يطل مصطلح الكونفدرالية برأسه الخبيث مرة اخرى على الاردن وشعبه في ظل الوضع العربي والاردني والفلسطيني المتردي اقتصاديا وسياسيا وعسكريا وفقدان الثقة ما بين الحكومات والانظمة وشعوبها .
فالكونفدرالية ليست جديدة لكي نتفاجئ بها كأردنيين , بل هي فكرة قديمة طرحها الملك الحسين طيب الله ثراه في مطلع سبعينات القرن الماضي لانقاذ ما تبقى من فلسطين , ولكن خطوته لم يوافق عليها قادة الشعب الفلسطيني الذين اصروا على تحرير فلسطين بالقوة وبدلا من توجيهها للصهاينة وجههوها للجندي الاردني فيما يعرف بايلول عام 1970 .
ثم عاد الرئيس الاميركي رونالد ريغان في العام 1982 احياء الكونفدرالية ضمن خطة صهيونية مشبوهة لم يكتب لها النجاح مستغلاً في طرح خطته الضعف الفلسطيني بعد خروج المقاتلين الفلسطينيين مهزومين من بيروت وترحيلهم لتونس, وفي عام 1985 عاد وزير خارجية امريكا جورج شولتز لاحياء فكرة ريغان من جديد ولكن خطوته بائت بالفشل بعد اصرار الملك الحسين على تحرير ما يسمى بالضفة الغربية تحريرا كاملا واقامة الدولة الفلسطينية عليها قبيل الحديث عن الكونفدرالية .
فالاصرار هذه الايام على الكونفدرالية يتطلب منا نشر الوعي عن مخاطرها بين صفوف الشعبين الاردني والفلسطيني لتفاديها, فأخطار تلك الوحدة في ظل الظروف الحالية هي كثيرة جداً تحوم حولنا ولكننا لا نراها , لانها تتزين بالثوب الصهيوني المزركش والجذاب منذ عشرات السنيين , ويجب علينا التحذير من الوقوع في مفاتنها كما وقع الشعب الاردني في مفاتن وحدة الضفتين والتي لا زال يدفع ثمن نتائجها الى اليوم .
فاذا كانت الكونفدرالية ضرورة استراتيجية وملحة للاردنيين وللفلسطينيين معاً فإننا نتساءل : ما هي النتائج الايجابية التي ستتمخض عنها للشعبين في حال تحقيقها يا ترى ؟ .
اقول قبيل الاجابة على هذا التساؤل الخطير, بأن الكونفدرالية باطلة جداً جداً , وأن مجرد الحديث عنها يدخل المرء من في باب الخيانة العظمى , لانها مشروع صهيوني لا يخدم سوى اليهود فقط , ووهي فكرة ابليسية في ظل الظروف الحالية من شأنها منع اقامة الدولة الفلسطينية على ارضها التاريخية كما انها فكرة جهنمية لالغاء حق العودة والتعويض .
فلا ادري ايها العقلاء من ابنا شعبنا الاردني كيف تقبلوا بأن يتم الحديث عن الكونفدرالية بين دولة لها حدود جغرافية ولها مؤسسات وطنية , وبين دولة لا تملك ادنى درجات ومقومات الدولة؟؟؟؟؟؟!!!!! , وكيف ستقام تلك الوحدة ما بين شعب قائم على ارضه , وشعب يرزح جزء منه تحت نير الاحتلال وجزأه الاكبر يعيش بالشتات ؟, فلو افترضنا ان تلك الوحدة ستخضع لتصويت الشعبين , فمن هو المواطن الفلسطيني الذي يحق له التصويت على الوحدة بين الدولتين ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟.
اسئلة خطيرة تقودنا الى القول باختصار , بأن مجرد الحديث عن الكونفدرالية بين الاردن وفلسطين في ظل عدم اقامة دولة فلسطينية لها مؤسسات شرعية , وفي ظل عدم معرفة من هو المواطن الفلسطيني الى الان هو الخيانة العظمى بعينها , مهما حاول اصحاب الشعارات التي اضاعت فلسطين زركشتها وتجميلها بعيون الناس تحت المسميات الخطيرة الصهيونية التي انتجها المختبر اليهودي 'كالانسانية ووحدة الدم والمصير المشترك والشعب الواحد واردن الحشد والرباط ' , متسائلا : اذا كان العرب وامريكا مشتاقون لرؤية الكونفدرالية وليداً يزحف على الارض ويتمتع بالحرية : فلماذا لا تقام تلك الكونفدرالية بين فلسطين ولبنان او سوريا او مصر او مع اي دولة عربية اخرى ؟, وبلغة ادق : لماذا لا تقام الكونفدرالية بين فلسطين واسرائيل إن كان في تلك الوحدة مصلحة للشعبين الفلسطيني واليهودي كما تروج مختبرات الامريكان ومنتديات بني صهيون ؟.
فاذا كان احد كبار المفاوضين الفلسطينيين ويدعى صائب عريقات قد شدّد بقوله قبل ايام بان الكونفدرالية ليست من مصلحة الاردن ولا فلسطين، فإني اضيف الى تصريحه بان اقامتها لن تكون إلا خدمة ومصلحة لإسرائيل فقط .
وقفة للتأمل :' احذروا ايها الاردنيون من شعارات دفع التعويضات وتسديد المديونية وتحقيق الرفاهية والانسانية وانكم من أهل الشومات , فالشومة الحقيقية هي المحافظة على الاردن من التلف والضياع وليس الانجرار وراء مصالح شخصية قد تكون كاذبة ومخادعة كما رأينا في قضية بيع مؤسسات الوطن وبيع اراضي الشعب بحجة الاستثمار'.
يطل مصطلح الكونفدرالية برأسه الخبيث مرة اخرى على الاردن وشعبه في ظل الوضع العربي والاردني والفلسطيني المتردي اقتصاديا وسياسيا وعسكريا وفقدان الثقة ما بين الحكومات والانظمة وشعوبها .
فالكونفدرالية ليست جديدة لكي نتفاجئ بها كأردنيين , بل هي فكرة قديمة طرحها الملك الحسين طيب الله ثراه في مطلع سبعينات القرن الماضي لانقاذ ما تبقى من فلسطين , ولكن خطوته لم يوافق عليها قادة الشعب الفلسطيني الذين اصروا على تحرير فلسطين بالقوة وبدلا من توجيهها للصهاينة وجههوها للجندي الاردني فيما يعرف بايلول عام 1970 .
ثم عاد الرئيس الاميركي رونالد ريغان في العام 1982 احياء الكونفدرالية ضمن خطة صهيونية مشبوهة لم يكتب لها النجاح مستغلاً في طرح خطته الضعف الفلسطيني بعد خروج المقاتلين الفلسطينيين مهزومين من بيروت وترحيلهم لتونس, وفي عام 1985 عاد وزير خارجية امريكا جورج شولتز لاحياء فكرة ريغان من جديد ولكن خطوته بائت بالفشل بعد اصرار الملك الحسين على تحرير ما يسمى بالضفة الغربية تحريرا كاملا واقامة الدولة الفلسطينية عليها قبيل الحديث عن الكونفدرالية .
فالاصرار هذه الايام على الكونفدرالية يتطلب منا نشر الوعي عن مخاطرها بين صفوف الشعبين الاردني والفلسطيني لتفاديها, فأخطار تلك الوحدة في ظل الظروف الحالية هي كثيرة جداً تحوم حولنا ولكننا لا نراها , لانها تتزين بالثوب الصهيوني المزركش والجذاب منذ عشرات السنيين , ويجب علينا التحذير من الوقوع في مفاتنها كما وقع الشعب الاردني في مفاتن وحدة الضفتين والتي لا زال يدفع ثمن نتائجها الى اليوم .
فاذا كانت الكونفدرالية ضرورة استراتيجية وملحة للاردنيين وللفلسطينيين معاً فإننا نتساءل : ما هي النتائج الايجابية التي ستتمخض عنها للشعبين في حال تحقيقها يا ترى ؟ .
اقول قبيل الاجابة على هذا التساؤل الخطير, بأن الكونفدرالية باطلة جداً جداً , وأن مجرد الحديث عنها يدخل المرء من في باب الخيانة العظمى , لانها مشروع صهيوني لا يخدم سوى اليهود فقط , ووهي فكرة ابليسية في ظل الظروف الحالية من شأنها منع اقامة الدولة الفلسطينية على ارضها التاريخية كما انها فكرة جهنمية لالغاء حق العودة والتعويض .
فلا ادري ايها العقلاء من ابنا شعبنا الاردني كيف تقبلوا بأن يتم الحديث عن الكونفدرالية بين دولة لها حدود جغرافية ولها مؤسسات وطنية , وبين دولة لا تملك ادنى درجات ومقومات الدولة؟؟؟؟؟؟!!!!! , وكيف ستقام تلك الوحدة ما بين شعب قائم على ارضه , وشعب يرزح جزء منه تحت نير الاحتلال وجزأه الاكبر يعيش بالشتات ؟, فلو افترضنا ان تلك الوحدة ستخضع لتصويت الشعبين , فمن هو المواطن الفلسطيني الذي يحق له التصويت على الوحدة بين الدولتين ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟.
اسئلة خطيرة تقودنا الى القول باختصار , بأن مجرد الحديث عن الكونفدرالية بين الاردن وفلسطين في ظل عدم اقامة دولة فلسطينية لها مؤسسات شرعية , وفي ظل عدم معرفة من هو المواطن الفلسطيني الى الان هو الخيانة العظمى بعينها , مهما حاول اصحاب الشعارات التي اضاعت فلسطين زركشتها وتجميلها بعيون الناس تحت المسميات الخطيرة الصهيونية التي انتجها المختبر اليهودي 'كالانسانية ووحدة الدم والمصير المشترك والشعب الواحد واردن الحشد والرباط ' , متسائلا : اذا كان العرب وامريكا مشتاقون لرؤية الكونفدرالية وليداً يزحف على الارض ويتمتع بالحرية : فلماذا لا تقام تلك الكونفدرالية بين فلسطين ولبنان او سوريا او مصر او مع اي دولة عربية اخرى ؟, وبلغة ادق : لماذا لا تقام الكونفدرالية بين فلسطين واسرائيل إن كان في تلك الوحدة مصلحة للشعبين الفلسطيني واليهودي كما تروج مختبرات الامريكان ومنتديات بني صهيون ؟.
فاذا كان احد كبار المفاوضين الفلسطينيين ويدعى صائب عريقات قد شدّد بقوله قبل ايام بان الكونفدرالية ليست من مصلحة الاردن ولا فلسطين، فإني اضيف الى تصريحه بان اقامتها لن تكون إلا خدمة ومصلحة لإسرائيل فقط .
وقفة للتأمل :' احذروا ايها الاردنيون من شعارات دفع التعويضات وتسديد المديونية وتحقيق الرفاهية والانسانية وانكم من أهل الشومات , فالشومة الحقيقية هي المحافظة على الاردن من التلف والضياع وليس الانجرار وراء مصالح شخصية قد تكون كاذبة ومخادعة كما رأينا في قضية بيع مؤسسات الوطن وبيع اراضي الشعب بحجة الاستثمار'.
يطل مصطلح الكونفدرالية برأسه الخبيث مرة اخرى على الاردن وشعبه في ظل الوضع العربي والاردني والفلسطيني المتردي اقتصاديا وسياسيا وعسكريا وفقدان الثقة ما بين الحكومات والانظمة وشعوبها .
فالكونفدرالية ليست جديدة لكي نتفاجئ بها كأردنيين , بل هي فكرة قديمة طرحها الملك الحسين طيب الله ثراه في مطلع سبعينات القرن الماضي لانقاذ ما تبقى من فلسطين , ولكن خطوته لم يوافق عليها قادة الشعب الفلسطيني الذين اصروا على تحرير فلسطين بالقوة وبدلا من توجيهها للصهاينة وجههوها للجندي الاردني فيما يعرف بايلول عام 1970 .
ثم عاد الرئيس الاميركي رونالد ريغان في العام 1982 احياء الكونفدرالية ضمن خطة صهيونية مشبوهة لم يكتب لها النجاح مستغلاً في طرح خطته الضعف الفلسطيني بعد خروج المقاتلين الفلسطينيين مهزومين من بيروت وترحيلهم لتونس, وفي عام 1985 عاد وزير خارجية امريكا جورج شولتز لاحياء فكرة ريغان من جديد ولكن خطوته بائت بالفشل بعد اصرار الملك الحسين على تحرير ما يسمى بالضفة الغربية تحريرا كاملا واقامة الدولة الفلسطينية عليها قبيل الحديث عن الكونفدرالية .
فالاصرار هذه الايام على الكونفدرالية يتطلب منا نشر الوعي عن مخاطرها بين صفوف الشعبين الاردني والفلسطيني لتفاديها, فأخطار تلك الوحدة في ظل الظروف الحالية هي كثيرة جداً تحوم حولنا ولكننا لا نراها , لانها تتزين بالثوب الصهيوني المزركش والجذاب منذ عشرات السنيين , ويجب علينا التحذير من الوقوع في مفاتنها كما وقع الشعب الاردني في مفاتن وحدة الضفتين والتي لا زال يدفع ثمن نتائجها الى اليوم .
فاذا كانت الكونفدرالية ضرورة استراتيجية وملحة للاردنيين وللفلسطينيين معاً فإننا نتساءل : ما هي النتائج الايجابية التي ستتمخض عنها للشعبين في حال تحقيقها يا ترى ؟ .
اقول قبيل الاجابة على هذا التساؤل الخطير, بأن الكونفدرالية باطلة جداً جداً , وأن مجرد الحديث عنها يدخل المرء من في باب الخيانة العظمى , لانها مشروع صهيوني لا يخدم سوى اليهود فقط , ووهي فكرة ابليسية في ظل الظروف الحالية من شأنها منع اقامة الدولة الفلسطينية على ارضها التاريخية كما انها فكرة جهنمية لالغاء حق العودة والتعويض .
فلا ادري ايها العقلاء من ابنا شعبنا الاردني كيف تقبلوا بأن يتم الحديث عن الكونفدرالية بين دولة لها حدود جغرافية ولها مؤسسات وطنية , وبين دولة لا تملك ادنى درجات ومقومات الدولة؟؟؟؟؟؟!!!!! , وكيف ستقام تلك الوحدة ما بين شعب قائم على ارضه , وشعب يرزح جزء منه تحت نير الاحتلال وجزأه الاكبر يعيش بالشتات ؟, فلو افترضنا ان تلك الوحدة ستخضع لتصويت الشعبين , فمن هو المواطن الفلسطيني الذي يحق له التصويت على الوحدة بين الدولتين ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟.
اسئلة خطيرة تقودنا الى القول باختصار , بأن مجرد الحديث عن الكونفدرالية بين الاردن وفلسطين في ظل عدم اقامة دولة فلسطينية لها مؤسسات شرعية , وفي ظل عدم معرفة من هو المواطن الفلسطيني الى الان هو الخيانة العظمى بعينها , مهما حاول اصحاب الشعارات التي اضاعت فلسطين زركشتها وتجميلها بعيون الناس تحت المسميات الخطيرة الصهيونية التي انتجها المختبر اليهودي 'كالانسانية ووحدة الدم والمصير المشترك والشعب الواحد واردن الحشد والرباط ' , متسائلا : اذا كان العرب وامريكا مشتاقون لرؤية الكونفدرالية وليداً يزحف على الارض ويتمتع بالحرية : فلماذا لا تقام تلك الكونفدرالية بين فلسطين ولبنان او سوريا او مصر او مع اي دولة عربية اخرى ؟, وبلغة ادق : لماذا لا تقام الكونفدرالية بين فلسطين واسرائيل إن كان في تلك الوحدة مصلحة للشعبين الفلسطيني واليهودي كما تروج مختبرات الامريكان ومنتديات بني صهيون ؟.
فاذا كان احد كبار المفاوضين الفلسطينيين ويدعى صائب عريقات قد شدّد بقوله قبل ايام بان الكونفدرالية ليست من مصلحة الاردن ولا فلسطين، فإني اضيف الى تصريحه بان اقامتها لن تكون إلا خدمة ومصلحة لإسرائيل فقط .
وقفة للتأمل :' احذروا ايها الاردنيون من شعارات دفع التعويضات وتسديد المديونية وتحقيق الرفاهية والانسانية وانكم من أهل الشومات , فالشومة الحقيقية هي المحافظة على الاردن من التلف والضياع وليس الانجرار وراء مصالح شخصية قد تكون كاذبة ومخادعة كما رأينا في قضية بيع مؤسسات الوطن وبيع اراضي الشعب بحجة الاستثمار'.
التعليقات
لماذا لا تقام الكونفدرالية بين فلسطين واسرائيل إن كان في تلك الوحدة مصلحة للشعبين الفلسطيني واليهودي.
يا احمد انت زلمه شاعري
وانا باحب امتع ناظري
عنوان مقلاتك كان يجب ان يكون شاعريا هكذا:
في غياب الكن والكنفدراليه
خيانه عظمى الدوله الفلسطينيه
..............
خروج المقاتلين الفلسطينيين مهزومين من بيروت وترحيلهم لتونس/ لا يا قرعان خرجوا رافعي رؤوسهم عاليه وخوفا على لبنان وشعبها.
اصرار الملك الحسين على تحرير ما يسمى بالضفة الغربية/ هي ارض عربيه واشرف بقاع الارض الا يكفي ان يكون فيها الاقصى لنفتخر بها .....
احد كبار المفاوضين الفلسطينيين ويدعى صائب عريقات/ هذا دكتور خريج الولايات المتحده وهو من ارقى عائلات فلسطين قال عنه وزير الخارجيه الامريكي يوما اننا نتمنى صائب عريقات امريكي لدينا لثقافته وعلمه ...........
" بعد خروج المقاتلين الفلسطينيين مهزومين من بيروت وترحيلهم لتونس "
.............. فصمود الفلسطينين
الأسطوري بشهادة جميع دول العام في بيروت لأكثر من ثمانيين يوما رغم القصف الشديد والمتواصل حوله الكاتب الى هزيمه ...لقد سقط من الفلسطينين دفاعا عن مزبلة بيروت 186 شهيدا فقط في حين لم يسقط ربع هذا العدد دفاعا عن اولى القبلتين ثانيا : الفلسطينيون لم يخرجو من بيروت مهزومين خرجوا لان الامه العربية خذلتهم والبنانيون طلبومنهم ذالك ولاكن خرجوا وهاماتهم مرفوعة واسلحتهم بايديهم على عكس من هرب من الضفه الغربيه ...........
سألوني انت فلسطيني؟
قلت: نعم للأبد
قالوا فلسطيني تعشق البلد؟
قلت اللهم لا حسد
قالواالشبل الفلسطيني صمد
قلت ليس عندنا أشبال . أصغرنا أسد و أكبرنا يهزّ البلد
سالوني لماذا تفتخر فاجبتهم:
فلسطين بلد العروبة
فلسطين بلد الكرامة
فلسطين بلد الرجال
فلسطين بلد الابطال
فلسطين بلد الشهداء.
فلسطين بلد الانبياء..
فلسطين بلد الشرفاء.
سألتكم بالله العظيم
سألتكم بالله العظيم
سألتكم بالله العظيم
ألــيـــــس من حقــــــي ان افتخــــــــــــر>>>>>>>>>>
الاردن ارض الخير
الاردن ارض الضيافه للاغراب
الاردن يا بلد النشامى
الجميع يعلم حجم المؤامره على فلسطين فاتمنى ان لا تكونوا كحصان طرواده وتأخذكم الشفقه مقابل الكارثه
الى"24- فلسطيني " :
بما انك سألتنا بالله العظيم مكرره ثلاث مرات، فأصبح واجباً عاينا لا بل وآثمين إن لم نرد عليك ونقول لا والله ليس من حقك ان تفتخر، لا بل عليك ان تطأطئ الرأس، لما ذكرت تحديداًً, فهي ليست كما تدعي "بلد العروبة" ويحتلها اليهود البواسل ,في حين تركتها انت وغيرك مستباحة لهم للأبد.وهي من قبل أرض يهودا والسامره وأرض مملكة سليمان عليه السلام وارض الميعاد ،لامر الله عز وجل لليهود "أدخلوها بسلام، وادخلوا الباب سجداً وقولوا حطه"، وأدخلوا الأرض المباركة ، الخ" الايات الشريفة، كما جاء في تفسير ابن كثير.
وعن اي "كرامة" تتحدث بالله عليك، وانت في الشتات سبعون عاماً ، وبدلتها بالزيت والسردين وطحين وكرت او يجثوا إسرائيلي على صدرك وسكن بيتك وأنت تراه كل يوم؟؟ وهذه لوحدها ايظاً تنفي الرجولة والبطولة ".
فقد حرر طالبان أفغانستان من أكبر دولتين عظمى بالعالم في وقت قياسي ، ولم يقبلوا بالأمر الواقع ويضعوا أيديهم بأيدي من احتل وطنهم ويداهنوا ويساوموا محتلهم لا بل, طردوه وأذلوه، اما الارض المباركة فما لديها رجال.
أما هي أرض شهادة فلا مجال لإنكار ذلك ,ممن أستشهد من أفراد الجيش العربي الأردني في كافة قرى ومدن الأرض المباركة والجيش المصري في شتى إرجائها .
وللعودة إلى مقالة أخينا وقرة عيوننا أستاذنا الفاضل ،، احمد خليل القرعان،، فله من الارادنة ألف ألف تحيه وسلمت يأ أخينا، وعلى جميع من هو فلسطيني شكره للتذكير بأرضكم وارض المسلمين السليبة.وان الكوادر الفلسطينية من هزيمةً إلى هزيمة لحينه.
أقسم بالله العظيم انني فلسطيني أب عن جد,ولم أترك فلسطين,يومآ من الأيام وفلسطين تسري بدمي,وتحملنا الفقر والجوع في سبيل المكوث بها,وتأتي انت ايها الكاتب المحترم وتتهمني باتهامات باطله,الم تنسى ان فلسطين قدمت مئات الاف من الشهداء في دفاعها عن فلسطين من قبل عام 1948 وحتى الان ونحن نقدم المزيد من التضحيات والشهداء,ولماذا تنكر الجميل من اخوانك الفلسطينيين فهم سبب انعاش اخواننا الاردنيين باقتصادهم وتجارتهم واستثماراتهم,ولو تيجي للحقيقه ان اصحاب الاوسمه هم عبيئ على الدولة لانهم بدون انتاج ولولا اقتصادنا بالبلد والله الا تشحد من الجوع,ولا تنسى ايضآ لا يوجد لنا وظائف حكومية بالاردن وكلها للاردنيين من اصل شرق اردني,وبكفي مزاوده الله يرضى عليك,وبالاخير نحن جميعآ عرب والقدس قدس جميع العرب وليس للفلسطينيين لوحدهم,صدقني انه كلامك جارح كثيير.
اولاً : لم أقصد التجريح وحاشا وكلا ان افعل ذلك، الا انك استحلفتنا بالله العظيم بالإجابة على تساؤلك فكتبا لك ، اما المنزرعين في بلادهم وأرضهم كالنخل المنزرع في الأرض أمثالك ، كما ذكرت لنا فلك ولهم وكل الاحترام والتقدير , لأنهم يعانوا كل يوم الأهوال وقسوة الحياة والاحتلال بسبب تشبثهم بأرضهم, وعلى كل العرب دعمهم بكل شيء لإدامة بقائهم في أرضهم .
اما الشهداء فلم ننكرها ولهم منا كل الإخلاص والوفاء والاحتفاظ لا بل وعودة ما استشهدوا لأجله،
أخيراً أشكرك للتوضيح ، ولا تستحلف أحد مرةً أخرى.ونعم والقدس الى جميع العرب والمسلمين
وثانيها لماذا شحذتم سكاكينكم على الكاتب ولم تردوا الحجة بالحجة،الا دليل ضعفكم ، وعدم وجود الجة الدامغة للرد ، بأطلاق الاتهامات على عواهنها، اما من تعليق 49 الى 52 فيمكن ايجاد الاعذار الواهية وغير المقنعة لعدم تحرير فلسطين وكأنكم تقولوا لاسرائيل مباركة لكم القدس وفلسطين لاننا معنا أعذارنا ولن نحرر أرضنا وبقينا في الشتات؟
1. الاردن ولغايه الخمسينات والستينات ، كان مكتفيا ذاتيا من الزراعه (بدون الاغوار) عمان الغربيه كانت (قبل النزوح اليه والفرار الجماعي بمئات الملايين ) تنتج افضل الفواكه واجود الخضار ، ولانه فتح ذراعيه لأشقائه الملايين ارهقت الموارد وانعدمت واصبحنا نعيش على المساعدات،،،،(طبعا بسبب كرم الضيافه والعروبه والقوميه..) و..... وحده الضفتين.
2. يشكر الاردن في كل ساعه وفي كل لحظه على استقبال الافواج البشريه (اللاجئه) التي كانت لا تملك وقتئذ الا ملابسها،،،،،،
3. الاستثمار الفلسطيني بالاردن لمصلحه صاحبه ولمصلحه اولاده ، ومن بنى فانه يبني لنفسه فقط.
4. الوظيفه الحكوميه هي ادنى المداخيل قياسا مع مؤسسات القطاع الخاص التي لا توظف ايا من افراد الشعب الاردني (صاحب الارض والدوله ومصدر الشرعيه لاي كان في الاردن)
5. بئس الضيف (اللي معه سيف) سيف الجحود والنكران،،،،،،
جاءت النكبة الفلسطينية فنزح إخواننا، وعلمونا كل شيئ من استخدام الإبرة حتى استخدام الطائرة، والله على ما أقول شهيد، وليس عيبا.
ما أراه اليوم أن نكبتهم قد كبرت، فبدلا من الدفاع عن وطنهم، أصبح واجبا عليهم الدفاع عن كل الأوطا(ن) العربية. كثرت خرومها وصارت تمزرب من كل جانب.
وهسع أدكم القرعان يكون منصف؟ كل واحد بيدق على الدف اللي بينفعه، والقرعان ماهر في دق الدف.
دق خيوه يا قرعان بس لا تنسانا من دعاءك وأنت في غمرة التهاليل. حنا مثلك اردنية ومتظايقين من اللي بتقوله. آخرتها ثرى نحكي، خليك عدل أحسنلك.
حنا نعرف شرق الاردنية من اللي نزحو إلى شرق الاردن من حوران، ومن مغاريب الانبار. خللك ساكت يا قرعان!!!
ويعمل بارت تايم منظر سياسي مهمته المحافظة على نقاء الأردن من غير الأردنيين!!! تصوروا؟ مع أن الأردن لا يعاني إلا من الشوائب التي تدعي المحافظة على نقائه.
إهملوا الموضوع، ولا تعلقوا ولا تناقشوا، ستجف الكراهية، لأنها ستأكل بعضها في صدر القرعان، وآخرين!!!
وشكرا لجراسا على النصيحة، بس الأمور وصلت أبعد مما كنا نتصور حتى نحن الأردنيين. نحن لسنا أعداء لبني جلدتنا من الفلسطينيين، لا والله.
شكرا يا فادي ولد شادي..........
الكونفدرالية في غياب الدولة الفلسطينية خيانة عظمى
لكن الكونفدراليه في حضور الدولة الفلسطينية إنجاز عظيم. إن شاء الله الدولة جايه والكنفدرالية تتبعها فورا.
خليك على هالرشه يا بو خليل.
الم يسالوك مادمت نحبها كل هذا الحب لماذا تركتها وقدمت عند غيرها
كلام كثير ياما سمعناه ولكن اين الحقيقه ؟؟؟؟؟؟؟؟
اخى طراد الحقيقه هى كاتراه بعينيك فقط
خذ حكى قد ما بدك ولكن لاحقيقه وكل كلامهم سواليف فاضيه وها نحن نعيش معهم منذ 60 عامل ولم نرى سوى سوف وسوف ندمر ونعيد ولن يعيدو شى واخر قريتى تسوى الدنيا واول فرصه للهروب لعمان مان هنا وكان عندنا بياره وغيره والواقع لم يكن الاخم جاج وبانفسه يحمدو الله انهم اجو الاردن وصار عندهم بيت وسياره وغيره والكذب ملح الرجال