في حين ترفض روسيا أي تدخل في سوريا وهي التي إستخدمت حق النقض (( الفيتو )) لأكثر من مرة ضد أي قرار بخصوص سوريا رغم ما يرتكبه النظام من مجازر بحق الشعب السوري التي أكملت ثورته العام الثالث .
روسيا التي تدخلت في أوكرانيا الآن وخاصة في جزيرة القرم واحتلت عدة مطارات عسكرية بحجة طلب الحماية من شعب جزيرة القرم ذو الغالبية العظمى من الروس تدير ظهرها لكل العالم ولا تستجيب لأي نداء .
هذه المعايير المزدوجة التي تستخدمها روسيا وهي الدولة التي إدعت لسنوات أنها تحترم القانون الدولي وترفض أختراقة من أي جهة وخاصة أمريكا أو الدول التي تساند احرار سوريا . فقد وقفت روسيا سدا منيعا ضد أتخاذ أي قرار يدين النظام السوري أو يفرض حلا سلميا لوقف الاقتتال في سوريا ومدت نظام الاجرام في سوريا بكل أنواع الأسلحة التي تفتك بالشعب السوري ,
روسيا اليوم هي التي تخترق القانون الدولي في جزيرة القرم وتبيح لنفسها هذا الحق في إستخدام القوة بعدما تم تفويض الرئيس الروسي( بوتين )) في منحه هذا الحق لاتخاذ أية اجراءات يراها مناسبة في جزيرة القرم بحجة حماية مصالح روسيا بينما تدير روسيا ظهرها لكل المناشدات الدولية بوقف تدخلها في الشأن الآوكراني ليقرر ما يراه الشعب الأوكراني في خياراته .
لنرى ما تحمله الأيام القادمه بخصوص هذا التدخل . وهل الغرب مع مساندة أمريكا قادرة على اجبار الروس بالانسحاب من جزيرة القرم .؟؟ أم أن سيتم البحث عن حلول سلمية بين الأطراف كافة حتى لا يحدث ما لا يحمد عقباه وتلتزم روسيا بالقانون الدولي بعد أن تشدقت كثيرا بخصوص دعمها لسوريا ونظام دموي ومجرم بحجة احترام القوانيين الدولية . سنرى ما تحمله الأيام ورب ضارة قد تكون نافعة لمصلحة المعارضة السورية ليغير الغرب سياساته بخصوص سوريا ويقوم بدعم ثوار سوريا بأسلحة نوعية متطورة كنوع من الرد على روسيا في سوريا ,, بعد إحتلالها جزيرة القرم والتدخل بشكل مخالف لكل القوانيين الدولية . وإلأيام القادمه ستكون حبلى في الأحداث في هذا الملف الذي يزداد تعقيدا مع تصلب الدب الروسي في مواقفه .
في حين ترفض روسيا أي تدخل في سوريا وهي التي إستخدمت حق النقض (( الفيتو )) لأكثر من مرة ضد أي قرار بخصوص سوريا رغم ما يرتكبه النظام من مجازر بحق الشعب السوري التي أكملت ثورته العام الثالث .
روسيا التي تدخلت في أوكرانيا الآن وخاصة في جزيرة القرم واحتلت عدة مطارات عسكرية بحجة طلب الحماية من شعب جزيرة القرم ذو الغالبية العظمى من الروس تدير ظهرها لكل العالم ولا تستجيب لأي نداء .
هذه المعايير المزدوجة التي تستخدمها روسيا وهي الدولة التي إدعت لسنوات أنها تحترم القانون الدولي وترفض أختراقة من أي جهة وخاصة أمريكا أو الدول التي تساند احرار سوريا . فقد وقفت روسيا سدا منيعا ضد أتخاذ أي قرار يدين النظام السوري أو يفرض حلا سلميا لوقف الاقتتال في سوريا ومدت نظام الاجرام في سوريا بكل أنواع الأسلحة التي تفتك بالشعب السوري ,
روسيا اليوم هي التي تخترق القانون الدولي في جزيرة القرم وتبيح لنفسها هذا الحق في إستخدام القوة بعدما تم تفويض الرئيس الروسي( بوتين )) في منحه هذا الحق لاتخاذ أية اجراءات يراها مناسبة في جزيرة القرم بحجة حماية مصالح روسيا بينما تدير روسيا ظهرها لكل المناشدات الدولية بوقف تدخلها في الشأن الآوكراني ليقرر ما يراه الشعب الأوكراني في خياراته .
لنرى ما تحمله الأيام القادمه بخصوص هذا التدخل . وهل الغرب مع مساندة أمريكا قادرة على اجبار الروس بالانسحاب من جزيرة القرم .؟؟ أم أن سيتم البحث عن حلول سلمية بين الأطراف كافة حتى لا يحدث ما لا يحمد عقباه وتلتزم روسيا بالقانون الدولي بعد أن تشدقت كثيرا بخصوص دعمها لسوريا ونظام دموي ومجرم بحجة احترام القوانيين الدولية . سنرى ما تحمله الأيام ورب ضارة قد تكون نافعة لمصلحة المعارضة السورية ليغير الغرب سياساته بخصوص سوريا ويقوم بدعم ثوار سوريا بأسلحة نوعية متطورة كنوع من الرد على روسيا في سوريا ,, بعد إحتلالها جزيرة القرم والتدخل بشكل مخالف لكل القوانيين الدولية . وإلأيام القادمه ستكون حبلى في الأحداث في هذا الملف الذي يزداد تعقيدا مع تصلب الدب الروسي في مواقفه .
في حين ترفض روسيا أي تدخل في سوريا وهي التي إستخدمت حق النقض (( الفيتو )) لأكثر من مرة ضد أي قرار بخصوص سوريا رغم ما يرتكبه النظام من مجازر بحق الشعب السوري التي أكملت ثورته العام الثالث .
روسيا التي تدخلت في أوكرانيا الآن وخاصة في جزيرة القرم واحتلت عدة مطارات عسكرية بحجة طلب الحماية من شعب جزيرة القرم ذو الغالبية العظمى من الروس تدير ظهرها لكل العالم ولا تستجيب لأي نداء .
هذه المعايير المزدوجة التي تستخدمها روسيا وهي الدولة التي إدعت لسنوات أنها تحترم القانون الدولي وترفض أختراقة من أي جهة وخاصة أمريكا أو الدول التي تساند احرار سوريا . فقد وقفت روسيا سدا منيعا ضد أتخاذ أي قرار يدين النظام السوري أو يفرض حلا سلميا لوقف الاقتتال في سوريا ومدت نظام الاجرام في سوريا بكل أنواع الأسلحة التي تفتك بالشعب السوري ,
روسيا اليوم هي التي تخترق القانون الدولي في جزيرة القرم وتبيح لنفسها هذا الحق في إستخدام القوة بعدما تم تفويض الرئيس الروسي( بوتين )) في منحه هذا الحق لاتخاذ أية اجراءات يراها مناسبة في جزيرة القرم بحجة حماية مصالح روسيا بينما تدير روسيا ظهرها لكل المناشدات الدولية بوقف تدخلها في الشأن الآوكراني ليقرر ما يراه الشعب الأوكراني في خياراته .
لنرى ما تحمله الأيام القادمه بخصوص هذا التدخل . وهل الغرب مع مساندة أمريكا قادرة على اجبار الروس بالانسحاب من جزيرة القرم .؟؟ أم أن سيتم البحث عن حلول سلمية بين الأطراف كافة حتى لا يحدث ما لا يحمد عقباه وتلتزم روسيا بالقانون الدولي بعد أن تشدقت كثيرا بخصوص دعمها لسوريا ونظام دموي ومجرم بحجة احترام القوانيين الدولية . سنرى ما تحمله الأيام ورب ضارة قد تكون نافعة لمصلحة المعارضة السورية ليغير الغرب سياساته بخصوص سوريا ويقوم بدعم ثوار سوريا بأسلحة نوعية متطورة كنوع من الرد على روسيا في سوريا ,, بعد إحتلالها جزيرة القرم والتدخل بشكل مخالف لكل القوانيين الدولية . وإلأيام القادمه ستكون حبلى في الأحداث في هذا الملف الذي يزداد تعقيدا مع تصلب الدب الروسي في مواقفه .
التعليقات