- صراع محتدم ومرير بين فاقد الدهشة وأنا ، على شكل ومضمون إتفاقية الإطار ، التي يسعى وزير خارجية الصهيوأمريكي جون كيري تسويقها على الفلسطينيين ، الأردنيين ، العرب المسيحيين والمسلمين .
لكن تبين بوضوح أن إطار كيري مثقوب وأن سيارته مُعطلة ، وهو مُصاب بزكام ولعثمة في الكلام...!
- وفي رسالة عاجلة أودعها فاقد الدهشة في صندوق بريد كيري ، ومن ثم نشرها على الأثير ومضمونها،،،شي غاد...! إلعب غيرها يا شاطر...! .
- الشعبان الفلسطيني والأردني ليس في عجلة من أمرهما ، وكذا الحال عند بقية شعوب العرب ، ورهانك مستر كيري على تركيع الفلسطينيين وإبتزاز الأردنيين فاشل فاشل...!
- لماذا...؟
- قبل الجواب ، سنعترف لكيري وللتحالف غير المقدس ، 'المعروف بالصهيوأمريكي' الذي يُمثله هذا الكيري ، أن لديهم قوة وقدرات تسليحية ، إقتصادية ومالية جبارة .
- هذا قد يُمكِّن الصهيوأمريكي وقواه الظلامية ، العنصرية والصليبية ، من ممارسة كل أشكال الضغط والإبتزاز على الفلسطينيين ، الأردنيين ، العرب والمسلمين ، ونعترف أيضا أن كيري سيجد بين الحُكام العربوية والإسلاموية من يُشاركه في التآمر على حق الشعب الفلسطيني في العيش بكرامة ، في دولة فلسطينية مستقلة ، وكحد أدنى على كامل حدود 1967 وعاصمتها الشرقية ، مع ضمان حق عودة اللاجئين الفلسطينيين ، إلى مدنهم ، بلداتهم وقراهم التي هُجِّروا منها ، وبموجب القرارات الدولية وأهمها القرار 194 ، ونعترف بوجود من يُمهد لكيري الطريق ليتحمل الأردن جزءا من مصائب إطاره سيئ الذكر ، وخاصة عند البحث عن حق العودة للاجئين والنازحين ، الحدود والأمن وغيرها، لكن ما لا يقع في حساباتك مستر كيري ، أن الشعبين الفلسطيني والأردني هما القرار في نهاية المطاف ، وهذا التوأم الأردني الفلسطيني ، لن يسمح لك أو لغيرك العبث بثوابتهما ، فالفلسطيني له أرضه ودولته والأردني له أرضه ودولته ، وهذا حق لهما إن طال الزمان أم قصر .
- فاقد الدهشة 'أنا' ، الحشري ...، أعرج عمان ....، آثرنا الحديث اليوم من هذا المنبر،،،الملتقى الأردني الفلسطيني العربي،،، كرسالة طاهرة ناجزة لكل غيور على الأردن وفلسطين ، ولكل مؤمن بفلسطين ، قدسها ، مقداساتها المسيحية والإسلامية ، وبحق العودة للفلسطينيين ، للأردنيين ، للعرب المسيحيين والمسلمين لفلسطين ، كي نقطع الطريق على كل فتنوي ، عُصابي ومأفون يحاول دق أسافين الفرقة بين التوأمين الأردني والفلسطيني ، فيما الواقع الموضوعي يؤكد أن علاقة الأردنيين والفلسطينيين ، هي علاقة حياة ومصير ، وتوحدهم عن طيب خاطر قدر محتوم .
- نداء...؟؟؟
- هذا أوان الشد فاشتدي زِيَمُ... وقد بات اليوم على الجميع ، في ضفتي نهر الأردن المُقدس الشرقية والغربية ، اليقظة مما يُدبر لهم هذا الكيري 'الصهيوأمريكي' أولا ، ومن ثم الإعداد والإستعداد للنضال السلمي الحضاري ، بكل الطرق المشروعة التي كفلها الدستور ، وأجازتها قوانين الأمم المتحدة وشرعة حقوق الإنسان ، في حال ظهور أي عبث في الثوابت الأردنية والفلسطينية على حد سواء ، كما ندعو الجميع لأهمية وضرورة التفاعل مع هذه الصفحة،،، المُلتقى الأردني الفلسطيني العربي،،، لطرح الآراء ، عقد اللقاءات ، ترتيب الفعاليات من محاضرات وندوات ، كتابة المقالات ، البوستات ، إدارة الحوارات وغيرها ، لينخرط الجميع في التصدي لأي ظاهرة تشي بمس الثوابت الأردنية ، أو تختزل أو تنتقص من أي حق من حقوق الشعب الفلسطيني ، الذي هو أيضا حق أردني بجدارة.
- صراع محتدم ومرير بين فاقد الدهشة وأنا ، على شكل ومضمون إتفاقية الإطار ، التي يسعى وزير خارجية الصهيوأمريكي جون كيري تسويقها على الفلسطينيين ، الأردنيين ، العرب المسيحيين والمسلمين .
لكن تبين بوضوح أن إطار كيري مثقوب وأن سيارته مُعطلة ، وهو مُصاب بزكام ولعثمة في الكلام...!
- وفي رسالة عاجلة أودعها فاقد الدهشة في صندوق بريد كيري ، ومن ثم نشرها على الأثير ومضمونها،،،شي غاد...! إلعب غيرها يا شاطر...! .
- الشعبان الفلسطيني والأردني ليس في عجلة من أمرهما ، وكذا الحال عند بقية شعوب العرب ، ورهانك مستر كيري على تركيع الفلسطينيين وإبتزاز الأردنيين فاشل فاشل...!
- لماذا...؟
- قبل الجواب ، سنعترف لكيري وللتحالف غير المقدس ، 'المعروف بالصهيوأمريكي' الذي يُمثله هذا الكيري ، أن لديهم قوة وقدرات تسليحية ، إقتصادية ومالية جبارة .
- هذا قد يُمكِّن الصهيوأمريكي وقواه الظلامية ، العنصرية والصليبية ، من ممارسة كل أشكال الضغط والإبتزاز على الفلسطينيين ، الأردنيين ، العرب والمسلمين ، ونعترف أيضا أن كيري سيجد بين الحُكام العربوية والإسلاموية من يُشاركه في التآمر على حق الشعب الفلسطيني في العيش بكرامة ، في دولة فلسطينية مستقلة ، وكحد أدنى على كامل حدود 1967 وعاصمتها الشرقية ، مع ضمان حق عودة اللاجئين الفلسطينيين ، إلى مدنهم ، بلداتهم وقراهم التي هُجِّروا منها ، وبموجب القرارات الدولية وأهمها القرار 194 ، ونعترف بوجود من يُمهد لكيري الطريق ليتحمل الأردن جزءا من مصائب إطاره سيئ الذكر ، وخاصة عند البحث عن حق العودة للاجئين والنازحين ، الحدود والأمن وغيرها، لكن ما لا يقع في حساباتك مستر كيري ، أن الشعبين الفلسطيني والأردني هما القرار في نهاية المطاف ، وهذا التوأم الأردني الفلسطيني ، لن يسمح لك أو لغيرك العبث بثوابتهما ، فالفلسطيني له أرضه ودولته والأردني له أرضه ودولته ، وهذا حق لهما إن طال الزمان أم قصر .
- فاقد الدهشة 'أنا' ، الحشري ...، أعرج عمان ....، آثرنا الحديث اليوم من هذا المنبر،،،الملتقى الأردني الفلسطيني العربي،،، كرسالة طاهرة ناجزة لكل غيور على الأردن وفلسطين ، ولكل مؤمن بفلسطين ، قدسها ، مقداساتها المسيحية والإسلامية ، وبحق العودة للفلسطينيين ، للأردنيين ، للعرب المسيحيين والمسلمين لفلسطين ، كي نقطع الطريق على كل فتنوي ، عُصابي ومأفون يحاول دق أسافين الفرقة بين التوأمين الأردني والفلسطيني ، فيما الواقع الموضوعي يؤكد أن علاقة الأردنيين والفلسطينيين ، هي علاقة حياة ومصير ، وتوحدهم عن طيب خاطر قدر محتوم .
- نداء...؟؟؟
- هذا أوان الشد فاشتدي زِيَمُ... وقد بات اليوم على الجميع ، في ضفتي نهر الأردن المُقدس الشرقية والغربية ، اليقظة مما يُدبر لهم هذا الكيري 'الصهيوأمريكي' أولا ، ومن ثم الإعداد والإستعداد للنضال السلمي الحضاري ، بكل الطرق المشروعة التي كفلها الدستور ، وأجازتها قوانين الأمم المتحدة وشرعة حقوق الإنسان ، في حال ظهور أي عبث في الثوابت الأردنية والفلسطينية على حد سواء ، كما ندعو الجميع لأهمية وضرورة التفاعل مع هذه الصفحة،،، المُلتقى الأردني الفلسطيني العربي،،، لطرح الآراء ، عقد اللقاءات ، ترتيب الفعاليات من محاضرات وندوات ، كتابة المقالات ، البوستات ، إدارة الحوارات وغيرها ، لينخرط الجميع في التصدي لأي ظاهرة تشي بمس الثوابت الأردنية ، أو تختزل أو تنتقص من أي حق من حقوق الشعب الفلسطيني ، الذي هو أيضا حق أردني بجدارة.
- صراع محتدم ومرير بين فاقد الدهشة وأنا ، على شكل ومضمون إتفاقية الإطار ، التي يسعى وزير خارجية الصهيوأمريكي جون كيري تسويقها على الفلسطينيين ، الأردنيين ، العرب المسيحيين والمسلمين .
لكن تبين بوضوح أن إطار كيري مثقوب وأن سيارته مُعطلة ، وهو مُصاب بزكام ولعثمة في الكلام...!
- وفي رسالة عاجلة أودعها فاقد الدهشة في صندوق بريد كيري ، ومن ثم نشرها على الأثير ومضمونها،،،شي غاد...! إلعب غيرها يا شاطر...! .
- الشعبان الفلسطيني والأردني ليس في عجلة من أمرهما ، وكذا الحال عند بقية شعوب العرب ، ورهانك مستر كيري على تركيع الفلسطينيين وإبتزاز الأردنيين فاشل فاشل...!
- لماذا...؟
- قبل الجواب ، سنعترف لكيري وللتحالف غير المقدس ، 'المعروف بالصهيوأمريكي' الذي يُمثله هذا الكيري ، أن لديهم قوة وقدرات تسليحية ، إقتصادية ومالية جبارة .
- هذا قد يُمكِّن الصهيوأمريكي وقواه الظلامية ، العنصرية والصليبية ، من ممارسة كل أشكال الضغط والإبتزاز على الفلسطينيين ، الأردنيين ، العرب والمسلمين ، ونعترف أيضا أن كيري سيجد بين الحُكام العربوية والإسلاموية من يُشاركه في التآمر على حق الشعب الفلسطيني في العيش بكرامة ، في دولة فلسطينية مستقلة ، وكحد أدنى على كامل حدود 1967 وعاصمتها الشرقية ، مع ضمان حق عودة اللاجئين الفلسطينيين ، إلى مدنهم ، بلداتهم وقراهم التي هُجِّروا منها ، وبموجب القرارات الدولية وأهمها القرار 194 ، ونعترف بوجود من يُمهد لكيري الطريق ليتحمل الأردن جزءا من مصائب إطاره سيئ الذكر ، وخاصة عند البحث عن حق العودة للاجئين والنازحين ، الحدود والأمن وغيرها، لكن ما لا يقع في حساباتك مستر كيري ، أن الشعبين الفلسطيني والأردني هما القرار في نهاية المطاف ، وهذا التوأم الأردني الفلسطيني ، لن يسمح لك أو لغيرك العبث بثوابتهما ، فالفلسطيني له أرضه ودولته والأردني له أرضه ودولته ، وهذا حق لهما إن طال الزمان أم قصر .
- فاقد الدهشة 'أنا' ، الحشري ...، أعرج عمان ....، آثرنا الحديث اليوم من هذا المنبر،،،الملتقى الأردني الفلسطيني العربي،،، كرسالة طاهرة ناجزة لكل غيور على الأردن وفلسطين ، ولكل مؤمن بفلسطين ، قدسها ، مقداساتها المسيحية والإسلامية ، وبحق العودة للفلسطينيين ، للأردنيين ، للعرب المسيحيين والمسلمين لفلسطين ، كي نقطع الطريق على كل فتنوي ، عُصابي ومأفون يحاول دق أسافين الفرقة بين التوأمين الأردني والفلسطيني ، فيما الواقع الموضوعي يؤكد أن علاقة الأردنيين والفلسطينيين ، هي علاقة حياة ومصير ، وتوحدهم عن طيب خاطر قدر محتوم .
- نداء...؟؟؟
- هذا أوان الشد فاشتدي زِيَمُ... وقد بات اليوم على الجميع ، في ضفتي نهر الأردن المُقدس الشرقية والغربية ، اليقظة مما يُدبر لهم هذا الكيري 'الصهيوأمريكي' أولا ، ومن ثم الإعداد والإستعداد للنضال السلمي الحضاري ، بكل الطرق المشروعة التي كفلها الدستور ، وأجازتها قوانين الأمم المتحدة وشرعة حقوق الإنسان ، في حال ظهور أي عبث في الثوابت الأردنية والفلسطينية على حد سواء ، كما ندعو الجميع لأهمية وضرورة التفاعل مع هذه الصفحة،،، المُلتقى الأردني الفلسطيني العربي،،، لطرح الآراء ، عقد اللقاءات ، ترتيب الفعاليات من محاضرات وندوات ، كتابة المقالات ، البوستات ، إدارة الحوارات وغيرها ، لينخرط الجميع في التصدي لأي ظاهرة تشي بمس الثوابت الأردنية ، أو تختزل أو تنتقص من أي حق من حقوق الشعب الفلسطيني ، الذي هو أيضا حق أردني بجدارة.
التعليقات