-أن تكون إنسانا ، فهذا يعني أنك مُكلّف ، لأنك العقل والوعي دون بقية الكائنات الحية ، وبالطبع شتان بين الإنسان الهيكل البهيمي ، وبين الإنسان المُدرك لمعاني الإنسانية ودوره في الحياة ، وما يترتب عليه من تبعات تجاه الخلية الإنسانية ، التي تدعو سمو الأميرة بسمة بنت سعود آل سعود إلى تنقيتها من الشوائب ، وذلك في رحلة بحثها عن الحرية ، الديموقراطية ، الحق ، العدل ، حقوق الإنسان ، المرأة ، الطفل ، العامل ، المساواة وسيادة القانون ، لتشمل الشعوب العربية والإسلامية والعالمية ، إلى جانب الشعب السعودي ، الذي تنتمي له الأميرة وتركز على ضرورة وأهميته النهوض به قبل غيره كواجب وطني ، ومن منطلق إصلاح الداخل قبل الخارج ، وهذه الدعوة التي تواجه العرقلة من قوى الفساد والشد العكسي لا بد تتبدد ، بقوة إرادة الأميرة بسمة وإصرارها ، ستستمر بقوة كونها تأتي من وحي ثقافة سموها العربية الإسلامية ، ثقافة خير أمة أخرجت للناس ، ذات المنهاجية الوسطية والإعتدال ،،،لا فرق بين عربي وأعجمي إلا بالتقوى،،،متى إستعبدتم الناس وقد ولدتهم أمهاتهم أحرارا...؟
- أكرر ، لم أحظ بشرف معرفة هذه الأميرة الخلاقة عن قرب ومباشرة ، لكن حين تُبادر الأميرة بسمة وتدعو عقلاء الأمة والعالم والعلماء ، المُفكرين والمثقفين للإصطفاف في الخلية الإنسانية ، فلا شك أننا أمام إمرأة 'إنسان' تُشكل ظاهرة نضالية عالمية ، وبهذا يجدر بكل من يعتقد أنه إنسان وليس مجرد كائن حي بهيمي ، أن يحمل دعوة بسمة وينخرط معها في العودة بالبشرية إلى فطريتها ، وإلى حيث كرَّم الله سبحانه بني آدم على جميع مخلوقاته ، التي نعرفها والتي لا نعرفها ، حيث العوالم المتعددة،،،!!! ، بسم الله الرحمن الرحيم ، الحمد لله رب العالمين،،،!!!؟؟؟
- لو أرادت هذه الأميرة أن تكون مجرد هيكل بشري ، أعتقد أن بإمكانها أن تعيش الرفاهية الإستهلاكية على أوسع نطاق .
كما يعيش بعض الملوك ، الرؤساء ، القادة ، الأمراء والأثرياء ، الذين يغرقون في الملذات ، يتنافسون على الكماليات ويعتقدون أن السعادة هي مجرد قصور فارهة ، يخوت فخمة ، حفلات صاخبة ، رحلات تبذيرية ، إستعراضات طاووسية ، طعام وشراب ، فيقضون سنوات عمرهم في التفاهات بحيث لا أحد يذكرهم بعد الممات ، كونهم عاشوا على هامش الحياة ، ولأن مسيرتهم وسيرتهم خلت من أية مُنجزات أو تفاعلات مع القضايا الوطنية ، القومية والإنسانية ، هذه القضايا التي تحتاج إلى معالجات ، وربما عمليات جراحية لتصحيح المسيرة المتعثرة ، والمُدمّرة في بعض الدول في العالمين العربي والإسلامي .
- لكن ، حين يجد المرء نفسه أمام عقل مُشع كما هو عقل بسمة السعودية ، يبحر في الخيال الفلسفي والسياسي ، فيرسم خارطة طريق جديدة للخلية الإنسانية ، التي تُعيد الإنسان لفطريته ، ليعيش السلام ، المساواة ، الأمن والعدالة الإقتصادية والإجتماعية كأداة للحُكم العادل ، 'العدل أساس الملك...!' ، بدلا من الحروب ، الثورات ، الإنتفاضات والتعديات على الممتلكات الفردية ، الوطنية والعالمية ، حسب ما ورد في الجزء الأول في مسار القانون الرابع الذي تطرحه الأميرة بسمة بنت سعود آل سعود ، فنحن ولا شك أمام ثورة بيضاء عالمية ، تُعيد للإنسانية قيمها الفطرية وتُعزز الروابط بين الإنسان وأخيه الإنسان.
-أن تكون إنسانا ، فهذا يعني أنك مُكلّف ، لأنك العقل والوعي دون بقية الكائنات الحية ، وبالطبع شتان بين الإنسان الهيكل البهيمي ، وبين الإنسان المُدرك لمعاني الإنسانية ودوره في الحياة ، وما يترتب عليه من تبعات تجاه الخلية الإنسانية ، التي تدعو سمو الأميرة بسمة بنت سعود آل سعود إلى تنقيتها من الشوائب ، وذلك في رحلة بحثها عن الحرية ، الديموقراطية ، الحق ، العدل ، حقوق الإنسان ، المرأة ، الطفل ، العامل ، المساواة وسيادة القانون ، لتشمل الشعوب العربية والإسلامية والعالمية ، إلى جانب الشعب السعودي ، الذي تنتمي له الأميرة وتركز على ضرورة وأهميته النهوض به قبل غيره كواجب وطني ، ومن منطلق إصلاح الداخل قبل الخارج ، وهذه الدعوة التي تواجه العرقلة من قوى الفساد والشد العكسي لا بد تتبدد ، بقوة إرادة الأميرة بسمة وإصرارها ، ستستمر بقوة كونها تأتي من وحي ثقافة سموها العربية الإسلامية ، ثقافة خير أمة أخرجت للناس ، ذات المنهاجية الوسطية والإعتدال ،،،لا فرق بين عربي وأعجمي إلا بالتقوى،،،متى إستعبدتم الناس وقد ولدتهم أمهاتهم أحرارا...؟
- أكرر ، لم أحظ بشرف معرفة هذه الأميرة الخلاقة عن قرب ومباشرة ، لكن حين تُبادر الأميرة بسمة وتدعو عقلاء الأمة والعالم والعلماء ، المُفكرين والمثقفين للإصطفاف في الخلية الإنسانية ، فلا شك أننا أمام إمرأة 'إنسان' تُشكل ظاهرة نضالية عالمية ، وبهذا يجدر بكل من يعتقد أنه إنسان وليس مجرد كائن حي بهيمي ، أن يحمل دعوة بسمة وينخرط معها في العودة بالبشرية إلى فطريتها ، وإلى حيث كرَّم الله سبحانه بني آدم على جميع مخلوقاته ، التي نعرفها والتي لا نعرفها ، حيث العوالم المتعددة،،،!!! ، بسم الله الرحمن الرحيم ، الحمد لله رب العالمين،،،!!!؟؟؟
- لو أرادت هذه الأميرة أن تكون مجرد هيكل بشري ، أعتقد أن بإمكانها أن تعيش الرفاهية الإستهلاكية على أوسع نطاق .
كما يعيش بعض الملوك ، الرؤساء ، القادة ، الأمراء والأثرياء ، الذين يغرقون في الملذات ، يتنافسون على الكماليات ويعتقدون أن السعادة هي مجرد قصور فارهة ، يخوت فخمة ، حفلات صاخبة ، رحلات تبذيرية ، إستعراضات طاووسية ، طعام وشراب ، فيقضون سنوات عمرهم في التفاهات بحيث لا أحد يذكرهم بعد الممات ، كونهم عاشوا على هامش الحياة ، ولأن مسيرتهم وسيرتهم خلت من أية مُنجزات أو تفاعلات مع القضايا الوطنية ، القومية والإنسانية ، هذه القضايا التي تحتاج إلى معالجات ، وربما عمليات جراحية لتصحيح المسيرة المتعثرة ، والمُدمّرة في بعض الدول في العالمين العربي والإسلامي .
- لكن ، حين يجد المرء نفسه أمام عقل مُشع كما هو عقل بسمة السعودية ، يبحر في الخيال الفلسفي والسياسي ، فيرسم خارطة طريق جديدة للخلية الإنسانية ، التي تُعيد الإنسان لفطريته ، ليعيش السلام ، المساواة ، الأمن والعدالة الإقتصادية والإجتماعية كأداة للحُكم العادل ، 'العدل أساس الملك...!' ، بدلا من الحروب ، الثورات ، الإنتفاضات والتعديات على الممتلكات الفردية ، الوطنية والعالمية ، حسب ما ورد في الجزء الأول في مسار القانون الرابع الذي تطرحه الأميرة بسمة بنت سعود آل سعود ، فنحن ولا شك أمام ثورة بيضاء عالمية ، تُعيد للإنسانية قيمها الفطرية وتُعزز الروابط بين الإنسان وأخيه الإنسان.
-أن تكون إنسانا ، فهذا يعني أنك مُكلّف ، لأنك العقل والوعي دون بقية الكائنات الحية ، وبالطبع شتان بين الإنسان الهيكل البهيمي ، وبين الإنسان المُدرك لمعاني الإنسانية ودوره في الحياة ، وما يترتب عليه من تبعات تجاه الخلية الإنسانية ، التي تدعو سمو الأميرة بسمة بنت سعود آل سعود إلى تنقيتها من الشوائب ، وذلك في رحلة بحثها عن الحرية ، الديموقراطية ، الحق ، العدل ، حقوق الإنسان ، المرأة ، الطفل ، العامل ، المساواة وسيادة القانون ، لتشمل الشعوب العربية والإسلامية والعالمية ، إلى جانب الشعب السعودي ، الذي تنتمي له الأميرة وتركز على ضرورة وأهميته النهوض به قبل غيره كواجب وطني ، ومن منطلق إصلاح الداخل قبل الخارج ، وهذه الدعوة التي تواجه العرقلة من قوى الفساد والشد العكسي لا بد تتبدد ، بقوة إرادة الأميرة بسمة وإصرارها ، ستستمر بقوة كونها تأتي من وحي ثقافة سموها العربية الإسلامية ، ثقافة خير أمة أخرجت للناس ، ذات المنهاجية الوسطية والإعتدال ،،،لا فرق بين عربي وأعجمي إلا بالتقوى،،،متى إستعبدتم الناس وقد ولدتهم أمهاتهم أحرارا...؟
- أكرر ، لم أحظ بشرف معرفة هذه الأميرة الخلاقة عن قرب ومباشرة ، لكن حين تُبادر الأميرة بسمة وتدعو عقلاء الأمة والعالم والعلماء ، المُفكرين والمثقفين للإصطفاف في الخلية الإنسانية ، فلا شك أننا أمام إمرأة 'إنسان' تُشكل ظاهرة نضالية عالمية ، وبهذا يجدر بكل من يعتقد أنه إنسان وليس مجرد كائن حي بهيمي ، أن يحمل دعوة بسمة وينخرط معها في العودة بالبشرية إلى فطريتها ، وإلى حيث كرَّم الله سبحانه بني آدم على جميع مخلوقاته ، التي نعرفها والتي لا نعرفها ، حيث العوالم المتعددة،،،!!! ، بسم الله الرحمن الرحيم ، الحمد لله رب العالمين،،،!!!؟؟؟
- لو أرادت هذه الأميرة أن تكون مجرد هيكل بشري ، أعتقد أن بإمكانها أن تعيش الرفاهية الإستهلاكية على أوسع نطاق .
كما يعيش بعض الملوك ، الرؤساء ، القادة ، الأمراء والأثرياء ، الذين يغرقون في الملذات ، يتنافسون على الكماليات ويعتقدون أن السعادة هي مجرد قصور فارهة ، يخوت فخمة ، حفلات صاخبة ، رحلات تبذيرية ، إستعراضات طاووسية ، طعام وشراب ، فيقضون سنوات عمرهم في التفاهات بحيث لا أحد يذكرهم بعد الممات ، كونهم عاشوا على هامش الحياة ، ولأن مسيرتهم وسيرتهم خلت من أية مُنجزات أو تفاعلات مع القضايا الوطنية ، القومية والإنسانية ، هذه القضايا التي تحتاج إلى معالجات ، وربما عمليات جراحية لتصحيح المسيرة المتعثرة ، والمُدمّرة في بعض الدول في العالمين العربي والإسلامي .
- لكن ، حين يجد المرء نفسه أمام عقل مُشع كما هو عقل بسمة السعودية ، يبحر في الخيال الفلسفي والسياسي ، فيرسم خارطة طريق جديدة للخلية الإنسانية ، التي تُعيد الإنسان لفطريته ، ليعيش السلام ، المساواة ، الأمن والعدالة الإقتصادية والإجتماعية كأداة للحُكم العادل ، 'العدل أساس الملك...!' ، بدلا من الحروب ، الثورات ، الإنتفاضات والتعديات على الممتلكات الفردية ، الوطنية والعالمية ، حسب ما ورد في الجزء الأول في مسار القانون الرابع الذي تطرحه الأميرة بسمة بنت سعود آل سعود ، فنحن ولا شك أمام ثورة بيضاء عالمية ، تُعيد للإنسانية قيمها الفطرية وتُعزز الروابط بين الإنسان وأخيه الإنسان.
التعليقات