيين تم استبداله ليصبح حقوقا انسانية وآخرها خدمات انسانية، انما هو ذر للرماد في العيون ومواصلة واضحة للتوطين وعلى مراى من العالم المتآمر على هذا الوطن وعلى فلسطين..ونقف ضد هذه السياسات العشوائية والتي لا تخدم القضية الفلسطينية لانه وببساطة لهم دولة وحكومة هي أولى بهم ، ولا ننسى ان الأردنيين يعانون من البطالة والجوع والفقر المطقع وسوء الرعاية الصحية وانهيار في منظومة التعليم فماذا سنقدم لهم اذن .. غير وطنا بديلا بإحلالهم هنا ! ومنحهم الحقوق بالتدريج .
ان هذا الاصرار من الحكومات على تجاهل مطالب ابناء الشعب الاردني برفضهم هذا التخبط وتمريره باشكال عديدة ، له تاثير سلبي على هذا النسيج الذي اتهم الوطنيين الشرفاء بتمزيقه ،والذي قد تمزقه القرارات الغير مدروسة ! .. والعالمون بأسرار قضية فلسطين وما ستؤول اليه .. الأوضاع !
لماذا لاتخرج الحكومات ان كانت تجرؤ وتعلن ما في حعبتها من خفايا تتعلق بموضوع قضية فلسطين ولماذا الاردن الأردنيون بالذات المعنيون فيها ؟
ان وصف الشرفاء المدافعين عن وطنهم الأردن بالمجرمين والخون انما هو تعدي واضح على الاردنيين شعبا ووطنا ومن حقهم النضال شانهم شان أي شعب يدافع عن وطنه .. واذا كان هذا الشرف بالدفاع عن الوطن جريمة فليشهد التاريخ أني مجرما من اجل وطني وليعلقوا مشنقتي .. أينما يشاؤون
فلن اتراجع عن قضية آمنت بها واعيش مآسيها وحكوماتنا تقف متفرجه على ما يدور في هذا الوطن يترتحون بالكراسي والمناصب ويغرفون المال الحرام,,,، فالدفاع عن الاردن .. يعني الدفاع عن فلسطين لنحيا بسلام... رب اجعل هذا الوطن آمنا
منذ فترة طويلة اشتدت ما بعد عام 1970 بدأت الفعاليات الأردنية بالتنبه إلى موضوع التوطين والإحلال السكاني للفلسطينيين في الأردن وبشكل ملحوظ ، حتى بات هذا الموضوع مقلقا ومؤرقا (للأردنيين) والذين نشط الآلاف منهم في مقاومة هذا الموضوع ، بعد أن تبين لهم انه مشروعا ويمر بمراحل انجاز متتابعة ، وله سقفا زمنيا محددا وان شابه التغيير نتيجة عدم توفر الظروف المناسبة لإتمامه ، أصبح الأردني لا يسكن للنوم دون أن يفكر في هذا المشروع وما ستؤول الأمور إليه كنتيجة حتمية ستفرض عليه يوما ما .
لقد واجه هؤلاء الأردنيين ، منذ زمن بعيد محاولات صد من الكثيرين من الذين يعرفون بهذا المشروع سواء كانوا سياسيين او أعلامين وهم أصحاب أراء مأجورة ، ومدفوع لها للتأثير وتغيير في قناعات الرأي العام بالإضافة إلى مروجي الإشاعات العفنة ، وجعل الأمور تبدو وكأنها طبيعية وتحت مسميات اخترعوها لخدمة غايات مشروع التوطين ، حتى إنهم تمادوا ووصفوا من يدافع عن وطنه ويرفض التوطين بأنهم منافقيتن ومثيري للبلبلة ضد الوحدة الوطنية واتهموهم بالخيانة العظمى وأنهم مجرمون ويجب معاقبهم وشنقهم بهذا التهم ..!!
هنا علينا ان نعتبر أن كل من يناضل من اجل وطنه والحفاظ علية ضد إشكال الاستعمار والعبث فيه هو خائن، ولذلك نعتبر عمر المختار وكاسترو وغاندي هم خونا ،وليسوا أبطالا ذكرهم التاريخ لأنهم دافعوا وناضلوا من اجل أوطانهم وكل شهداء الثورات هم ليسوا بشهداء بل كانوا منافقين لأنهم قاوموا المتآمرين لاستعمار أوطانهم ، وكان من المفترض عليهم ان يفرشوا الأرض زهورا ، ويجدوا عذرا للدخلاء ويسموه الحقوق والإنسانية ! حتى من استشهدوا حقا من اجل فلسطين ليسوا بثوار ولا شهداء لأنهم قاوموا الاستعمار العسكري وكان يفترض بهم أن يعاملوا الصهاينة كحالات إنسانية ، ويفرشوا لهم طريق الأقصى بالسجاد الأحمر ليهدموه ! أليس هذا ما يريده أصحاب الأقلام النتنة والتي فاحت ريحها واثروا على حساب الوطنية .. !وللأسف منهم من يحمل درجات علمية ومنهم من يحمل أسفاراً وطنية .. !
هل مسموحا لكل شعوب الدنيا ان تدافع عن أوطانها وهويتها وارضها وممنوع على الأردني أن يتنفس أو يتحدث فيها حتى .!
لماذا هذه الهجمة الغير مبررة على الأردنيين الذين يقولون لا للوطن البديل رغم انه قائم ولكنهم يحاولون ان يحافظوا على هويتهم الأردنية وعلى مستقبل اجيالهم التي ضاعت ولا يريدون ان تقوم الصراعات في المستقبل لان الأجيال تتغير والعقول تتغير ولا يمكن لشاب اردني ان يقبل ان يهان في وطنه وان يسلب حقه في وطنه تحت هذه المسميات التي ارهقت اباءنا واجدانا وان من يقول عكس ذلك هو واهم فنحن مقبلون على كارثة لا يعلم بها الا رب العزة ... ! بسبب انتشار اصحاب الآراء التي تصور الامور لصاحب القرار بعكس الواقع وهنا لابد من القول ان لا اردنيا راض عما يجري ولو كان ابن سنوات ، واعلم ان هذا القول سيزعج الكثيرين فلينزعجوا .. !
إن استخدام المسميات البغيضة لتمرير مشروع التوطين ، مثل تجنيس أبناء الأردنيات من أصل فلسطيني والمتزوجات من فلسطينيين تم استبداله ليصبح حقوقا انسانية وآخرها خدمات انسانية، انما هو ذر للرماد في العيون ومواصلة واضحة للتوطين وعلى مراى من العالم المتآمر على هذا الوطن وعلى فلسطين..ونقف ضد هذه السياسات العشوائية والتي لا تخدم القضية الفلسطينية لانه وببساطة لهم دولة وحكومة هي أولى بهم ، ولا ننسى ان الأردنيين يعانون من البطالة والجوع والفقر المطقع وسوء الرعاية الصحية وانهيار في منظومة التعليم فماذا سنقدم لهم اذن .. غير وطنا بديلا بإحلالهم هنا ! ومنحهم الحقوق بالتدريج .
ان هذا الاصرار من الحكومات على تجاهل مطالب ابناء الشعب الاردني برفضهم هذا التخبط وتمريره باشكال عديدة ، له تاثير سلبي على هذا النسيج الذي اتهم الوطنيين الشرفاء بتمزيقه ،والذي قد تمزقه القرارات الغير مدروسة ! .. والعالمون بأسرار قضية فلسطين وما ستؤول اليه .. الأوضاع !
لماذا لاتخرج الحكومات ان كانت تجرؤ وتعلن ما في حعبتها من خفايا تتعلق بموضوع قضية فلسطين ولماذا الاردن الأردنيون بالذات المعنيون فيها ؟
ان وصف الشرفاء المدافعين عن وطنهم الأردن بالمجرمين والخون انما هو تعدي واضح على الاردنيين شعبا ووطنا ومن حقهم النضال شانهم شان أي شعب يدافع عن وطنه .. واذا كان هذا الشرف بالدفاع عن الوطن جريمة فليشهد التاريخ أني مجرما من اجل وطني وليعلقوا مشنقتي .. أينما يشاؤون
فلن اتراجع عن قضية آمنت بها واعيش مآسيها وحكوماتنا تقف متفرجه على ما يدور في هذا الوطن يترتحون بالكراسي والمناصب ويغرفون المال الحرام,,,، فالدفاع عن الاردن .. يعني الدفاع عن فلسطين لنحيا بسلام... رب اجعل هذا الوطن آمنا
التعليقات
وبكفي تجارة بقضية فلسطين يسلم قولك يا النشمي