- لست في معرض جلد الآخرين ، كما ليست لي خصومة شخصية مع أحد ، ولا أنا بصدد الحديث عن شخص بعينه أو فئة محددة ، لكني أعتقد أن من كان محشورا في مصيدة التخلف ، الفساد والحقد من أولئك المرجفين الذين يشنون الحرب على الأميرة بسمة بنت سعود آل سعود ، في محاولة لإبتزازها أو لحساب أجندات مشبوهة يسعى أصحابها لثني الأميرة عن مسيرتها الوطنية ، الإصلاحية بأبعادها النهضوية التي تخطت وطنها الأم ، المملكة العربية السعودية ، إلى العالم العربي والإسلامي وإلى الخلية الإنسانية بكليتها ، 'بمضمون مسار القانون الرابع' ، إيمانا بأن الناس سواسية كأسنان المشط ، وأن الجميع في نهاية المطاف أمام الله العزيز المُقتدر ، حيث ليس لمرئ وتحت أية ذريعة أن يُنصِّب نفسه حكما وقاضيا خارج القانون ، وهو غير المنتمي لسلك القضاء المدني أو حتى العشائري ، الذي يخضع للعرف والعادة حسب ما هو معروف ومُتداول بين العرب ، ورُغم هذا يُطلق السافل لسانه البذيئ على عواهنه ، يؤذي الناس ، يشتمهم ويشوه سمعتهم بغير حق ، فهو ولا شك فاجر ، ساقط ، مريض ، فاقد الأهلية ويحتاج للعلاج في مصح للأمراض العقلية ، ومن إدعى وتطاول عن سبق الإصرار في محاولة لعرقلة مسيرة الخير ، التي تقودها وتعمل عليها هذه الأميرة المؤمنة ، فيجدر به أن يقرأ أبيات الإمام الشافعي رحمه الله .
- إذا رُمت أن تحيا سليما من الردى ،،، ودينك موفور وعرضك صين
- لسانك لا تذكر به عورة إمرئ ،،، فكلك عورات وللناس ألسن
- وعيناك إن أبدت لك معايبا ،،، فدعها وقل يا عين للناس أعين
- وعاشر بمعروف وسامح من إعتدى ،،، ودافع ولكن بالتي هي أحسن
- ليس من السهل أن يكسب المرء صديقا صدوقا ، ولكن في ثوان يُمكن لعنين مهووس أن يستحوذ على عدد كبير من المُبغضين والأعداء ، عندما يتعمد إيذاء الناس بغير وجه حق ، وخاصة حين يكون المُستهدفون من المشهود لهم بالخلق الحسن ، السيرة الحميدة ، فعل الخير ، النزاهة والترفُّع عن سفاهة السفهاء كما هو حال سمو الأميرة بسمة بنت سعود ، التي تأبى أن يتلوث فمها بكلمة جارحة أو نابية لا سمح الله ، وتخجل أن تُنصت للسخافات أو تنجرَّ لمعارك دينكيشوتية ، يفتعلها الذين يظنون أن بإمكانهم ليَّ ذراع الأميرة أو الحيلولة دون إنجازها لأهدافها السامية ، فمثل هؤلاء لا يدرون أن الله القدير يتتبع أعمالهم ، وأن الجزاء عند الله من جنس العمل.
- ويسألون عن أسباب تخلف هذه الأمة ، 'العربية الإسلامية' ، وتراجع حضورها بين بقية الأمم...!
- إنما الأمم ، الأخلاق ما بقيت ، فإن هم ذهبت أخلاقهم ذهبوا!
- نعم،،، إن أزمة الأمة 'العربوية الإسلاموية' في شكلها ومضمونها هي أزمة ثقافة ، قبل أن تكون أزمة مالية وإقتصادية كما هي أزمات بقية أمم الأرض ، إذ تمتلك أمة العرب والمسلمين من المال ومقومات الإقتصاد ، ما يُمكنها أن تكون في طليعة الأمم ، لو لم يتلوث غالبية حُكامها ، رؤساؤها ، قادتها ومسؤولوها بالفساد ومطاردة الشهوات والإبتذال الذي أغرقها في الجهل والتخلف حتى حق فيها القول ، 'يا أمة ضحكت من جهلها الأمم...!!!' ، فبعد أن كانت أمة محمد صل الله عليه وسلم ،،، ،،، لها السيادة والدور العظيم في رفد البشرية بشتى أنواع العلوم ، أصبحت الآن تتسول شعوبها الحرية ، الأخلاق ، الأمن والإستقرار الذي 'تنعم...!' به الآن عواصم ، معاوية بن أبي سفيان ، هارون الرشيد ، المعز بالله وغيرها...!!! وكل هذه النعم المُعمدة بالموت والمصبوغة بالدم الأحمر القاني ، يسيل في معظم العواصم العربية والإسلامية ، هي ولا شك نتاج عبقريات عصابات قوى الفساد والإفك ، التي إن لم يكن هذا المسؤول أو ذاك على رأسها ، فعلى أقل تقدير يُقدم التسهيلات ولا بد يطاله من الحُب جانب...! 'نصيب' ، ليزيد حجم ما يكنزه من المال السُحت.
- ورُغم كل ما تُعانيه الأميرة بسمة بنت سعود ، وتتعرض له من مُناكفات ، سخافات وربما مؤامرات تُحيكها قوى الفساد الظلامية ، ستبقى الأميرة بسمة الأيقونة العربية الإسلامية ، تُشع خيرا وإصلاحا وتؤسس واحة خضراء وسط الصحراء القاحلة ، لتنمو فيها ثقافة القانون الرابع وتتربى عليه الأجيال ، ليعود لهذه الأمة ألقها وأمجادها رُغم أنوف الحاقدين ، فالخير باقيا في هذه الأمة إلى يوم الدين ، وصل الله وسلم على محمد وآله وأصحابه والتابعين.
- لست في معرض جلد الآخرين ، كما ليست لي خصومة شخصية مع أحد ، ولا أنا بصدد الحديث عن شخص بعينه أو فئة محددة ، لكني أعتقد أن من كان محشورا في مصيدة التخلف ، الفساد والحقد من أولئك المرجفين الذين يشنون الحرب على الأميرة بسمة بنت سعود آل سعود ، في محاولة لإبتزازها أو لحساب أجندات مشبوهة يسعى أصحابها لثني الأميرة عن مسيرتها الوطنية ، الإصلاحية بأبعادها النهضوية التي تخطت وطنها الأم ، المملكة العربية السعودية ، إلى العالم العربي والإسلامي وإلى الخلية الإنسانية بكليتها ، 'بمضمون مسار القانون الرابع' ، إيمانا بأن الناس سواسية كأسنان المشط ، وأن الجميع في نهاية المطاف أمام الله العزيز المُقتدر ، حيث ليس لمرئ وتحت أية ذريعة أن يُنصِّب نفسه حكما وقاضيا خارج القانون ، وهو غير المنتمي لسلك القضاء المدني أو حتى العشائري ، الذي يخضع للعرف والعادة حسب ما هو معروف ومُتداول بين العرب ، ورُغم هذا يُطلق السافل لسانه البذيئ على عواهنه ، يؤذي الناس ، يشتمهم ويشوه سمعتهم بغير حق ، فهو ولا شك فاجر ، ساقط ، مريض ، فاقد الأهلية ويحتاج للعلاج في مصح للأمراض العقلية ، ومن إدعى وتطاول عن سبق الإصرار في محاولة لعرقلة مسيرة الخير ، التي تقودها وتعمل عليها هذه الأميرة المؤمنة ، فيجدر به أن يقرأ أبيات الإمام الشافعي رحمه الله .
- إذا رُمت أن تحيا سليما من الردى ،،، ودينك موفور وعرضك صين
- لسانك لا تذكر به عورة إمرئ ،،، فكلك عورات وللناس ألسن
- وعيناك إن أبدت لك معايبا ،،، فدعها وقل يا عين للناس أعين
- وعاشر بمعروف وسامح من إعتدى ،،، ودافع ولكن بالتي هي أحسن
- ليس من السهل أن يكسب المرء صديقا صدوقا ، ولكن في ثوان يُمكن لعنين مهووس أن يستحوذ على عدد كبير من المُبغضين والأعداء ، عندما يتعمد إيذاء الناس بغير وجه حق ، وخاصة حين يكون المُستهدفون من المشهود لهم بالخلق الحسن ، السيرة الحميدة ، فعل الخير ، النزاهة والترفُّع عن سفاهة السفهاء كما هو حال سمو الأميرة بسمة بنت سعود ، التي تأبى أن يتلوث فمها بكلمة جارحة أو نابية لا سمح الله ، وتخجل أن تُنصت للسخافات أو تنجرَّ لمعارك دينكيشوتية ، يفتعلها الذين يظنون أن بإمكانهم ليَّ ذراع الأميرة أو الحيلولة دون إنجازها لأهدافها السامية ، فمثل هؤلاء لا يدرون أن الله القدير يتتبع أعمالهم ، وأن الجزاء عند الله من جنس العمل.
- ويسألون عن أسباب تخلف هذه الأمة ، 'العربية الإسلامية' ، وتراجع حضورها بين بقية الأمم...!
- إنما الأمم ، الأخلاق ما بقيت ، فإن هم ذهبت أخلاقهم ذهبوا!
- نعم،،، إن أزمة الأمة 'العربوية الإسلاموية' في شكلها ومضمونها هي أزمة ثقافة ، قبل أن تكون أزمة مالية وإقتصادية كما هي أزمات بقية أمم الأرض ، إذ تمتلك أمة العرب والمسلمين من المال ومقومات الإقتصاد ، ما يُمكنها أن تكون في طليعة الأمم ، لو لم يتلوث غالبية حُكامها ، رؤساؤها ، قادتها ومسؤولوها بالفساد ومطاردة الشهوات والإبتذال الذي أغرقها في الجهل والتخلف حتى حق فيها القول ، 'يا أمة ضحكت من جهلها الأمم...!!!' ، فبعد أن كانت أمة محمد صل الله عليه وسلم ،،، ،،، لها السيادة والدور العظيم في رفد البشرية بشتى أنواع العلوم ، أصبحت الآن تتسول شعوبها الحرية ، الأخلاق ، الأمن والإستقرار الذي 'تنعم...!' به الآن عواصم ، معاوية بن أبي سفيان ، هارون الرشيد ، المعز بالله وغيرها...!!! وكل هذه النعم المُعمدة بالموت والمصبوغة بالدم الأحمر القاني ، يسيل في معظم العواصم العربية والإسلامية ، هي ولا شك نتاج عبقريات عصابات قوى الفساد والإفك ، التي إن لم يكن هذا المسؤول أو ذاك على رأسها ، فعلى أقل تقدير يُقدم التسهيلات ولا بد يطاله من الحُب جانب...! 'نصيب' ، ليزيد حجم ما يكنزه من المال السُحت.
- ورُغم كل ما تُعانيه الأميرة بسمة بنت سعود ، وتتعرض له من مُناكفات ، سخافات وربما مؤامرات تُحيكها قوى الفساد الظلامية ، ستبقى الأميرة بسمة الأيقونة العربية الإسلامية ، تُشع خيرا وإصلاحا وتؤسس واحة خضراء وسط الصحراء القاحلة ، لتنمو فيها ثقافة القانون الرابع وتتربى عليه الأجيال ، ليعود لهذه الأمة ألقها وأمجادها رُغم أنوف الحاقدين ، فالخير باقيا في هذه الأمة إلى يوم الدين ، وصل الله وسلم على محمد وآله وأصحابه والتابعين.
- لست في معرض جلد الآخرين ، كما ليست لي خصومة شخصية مع أحد ، ولا أنا بصدد الحديث عن شخص بعينه أو فئة محددة ، لكني أعتقد أن من كان محشورا في مصيدة التخلف ، الفساد والحقد من أولئك المرجفين الذين يشنون الحرب على الأميرة بسمة بنت سعود آل سعود ، في محاولة لإبتزازها أو لحساب أجندات مشبوهة يسعى أصحابها لثني الأميرة عن مسيرتها الوطنية ، الإصلاحية بأبعادها النهضوية التي تخطت وطنها الأم ، المملكة العربية السعودية ، إلى العالم العربي والإسلامي وإلى الخلية الإنسانية بكليتها ، 'بمضمون مسار القانون الرابع' ، إيمانا بأن الناس سواسية كأسنان المشط ، وأن الجميع في نهاية المطاف أمام الله العزيز المُقتدر ، حيث ليس لمرئ وتحت أية ذريعة أن يُنصِّب نفسه حكما وقاضيا خارج القانون ، وهو غير المنتمي لسلك القضاء المدني أو حتى العشائري ، الذي يخضع للعرف والعادة حسب ما هو معروف ومُتداول بين العرب ، ورُغم هذا يُطلق السافل لسانه البذيئ على عواهنه ، يؤذي الناس ، يشتمهم ويشوه سمعتهم بغير حق ، فهو ولا شك فاجر ، ساقط ، مريض ، فاقد الأهلية ويحتاج للعلاج في مصح للأمراض العقلية ، ومن إدعى وتطاول عن سبق الإصرار في محاولة لعرقلة مسيرة الخير ، التي تقودها وتعمل عليها هذه الأميرة المؤمنة ، فيجدر به أن يقرأ أبيات الإمام الشافعي رحمه الله .
- إذا رُمت أن تحيا سليما من الردى ،،، ودينك موفور وعرضك صين
- لسانك لا تذكر به عورة إمرئ ،،، فكلك عورات وللناس ألسن
- وعيناك إن أبدت لك معايبا ،،، فدعها وقل يا عين للناس أعين
- وعاشر بمعروف وسامح من إعتدى ،،، ودافع ولكن بالتي هي أحسن
- ليس من السهل أن يكسب المرء صديقا صدوقا ، ولكن في ثوان يُمكن لعنين مهووس أن يستحوذ على عدد كبير من المُبغضين والأعداء ، عندما يتعمد إيذاء الناس بغير وجه حق ، وخاصة حين يكون المُستهدفون من المشهود لهم بالخلق الحسن ، السيرة الحميدة ، فعل الخير ، النزاهة والترفُّع عن سفاهة السفهاء كما هو حال سمو الأميرة بسمة بنت سعود ، التي تأبى أن يتلوث فمها بكلمة جارحة أو نابية لا سمح الله ، وتخجل أن تُنصت للسخافات أو تنجرَّ لمعارك دينكيشوتية ، يفتعلها الذين يظنون أن بإمكانهم ليَّ ذراع الأميرة أو الحيلولة دون إنجازها لأهدافها السامية ، فمثل هؤلاء لا يدرون أن الله القدير يتتبع أعمالهم ، وأن الجزاء عند الله من جنس العمل.
- ويسألون عن أسباب تخلف هذه الأمة ، 'العربية الإسلامية' ، وتراجع حضورها بين بقية الأمم...!
- إنما الأمم ، الأخلاق ما بقيت ، فإن هم ذهبت أخلاقهم ذهبوا!
- نعم،،، إن أزمة الأمة 'العربوية الإسلاموية' في شكلها ومضمونها هي أزمة ثقافة ، قبل أن تكون أزمة مالية وإقتصادية كما هي أزمات بقية أمم الأرض ، إذ تمتلك أمة العرب والمسلمين من المال ومقومات الإقتصاد ، ما يُمكنها أن تكون في طليعة الأمم ، لو لم يتلوث غالبية حُكامها ، رؤساؤها ، قادتها ومسؤولوها بالفساد ومطاردة الشهوات والإبتذال الذي أغرقها في الجهل والتخلف حتى حق فيها القول ، 'يا أمة ضحكت من جهلها الأمم...!!!' ، فبعد أن كانت أمة محمد صل الله عليه وسلم ،،، ،،، لها السيادة والدور العظيم في رفد البشرية بشتى أنواع العلوم ، أصبحت الآن تتسول شعوبها الحرية ، الأخلاق ، الأمن والإستقرار الذي 'تنعم...!' به الآن عواصم ، معاوية بن أبي سفيان ، هارون الرشيد ، المعز بالله وغيرها...!!! وكل هذه النعم المُعمدة بالموت والمصبوغة بالدم الأحمر القاني ، يسيل في معظم العواصم العربية والإسلامية ، هي ولا شك نتاج عبقريات عصابات قوى الفساد والإفك ، التي إن لم يكن هذا المسؤول أو ذاك على رأسها ، فعلى أقل تقدير يُقدم التسهيلات ولا بد يطاله من الحُب جانب...! 'نصيب' ، ليزيد حجم ما يكنزه من المال السُحت.
- ورُغم كل ما تُعانيه الأميرة بسمة بنت سعود ، وتتعرض له من مُناكفات ، سخافات وربما مؤامرات تُحيكها قوى الفساد الظلامية ، ستبقى الأميرة بسمة الأيقونة العربية الإسلامية ، تُشع خيرا وإصلاحا وتؤسس واحة خضراء وسط الصحراء القاحلة ، لتنمو فيها ثقافة القانون الرابع وتتربى عليه الأجيال ، ليعود لهذه الأمة ألقها وأمجادها رُغم أنوف الحاقدين ، فالخير باقيا في هذه الأمة إلى يوم الدين ، وصل الله وسلم على محمد وآله وأصحابه والتابعين.
التعليقات