أبدأ من حيث دخلت تلك ' الشخصيَّة ' التأريخ من أوسع أبوابه ، تلك الشخصيَّة
التأريخية التي إنتقلت من ذل العبودية الى سماء الحريَّة ، ومن منادمة الرعيان إلى
مسامرة ومجالسة الأشراف والأعيان ......!!!!
نعم .... إنه عنترة بن شداد ، ....!! وقبل أن أتلفَّت يمنةً ويسرة ، كي أقتطف شيئاً
من سيرته ، وأشير الى لفتةٍ من لفتات حياته فأني أقول :
' الحكمة ضالة المؤمن ' .... فلا عجب أن نأخذ من تلك السلوكيات التي إمتازت بها
تلك الشخصية ، وغيرها من الشخصيات التي خلدَّها ومجدَّها التأريخ في أنقى صفحاته .
لتكون لنا نبراساً وطريقاً يقودنا إلى التميَّز والإبداع ،.... ودون الإخلال والتناقض بما
نحن عليه من كتاب ربنَّا وسنَّة نبينا صلى الله عليه وسلم .
... ... إننا في هذا الزمان نفتقر ' وربما الكثيرين منا ' لقرار شجاع جريء ...! لما
يعترض مسار حياتنا من مواقف ... وعقبات !! وبالتالي فإننا نفتقر إلى تلك ' الحريَّة '
التي من خلالها يبدع المرء ، ويصل إلى التفوَّق والتميَّز ، كي يحاكي السحاب
بإنجازاته ، وسلوكياته .... وأخلاقياته ....!!!!!
نعم .... تلك الشخصيَّة ' الجاهلية ' مشركةْ .. لكنَّها متفوقَّة ...!!! متفوقَّة بتلك الأخلاق
الفطرية التي جُبلت عليها ، والتي يفتقر إليها الكثيرون منا في هذا الزمان ...!!! فمِن
الثقة بالنفس ، إلى الشجاعة والإقدام .... مروراً بمحطات العزَّة والكرامة والمرؤة ...!!
لقد توقفت تلك الشخصيَّة عند تلك المحطات وأطالت الوقوف ..!! وتزودَّت من ينابيعها
أيما زاد .......
إنها شخصيَّة حُرَّة ... كيف لا وها هي تقول :
وأغضَّ طرفي إن بدت لي جارتي .... حتى يواري جارتي مثواها
أين البعض منَّا من تلك ' الحريَّة ' ..؟؟! والتي قادته إلى التمسَّك بتلك الأخلاق الكريمة ،
والسمات النبيلة ، والمناقب الحميدة.
إن حريَّة البعض منَّا في هذا الزمان هي حريَّة التمرَّد على القيم والمباديء والأعراف ..!
حريَّة التمرَّد والطعن في الكتاب والسنَّة .! حريَّة الإبتعاد عن كل ما هو معروف ومألوف .
إن حُريتنا اليوم هي حريَّة تخريب ...وتشويش ... وتخويف ...!! ...وإلا فلنسقط تلك القيم التي إمتازت بها تلك الشخصيَّة ' الجاهلية ' على واقع الكثيرين منَّا اليوم ، ولنرى الفرق ؟
ولنحدَّد من الذي يعيش في جاهليَّة ... البعض منَّا ، أم تلك الشخصيَّة ..؟؟؟؟؟!!!!
أبدأ من حيث دخلت تلك ' الشخصيَّة ' التأريخ من أوسع أبوابه ، تلك الشخصيَّة
التأريخية التي إنتقلت من ذل العبودية الى سماء الحريَّة ، ومن منادمة الرعيان إلى
مسامرة ومجالسة الأشراف والأعيان ......!!!!
نعم .... إنه عنترة بن شداد ، ....!! وقبل أن أتلفَّت يمنةً ويسرة ، كي أقتطف شيئاً
من سيرته ، وأشير الى لفتةٍ من لفتات حياته فأني أقول :
' الحكمة ضالة المؤمن ' .... فلا عجب أن نأخذ من تلك السلوكيات التي إمتازت بها
تلك الشخصية ، وغيرها من الشخصيات التي خلدَّها ومجدَّها التأريخ في أنقى صفحاته .
لتكون لنا نبراساً وطريقاً يقودنا إلى التميَّز والإبداع ،.... ودون الإخلال والتناقض بما
نحن عليه من كتاب ربنَّا وسنَّة نبينا صلى الله عليه وسلم .
... ... إننا في هذا الزمان نفتقر ' وربما الكثيرين منا ' لقرار شجاع جريء ...! لما
يعترض مسار حياتنا من مواقف ... وعقبات !! وبالتالي فإننا نفتقر إلى تلك ' الحريَّة '
التي من خلالها يبدع المرء ، ويصل إلى التفوَّق والتميَّز ، كي يحاكي السحاب
بإنجازاته ، وسلوكياته .... وأخلاقياته ....!!!!!
نعم .... تلك الشخصيَّة ' الجاهلية ' مشركةْ .. لكنَّها متفوقَّة ...!!! متفوقَّة بتلك الأخلاق
الفطرية التي جُبلت عليها ، والتي يفتقر إليها الكثيرون منا في هذا الزمان ...!!! فمِن
الثقة بالنفس ، إلى الشجاعة والإقدام .... مروراً بمحطات العزَّة والكرامة والمرؤة ...!!
لقد توقفت تلك الشخصيَّة عند تلك المحطات وأطالت الوقوف ..!! وتزودَّت من ينابيعها
أيما زاد .......
إنها شخصيَّة حُرَّة ... كيف لا وها هي تقول :
وأغضَّ طرفي إن بدت لي جارتي .... حتى يواري جارتي مثواها
أين البعض منَّا من تلك ' الحريَّة ' ..؟؟! والتي قادته إلى التمسَّك بتلك الأخلاق الكريمة ،
والسمات النبيلة ، والمناقب الحميدة.
إن حريَّة البعض منَّا في هذا الزمان هي حريَّة التمرَّد على القيم والمباديء والأعراف ..!
حريَّة التمرَّد والطعن في الكتاب والسنَّة .! حريَّة الإبتعاد عن كل ما هو معروف ومألوف .
إن حُريتنا اليوم هي حريَّة تخريب ...وتشويش ... وتخويف ...!! ...وإلا فلنسقط تلك القيم التي إمتازت بها تلك الشخصيَّة ' الجاهلية ' على واقع الكثيرين منَّا اليوم ، ولنرى الفرق ؟
ولنحدَّد من الذي يعيش في جاهليَّة ... البعض منَّا ، أم تلك الشخصيَّة ..؟؟؟؟؟!!!!
أبدأ من حيث دخلت تلك ' الشخصيَّة ' التأريخ من أوسع أبوابه ، تلك الشخصيَّة
التأريخية التي إنتقلت من ذل العبودية الى سماء الحريَّة ، ومن منادمة الرعيان إلى
مسامرة ومجالسة الأشراف والأعيان ......!!!!
نعم .... إنه عنترة بن شداد ، ....!! وقبل أن أتلفَّت يمنةً ويسرة ، كي أقتطف شيئاً
من سيرته ، وأشير الى لفتةٍ من لفتات حياته فأني أقول :
' الحكمة ضالة المؤمن ' .... فلا عجب أن نأخذ من تلك السلوكيات التي إمتازت بها
تلك الشخصية ، وغيرها من الشخصيات التي خلدَّها ومجدَّها التأريخ في أنقى صفحاته .
لتكون لنا نبراساً وطريقاً يقودنا إلى التميَّز والإبداع ،.... ودون الإخلال والتناقض بما
نحن عليه من كتاب ربنَّا وسنَّة نبينا صلى الله عليه وسلم .
... ... إننا في هذا الزمان نفتقر ' وربما الكثيرين منا ' لقرار شجاع جريء ...! لما
يعترض مسار حياتنا من مواقف ... وعقبات !! وبالتالي فإننا نفتقر إلى تلك ' الحريَّة '
التي من خلالها يبدع المرء ، ويصل إلى التفوَّق والتميَّز ، كي يحاكي السحاب
بإنجازاته ، وسلوكياته .... وأخلاقياته ....!!!!!
نعم .... تلك الشخصيَّة ' الجاهلية ' مشركةْ .. لكنَّها متفوقَّة ...!!! متفوقَّة بتلك الأخلاق
الفطرية التي جُبلت عليها ، والتي يفتقر إليها الكثيرون منا في هذا الزمان ...!!! فمِن
الثقة بالنفس ، إلى الشجاعة والإقدام .... مروراً بمحطات العزَّة والكرامة والمرؤة ...!!
لقد توقفت تلك الشخصيَّة عند تلك المحطات وأطالت الوقوف ..!! وتزودَّت من ينابيعها
أيما زاد .......
إنها شخصيَّة حُرَّة ... كيف لا وها هي تقول :
وأغضَّ طرفي إن بدت لي جارتي .... حتى يواري جارتي مثواها
أين البعض منَّا من تلك ' الحريَّة ' ..؟؟! والتي قادته إلى التمسَّك بتلك الأخلاق الكريمة ،
والسمات النبيلة ، والمناقب الحميدة.
إن حريَّة البعض منَّا في هذا الزمان هي حريَّة التمرَّد على القيم والمباديء والأعراف ..!
حريَّة التمرَّد والطعن في الكتاب والسنَّة .! حريَّة الإبتعاد عن كل ما هو معروف ومألوف .
إن حُريتنا اليوم هي حريَّة تخريب ...وتشويش ... وتخويف ...!! ...وإلا فلنسقط تلك القيم التي إمتازت بها تلك الشخصيَّة ' الجاهلية ' على واقع الكثيرين منَّا اليوم ، ولنرى الفرق ؟
ولنحدَّد من الذي يعيش في جاهليَّة ... البعض منَّا ، أم تلك الشخصيَّة ..؟؟؟؟؟!!!!
التعليقات