لم تعد السياحة تقتصر على السفر الى أماكن معينة أو محددة من هذا العالم ، والتنقل بين الدول عبر وسائل المواصلات البرية والبحرية والجوية ؛ إنما أصبحت الغاية من السفر اكتشاف مكنونات ومكنوزات وحقائق هذا الكون جغرافيا وتاريخيا وفضائيا ، والاطلاع على حياة المجتمعات البشرية في العالم.
وبالرغم من عدم الوصول الى بعض المناطق في العالم خاصة في القطبين الشمالي والجنوبي وغابات الأمازون وأدغال افريقيا وغيرها من المناطق ؛ إلا أن السائحين يتجولون في معظم مناطق العالم الأخرى ؛ ولهذا نرى انتشار الفنادق الضخمة والمنتجعات وتوابعها من وسائل التنقل والترفيه والاتصال للطبقات الغنية ، بالاضافة الى توفر الفنادق والموتيلات وتوابعها للطبقات الأقل من الناحية المادية .
من الطبيعي أن يتنقل السائح ويسافر الى بلد يتمتع بالأمن والأمان التي هي من المتطلبات الضرورية للسياحة العالمية ، ويحتاج السائح الى توفر الخدمات بكافة أنواعها ، ولكننا هنا نركز على الرياضة التي تجلب السواح خاصة المباريات الرياضية المباشرة والمنقولة عبر البث التليفزيوني والانترنت وبالأخص الدورات الأولمبية. وتحرص بعض الدول على استضافة هذه الدورات الرياضية لما تجلبه من دخل سياحي وتدفق السواح والمتابعين لتلك الدورات ، فيستفيد قطاع الفنادق وتوابعها من مواصلات واتصالات وخدمات مختلفة وتسوق وتشغيل الايدي العاملة في معظم القطاعات الاقتصادية لتلك البلد المستضيف لهذه الدورات الأولمبية.
تعتبر السياحة المفتاح الأساسي للتدفقات المالية بالنقد الأجنبي ، ومن هنا يتبين لنا الدور الحيوي للسياحة في دفع عجلة التنمية الاقتصادية ، والرياضة جزء من القطاع الاقتصادي وأصبحت قناة من القنوات الرئيسية لحركة الأموال في البلد المضيف.
وعندما يستضيف الاردن مثل هذه الدورات الأولمبية ؛ فإن كافة القطاعات الاقتصادية بما فيها الرياضية والأماكن السياحية والأثرية في الأردن سوف تنعش القطاع السياحي الذي يرفد الخزينة عن طريق الرياضة ، كما أن هناك بعض الرياضات التي تجلب السياح كسياحة المغامرات والتي تضم تسلق الجبال كجبال وادي رم وسباق السيارات كرالي تل الرمان والرياضات في العقبة كالغوص وغيرها ، وهذه كلها تنم عن تطورنا واللحاق بالدول المتقدمة الأوروبية والأمريكية رياضيا وسياحيا وتفعيل الاعلام السياحي وتطويره لمواكبة الحدث وخلق فرص العمل ووضع الاردن على الخارطة العالمية رياضيا وسياحيا واعلاميا ، وأن نبذل قصارى جهدنا بأن يقفز القطاع السياحي الى أكثر من 25% من الناتج المحلي الاجمالي ونستفيد من انخفاض اعداد السياح الى بعض الدول المجاورة نظرا لما يتمتع به الاردن من أمن وأمان وطقس معتدل ليصبح الاردن مقصد السياح من انحاء العالم.
لم تعد السياحة تقتصر على السفر الى أماكن معينة أو محددة من هذا العالم ، والتنقل بين الدول عبر وسائل المواصلات البرية والبحرية والجوية ؛ إنما أصبحت الغاية من السفر اكتشاف مكنونات ومكنوزات وحقائق هذا الكون جغرافيا وتاريخيا وفضائيا ، والاطلاع على حياة المجتمعات البشرية في العالم.
وبالرغم من عدم الوصول الى بعض المناطق في العالم خاصة في القطبين الشمالي والجنوبي وغابات الأمازون وأدغال افريقيا وغيرها من المناطق ؛ إلا أن السائحين يتجولون في معظم مناطق العالم الأخرى ؛ ولهذا نرى انتشار الفنادق الضخمة والمنتجعات وتوابعها من وسائل التنقل والترفيه والاتصال للطبقات الغنية ، بالاضافة الى توفر الفنادق والموتيلات وتوابعها للطبقات الأقل من الناحية المادية .
من الطبيعي أن يتنقل السائح ويسافر الى بلد يتمتع بالأمن والأمان التي هي من المتطلبات الضرورية للسياحة العالمية ، ويحتاج السائح الى توفر الخدمات بكافة أنواعها ، ولكننا هنا نركز على الرياضة التي تجلب السواح خاصة المباريات الرياضية المباشرة والمنقولة عبر البث التليفزيوني والانترنت وبالأخص الدورات الأولمبية. وتحرص بعض الدول على استضافة هذه الدورات الرياضية لما تجلبه من دخل سياحي وتدفق السواح والمتابعين لتلك الدورات ، فيستفيد قطاع الفنادق وتوابعها من مواصلات واتصالات وخدمات مختلفة وتسوق وتشغيل الايدي العاملة في معظم القطاعات الاقتصادية لتلك البلد المستضيف لهذه الدورات الأولمبية.
تعتبر السياحة المفتاح الأساسي للتدفقات المالية بالنقد الأجنبي ، ومن هنا يتبين لنا الدور الحيوي للسياحة في دفع عجلة التنمية الاقتصادية ، والرياضة جزء من القطاع الاقتصادي وأصبحت قناة من القنوات الرئيسية لحركة الأموال في البلد المضيف.
وعندما يستضيف الاردن مثل هذه الدورات الأولمبية ؛ فإن كافة القطاعات الاقتصادية بما فيها الرياضية والأماكن السياحية والأثرية في الأردن سوف تنعش القطاع السياحي الذي يرفد الخزينة عن طريق الرياضة ، كما أن هناك بعض الرياضات التي تجلب السياح كسياحة المغامرات والتي تضم تسلق الجبال كجبال وادي رم وسباق السيارات كرالي تل الرمان والرياضات في العقبة كالغوص وغيرها ، وهذه كلها تنم عن تطورنا واللحاق بالدول المتقدمة الأوروبية والأمريكية رياضيا وسياحيا وتفعيل الاعلام السياحي وتطويره لمواكبة الحدث وخلق فرص العمل ووضع الاردن على الخارطة العالمية رياضيا وسياحيا واعلاميا ، وأن نبذل قصارى جهدنا بأن يقفز القطاع السياحي الى أكثر من 25% من الناتج المحلي الاجمالي ونستفيد من انخفاض اعداد السياح الى بعض الدول المجاورة نظرا لما يتمتع به الاردن من أمن وأمان وطقس معتدل ليصبح الاردن مقصد السياح من انحاء العالم.
لم تعد السياحة تقتصر على السفر الى أماكن معينة أو محددة من هذا العالم ، والتنقل بين الدول عبر وسائل المواصلات البرية والبحرية والجوية ؛ إنما أصبحت الغاية من السفر اكتشاف مكنونات ومكنوزات وحقائق هذا الكون جغرافيا وتاريخيا وفضائيا ، والاطلاع على حياة المجتمعات البشرية في العالم.
وبالرغم من عدم الوصول الى بعض المناطق في العالم خاصة في القطبين الشمالي والجنوبي وغابات الأمازون وأدغال افريقيا وغيرها من المناطق ؛ إلا أن السائحين يتجولون في معظم مناطق العالم الأخرى ؛ ولهذا نرى انتشار الفنادق الضخمة والمنتجعات وتوابعها من وسائل التنقل والترفيه والاتصال للطبقات الغنية ، بالاضافة الى توفر الفنادق والموتيلات وتوابعها للطبقات الأقل من الناحية المادية .
من الطبيعي أن يتنقل السائح ويسافر الى بلد يتمتع بالأمن والأمان التي هي من المتطلبات الضرورية للسياحة العالمية ، ويحتاج السائح الى توفر الخدمات بكافة أنواعها ، ولكننا هنا نركز على الرياضة التي تجلب السواح خاصة المباريات الرياضية المباشرة والمنقولة عبر البث التليفزيوني والانترنت وبالأخص الدورات الأولمبية. وتحرص بعض الدول على استضافة هذه الدورات الرياضية لما تجلبه من دخل سياحي وتدفق السواح والمتابعين لتلك الدورات ، فيستفيد قطاع الفنادق وتوابعها من مواصلات واتصالات وخدمات مختلفة وتسوق وتشغيل الايدي العاملة في معظم القطاعات الاقتصادية لتلك البلد المستضيف لهذه الدورات الأولمبية.
تعتبر السياحة المفتاح الأساسي للتدفقات المالية بالنقد الأجنبي ، ومن هنا يتبين لنا الدور الحيوي للسياحة في دفع عجلة التنمية الاقتصادية ، والرياضة جزء من القطاع الاقتصادي وأصبحت قناة من القنوات الرئيسية لحركة الأموال في البلد المضيف.
وعندما يستضيف الاردن مثل هذه الدورات الأولمبية ؛ فإن كافة القطاعات الاقتصادية بما فيها الرياضية والأماكن السياحية والأثرية في الأردن سوف تنعش القطاع السياحي الذي يرفد الخزينة عن طريق الرياضة ، كما أن هناك بعض الرياضات التي تجلب السياح كسياحة المغامرات والتي تضم تسلق الجبال كجبال وادي رم وسباق السيارات كرالي تل الرمان والرياضات في العقبة كالغوص وغيرها ، وهذه كلها تنم عن تطورنا واللحاق بالدول المتقدمة الأوروبية والأمريكية رياضيا وسياحيا وتفعيل الاعلام السياحي وتطويره لمواكبة الحدث وخلق فرص العمل ووضع الاردن على الخارطة العالمية رياضيا وسياحيا واعلاميا ، وأن نبذل قصارى جهدنا بأن يقفز القطاع السياحي الى أكثر من 25% من الناتج المحلي الاجمالي ونستفيد من انخفاض اعداد السياح الى بعض الدول المجاورة نظرا لما يتمتع به الاردن من أمن وأمان وطقس معتدل ليصبح الاردن مقصد السياح من انحاء العالم.
التعليقات