كشفت مصادر مطلعة لـ"معا" ان الفتاة التي اصيبت على حاجز الحمرا العسكري في منطقة الاغوار، شمال شرق مدينة نابلس، فجر اليوم الجمعة، هي خديجة عزات 20 عاما من مدينة نابلس.
وذكرت مصادر امنية لمراسل معا في نابلس، ان الفتاة خديجة خرجت من نابلس فجر اليوم الى اريحا، وعند ايقافها على حاجز الحمرا للتفتيش اطلق جنود الحاجز النار عليها، بدعوى حيازتها "قطعة سلاح بلاستيكية"، ما ادى الى اصابتها بجراح فوق المتوسطة، وتم نقلها من قبل قوات الاحتلال الى مستشفى اسرائيلي.
وكانت مصادر عسكرية اسرائيلية قد قالت ان الفتاة اقتربت من الحاجز وهي تحمل جسما مشبوها ورفضت الإنصياع الى اوامر الجنود بالتوقف رغم اطلاق عدة عيارات نارية تحذيرية في الهواء فاضطر الجنود الى اطلاق النار عليها، وتبيّن ان الفلسطينية كانت تحمل مسدسا بلاستيكيا.
(معا)
كشفت مصادر مطلعة لـ"معا" ان الفتاة التي اصيبت على حاجز الحمرا العسكري في منطقة الاغوار، شمال شرق مدينة نابلس، فجر اليوم الجمعة، هي خديجة عزات 20 عاما من مدينة نابلس.
وذكرت مصادر امنية لمراسل معا في نابلس، ان الفتاة خديجة خرجت من نابلس فجر اليوم الى اريحا، وعند ايقافها على حاجز الحمرا للتفتيش اطلق جنود الحاجز النار عليها، بدعوى حيازتها "قطعة سلاح بلاستيكية"، ما ادى الى اصابتها بجراح فوق المتوسطة، وتم نقلها من قبل قوات الاحتلال الى مستشفى اسرائيلي.
وكانت مصادر عسكرية اسرائيلية قد قالت ان الفتاة اقتربت من الحاجز وهي تحمل جسما مشبوها ورفضت الإنصياع الى اوامر الجنود بالتوقف رغم اطلاق عدة عيارات نارية تحذيرية في الهواء فاضطر الجنود الى اطلاق النار عليها، وتبيّن ان الفلسطينية كانت تحمل مسدسا بلاستيكيا.
(معا)
كشفت مصادر مطلعة لـ"معا" ان الفتاة التي اصيبت على حاجز الحمرا العسكري في منطقة الاغوار، شمال شرق مدينة نابلس، فجر اليوم الجمعة، هي خديجة عزات 20 عاما من مدينة نابلس.
وذكرت مصادر امنية لمراسل معا في نابلس، ان الفتاة خديجة خرجت من نابلس فجر اليوم الى اريحا، وعند ايقافها على حاجز الحمرا للتفتيش اطلق جنود الحاجز النار عليها، بدعوى حيازتها "قطعة سلاح بلاستيكية"، ما ادى الى اصابتها بجراح فوق المتوسطة، وتم نقلها من قبل قوات الاحتلال الى مستشفى اسرائيلي.
وكانت مصادر عسكرية اسرائيلية قد قالت ان الفتاة اقتربت من الحاجز وهي تحمل جسما مشبوها ورفضت الإنصياع الى اوامر الجنود بالتوقف رغم اطلاق عدة عيارات نارية تحذيرية في الهواء فاضطر الجنود الى اطلاق النار عليها، وتبيّن ان الفلسطينية كانت تحمل مسدسا بلاستيكيا.
(معا)
التعليقات
وشفاكي الله يا أختنا الغالية خديجة