في لقاء صحفي مع إحدى الصحف الخليجية وعند سؤال دولة الدكتور عبدالله النسور عما يفكر فيه عندما يقرأ ما يكتب عنه في الاعلام الأردني أجاب وانا متأكد وبكل هدوء ورزانة وبعد ضحكة أظهرت اسنانه التركيب ' عمر 73 ' التي يتم معالجتها وتركيبها على حساب الشعب أنه يجلس مع العائلة ويضحك على ما يكتب عنه ، والسؤال هنا على من يضحك دولة النسور عندما يقرأ ما يكتب عنه ؟ ، هل هو يضحك على الشعب الذي لم يبقي ولم يذر له ويخرج كل جمعة بعد صلاة الظهر للمطالبة برحيلة وهو جالس على قلبهم أوعلى اعضاء مجلس النواب الذين يقوم بتخديرهم بلعبة التعديل الوزراي كلما حاولو لي ذراعه وأذرعة وزراءه وعندما يقوم بتسبيل جفونه امامهم من على منصته في المجلس ويخرجون معا للغداء ،أم على قصة الدعم الحكومي للمحروقات والتي اصبحت تشبه الفيلم الهندي دون نهاية تامة بل مجموعة من النهايات الصغيرة لتفتح ابواب لبدايات أخرى أم على مؤامرات كثيرة تدار في كواليس الصالونات السياسية بهدف حرق ورقته أمام القصر والخروج بنهاية له ولكنه جالس على قلبوهم .
أم ان دولته يضحك على نفسه وأصبح مؤمن أنه رجل المرحلة والسوبر مان الذي سوف يذكره الأردنيين لسنوات قادمة كما صرح في نفس اللقاء أم على ميزان إيجابياته الذي رحجت كفتها على السلبيات عند الشعب ، وأنه جنبنا انهيار اقتصادنا مع الدين العام الذي ارتفع بنسبة ارتفاع نسبة الاصابة بالسكري والضغط لدى الشعب ، وفي نهاية ضحك دولته تبين أنه كان رجل قادر على الضحك مع اسرته في وقت يجلس فيه كل الشعب مع اسرهم وهم يحسبونها هل سيكفيهم الراتب للأسبوع الأول من الشهر القادم ويكفينا كشعب أن دولة الرئيس وجد شيء يضحك عليه في واقع أردني مبكي ؟ .
في لقاء صحفي مع إحدى الصحف الخليجية وعند سؤال دولة الدكتور عبدالله النسور عما يفكر فيه عندما يقرأ ما يكتب عنه في الاعلام الأردني أجاب وانا متأكد وبكل هدوء ورزانة وبعد ضحكة أظهرت اسنانه التركيب ' عمر 73 ' التي يتم معالجتها وتركيبها على حساب الشعب أنه يجلس مع العائلة ويضحك على ما يكتب عنه ، والسؤال هنا على من يضحك دولة النسور عندما يقرأ ما يكتب عنه ؟ ، هل هو يضحك على الشعب الذي لم يبقي ولم يذر له ويخرج كل جمعة بعد صلاة الظهر للمطالبة برحيلة وهو جالس على قلبهم أوعلى اعضاء مجلس النواب الذين يقوم بتخديرهم بلعبة التعديل الوزراي كلما حاولو لي ذراعه وأذرعة وزراءه وعندما يقوم بتسبيل جفونه امامهم من على منصته في المجلس ويخرجون معا للغداء ،أم على قصة الدعم الحكومي للمحروقات والتي اصبحت تشبه الفيلم الهندي دون نهاية تامة بل مجموعة من النهايات الصغيرة لتفتح ابواب لبدايات أخرى أم على مؤامرات كثيرة تدار في كواليس الصالونات السياسية بهدف حرق ورقته أمام القصر والخروج بنهاية له ولكنه جالس على قلبوهم .
أم ان دولته يضحك على نفسه وأصبح مؤمن أنه رجل المرحلة والسوبر مان الذي سوف يذكره الأردنيين لسنوات قادمة كما صرح في نفس اللقاء أم على ميزان إيجابياته الذي رحجت كفتها على السلبيات عند الشعب ، وأنه جنبنا انهيار اقتصادنا مع الدين العام الذي ارتفع بنسبة ارتفاع نسبة الاصابة بالسكري والضغط لدى الشعب ، وفي نهاية ضحك دولته تبين أنه كان رجل قادر على الضحك مع اسرته في وقت يجلس فيه كل الشعب مع اسرهم وهم يحسبونها هل سيكفيهم الراتب للأسبوع الأول من الشهر القادم ويكفينا كشعب أن دولة الرئيس وجد شيء يضحك عليه في واقع أردني مبكي ؟ .
في لقاء صحفي مع إحدى الصحف الخليجية وعند سؤال دولة الدكتور عبدالله النسور عما يفكر فيه عندما يقرأ ما يكتب عنه في الاعلام الأردني أجاب وانا متأكد وبكل هدوء ورزانة وبعد ضحكة أظهرت اسنانه التركيب ' عمر 73 ' التي يتم معالجتها وتركيبها على حساب الشعب أنه يجلس مع العائلة ويضحك على ما يكتب عنه ، والسؤال هنا على من يضحك دولة النسور عندما يقرأ ما يكتب عنه ؟ ، هل هو يضحك على الشعب الذي لم يبقي ولم يذر له ويخرج كل جمعة بعد صلاة الظهر للمطالبة برحيلة وهو جالس على قلبهم أوعلى اعضاء مجلس النواب الذين يقوم بتخديرهم بلعبة التعديل الوزراي كلما حاولو لي ذراعه وأذرعة وزراءه وعندما يقوم بتسبيل جفونه امامهم من على منصته في المجلس ويخرجون معا للغداء ،أم على قصة الدعم الحكومي للمحروقات والتي اصبحت تشبه الفيلم الهندي دون نهاية تامة بل مجموعة من النهايات الصغيرة لتفتح ابواب لبدايات أخرى أم على مؤامرات كثيرة تدار في كواليس الصالونات السياسية بهدف حرق ورقته أمام القصر والخروج بنهاية له ولكنه جالس على قلبوهم .
أم ان دولته يضحك على نفسه وأصبح مؤمن أنه رجل المرحلة والسوبر مان الذي سوف يذكره الأردنيين لسنوات قادمة كما صرح في نفس اللقاء أم على ميزان إيجابياته الذي رحجت كفتها على السلبيات عند الشعب ، وأنه جنبنا انهيار اقتصادنا مع الدين العام الذي ارتفع بنسبة ارتفاع نسبة الاصابة بالسكري والضغط لدى الشعب ، وفي نهاية ضحك دولته تبين أنه كان رجل قادر على الضحك مع اسرته في وقت يجلس فيه كل الشعب مع اسرهم وهم يحسبونها هل سيكفيهم الراتب للأسبوع الأول من الشهر القادم ويكفينا كشعب أن دولة الرئيس وجد شيء يضحك عليه في واقع أردني مبكي ؟ .
التعليقات