- كما هو معلوم للجميع ، فاقد الدهشة أنا ، وأنا فاقد الدهشة ، لكن ليس بالضرورة أننا على وفاق دائم ، كما لسنا على خلاف مستمر ، فهذه حالة من غير...! ، التي لا تفسير لمعناها كونها خارج سياق الوعي ، هيلامية ، شفافة وفي ذات الوقت ، جسر حديدي صلب يقود إلى معبد الحب والحياة ، الذي طالما يسجد فيه فاقد الدهشة ، للتأمل ، التفكُر والتدبُر، ليُعيد صياغة مسيرته الفكرية بجردة حساب ، أين أخطأ وأين أصاب ، في تعامله مع أيقوناته بأمزجتهن، أفكارهن وإهتماماتهن المتعددة والمتباينة .
- أيقونة الإنسانية.
- الأيقونة إمرأة ، وليس كل إمرأة في ضمير فاقد الدهشة تُماثل قرينتها من بقية النساء ، تلك علم ، أخرى عشق ، ثالثة فكر ، رابعة عمل وعطاء ، وهناك من تحمل هلى كاهلها هموم البشر ، تجهد ليل نهار لإصلاح الخلية الإنسانية ، فتستمر في الصراع مع قوى الفساد ، الشد العكسي والمتخصصين بإيذاء البشر ، وهذا ما ينطبق على صديقة فاقد الدهشة ، سمو الأميرة بسمة بنت سعود آل سعود ، التي حتى اللحظة لم يحظ صديقي اللدود فاقد الدهشة بشرف لقائها ، وما حبه لها في الله إلا نتاج لأدائها وفعلها ، فيتابع ما تقوم به من عمل دؤوب ، لإحداث نقلة نوعية في مسيرة الأمة العربية الإسلامية ، لتعود لسابق عهدها وأمجادها التليدة ، شريكا فاعلا في نهضة البشرية ، وما تشهده من تطورات علمية وتقنية في مختلف المجالات والميادين ، فأعانها الله على هذه المهمة ، التي تحتاج للمساندة والدعم من العلماء ، المفكرين ، المثقفين الغيورين على عروبتهم وإسلامهم .
- أيقونة العشق.
- ما علينا ، نحن فاقد الدهشة وأنا وقد أقسمنا بالله العلي العظيم أن نبقى على العهد ، ندعم ، نساند وقد نستشهد في سبيل الدفاع عن أراء وأداء الأميرة بسمة السعودية ، لنستميح سمو الأميرة بسمة بنت سعود عذرا ، ونغادر معبد الفكر والعقلانية ، لنذهب لمعالجة المرض الذي يُصيب أيقونة الحب والعشق ، فتلك إمرأة قلقة ، مرتبكة تقض مضاجعها المخاوف فتهرب من ذاتها تارة ، وتغرق في الغرام تارة أخرى ، حتى أصبح فاقد الدهشة في حيرة من أمرها ، وهو ما دفع صديقي اللدود إلى التحدي مبحرا في غياهب عذريتها ، يبحث عن السِّر الكامن في صدرها ، لحظة تتفجر أنوثتها وتكشف مفاتنها ، وفي ذات الوقت تهرب إلى جحيم الخوف ، تنكفئ على نفسها ويجافيها النوم ، وهذه حالها تستمر مقطعة الأوصال بين رغباتها وبين ثقافة التخلف ، فلا تدري أن السعادة لحظة تحتاج للثقة بالنفس وبالآخر ، الذي يركع في محراب الحب والحياة ، ينتظرها على أحر من الجمر ، حتى لو لم يلامس جسدها بيديه ، فهي في سويداء القلب عن بُعد ، تسكن بين الضلوع ، لحين تأذن الفرصة بلقاء ولو بعد حين .
- أيقونة السماء.
- فاقد الدهشة وأنا ، إثنان في واحد في محراب يمزج العقل والعاطفة ، فتبرز على السطح الأم ، الأخت ، البنت والزوجة ، وهناك القدس يعلو صراخها وتنادي أنقذوني ، يا من تدعوني أيقونة الروح التي إختطفها يهوه ، والذي ما فتئ يغتصبني منذ عشرات السنين ، حبث أنتم ترهصون على أحصنتكم الخشبية ، تدَّعون الرجولة وتهذرون بالحرية ، فيما النتن ياهو يكبلكم بسلاسل العبوبدية ، يعيث فيكم فسادا ، فتن وإنقسامات حتى صدّق بعضكم أنكم أهل حمية ، وبالأمس فقط أعلن يهوه أن لا أرض لكم ، لا قدس ، لا أقصى ولا كنيسة قيامة وأن فلسطينكم ، قدسكم ومقداستكم هي مستوطنة يهودية ، وما أنتم سوى فساء نسر في سماء الحرية ، تلِغون في دماء بعضكم ، تتقاتلون على الكراسي المخوزقة ، فتلك مصر تتداعى ، سورية تحترق ، لبنان تفيض فوضاه ، اليمن حوثية وإنقسامية ، العُراق عُراقات ، الأردن يختلق فيه العُصابون ، الموتورون والمأفونون أزمة هوية ، ليبيا تغرق في حروب عشائرية وقبلية وكيري يُعلن فلسطين يهودية ، فما أشطركم تتغنون بالعربوية والإسلاموية ، تلعنون ما يأتي به فاقد الدهشة حين يُعريكم ولا يُنزه نفسه ، فالكل ساقط ما دامت القدس ، تغرز أصابعها في أعينكم ، وتصرخ فيكم أنتم مُغتصبيَّ .
- كما هو معلوم للجميع ، فاقد الدهشة أنا ، وأنا فاقد الدهشة ، لكن ليس بالضرورة أننا على وفاق دائم ، كما لسنا على خلاف مستمر ، فهذه حالة من غير...! ، التي لا تفسير لمعناها كونها خارج سياق الوعي ، هيلامية ، شفافة وفي ذات الوقت ، جسر حديدي صلب يقود إلى معبد الحب والحياة ، الذي طالما يسجد فيه فاقد الدهشة ، للتأمل ، التفكُر والتدبُر، ليُعيد صياغة مسيرته الفكرية بجردة حساب ، أين أخطأ وأين أصاب ، في تعامله مع أيقوناته بأمزجتهن، أفكارهن وإهتماماتهن المتعددة والمتباينة .
- أيقونة الإنسانية.
- الأيقونة إمرأة ، وليس كل إمرأة في ضمير فاقد الدهشة تُماثل قرينتها من بقية النساء ، تلك علم ، أخرى عشق ، ثالثة فكر ، رابعة عمل وعطاء ، وهناك من تحمل هلى كاهلها هموم البشر ، تجهد ليل نهار لإصلاح الخلية الإنسانية ، فتستمر في الصراع مع قوى الفساد ، الشد العكسي والمتخصصين بإيذاء البشر ، وهذا ما ينطبق على صديقة فاقد الدهشة ، سمو الأميرة بسمة بنت سعود آل سعود ، التي حتى اللحظة لم يحظ صديقي اللدود فاقد الدهشة بشرف لقائها ، وما حبه لها في الله إلا نتاج لأدائها وفعلها ، فيتابع ما تقوم به من عمل دؤوب ، لإحداث نقلة نوعية في مسيرة الأمة العربية الإسلامية ، لتعود لسابق عهدها وأمجادها التليدة ، شريكا فاعلا في نهضة البشرية ، وما تشهده من تطورات علمية وتقنية في مختلف المجالات والميادين ، فأعانها الله على هذه المهمة ، التي تحتاج للمساندة والدعم من العلماء ، المفكرين ، المثقفين الغيورين على عروبتهم وإسلامهم .
- أيقونة العشق.
- ما علينا ، نحن فاقد الدهشة وأنا وقد أقسمنا بالله العلي العظيم أن نبقى على العهد ، ندعم ، نساند وقد نستشهد في سبيل الدفاع عن أراء وأداء الأميرة بسمة السعودية ، لنستميح سمو الأميرة بسمة بنت سعود عذرا ، ونغادر معبد الفكر والعقلانية ، لنذهب لمعالجة المرض الذي يُصيب أيقونة الحب والعشق ، فتلك إمرأة قلقة ، مرتبكة تقض مضاجعها المخاوف فتهرب من ذاتها تارة ، وتغرق في الغرام تارة أخرى ، حتى أصبح فاقد الدهشة في حيرة من أمرها ، وهو ما دفع صديقي اللدود إلى التحدي مبحرا في غياهب عذريتها ، يبحث عن السِّر الكامن في صدرها ، لحظة تتفجر أنوثتها وتكشف مفاتنها ، وفي ذات الوقت تهرب إلى جحيم الخوف ، تنكفئ على نفسها ويجافيها النوم ، وهذه حالها تستمر مقطعة الأوصال بين رغباتها وبين ثقافة التخلف ، فلا تدري أن السعادة لحظة تحتاج للثقة بالنفس وبالآخر ، الذي يركع في محراب الحب والحياة ، ينتظرها على أحر من الجمر ، حتى لو لم يلامس جسدها بيديه ، فهي في سويداء القلب عن بُعد ، تسكن بين الضلوع ، لحين تأذن الفرصة بلقاء ولو بعد حين .
- أيقونة السماء.
- فاقد الدهشة وأنا ، إثنان في واحد في محراب يمزج العقل والعاطفة ، فتبرز على السطح الأم ، الأخت ، البنت والزوجة ، وهناك القدس يعلو صراخها وتنادي أنقذوني ، يا من تدعوني أيقونة الروح التي إختطفها يهوه ، والذي ما فتئ يغتصبني منذ عشرات السنين ، حبث أنتم ترهصون على أحصنتكم الخشبية ، تدَّعون الرجولة وتهذرون بالحرية ، فيما النتن ياهو يكبلكم بسلاسل العبوبدية ، يعيث فيكم فسادا ، فتن وإنقسامات حتى صدّق بعضكم أنكم أهل حمية ، وبالأمس فقط أعلن يهوه أن لا أرض لكم ، لا قدس ، لا أقصى ولا كنيسة قيامة وأن فلسطينكم ، قدسكم ومقداستكم هي مستوطنة يهودية ، وما أنتم سوى فساء نسر في سماء الحرية ، تلِغون في دماء بعضكم ، تتقاتلون على الكراسي المخوزقة ، فتلك مصر تتداعى ، سورية تحترق ، لبنان تفيض فوضاه ، اليمن حوثية وإنقسامية ، العُراق عُراقات ، الأردن يختلق فيه العُصابون ، الموتورون والمأفونون أزمة هوية ، ليبيا تغرق في حروب عشائرية وقبلية وكيري يُعلن فلسطين يهودية ، فما أشطركم تتغنون بالعربوية والإسلاموية ، تلعنون ما يأتي به فاقد الدهشة حين يُعريكم ولا يُنزه نفسه ، فالكل ساقط ما دامت القدس ، تغرز أصابعها في أعينكم ، وتصرخ فيكم أنتم مُغتصبيَّ .
- كما هو معلوم للجميع ، فاقد الدهشة أنا ، وأنا فاقد الدهشة ، لكن ليس بالضرورة أننا على وفاق دائم ، كما لسنا على خلاف مستمر ، فهذه حالة من غير...! ، التي لا تفسير لمعناها كونها خارج سياق الوعي ، هيلامية ، شفافة وفي ذات الوقت ، جسر حديدي صلب يقود إلى معبد الحب والحياة ، الذي طالما يسجد فيه فاقد الدهشة ، للتأمل ، التفكُر والتدبُر، ليُعيد صياغة مسيرته الفكرية بجردة حساب ، أين أخطأ وأين أصاب ، في تعامله مع أيقوناته بأمزجتهن، أفكارهن وإهتماماتهن المتعددة والمتباينة .
- أيقونة الإنسانية.
- الأيقونة إمرأة ، وليس كل إمرأة في ضمير فاقد الدهشة تُماثل قرينتها من بقية النساء ، تلك علم ، أخرى عشق ، ثالثة فكر ، رابعة عمل وعطاء ، وهناك من تحمل هلى كاهلها هموم البشر ، تجهد ليل نهار لإصلاح الخلية الإنسانية ، فتستمر في الصراع مع قوى الفساد ، الشد العكسي والمتخصصين بإيذاء البشر ، وهذا ما ينطبق على صديقة فاقد الدهشة ، سمو الأميرة بسمة بنت سعود آل سعود ، التي حتى اللحظة لم يحظ صديقي اللدود فاقد الدهشة بشرف لقائها ، وما حبه لها في الله إلا نتاج لأدائها وفعلها ، فيتابع ما تقوم به من عمل دؤوب ، لإحداث نقلة نوعية في مسيرة الأمة العربية الإسلامية ، لتعود لسابق عهدها وأمجادها التليدة ، شريكا فاعلا في نهضة البشرية ، وما تشهده من تطورات علمية وتقنية في مختلف المجالات والميادين ، فأعانها الله على هذه المهمة ، التي تحتاج للمساندة والدعم من العلماء ، المفكرين ، المثقفين الغيورين على عروبتهم وإسلامهم .
- أيقونة العشق.
- ما علينا ، نحن فاقد الدهشة وأنا وقد أقسمنا بالله العلي العظيم أن نبقى على العهد ، ندعم ، نساند وقد نستشهد في سبيل الدفاع عن أراء وأداء الأميرة بسمة السعودية ، لنستميح سمو الأميرة بسمة بنت سعود عذرا ، ونغادر معبد الفكر والعقلانية ، لنذهب لمعالجة المرض الذي يُصيب أيقونة الحب والعشق ، فتلك إمرأة قلقة ، مرتبكة تقض مضاجعها المخاوف فتهرب من ذاتها تارة ، وتغرق في الغرام تارة أخرى ، حتى أصبح فاقد الدهشة في حيرة من أمرها ، وهو ما دفع صديقي اللدود إلى التحدي مبحرا في غياهب عذريتها ، يبحث عن السِّر الكامن في صدرها ، لحظة تتفجر أنوثتها وتكشف مفاتنها ، وفي ذات الوقت تهرب إلى جحيم الخوف ، تنكفئ على نفسها ويجافيها النوم ، وهذه حالها تستمر مقطعة الأوصال بين رغباتها وبين ثقافة التخلف ، فلا تدري أن السعادة لحظة تحتاج للثقة بالنفس وبالآخر ، الذي يركع في محراب الحب والحياة ، ينتظرها على أحر من الجمر ، حتى لو لم يلامس جسدها بيديه ، فهي في سويداء القلب عن بُعد ، تسكن بين الضلوع ، لحين تأذن الفرصة بلقاء ولو بعد حين .
- أيقونة السماء.
- فاقد الدهشة وأنا ، إثنان في واحد في محراب يمزج العقل والعاطفة ، فتبرز على السطح الأم ، الأخت ، البنت والزوجة ، وهناك القدس يعلو صراخها وتنادي أنقذوني ، يا من تدعوني أيقونة الروح التي إختطفها يهوه ، والذي ما فتئ يغتصبني منذ عشرات السنين ، حبث أنتم ترهصون على أحصنتكم الخشبية ، تدَّعون الرجولة وتهذرون بالحرية ، فيما النتن ياهو يكبلكم بسلاسل العبوبدية ، يعيث فيكم فسادا ، فتن وإنقسامات حتى صدّق بعضكم أنكم أهل حمية ، وبالأمس فقط أعلن يهوه أن لا أرض لكم ، لا قدس ، لا أقصى ولا كنيسة قيامة وأن فلسطينكم ، قدسكم ومقداستكم هي مستوطنة يهودية ، وما أنتم سوى فساء نسر في سماء الحرية ، تلِغون في دماء بعضكم ، تتقاتلون على الكراسي المخوزقة ، فتلك مصر تتداعى ، سورية تحترق ، لبنان تفيض فوضاه ، اليمن حوثية وإنقسامية ، العُراق عُراقات ، الأردن يختلق فيه العُصابون ، الموتورون والمأفونون أزمة هوية ، ليبيا تغرق في حروب عشائرية وقبلية وكيري يُعلن فلسطين يهودية ، فما أشطركم تتغنون بالعربوية والإسلاموية ، تلعنون ما يأتي به فاقد الدهشة حين يُعريكم ولا يُنزه نفسه ، فالكل ساقط ما دامت القدس ، تغرز أصابعها في أعينكم ، وتصرخ فيكم أنتم مُغتصبيَّ .
التعليقات