- فلسطين للفلسطينيين والأردن للأردنيين.
- من حق الأردنيين والفلسطينيين أن يقلقوا تجاه ما يتسرب من معلومات ، عن نظرية الإطار التي إبتدعها جون كيري ، والتي يبدو أنها مُقدمة لتسييل تسوية مسخ لقضية فلسطين ، ومخاوف الطرفين مشروعة ، فخزعبلات كيري هذه ولا شك أنها تشي بمؤامرة على الشعبين الأردني والفلسطيني ، لذا بات من واجب الشعبين التوأمين أن يتوحدا الآن لمواجهة الخطر الصهيوأمريكي ، ومن الضروري والواجب الوطني صياغة موقف شعبي أردني فلسطيني موحد ، من شأنه التمسك بالثوابت الوطنية الأردنية والفلسطينية على حد سواء.
- بهذا ، لا حديث عن فدرالية أو كنفدرالية قبل قيام الدولة الفلسطينية المستقلة على كامل حدود الضفة الغربية وقطاع غزة كما كانت عشية الرابع من حزيران 1967 ، عاصمتها القدس الشرقية كاملة وكما كانت عشية الرابع من حزيران 1967 أيضا ، وإقرار وتطبيق حق عودة اللاجئين وتعويضهم عن ما حاق بهم من ظلم ، تشرد وعنت طيلة سنوات الإحتلال ومنذ 15 أيار 1948.
- بعد إنجاز قيام الدولة الفلسطينية على هذا النحو ، وإن طُرحت صيغ للوحدة بين الدولة الأردنية والدولة الفلسطينية ، لا بُد أيضا أن يُستفتى الشعبان الأردني والفلسطيني.
- فلسطين للفلسطينيين والأردن للأردنيين.
- من حق الأردنيين والفلسطينيين أن يقلقوا تجاه ما يتسرب من معلومات ، عن نظرية الإطار التي إبتدعها جون كيري ، والتي يبدو أنها مُقدمة لتسييل تسوية مسخ لقضية فلسطين ، ومخاوف الطرفين مشروعة ، فخزعبلات كيري هذه ولا شك أنها تشي بمؤامرة على الشعبين الأردني والفلسطيني ، لذا بات من واجب الشعبين التوأمين أن يتوحدا الآن لمواجهة الخطر الصهيوأمريكي ، ومن الضروري والواجب الوطني صياغة موقف شعبي أردني فلسطيني موحد ، من شأنه التمسك بالثوابت الوطنية الأردنية والفلسطينية على حد سواء.
- بهذا ، لا حديث عن فدرالية أو كنفدرالية قبل قيام الدولة الفلسطينية المستقلة على كامل حدود الضفة الغربية وقطاع غزة كما كانت عشية الرابع من حزيران 1967 ، عاصمتها القدس الشرقية كاملة وكما كانت عشية الرابع من حزيران 1967 أيضا ، وإقرار وتطبيق حق عودة اللاجئين وتعويضهم عن ما حاق بهم من ظلم ، تشرد وعنت طيلة سنوات الإحتلال ومنذ 15 أيار 1948.
- بعد إنجاز قيام الدولة الفلسطينية على هذا النحو ، وإن طُرحت صيغ للوحدة بين الدولة الأردنية والدولة الفلسطينية ، لا بُد أيضا أن يُستفتى الشعبان الأردني والفلسطيني.
- فلسطين للفلسطينيين والأردن للأردنيين.
- من حق الأردنيين والفلسطينيين أن يقلقوا تجاه ما يتسرب من معلومات ، عن نظرية الإطار التي إبتدعها جون كيري ، والتي يبدو أنها مُقدمة لتسييل تسوية مسخ لقضية فلسطين ، ومخاوف الطرفين مشروعة ، فخزعبلات كيري هذه ولا شك أنها تشي بمؤامرة على الشعبين الأردني والفلسطيني ، لذا بات من واجب الشعبين التوأمين أن يتوحدا الآن لمواجهة الخطر الصهيوأمريكي ، ومن الضروري والواجب الوطني صياغة موقف شعبي أردني فلسطيني موحد ، من شأنه التمسك بالثوابت الوطنية الأردنية والفلسطينية على حد سواء.
- بهذا ، لا حديث عن فدرالية أو كنفدرالية قبل قيام الدولة الفلسطينية المستقلة على كامل حدود الضفة الغربية وقطاع غزة كما كانت عشية الرابع من حزيران 1967 ، عاصمتها القدس الشرقية كاملة وكما كانت عشية الرابع من حزيران 1967 أيضا ، وإقرار وتطبيق حق عودة اللاجئين وتعويضهم عن ما حاق بهم من ظلم ، تشرد وعنت طيلة سنوات الإحتلال ومنذ 15 أيار 1948.
- بعد إنجاز قيام الدولة الفلسطينية على هذا النحو ، وإن طُرحت صيغ للوحدة بين الدولة الأردنية والدولة الفلسطينية ، لا بُد أيضا أن يُستفتى الشعبان الأردني والفلسطيني.
التعليقات